
Sign up to save your podcasts
Or
من بين المواضيع التي تنلولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 09 نوفمبر/تشرين الثاني ،تداعيات الحرب في غزة على إقتصاد الضفة الغربية،إضافة إلى انعكاسات عودة ترامب في شرق آسيا والأزمة السياسية في ألمانيا
صحيفة العرب : مستقبل اقتصاد الضفة الغربية.. وخطة الإنعاش
اعتبر كاتب المقال أن اعتماد السلطة الفلسطينية على إسرائيل في شؤون ماليتها وأمنها الاقتصادي اعتمادا مطلقا تبيّن أنه غير مُجد، موضحا أنه بعد أكثر من عام على الحرب التي اندلعت في السابع من أكتوبر 2023 فقدت الضفة نحو 80 في المئة من طاقة الاقتصاد الإنتاجية، وقدرت الخسارة اليومية نتيجة الممارسات الإسرائيلية بما يقارب 20 مليون دولار في الإنتاج فقط
ويرى الكاتب أنه من أجل رسم مستقبل أفضل يجب البدء بالاقتصاد؛ وذلك بالشروع في معالجة المشاكل الاقتصادية بعد الحرب، وكذلك تأمين مصادر تمويل بديلة والعمل على جمع التبرعات من الجاليات الفلسطينية في الخارج، إضافة إلى إعادة بناء البنية التحتية المتضررة في غزة والضفة الغربية وتوفير التمويل اللازم لإقامة مشروعات إعادة البناء
الاتحاد الإماراتية: الحكومة الإسرائيلية بعد التعديلات الوزارية وفوز ترامب..
يرى طارق فهمي في مقاله أنه سيكون للتغييرات التي أقدم عليها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تداعيات تتعلق بتصلب موقف نتنياهو في التعامل مع صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين وغلق الباب أمام حل عاجل، خاصة أن الوزير «كاتس» سيتبنى موقف نتنياهو سياسياً وأمنياً بصرف النظر عن تأييده للخط العام ، ما سيزيد حالة التأزم داخلياً وسيعيد حالة التصعيد بصورة كبيرة ما بين المعسكر المؤيد والمعسكر المعارض لسياسات نتنياهو، وغلق الباب أمام تشكيل أي حكومة جديدة في إسرائيل، أو الاتجاه إلى إجراء أية انتخابات جديدة مبكرة
ويخلص الكاتب إلى أنه ليس من المستبعد أن تكون هذه التغييرات مقدمة لتغييرات كبرى في بعض المواقع والتشكيلات العسكرية للتأكيد على أن رئيس الوزراء ممسكاً بكل المواقف كما أن فوز الرئيس ترامب سيؤدي إلى مزيد من مساحات الحركة أمام نتنياهو للعمل والتحرك من دون قيود، بدليل استئناف العملية العسكرية على الجنوب اللبناني
العربي الجديد:انعكاسات عودة ترامب في شرق آسيا
أشارت الصحيفة إلى أن ترامب عاب على إدارة بايدن إنفاقها مليارات الدولارات على المناورات العسكرية بشرق آسيا، ما يفتح الباب على إمكانية الوصول إلى حلول وسط في الصراع بين واشنطن وبكين، لكن الصين ليست وحدها في هذا التصوّر لعودة ترامب، والتخلّص من ضغوط إدارة بايدن. كوريا الشمالية هي الأخرى تبدو أكثر ارتياحاً لفوز الرجل الذي كان أوّل رئيس أميركي يدخل أراضيها، وربما يكون أكبر الخاسرين سيكونون أولئك الحلفاء المتحمّسين للصراع والتهديد بالقوّة، خصوصاً الرئيس الحاكم في كوريا الجنوبية، يون سوك يول، لأن تحالفه مع واشنطن سيحتاج إعادة صياغة على قاعدة خفض التكاليف، والمشاركة في النفقات، وإيجاد مقارباتٍ جديدةٍ للصراع مع كوريا الشمالية والصين.
الخليج:ألمانيا المأزومة
يرى كاتب المقال أن إقالة وزير المالية الألماني وانسحاب بقية وزراء الحزب الديمقراطي الحر من الحكومة، أدخل البلاد في أزمة سياسية عميقة، قد تمهد الطريق لانتخابات مبكرة في مطلع العام المقبل، بعدما فقدت الحكومة أغلبيتها في البرلمان
وأوضح الكاتب أن ألمانيا تعاني أزمة اقتصادية حادة، وسط ضعف النمو والتحديات التي تواجهها قطاعات حيوية مثل الصناعة، و كانت كلفة الحرب الأوكرانية على ألمانيا باهظة، خصوصاً بعد تدمير خطوط نقل الغاز الروسي في بحر البلطيق ووسط هذه العاصفة الاقتصادية الحادة، تأتي الأزمة السياسية في ألمانيا، لتزيد الطين بلة، وتضع البلاد أمام مرحلة تغيير حقيقية، خصوصاً أن اليمين واليسار الألمانيين يحققان تقدماً غير مسبوق، وقد يغيران الخريطة السياسية في ألمانيا، إذا ما جرت انتخابات مبكرة.
5
33 ratings
من بين المواضيع التي تنلولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 09 نوفمبر/تشرين الثاني ،تداعيات الحرب في غزة على إقتصاد الضفة الغربية،إضافة إلى انعكاسات عودة ترامب في شرق آسيا والأزمة السياسية في ألمانيا
صحيفة العرب : مستقبل اقتصاد الضفة الغربية.. وخطة الإنعاش
اعتبر كاتب المقال أن اعتماد السلطة الفلسطينية على إسرائيل في شؤون ماليتها وأمنها الاقتصادي اعتمادا مطلقا تبيّن أنه غير مُجد، موضحا أنه بعد أكثر من عام على الحرب التي اندلعت في السابع من أكتوبر 2023 فقدت الضفة نحو 80 في المئة من طاقة الاقتصاد الإنتاجية، وقدرت الخسارة اليومية نتيجة الممارسات الإسرائيلية بما يقارب 20 مليون دولار في الإنتاج فقط
ويرى الكاتب أنه من أجل رسم مستقبل أفضل يجب البدء بالاقتصاد؛ وذلك بالشروع في معالجة المشاكل الاقتصادية بعد الحرب، وكذلك تأمين مصادر تمويل بديلة والعمل على جمع التبرعات من الجاليات الفلسطينية في الخارج، إضافة إلى إعادة بناء البنية التحتية المتضررة في غزة والضفة الغربية وتوفير التمويل اللازم لإقامة مشروعات إعادة البناء
الاتحاد الإماراتية: الحكومة الإسرائيلية بعد التعديلات الوزارية وفوز ترامب..
يرى طارق فهمي في مقاله أنه سيكون للتغييرات التي أقدم عليها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تداعيات تتعلق بتصلب موقف نتنياهو في التعامل مع صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين وغلق الباب أمام حل عاجل، خاصة أن الوزير «كاتس» سيتبنى موقف نتنياهو سياسياً وأمنياً بصرف النظر عن تأييده للخط العام ، ما سيزيد حالة التأزم داخلياً وسيعيد حالة التصعيد بصورة كبيرة ما بين المعسكر المؤيد والمعسكر المعارض لسياسات نتنياهو، وغلق الباب أمام تشكيل أي حكومة جديدة في إسرائيل، أو الاتجاه إلى إجراء أية انتخابات جديدة مبكرة
ويخلص الكاتب إلى أنه ليس من المستبعد أن تكون هذه التغييرات مقدمة لتغييرات كبرى في بعض المواقع والتشكيلات العسكرية للتأكيد على أن رئيس الوزراء ممسكاً بكل المواقف كما أن فوز الرئيس ترامب سيؤدي إلى مزيد من مساحات الحركة أمام نتنياهو للعمل والتحرك من دون قيود، بدليل استئناف العملية العسكرية على الجنوب اللبناني
العربي الجديد:انعكاسات عودة ترامب في شرق آسيا
أشارت الصحيفة إلى أن ترامب عاب على إدارة بايدن إنفاقها مليارات الدولارات على المناورات العسكرية بشرق آسيا، ما يفتح الباب على إمكانية الوصول إلى حلول وسط في الصراع بين واشنطن وبكين، لكن الصين ليست وحدها في هذا التصوّر لعودة ترامب، والتخلّص من ضغوط إدارة بايدن. كوريا الشمالية هي الأخرى تبدو أكثر ارتياحاً لفوز الرجل الذي كان أوّل رئيس أميركي يدخل أراضيها، وربما يكون أكبر الخاسرين سيكونون أولئك الحلفاء المتحمّسين للصراع والتهديد بالقوّة، خصوصاً الرئيس الحاكم في كوريا الجنوبية، يون سوك يول، لأن تحالفه مع واشنطن سيحتاج إعادة صياغة على قاعدة خفض التكاليف، والمشاركة في النفقات، وإيجاد مقارباتٍ جديدةٍ للصراع مع كوريا الشمالية والصين.
الخليج:ألمانيا المأزومة
يرى كاتب المقال أن إقالة وزير المالية الألماني وانسحاب بقية وزراء الحزب الديمقراطي الحر من الحكومة، أدخل البلاد في أزمة سياسية عميقة، قد تمهد الطريق لانتخابات مبكرة في مطلع العام المقبل، بعدما فقدت الحكومة أغلبيتها في البرلمان
وأوضح الكاتب أن ألمانيا تعاني أزمة اقتصادية حادة، وسط ضعف النمو والتحديات التي تواجهها قطاعات حيوية مثل الصناعة، و كانت كلفة الحرب الأوكرانية على ألمانيا باهظة، خصوصاً بعد تدمير خطوط نقل الغاز الروسي في بحر البلطيق ووسط هذه العاصفة الاقتصادية الحادة، تأتي الأزمة السياسية في ألمانيا، لتزيد الطين بلة، وتضع البلاد أمام مرحلة تغيير حقيقية، خصوصاً أن اليمين واليسار الألمانيين يحققان تقدماً غير مسبوق، وقد يغيران الخريطة السياسية في ألمانيا، إذا ما جرت انتخابات مبكرة.
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners