
Sign up to save your podcasts
Or
تشكيل الحكومة اللبنانية وخطة ترامب لتهجير سكان غزة من القطاع الفلسطيني من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 09 فبراير/شباط 2025
المدن الالكترونية :نواف سلام ينجح حيث فشل الآخرون.. تغيير الموازين وحفظ التوزان
اعتبر منير الربيع أن نواف سلام نجح حيث فشل الآخرون. لم يكن لأحد أن يتوقع قدرته على تشكيل حكومة يمكن تسميتها بحكومة تغيير الموازين مع الحفاظ على التوازنات. فموازين المنطقة تغيّرت، في 8 شباط، بعد شهرين على 8 كانون الأول يوم سقوط النظام السوري، وأراد نواف سلام لحكومته أن تخرج من كل ما كرّسته الوصاية السورية في تحريف الطائف وتحويره. أرادها أن تخرج لبنان من مرحلة إلى أخرى، تعكس وصلاً مع المشهد الدولي والإقليمي.
وأوضح كاتب المقال أن معركة تشكيل الحكومة انتهت، لتتجه الأنظار إلى معركة أخرى وهي معركة البيان الوزاري،و ستكون الحكومة أمام موجة جديدة من الضغوط ترتبط بملفات كثيرة، أبرزها عسكرياً في جنوب الليطاني، وفي شماله أيضاً، من دون إغفال الملفات السياسية أو القرارات الداخلية الأخرى، وجميعها ستكون عناصر ضاغطة على حزب الله لا سيما بملف إعادة الإعمار
العربي الجديد : حماس والخيارات القاسية والمعقّدة
كتل محمد أبو رمان أن حماس أظهرت بمجرّد ما بدأت الهدنة العسكرية أنّها لا تزال تمتلك ماكينة عسكرية وأمنية وإعلامية ورمزية، والأهم أن منظومة القيادة والسيطرة لديها ما زالت فاعلة بقوة كبيرة، وتواجه حركة حماس ضغوطاً شديدة من إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وحكومة بنيامين نتنياهو، لمقايضة المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بإخراج الحركة من قطاع غزّة
وأوضح الكاتب أنه ثمّة أزمةٌ كبيرةٌ في التعامل مع هذا الواقع وبهذا الوقت المحدود، ما يدفع إلى أهمية بناء مقاربة فلسطينية - عربية مشتركة، وأن تكون "حماس" طرفاً في هذه الصيغة، طالما أنّ المطروح من الطرف الآخر خسارة كل شيء
العرب: من أين جاءت ثقة ترامب بإقناع رئيس مصر وملك الأردن؟
اعتبر محمد أبو الفضل أن الطريقة التي تعامل بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن مقترحه لتهجير سكان قطاع غزة أشارت إلى أنه على ثقة من إقناع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني باستقبال هؤلاء في بلديهما، ومع كل التناقض والازدواجية والتذبذب الذي خيّم على المقترح الأيام الماضية لم ييأس من إبداء قدرته على تنفيذه، وإن لم يكن حاليا فلاحقا، دون أن تتزعزع ثقته في إقناع رئيس مصر وملك الأردن.
ويرى الكاتب أنه من الممكن أن يدرك الرئيس ترامب ما يمكن أن تجلبه مقترحاته اللامنطقية على العالم، وعلى بلاده، لأن منهجه في إدارة السياسة الخارجية بالصدمات لا يختلف كثيرا عن منهجه في الداخل، وكلاهما جلب ضجة واستنفارا وتربصا، ويمكن أن يتسبب في تحولات كبيرة في التوجهات الأميركية حيال قضايا عدة، وقد يزيد الرفض ترامب إصرارا على التمسك بتصوراته
5
33 ratings
تشكيل الحكومة اللبنانية وخطة ترامب لتهجير سكان غزة من القطاع الفلسطيني من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 09 فبراير/شباط 2025
المدن الالكترونية :نواف سلام ينجح حيث فشل الآخرون.. تغيير الموازين وحفظ التوزان
اعتبر منير الربيع أن نواف سلام نجح حيث فشل الآخرون. لم يكن لأحد أن يتوقع قدرته على تشكيل حكومة يمكن تسميتها بحكومة تغيير الموازين مع الحفاظ على التوازنات. فموازين المنطقة تغيّرت، في 8 شباط، بعد شهرين على 8 كانون الأول يوم سقوط النظام السوري، وأراد نواف سلام لحكومته أن تخرج من كل ما كرّسته الوصاية السورية في تحريف الطائف وتحويره. أرادها أن تخرج لبنان من مرحلة إلى أخرى، تعكس وصلاً مع المشهد الدولي والإقليمي.
وأوضح كاتب المقال أن معركة تشكيل الحكومة انتهت، لتتجه الأنظار إلى معركة أخرى وهي معركة البيان الوزاري،و ستكون الحكومة أمام موجة جديدة من الضغوط ترتبط بملفات كثيرة، أبرزها عسكرياً في جنوب الليطاني، وفي شماله أيضاً، من دون إغفال الملفات السياسية أو القرارات الداخلية الأخرى، وجميعها ستكون عناصر ضاغطة على حزب الله لا سيما بملف إعادة الإعمار
العربي الجديد : حماس والخيارات القاسية والمعقّدة
كتل محمد أبو رمان أن حماس أظهرت بمجرّد ما بدأت الهدنة العسكرية أنّها لا تزال تمتلك ماكينة عسكرية وأمنية وإعلامية ورمزية، والأهم أن منظومة القيادة والسيطرة لديها ما زالت فاعلة بقوة كبيرة، وتواجه حركة حماس ضغوطاً شديدة من إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وحكومة بنيامين نتنياهو، لمقايضة المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بإخراج الحركة من قطاع غزّة
وأوضح الكاتب أنه ثمّة أزمةٌ كبيرةٌ في التعامل مع هذا الواقع وبهذا الوقت المحدود، ما يدفع إلى أهمية بناء مقاربة فلسطينية - عربية مشتركة، وأن تكون "حماس" طرفاً في هذه الصيغة، طالما أنّ المطروح من الطرف الآخر خسارة كل شيء
العرب: من أين جاءت ثقة ترامب بإقناع رئيس مصر وملك الأردن؟
اعتبر محمد أبو الفضل أن الطريقة التي تعامل بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن مقترحه لتهجير سكان قطاع غزة أشارت إلى أنه على ثقة من إقناع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني باستقبال هؤلاء في بلديهما، ومع كل التناقض والازدواجية والتذبذب الذي خيّم على المقترح الأيام الماضية لم ييأس من إبداء قدرته على تنفيذه، وإن لم يكن حاليا فلاحقا، دون أن تتزعزع ثقته في إقناع رئيس مصر وملك الأردن.
ويرى الكاتب أنه من الممكن أن يدرك الرئيس ترامب ما يمكن أن تجلبه مقترحاته اللامنطقية على العالم، وعلى بلاده، لأن منهجه في إدارة السياسة الخارجية بالصدمات لا يختلف كثيرا عن منهجه في الداخل، وكلاهما جلب ضجة واستنفارا وتربصا، ويمكن أن يتسبب في تحولات كبيرة في التوجهات الأميركية حيال قضايا عدة، وقد يزيد الرفض ترامب إصرارا على التمسك بتصوراته
1,173 Listeners
721 Listeners
102 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,740 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners