
Sign up to save your podcasts
Or
مكاسب الاعتراف بفلسطين، روسيا وعدم الاكتراث لإيجابية ترامب, وحاجة أوروبا الى جيش موحد. هذه أبرز العناوين التي نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم السبت 19 تموز/يوليو 2025.
الاندبدنت عربية
مكاسب الاعتراف بدولة فلسطينية وكلفته.
نقرأ في الصحيفة انه لا ينبغي التقليل من أهمية الزخم المتزايد نحو الاعتراف بدولة فلسطينية. فإذا ما أقدمت موجة جديدة وواسعة من الدول على الاعتراف الجماعي بفلسطين، فسيشكل ذلك إشارة قوية إلى الإحباط الدولي المتزايد من تدمير غزة وهيمنة إسرائيل الشبيهة بنظام الفصل العنصري على الضفة الغربية. وسيرحب جزء كبير من العالم بأي بديل عن المسار الذي يبدو أنه يقود حتماً نحو الإبادة والضم. كما سيسهم الاعتراف بفلسطين في ترسيخ النقاش حول الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني ضمن إطار القانون الدولي، وقد ينقذ غزة من الدمار الشامل والتهجير الذي يهدد به بعض وزراء الحكومة الإسرائيلية. وفوق ذلك، سيمنح الاعتراف إدارة ترامب ورقة ضغط يمكن استخدامها للدفع باتجاه الصفقة الكبرى التي يسعى إلى إبرامها, حسب الاندبدنت عربية.
الديار اللبنانية
الردّ اللبناني أُنجز... وهذا أبرز نقاطه.
تكشف مصادر مواكبة للاتصالات مع واشنطن لميشال نصر ، بأن الدولة اللبنانية ابلغت المعنيين موافقتها على تسليم السلاح من الصواريخ الدقيقة والمسيرات، وفق توزيع جغرافي معين ، والأهم استعداد الحكومة لعقد جلسة ببند وحيد يتعلق بحصر السلاح بيد الدولة، على ان تصدر القرارات بإجماع الوزراء، بمن فيهم وزراء الثنائي، قبل عودة المبعوث الأميركي توم براك خلال الاسبوعين القادمين، وهو ما كانت تبلغته جهة سياسية لبنانية من قبل زائر اجنبي قبل ايام، دفعتها الى التخفيف من لهجتها، مشيرة الى ان الحركة الداخلية تواكبها سلسلة لقاءات ومشاورات، تجري في اكثر من عاصمة في الاقليم ومراكز القرار الدولي.
وتابعت المصادر لصحيفة "الديار"، بأن براك الذي تسلم خلال وجوده في بيروت ورقتين مكتوبتين، الاولى من القصر الرئاسي والثانية من وزارة الدفاع، حيث عقد اجتماعا تقنيا مع قائد الجيش العماد جوزاف هيكل، الذي سيكلف بوضع آلية وجدول واضح، لتسليم الصواريخ والمسيرات بالتنسيق مع حزب الله، على ان يكون اول كانون الأول/ديسمبر موعدا نهائيا.
الخليج الإماراتية
هكذا أغضبت روسيا ترامب.
يرى علي قباجة ان ترامب يحاول أن يُبقي الباب موارباً قدر المستطاع مع موسكو، لأنه يعلم أن من الصعب إجبار روسيا على القبول بالجلوس إلى طاولة المفاوضات تحت تهديد القوة . ويحسب للرئيس الأميركي سعيه لإخماد الحرب وأنه لايزال يعمل على إيجاد حل للحرب الروسية الأوكرانية، إلا أنه يصطدم دائماً بتعنت بوتين، الذي لا يقبل بأي حل ما لم يكن مطابقاً ومتوافقاً مع الرؤية الروسية وهو ما أفضى إلى انعدام الثقة بين الجانبين.
فروسيا تسير على وتيرة واحدة، إذ تنفذ أهدافها على قدم وساق ولم تدفعها التصريحات الأمريكية الإيجابية إلى الرجوع خطوة للخلف، فهي بدورها أيضاً لا تثق بواشنطن وترى أن أي تنازل لأوكرانيا أو وقف مؤقت لإطلاق النار، من شأنه أن يعيد التموضع وإعادة التسلح للعمل ضد روسيا بشكل أكبر، بل إنها زادت من وتيرة ضرباتها، لتؤكد للغرب وأمريكا أن شروط إنهاء الحرب لن تكون إلا روسية بامتياز.
الأيام البحرينية
الاتحاد الأوروبي وحلم الجيش الموحّد.
يقول فهد المضحكي إن كييف ودول الناتو لم تكن لديها نيّة لتنفيذ اتفاقيات مينسك لحل النزاع في أوكرانيا سلميًا، بل وصلوا إلى إغراق أوكرانيا بالأسلحة، ما جعل جيشها مستعدًا للحرب مع روسيا. لقد اعترف الغرب بنفسه أن اتفاقية مينسك كانت مجرد خدعة من طرفهم. إذن، من المسؤول عن اضطرار روسيا إلى تأمين أمنها بوسائل عسكرية وتقنية؟
ولكن اليوم، كما يقول المضحكي، لا تهيمن الهواجس العدوانية على الأمين العام لحلف الناتو روتا وحدة، الذي يعتبر هذا جزءًا من مهامه الرسمية. فقد صرّح وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني مؤخرًا ، بأن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى إنشاء جيش موحَّد خاص به لضمان حياة سليمة، ومنع المواجهات العسكرية، وتعزيز سياسات بروكسل الخارجية بشكل أكثر فعالية.
5
33 ratings
مكاسب الاعتراف بفلسطين، روسيا وعدم الاكتراث لإيجابية ترامب, وحاجة أوروبا الى جيش موحد. هذه أبرز العناوين التي نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم السبت 19 تموز/يوليو 2025.
الاندبدنت عربية
مكاسب الاعتراف بدولة فلسطينية وكلفته.
نقرأ في الصحيفة انه لا ينبغي التقليل من أهمية الزخم المتزايد نحو الاعتراف بدولة فلسطينية. فإذا ما أقدمت موجة جديدة وواسعة من الدول على الاعتراف الجماعي بفلسطين، فسيشكل ذلك إشارة قوية إلى الإحباط الدولي المتزايد من تدمير غزة وهيمنة إسرائيل الشبيهة بنظام الفصل العنصري على الضفة الغربية. وسيرحب جزء كبير من العالم بأي بديل عن المسار الذي يبدو أنه يقود حتماً نحو الإبادة والضم. كما سيسهم الاعتراف بفلسطين في ترسيخ النقاش حول الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني ضمن إطار القانون الدولي، وقد ينقذ غزة من الدمار الشامل والتهجير الذي يهدد به بعض وزراء الحكومة الإسرائيلية. وفوق ذلك، سيمنح الاعتراف إدارة ترامب ورقة ضغط يمكن استخدامها للدفع باتجاه الصفقة الكبرى التي يسعى إلى إبرامها, حسب الاندبدنت عربية.
الديار اللبنانية
الردّ اللبناني أُنجز... وهذا أبرز نقاطه.
تكشف مصادر مواكبة للاتصالات مع واشنطن لميشال نصر ، بأن الدولة اللبنانية ابلغت المعنيين موافقتها على تسليم السلاح من الصواريخ الدقيقة والمسيرات، وفق توزيع جغرافي معين ، والأهم استعداد الحكومة لعقد جلسة ببند وحيد يتعلق بحصر السلاح بيد الدولة، على ان تصدر القرارات بإجماع الوزراء، بمن فيهم وزراء الثنائي، قبل عودة المبعوث الأميركي توم براك خلال الاسبوعين القادمين، وهو ما كانت تبلغته جهة سياسية لبنانية من قبل زائر اجنبي قبل ايام، دفعتها الى التخفيف من لهجتها، مشيرة الى ان الحركة الداخلية تواكبها سلسلة لقاءات ومشاورات، تجري في اكثر من عاصمة في الاقليم ومراكز القرار الدولي.
وتابعت المصادر لصحيفة "الديار"، بأن براك الذي تسلم خلال وجوده في بيروت ورقتين مكتوبتين، الاولى من القصر الرئاسي والثانية من وزارة الدفاع، حيث عقد اجتماعا تقنيا مع قائد الجيش العماد جوزاف هيكل، الذي سيكلف بوضع آلية وجدول واضح، لتسليم الصواريخ والمسيرات بالتنسيق مع حزب الله، على ان يكون اول كانون الأول/ديسمبر موعدا نهائيا.
الخليج الإماراتية
هكذا أغضبت روسيا ترامب.
يرى علي قباجة ان ترامب يحاول أن يُبقي الباب موارباً قدر المستطاع مع موسكو، لأنه يعلم أن من الصعب إجبار روسيا على القبول بالجلوس إلى طاولة المفاوضات تحت تهديد القوة . ويحسب للرئيس الأميركي سعيه لإخماد الحرب وأنه لايزال يعمل على إيجاد حل للحرب الروسية الأوكرانية، إلا أنه يصطدم دائماً بتعنت بوتين، الذي لا يقبل بأي حل ما لم يكن مطابقاً ومتوافقاً مع الرؤية الروسية وهو ما أفضى إلى انعدام الثقة بين الجانبين.
فروسيا تسير على وتيرة واحدة، إذ تنفذ أهدافها على قدم وساق ولم تدفعها التصريحات الأمريكية الإيجابية إلى الرجوع خطوة للخلف، فهي بدورها أيضاً لا تثق بواشنطن وترى أن أي تنازل لأوكرانيا أو وقف مؤقت لإطلاق النار، من شأنه أن يعيد التموضع وإعادة التسلح للعمل ضد روسيا بشكل أكبر، بل إنها زادت من وتيرة ضرباتها، لتؤكد للغرب وأمريكا أن شروط إنهاء الحرب لن تكون إلا روسية بامتياز.
الأيام البحرينية
الاتحاد الأوروبي وحلم الجيش الموحّد.
يقول فهد المضحكي إن كييف ودول الناتو لم تكن لديها نيّة لتنفيذ اتفاقيات مينسك لحل النزاع في أوكرانيا سلميًا، بل وصلوا إلى إغراق أوكرانيا بالأسلحة، ما جعل جيشها مستعدًا للحرب مع روسيا. لقد اعترف الغرب بنفسه أن اتفاقية مينسك كانت مجرد خدعة من طرفهم. إذن، من المسؤول عن اضطرار روسيا إلى تأمين أمنها بوسائل عسكرية وتقنية؟
ولكن اليوم، كما يقول المضحكي، لا تهيمن الهواجس العدوانية على الأمين العام لحلف الناتو روتا وحدة، الذي يعتبر هذا جزءًا من مهامه الرسمية. فقد صرّح وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني مؤخرًا ، بأن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى إنشاء جيش موحَّد خاص به لضمان حياة سليمة، ومنع المواجهات العسكرية، وتعزيز سياسات بروكسل الخارجية بشكل أكثر فعالية.
1,168 Listeners
3,675 Listeners
254 Listeners
124 Listeners
100 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
119 Listeners
36 Listeners
21 Listeners
9 Listeners
15 Listeners
17 Listeners