
Sign up to save your podcasts
Or
اخترنا لكم من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 14 أيلول/ سبتمبر 2024 هذه العناوين. من يقف وراء استقالة قائد الوحدة 8200 في الاستخبارات الإسرائيلية؟، اغتيال عائشة نور في الضفة الغربية المحتلة, وعملية إسرائيل في مصياف لردع إيران.
القدس العربي
أهداف سياسية أبعد لاغتيال إسرائيل لعائشة نور.
افتتاحية الصحيفة تعتبر ان الاغتيال يندرج طبعا في مسلسل تكريس الاستيطان، والذي تمسك حكومة نتنياهو وشريكاه سموتريتش وبن غفير بخيوطه المتشابكة. الا انه يبدو أكبر من رغبة عسكريّ بالقتل.
فما يمكن لتركيا، التي قالت إنها ستلاحق القتلة الإسرائيليين قانونيا، أن تفعله، هو تفحّص إمكانية كون الاغتيال عملا استخباريا، يتجاوز إرهاب الناشطين الأجانب، ويتقصّد توجيه رسالة جديدة لأنقرة، وزعيمها رجب طيب اردوغان، الذي يقود، من مكانه المهم سياسيا وجغرافيا في العالم، نشاطا سياسيا شديد التأثير ضد إسرائيل. وهناك بالتأكيد بحسب القدس العربي، رسالة أيضا موجهة ضد الناشطين الأمريكيين والأجانب عموما، وهذا أمر إضافيّ لوصم الاغتيال بطابع أمنيّ وسياسي يتجاوز طبيعية القتل لدى الجنود الاسرائيليين.
الديار اللبنانية
ضرب حزب الله لوحدة 8200 ; هو السبب وراء استقالة شارئيل.
اعلن قائد الوحدة 8200 في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية يوسي شارئيل، استقالته من منصبه، مقراً بفشله وتحمله المسؤولية إزاء هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر، وما ترتب عنه.
لكن مصدرا عسكريا مطلعا كشف لصحيفة الديار ان السبب الحقيقي وراء استقالة شارئيل، هو تمكن حزب الله من استهداف وحدة 8200، الامر الذي اعتبره فشلا استخباراتيا اسرائيليا وعجزا في صد الهجوم.
وذكرت مصادر أمنية أوروبية موثوق بها أمس الأول لـ»الديار»، أن الضربة التي نفذها حزب الله في إطار عملية «الأربعين» استهدفت مواقع استراتيجية حساسة، وحققت نجاحاً كبيراً، مما أدى إلى خسائر بشرية فادحة بلغت 22 شخصاً وحوالي 74 جريحا وهو ما يعكس حجم الأضرار التي لحقت بالوحدة, التي تعتبر أحد أهم الوحدات في الجيش الإسرائيلي. لذا يعد نجاح هذه العملية ضربة موجعة للقدرات الاستخباراتية الإسرائيلية، وفق مصادر "الديار".
العربي الجديد
مصياف... إعلان إسرائيلي لإنهاء نفوذ إيران في سورية.
كتب يمان دابقي ان أهمّية الضربة الإسرائيلية على مصياف أخيراً تأتي في التوقيت والسياق والظرف الدولي الذي جاءت فيه، التي ينظر لها على أنّها إعلان صريح لبدء إنهاء النفوذ الإيراني العسكري في سورية, بعد ضمان إسرائيل فقدان طهران مقوّمات الردع الاستراتيجي كلّها، والردّ عليها، وهو ما جاءت ترجمته على لسان علي خامنئي أخيراً.
يتابع دابقي أنّ إسرائيل خلال عام من حربها على غزّة اختبرت فيها أوراق إيران كلّها، والبداية كانت من سقوط طائرة الرئيس السابق إبراهيم رئيسي، واستهداف أكثر قياديي إيران أهمّية في سورية ولبنان، وقصف قنصليتها في دمشق، والرجل الثاني لحزب الله فؤاد شُكر، وصولاً لاغتيال ضيفها إسماعيل هنيّة، وقياس ذلك كلّه إلى تفاعل ذراعها حزب الله مع مستويات الردّ والردّ المُضادّ في الجبهة الشمالية مع إسرائيل.
الراي الكويتية
عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن.
نقرأ لخير الله خير الله ان الولايات المتحدة تتحمّل جزءاً كبيراً من المسؤولية، كذلك حركة الإخوان المسلمين التي انقلبت على نظام علي عبدالله صالح من دون إدراك للجريمة التي ترتكبها. هذا لا يعني أن الرئيس اليمني السابق كان منزهاً عن الأخطاء الكثيرة التي ارتكبها. لكنّ اللافت أن كلّ ما فعله الإخوان، الذين ما زالوا يسيرون على نهج عرقلة عمل الشرعيّة الجديدة، صبّ في خدمة الحوثيين، أي إيران. يحدث ذلك كلّه، برأي كاتب المقال، وسط وقوف الولايات المتحدة موقف المتفرّج بعدما استخفت بالموقع الإستراتيجي لليمن، بمعنى أن يتحول شمال اليمن إلى قاعدة عسكرية إيرانيّة يتألف جيشها، في معظمه، من مجموعة مراهقين يحملون «الكلاشنيكوف» لا يعرفون شيئاً عن اليمن.
5
33 ratings
اخترنا لكم من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 14 أيلول/ سبتمبر 2024 هذه العناوين. من يقف وراء استقالة قائد الوحدة 8200 في الاستخبارات الإسرائيلية؟، اغتيال عائشة نور في الضفة الغربية المحتلة, وعملية إسرائيل في مصياف لردع إيران.
القدس العربي
أهداف سياسية أبعد لاغتيال إسرائيل لعائشة نور.
افتتاحية الصحيفة تعتبر ان الاغتيال يندرج طبعا في مسلسل تكريس الاستيطان، والذي تمسك حكومة نتنياهو وشريكاه سموتريتش وبن غفير بخيوطه المتشابكة. الا انه يبدو أكبر من رغبة عسكريّ بالقتل.
فما يمكن لتركيا، التي قالت إنها ستلاحق القتلة الإسرائيليين قانونيا، أن تفعله، هو تفحّص إمكانية كون الاغتيال عملا استخباريا، يتجاوز إرهاب الناشطين الأجانب، ويتقصّد توجيه رسالة جديدة لأنقرة، وزعيمها رجب طيب اردوغان، الذي يقود، من مكانه المهم سياسيا وجغرافيا في العالم، نشاطا سياسيا شديد التأثير ضد إسرائيل. وهناك بالتأكيد بحسب القدس العربي، رسالة أيضا موجهة ضد الناشطين الأمريكيين والأجانب عموما، وهذا أمر إضافيّ لوصم الاغتيال بطابع أمنيّ وسياسي يتجاوز طبيعية القتل لدى الجنود الاسرائيليين.
الديار اللبنانية
ضرب حزب الله لوحدة 8200 ; هو السبب وراء استقالة شارئيل.
اعلن قائد الوحدة 8200 في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية يوسي شارئيل، استقالته من منصبه، مقراً بفشله وتحمله المسؤولية إزاء هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر، وما ترتب عنه.
لكن مصدرا عسكريا مطلعا كشف لصحيفة الديار ان السبب الحقيقي وراء استقالة شارئيل، هو تمكن حزب الله من استهداف وحدة 8200، الامر الذي اعتبره فشلا استخباراتيا اسرائيليا وعجزا في صد الهجوم.
وذكرت مصادر أمنية أوروبية موثوق بها أمس الأول لـ»الديار»، أن الضربة التي نفذها حزب الله في إطار عملية «الأربعين» استهدفت مواقع استراتيجية حساسة، وحققت نجاحاً كبيراً، مما أدى إلى خسائر بشرية فادحة بلغت 22 شخصاً وحوالي 74 جريحا وهو ما يعكس حجم الأضرار التي لحقت بالوحدة, التي تعتبر أحد أهم الوحدات في الجيش الإسرائيلي. لذا يعد نجاح هذه العملية ضربة موجعة للقدرات الاستخباراتية الإسرائيلية، وفق مصادر "الديار".
العربي الجديد
مصياف... إعلان إسرائيلي لإنهاء نفوذ إيران في سورية.
كتب يمان دابقي ان أهمّية الضربة الإسرائيلية على مصياف أخيراً تأتي في التوقيت والسياق والظرف الدولي الذي جاءت فيه، التي ينظر لها على أنّها إعلان صريح لبدء إنهاء النفوذ الإيراني العسكري في سورية, بعد ضمان إسرائيل فقدان طهران مقوّمات الردع الاستراتيجي كلّها، والردّ عليها، وهو ما جاءت ترجمته على لسان علي خامنئي أخيراً.
يتابع دابقي أنّ إسرائيل خلال عام من حربها على غزّة اختبرت فيها أوراق إيران كلّها، والبداية كانت من سقوط طائرة الرئيس السابق إبراهيم رئيسي، واستهداف أكثر قياديي إيران أهمّية في سورية ولبنان، وقصف قنصليتها في دمشق، والرجل الثاني لحزب الله فؤاد شُكر، وصولاً لاغتيال ضيفها إسماعيل هنيّة، وقياس ذلك كلّه إلى تفاعل ذراعها حزب الله مع مستويات الردّ والردّ المُضادّ في الجبهة الشمالية مع إسرائيل.
الراي الكويتية
عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن.
نقرأ لخير الله خير الله ان الولايات المتحدة تتحمّل جزءاً كبيراً من المسؤولية، كذلك حركة الإخوان المسلمين التي انقلبت على نظام علي عبدالله صالح من دون إدراك للجريمة التي ترتكبها. هذا لا يعني أن الرئيس اليمني السابق كان منزهاً عن الأخطاء الكثيرة التي ارتكبها. لكنّ اللافت أن كلّ ما فعله الإخوان، الذين ما زالوا يسيرون على نهج عرقلة عمل الشرعيّة الجديدة، صبّ في خدمة الحوثيين، أي إيران. يحدث ذلك كلّه، برأي كاتب المقال، وسط وقوف الولايات المتحدة موقف المتفرّج بعدما استخفت بالموقع الإستراتيجي لليمن، بمعنى أن يتحول شمال اليمن إلى قاعدة عسكرية إيرانيّة يتألف جيشها، في معظمه، من مجموعة مراهقين يحملون «الكلاشنيكوف» لا يعرفون شيئاً عن اليمن.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners