
Sign up to save your podcasts
Or
تستضيف سميرة إبراهيم الممثل الكوميدي السوري ريكاردو باصوص، المقيم في مدينة ليون الفرنسية، للحديث عن جولته الأوروبية الجديدة التي ستأخذه إلى بلجيكا يوم 20 يونيو، وإلى باريس يوم السبت 28 يونيو، ضمن عروضه المميزة التي تمزج بين الكوميديا الارتجالية والسرد الساخر.
يمكن مشاهدة الفيديو أسفل النص
ريكاردو، المعروف بأسلوبه القصصي الحاد والفكاهة اللاذعة، لا يقدّم مجرّد نكات، بل يخلق عوالم كاملة من المواقف اليومية التي تتحوّل تحت أنامله ودمى شخصياته إلى مشاهد كوميدية غنية وعميقة. كاتب ساخر ومحرك دمى بارع، استطاع أن يحفر لنفسه مكانًا مميزًا في عالم الكوميديا العربية والأوروبية، عبر أعمال تجمع بين الضحك والنقد الاجتماعي الذكي.
في لقاء خاص ومفعم بالضحك والتأمل، تحدث ريكاردو عن عرضه الأخير "أربعيني جاد"، الذي يمكن وصفه بأنه "أقرب إلى الاعتراف المسرحي"، حيث يروي رحلة رجل سوري يبلغ الأربعين، يضطر إلى خوض تجربة اللجوء للمرة الثانية، بكل ما تحمله من مفارقات ثقافية ونفسية.
عن جولته القادمة، عبّر ريكاردو عن حماسه للقاء الجاليات العربية في أوروبا، ومشاركة قصصهم وهمومهم بلغة الضحك.
لقاء جمع بين الضحك والحكمة، وبين هموم المنفى ودفء الفن، قدّمه ريكاردو باصوص بصدق لا يخلو من السخرية، كما عوّدنا دائمًا.
تستضيف سميرة إبراهيم الممثل الكوميدي السوري ريكاردو باصوص، المقيم في مدينة ليون الفرنسية، للحديث عن جولته الأوروبية الجديدة التي ستأخذه إلى بلجيكا يوم 20 يونيو، وإلى باريس يوم السبت 28 يونيو، ضمن عروضه المميزة التي تمزج بين الكوميديا الارتجالية والسرد الساخر.
يمكن مشاهدة الفيديو أسفل النص
ريكاردو، المعروف بأسلوبه القصصي الحاد والفكاهة اللاذعة، لا يقدّم مجرّد نكات، بل يخلق عوالم كاملة من المواقف اليومية التي تتحوّل تحت أنامله ودمى شخصياته إلى مشاهد كوميدية غنية وعميقة. كاتب ساخر ومحرك دمى بارع، استطاع أن يحفر لنفسه مكانًا مميزًا في عالم الكوميديا العربية والأوروبية، عبر أعمال تجمع بين الضحك والنقد الاجتماعي الذكي.
في لقاء خاص ومفعم بالضحك والتأمل، تحدث ريكاردو عن عرضه الأخير "أربعيني جاد"، الذي يمكن وصفه بأنه "أقرب إلى الاعتراف المسرحي"، حيث يروي رحلة رجل سوري يبلغ الأربعين، يضطر إلى خوض تجربة اللجوء للمرة الثانية، بكل ما تحمله من مفارقات ثقافية ونفسية.
عن جولته القادمة، عبّر ريكاردو عن حماسه للقاء الجاليات العربية في أوروبا، ومشاركة قصصهم وهمومهم بلغة الضحك.
لقاء جمع بين الضحك والحكمة، وبين هموم المنفى ودفء الفن، قدّمه ريكاردو باصوص بصدق لا يخلو من السخرية، كما عوّدنا دائمًا.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners