
Sign up to save your podcasts
Or
اخترنا لكم من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 25 أيلول/ سبتمبر 2024 هذه العناوين. رهانات نتنياهو على جبهة لبنان، تعثّر الحل على جبهة الشرق الأوسط، وجبهة لبنان قد تنسينا غزة.
العربي الجديد
التصعيد مع حزب الله ورهان نتنياهو.
كتب أنطوان شلحت انه فيما يخص بنيامين نتنياهو، فلا بُدّ من رؤية أن تغيّر موقفه من سلم أولويات الحرب بين غزّة ولبنان يعكس رهاناً على تحقيق منافع سياسية محضة يمكن أن نشير إلى ما بدأ يرتسم منها منذ الآن: أولاً، صرف الاهتمام عن سيرورة الحرب في غزّة، وبالأساس عن مآل قضية المخطوفين الإسرائيليين في القطاع الذين يثبت يوماً بعد يوم أن إطلاقهم غير متيسّر عبر تشديد الضغط العسكري وتصعيد الحرب .
هدف نتنياهو الثاني وفق شلحت، هو إعادة اللحمة إلى صفوف المجتمع الإسرائيلي التي افتقدت، بكيفيةٍ ما، على خلفية الإخفاق في إطلاق المخطوفين. فحالة الإجماع القومي هي سيدة الموقف إزاء تصعيد القتال ضد حزب الله بشتى الوسائل، بدءاً من العمليات التي استهدفت الحزب ومعظم قادته العسكريين إلى جانب استهداف شبكة الاتصالات، وصولًا إلى ادّعاء ضرب ترسانة صواريخه، ولا سيما الدقيقة.
الاخبار اللبنانية
الجيش الإسرائيلي يتنصّل من ادّعاءات غالانت.
تقول الصحيفة إنه فيما تحدّثت اسرائيل عن نجاحات كبيرة حقّقتها الحملات الجوية، ومزاعم وزير الدفاع الاسرائيلي يوآف غالانت بالقضاء على 50% من قدرات حزب الله الصاروخية. إلا أن خبراء كباراً في إسرائيل، من بينهم مستشار الأمن القومي السابق، اليميني المتشدّد، اللواء يعقوب عميدرور، رفضوا هذا التقويم. وأكّد عميدرور أن إسرائيل لم تبدأ حتى في تدمير قدرات حزب الله ولا تزال بعيدة عن ذلك.
الردّ حسب الاخبار اللبنانية، كشف عن أن حزب الله لا يزال يملك قيادة وسيطرة وقدرة وحرية في المبادرة العملياتية.كما لفت عسكريون إسرائيليون، سابقون وحاليون، إلى أن الحزب لا يزال يستخدم الذخائر التي كانت موجودة لديه عام 2006، ولم يبرز إلى المعركة بعد قدراته النوعية، وهو ما دفع الجيش الإسرائيلي للمسارعة إلى التنصل من تصريحات غالانت، مؤكداً أن لا معلومات لديه حول حجم ضرر هجومه الجوي، تجنباً لفضيحة مماثلة, وفق توصيف الصحيفة, لتلك التي وقع فيها رئيس الأركان السابق دان حالوتس خلال حرب تموز 2006 عندما أعلن الانتصار في أول أيام الحرب بعد تنفيذ سلاح الجو عملية «الوزن النوعي».
العرب اللندنية
التأقلم مع الحرب الإسرائيلية على غزة.
برأي محمد أبو الفضل فإن كثرة الحروب ينسي بعضها البعض الآخر. هكذا يمكن وصف الحالة التي سوف يصبح عليها القطاع خلال الفترة المقبلة. فاندلاع حرب واسعة بين إسرائيل وحزب الله سيؤدي إلى تصعيد جديد ربما يقود إلى تفجير المنطقة بالشكل الذي يصعب معه تتبع نتائجه الإنسانية.
أبو الفضل يقول: يأتي التأقلم دائما من رحم الانتشار والكثافة وطول المدة الزمنية للصراع، وعدم الشعور بوجود مردودات إيجابية من الجهات الإقليمية والدولية المنوط بها المساعدة في حفظ السلام والأمن بما يصل إلى حد العجز، والإصرار من قبل الجهة القوية، أي إسرائيل، على مواصلة دورها، وضعف الجهة المقابلة، "المقاومة الفلسطينية", عن مجاراتها واستنزافها في حروب لا أول لها ولا آخر.
الاندبندنت عربية
ما الذي يجري في الشرق الأوسط؟
يستنتج ذكي بن مدردش ان ما يزيد من تعقيد الوضع في الشرق الأوسط هو التدخلات الإقليمية والدولية. إذ تقوم إيران بدور رئيس في دعم الفصائل المسلحة في لبنان واليمن، وتسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة من خلال مواجهة النفوذ الأميركي والإسرائيلي وتدخلها في ساحات أخرى في سوريا والعراق.
أما الولايات المتحدة، فتضطلع بدور غامض في الشرق الأوسط. فعلى رغم انسحابها الجزئي من بعض الصراعات، إلا أنها لا تزال تحتفظ بوجود عسكري مهم في بعض الدول وتسعى إلى الحد من النفوذ الإيراني، بخاصة من خلال التحالف مع إسرائيل وبعض دول الخليج.
في ظل هذه التوترات المتصاعدة، يبدو أن الشرق الأوسط يمر بمرحلة حرجة. فالنزاعات المسلحة لا تزال مستمرة، سواء في غزة أو اليمن أو السودان أو على الحدود اللبنانية، في حين أن التنافس الإقليمي بين القوى الكبرى مثل إيران وإسرائيل يعقّد محاولات الحل.
5
33 ratings
اخترنا لكم من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 25 أيلول/ سبتمبر 2024 هذه العناوين. رهانات نتنياهو على جبهة لبنان، تعثّر الحل على جبهة الشرق الأوسط، وجبهة لبنان قد تنسينا غزة.
العربي الجديد
التصعيد مع حزب الله ورهان نتنياهو.
كتب أنطوان شلحت انه فيما يخص بنيامين نتنياهو، فلا بُدّ من رؤية أن تغيّر موقفه من سلم أولويات الحرب بين غزّة ولبنان يعكس رهاناً على تحقيق منافع سياسية محضة يمكن أن نشير إلى ما بدأ يرتسم منها منذ الآن: أولاً، صرف الاهتمام عن سيرورة الحرب في غزّة، وبالأساس عن مآل قضية المخطوفين الإسرائيليين في القطاع الذين يثبت يوماً بعد يوم أن إطلاقهم غير متيسّر عبر تشديد الضغط العسكري وتصعيد الحرب .
هدف نتنياهو الثاني وفق شلحت، هو إعادة اللحمة إلى صفوف المجتمع الإسرائيلي التي افتقدت، بكيفيةٍ ما، على خلفية الإخفاق في إطلاق المخطوفين. فحالة الإجماع القومي هي سيدة الموقف إزاء تصعيد القتال ضد حزب الله بشتى الوسائل، بدءاً من العمليات التي استهدفت الحزب ومعظم قادته العسكريين إلى جانب استهداف شبكة الاتصالات، وصولًا إلى ادّعاء ضرب ترسانة صواريخه، ولا سيما الدقيقة.
الاخبار اللبنانية
الجيش الإسرائيلي يتنصّل من ادّعاءات غالانت.
تقول الصحيفة إنه فيما تحدّثت اسرائيل عن نجاحات كبيرة حقّقتها الحملات الجوية، ومزاعم وزير الدفاع الاسرائيلي يوآف غالانت بالقضاء على 50% من قدرات حزب الله الصاروخية. إلا أن خبراء كباراً في إسرائيل، من بينهم مستشار الأمن القومي السابق، اليميني المتشدّد، اللواء يعقوب عميدرور، رفضوا هذا التقويم. وأكّد عميدرور أن إسرائيل لم تبدأ حتى في تدمير قدرات حزب الله ولا تزال بعيدة عن ذلك.
الردّ حسب الاخبار اللبنانية، كشف عن أن حزب الله لا يزال يملك قيادة وسيطرة وقدرة وحرية في المبادرة العملياتية.كما لفت عسكريون إسرائيليون، سابقون وحاليون، إلى أن الحزب لا يزال يستخدم الذخائر التي كانت موجودة لديه عام 2006، ولم يبرز إلى المعركة بعد قدراته النوعية، وهو ما دفع الجيش الإسرائيلي للمسارعة إلى التنصل من تصريحات غالانت، مؤكداً أن لا معلومات لديه حول حجم ضرر هجومه الجوي، تجنباً لفضيحة مماثلة, وفق توصيف الصحيفة, لتلك التي وقع فيها رئيس الأركان السابق دان حالوتس خلال حرب تموز 2006 عندما أعلن الانتصار في أول أيام الحرب بعد تنفيذ سلاح الجو عملية «الوزن النوعي».
العرب اللندنية
التأقلم مع الحرب الإسرائيلية على غزة.
برأي محمد أبو الفضل فإن كثرة الحروب ينسي بعضها البعض الآخر. هكذا يمكن وصف الحالة التي سوف يصبح عليها القطاع خلال الفترة المقبلة. فاندلاع حرب واسعة بين إسرائيل وحزب الله سيؤدي إلى تصعيد جديد ربما يقود إلى تفجير المنطقة بالشكل الذي يصعب معه تتبع نتائجه الإنسانية.
أبو الفضل يقول: يأتي التأقلم دائما من رحم الانتشار والكثافة وطول المدة الزمنية للصراع، وعدم الشعور بوجود مردودات إيجابية من الجهات الإقليمية والدولية المنوط بها المساعدة في حفظ السلام والأمن بما يصل إلى حد العجز، والإصرار من قبل الجهة القوية، أي إسرائيل، على مواصلة دورها، وضعف الجهة المقابلة، "المقاومة الفلسطينية", عن مجاراتها واستنزافها في حروب لا أول لها ولا آخر.
الاندبندنت عربية
ما الذي يجري في الشرق الأوسط؟
يستنتج ذكي بن مدردش ان ما يزيد من تعقيد الوضع في الشرق الأوسط هو التدخلات الإقليمية والدولية. إذ تقوم إيران بدور رئيس في دعم الفصائل المسلحة في لبنان واليمن، وتسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة من خلال مواجهة النفوذ الأميركي والإسرائيلي وتدخلها في ساحات أخرى في سوريا والعراق.
أما الولايات المتحدة، فتضطلع بدور غامض في الشرق الأوسط. فعلى رغم انسحابها الجزئي من بعض الصراعات، إلا أنها لا تزال تحتفظ بوجود عسكري مهم في بعض الدول وتسعى إلى الحد من النفوذ الإيراني، بخاصة من خلال التحالف مع إسرائيل وبعض دول الخليج.
في ظل هذه التوترات المتصاعدة، يبدو أن الشرق الأوسط يمر بمرحلة حرجة. فالنزاعات المسلحة لا تزال مستمرة، سواء في غزة أو اليمن أو السودان أو على الحدود اللبنانية، في حين أن التنافس الإقليمي بين القوى الكبرى مثل إيران وإسرائيل يعقّد محاولات الحل.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners