
Sign up to save your podcasts
Or
لبنان يتحضّر للتمديد للقوات الدولية، القضية الفلسطينية تحت تأثير الحوادث الأمنية في أوروبا، والشرق الأوسط حاضر في الرئاسيات الأميركية. هذه وغيرها من العناوين نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الأربعاء 28 آب/أغسطس 2024.
الديار اللبنانية
التمديد لـ "اليونيفيل"... خشية لبنانيّة من مُفاجآت سلبيّة.
يُفترض أن يجتمع مجلس الأمن الدولي غدا الخميس لتمديد ولاية قوات الطوارئ الدولية "اليونيفيل" في لبنان لعام واحد بناء على اقتراح فرنسي. فهل تحصل مفاجأة سلبية بناء على تدخل أميركي وصمت البقية؟ أم تصدق الوعود الدولية بالتمديد دون أي تعديل يطال المهام؟
محمد علوش يلفت الى مسعى الحكومة اللبنانية الى حشد مواقف سياسية دولية واسعة، تدعم طلبها بالتمديد دون أي تعديلات، وهي لأجل هذه الغاية تجري اتصالات يومية بعدد كبير من المسؤولين الدوليين. ولكن بحسب مصادر مقربة من حزب الله، فإنه كما كان موقفه عام 2022 سيكون اليوم، وهو أنه غير معنيّ بتنفيذ واحترام أي تعديل قد يصدر حول مهام "اليونيفيل"، وبالتالي على الدول المشاركة بهذه القوات أن تُدرك أن اسرائيل تسعى لجعل الجنود الدوليين بمواجهة مباشرة مع أهل الجنوب ومع حزب الله، وتُريدهم أن يكونوا كبش محرقة في هذه المواجهة.
الاندبندنت عربية.
أزمات الشرق الأوسط تصوّت في انتخابات أميركا.
نقرأ لوليد فارس كيف ان التيار الإخواني حوّل جزءاً من الناخبين المسلمين السنّة في الولايات المتحدة إلى كتلة داعمة للتيار الأوبامي. ثانياً القوة "الإسلاموية" الأخرى التي تحالفت مع تيار أوباما هي لوبي النظام الإيراني، وبخاصة منذ مفاوضات الاتفاق النووي عام 2014، فقد وجه تيارهم ناخبيه بأكثرية شيعية من المغتربين من إيران والعراق وسوريا ولبنان واليمن إلى دعم مرشحي أوباما وبايدن والآن هاريس.
وفق وليد فارس,نرى اللبنانيين الأميركيين من غير أنصار "حزب الله" سيصوتون بغزارة إلى جانب ترامب، .والجاليات اليمنية الأميركية ستنقسم بين مؤيد للحوثيين ومعارض لهم، وسينعكس ذلك في صناديق الاقتراع. أما الإيرانيون الأميركيون فسينقسمون بين مؤيد للنظام يذهب مع كمالا، ومعارضون للنظام سيدلون بأصواتهم لترمب.
وبالتالي, فإن الطبيعة السياسية للصراعات في الشرق الأوسط هذا العام قد تأتي لمصلحة كمالا. ولكن النتائج العملية قد تأتي أيضا بنتائج مختلفة تماماً وتعصف رياح التصويت داخل هذه الجاليات لمصلحة ترامب.
العربي الجديد
هديتان مفخّختان لفلسطين.
بفارق ساعات، قتل سوريٌّ طالبُ لجوء في ألمانيا ثلاثة أشخاص طعناً بالسكين وأصاب ثمانية آخرين مساء الجمعة في مدينة سولينغن، قبل أن يفجّر رجل يلتحف بعلم فلسطين سيارة تحتوي على أسطوانة غاز ويضرم حريقاً أمام كنيس لليهود صباح السبت في مدينة لا غراند موت في فرنسا.
هكذا وجدت فلسطين نفسها عنصراً مشتركاً في الحادثتين الألمانية والفرنسية، برأي ارنست خوري. الكلام عن مدى الضرر الذي تسبّبه هجمات من هذا النوع للحق الفلسطيني وللعرب والمسلمين والمهاجرين عموماً سيكون تكراراً مملاً. كما ان ايّ تبرير لهذه الجرائم العنصرية قد يقتطع من رصيد القضية الفلسطينية بما يتطلب سنوات وجهود مضنية لتعويضه. والقول في هذا السياق إنه كلما طالت الحرب على غزّة، وكلما توسّعت حروب إسرائيل في المنطقة، تضاعفت هذه الهجمات الإجرامية التي تنتمي إلى عائلتها واقعتا ألمانيا وفرنسا، فإنما هو كلام لا تبرير فيه، إنما تصويب على ما يتجاهله حكام كثر خصوصاً في العواصم الكبرى، يستطيعون إجبار بنيامين نتنياهو على وقف حروبه ولكنهم لا يفعلون.
القدس العربي
خطوة كريم خان الشجاعة.
إذا كان من الطبيعي أن يرفض الإسرائيليون والفلسطينيون مذكرات الاعتقال الدولية، كل بمنطقه الخاص، وأن يقولوا إنهم لم يرتكبوا ما يستوجب ملاحقتهم أو إيقافهم. فإن الغريب في الأمر هو هذا الاستنفار الواسع من قبل كل الدول الغربية تقريبا، وبالأخص الولايات المتحدة، للتصدّي لمساعي كريم خان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية.
ومع أنه لا يوجد موعد نهائي للقضاة لاتخاذ قرار بشأن مذكرات الاعتقال، لكن ذلك لا ينفي شجاعة كريم خان, يقول محمد كريشان,ليس فقط في رفض ابتزازه وتهديده ، بل أيضا في إقدامه على فضح هذا المنطق الانتهازي للدول الغربية في التعامل مع العدالة الدولية وذلك حين كشف أن مسؤولا كبيرا غربيا، لم يذكره بالاسم، قال له ما معناه إن المحكمة الجنائية الدولية إنما وضعت لمحاكمة امثال الروسي بوتين أو قيادات أخرى من إفريقيا وغيرها وليس لمحاكمة «علية القوم» في هذا العالم. وهو منطق مدمّر بالكامل لكل القانون الدولي الذي سنّه الغربيون أنفسهم بعد الحرب العالمية الثانية.
5
33 ratings
لبنان يتحضّر للتمديد للقوات الدولية، القضية الفلسطينية تحت تأثير الحوادث الأمنية في أوروبا، والشرق الأوسط حاضر في الرئاسيات الأميركية. هذه وغيرها من العناوين نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الأربعاء 28 آب/أغسطس 2024.
الديار اللبنانية
التمديد لـ "اليونيفيل"... خشية لبنانيّة من مُفاجآت سلبيّة.
يُفترض أن يجتمع مجلس الأمن الدولي غدا الخميس لتمديد ولاية قوات الطوارئ الدولية "اليونيفيل" في لبنان لعام واحد بناء على اقتراح فرنسي. فهل تحصل مفاجأة سلبية بناء على تدخل أميركي وصمت البقية؟ أم تصدق الوعود الدولية بالتمديد دون أي تعديل يطال المهام؟
محمد علوش يلفت الى مسعى الحكومة اللبنانية الى حشد مواقف سياسية دولية واسعة، تدعم طلبها بالتمديد دون أي تعديلات، وهي لأجل هذه الغاية تجري اتصالات يومية بعدد كبير من المسؤولين الدوليين. ولكن بحسب مصادر مقربة من حزب الله، فإنه كما كان موقفه عام 2022 سيكون اليوم، وهو أنه غير معنيّ بتنفيذ واحترام أي تعديل قد يصدر حول مهام "اليونيفيل"، وبالتالي على الدول المشاركة بهذه القوات أن تُدرك أن اسرائيل تسعى لجعل الجنود الدوليين بمواجهة مباشرة مع أهل الجنوب ومع حزب الله، وتُريدهم أن يكونوا كبش محرقة في هذه المواجهة.
الاندبندنت عربية.
أزمات الشرق الأوسط تصوّت في انتخابات أميركا.
نقرأ لوليد فارس كيف ان التيار الإخواني حوّل جزءاً من الناخبين المسلمين السنّة في الولايات المتحدة إلى كتلة داعمة للتيار الأوبامي. ثانياً القوة "الإسلاموية" الأخرى التي تحالفت مع تيار أوباما هي لوبي النظام الإيراني، وبخاصة منذ مفاوضات الاتفاق النووي عام 2014، فقد وجه تيارهم ناخبيه بأكثرية شيعية من المغتربين من إيران والعراق وسوريا ولبنان واليمن إلى دعم مرشحي أوباما وبايدن والآن هاريس.
وفق وليد فارس,نرى اللبنانيين الأميركيين من غير أنصار "حزب الله" سيصوتون بغزارة إلى جانب ترامب، .والجاليات اليمنية الأميركية ستنقسم بين مؤيد للحوثيين ومعارض لهم، وسينعكس ذلك في صناديق الاقتراع. أما الإيرانيون الأميركيون فسينقسمون بين مؤيد للنظام يذهب مع كمالا، ومعارضون للنظام سيدلون بأصواتهم لترمب.
وبالتالي, فإن الطبيعة السياسية للصراعات في الشرق الأوسط هذا العام قد تأتي لمصلحة كمالا. ولكن النتائج العملية قد تأتي أيضا بنتائج مختلفة تماماً وتعصف رياح التصويت داخل هذه الجاليات لمصلحة ترامب.
العربي الجديد
هديتان مفخّختان لفلسطين.
بفارق ساعات، قتل سوريٌّ طالبُ لجوء في ألمانيا ثلاثة أشخاص طعناً بالسكين وأصاب ثمانية آخرين مساء الجمعة في مدينة سولينغن، قبل أن يفجّر رجل يلتحف بعلم فلسطين سيارة تحتوي على أسطوانة غاز ويضرم حريقاً أمام كنيس لليهود صباح السبت في مدينة لا غراند موت في فرنسا.
هكذا وجدت فلسطين نفسها عنصراً مشتركاً في الحادثتين الألمانية والفرنسية، برأي ارنست خوري. الكلام عن مدى الضرر الذي تسبّبه هجمات من هذا النوع للحق الفلسطيني وللعرب والمسلمين والمهاجرين عموماً سيكون تكراراً مملاً. كما ان ايّ تبرير لهذه الجرائم العنصرية قد يقتطع من رصيد القضية الفلسطينية بما يتطلب سنوات وجهود مضنية لتعويضه. والقول في هذا السياق إنه كلما طالت الحرب على غزّة، وكلما توسّعت حروب إسرائيل في المنطقة، تضاعفت هذه الهجمات الإجرامية التي تنتمي إلى عائلتها واقعتا ألمانيا وفرنسا، فإنما هو كلام لا تبرير فيه، إنما تصويب على ما يتجاهله حكام كثر خصوصاً في العواصم الكبرى، يستطيعون إجبار بنيامين نتنياهو على وقف حروبه ولكنهم لا يفعلون.
القدس العربي
خطوة كريم خان الشجاعة.
إذا كان من الطبيعي أن يرفض الإسرائيليون والفلسطينيون مذكرات الاعتقال الدولية، كل بمنطقه الخاص، وأن يقولوا إنهم لم يرتكبوا ما يستوجب ملاحقتهم أو إيقافهم. فإن الغريب في الأمر هو هذا الاستنفار الواسع من قبل كل الدول الغربية تقريبا، وبالأخص الولايات المتحدة، للتصدّي لمساعي كريم خان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية.
ومع أنه لا يوجد موعد نهائي للقضاة لاتخاذ قرار بشأن مذكرات الاعتقال، لكن ذلك لا ينفي شجاعة كريم خان, يقول محمد كريشان,ليس فقط في رفض ابتزازه وتهديده ، بل أيضا في إقدامه على فضح هذا المنطق الانتهازي للدول الغربية في التعامل مع العدالة الدولية وذلك حين كشف أن مسؤولا كبيرا غربيا، لم يذكره بالاسم، قال له ما معناه إن المحكمة الجنائية الدولية إنما وضعت لمحاكمة امثال الروسي بوتين أو قيادات أخرى من إفريقيا وغيرها وليس لمحاكمة «علية القوم» في هذا العالم. وهو منطق مدمّر بالكامل لكل القانون الدولي الذي سنّه الغربيون أنفسهم بعد الحرب العالمية الثانية.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners