
Sign up to save your podcasts
Or
ترامب قد يغيّر أسلوبه، دعم أوروبي للإصلاح الفلسطيني، وإيران نحو الانفتاح على الخارج. مواضيع وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الجمعة 19 تموز/ يوليو 2024.
الشرق الاوسط
ترمب وعودة الجمهوريين.
نقرأ لأمير طاهري ان بعض النقاد يتكهن بالفعل بإمكانية وجود نموذج آخر من دونالد ترامب، قد يخفف من حدة مواقفه وتصرفاته، ويتصرف بطريقة أكثر انضباطاً، ويقبل قدراً أكبر من العمل الجماعي. باختصار، نموذج آخر من ترامب أقل ترامبية.
والتساؤل هنا, وفق مقال الشرق الاوسط: هل سيعزز هذا التحول فرص ترامب في الوصول مجدداً إلى البيت الأبيض؟
الإجابة، لا. قبل 8 سنوات، صوّت ملايين الأميركيين لصالح ترامب، لأنه لم يكن يبدو أو يتحدث مثل السياسيين العاديين. ووصف كثيرون ذلك بأنه تصويت احتجاجي، وهو كان كذلك بالتأكيد إلى حد ما.
إلا أنه هذه المرة، أصبح ترامب قادراً على اجتذاب التصويت بالانضمام إلى أجندة، رغم فوضويتها، تشير إلى بعض الإصلاحات، على الأقل التي يحتاجها النظام السياسي الأميركي. ومن بين هذه الإصلاحات إعادة التوازن لسلطات الحكومة الفيدرالية والولايات وسلطة الرئيس، باعتباره رئيس السلطة التنفيذية، في سياق النقاش الذي بدأ مع ولادة الأمة الجديدة.
الاندبندنت عربية
إيران واغتنام لحظة التفاوض.
برأي حسن فحص فإن تمسك الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بموقفه المعلن من الحوار مع الغرب، أوروبا وأميركا، بهذه الصلابة والوضوح، والتأكيد أن المخرج من عنق العقوبات الاقتصادية الخانق لا بد أن يمر من هذا الحوار، لم يكن ليحصل لو لم تكن هناك إشارات واضحة من الجناح الثاني المقرر في مثل هذه السياسات إلى جانب المرشد الأعلى، أي المؤسسة العسكرية ممثلة في قوات حرس الثورة الإسلامية وتحديداً قيادة "قوة القدس".
الاندبندنت عربية تضيف أيضا, انه لعل اللقاء الذي جمع بين الرئيس المنتخب وقيادات قوات الحرس الثوري أعطى مؤشراً واضحاً على وجود مثل هذا التوجه الذي يدعم مشروع ورؤية بزشكيان المستقبلية حول الانفتاح والحوار والتفاوض، خصوصاً وأن هذا اللقاء اتسم بالإيجابية العالية، عكس اللقاء الذي جمع بين سابقا الرئيس حسن روحاني وهذه القيادات العسكرية، وما اتسم به من توتر وتباين في المواقف السياسية والإقليمية والاقتصادية.
موقع لبنان الكبير
إنتخاب رئيس للبنان يرحّل الى المجلس النيابي الجديد.
ينقل زياد عيتاني معلومات صحافية عن الاجتماع الذي عقد في باريس بين الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين والموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، بأن الجانب الفرنسي لم يفلح في إقناع الموفد الأميركي بتحريك الملف الرئاسي اللبناني. اذ أكد هوكشتاين أن هذا الملف وانتخاب رئيس جديد للجمهورية، مرتبطان بصورة أساسية بالحرب الدائرة على جبهتي قطاع غزة وجنوب لبنان. ولا تحريك جدياً لهذا الملف قبل وضوح الصورة الحقيقية لمسار الحرب وإمكان اتجاهها إلى التهدئة وصولاً إلى وقف إطلاق النار.
ويضيف عيتاني انه وفي ظل الإخفاق في التوصل إلى هدنة في غزة، وما إذا كانت الأمور ستنزلق نحو حرب شاملة. وفي ظل تأخير الاستحقاق الرئاسي وتسويفه من فرقاء داخليين ودول خارجية، تخشى مصادر سياسية من أن إستمرار عملية تعطيل الاستحقاق الرئاسي، قد يؤدي إلى ترحيله لحين إنتخاب مجلس نيابي جديد عام 2026.
العرب اللندنية
عودة خطة الإصلاح الفلسطينية برعاية أوروبية.
يشير عبد الباري فياض الى بارقة أمل جديدة قد تشهدها القضية الفلسطينية خاصة بعدما أعلن الاتحاد الأوروبي عن زيادة الدعم لخطة الإصلاح الفلسطينية.
هذا الموقف جاء عكس موقف الولايات المتحدة، فالاتحاد الأوروبي ينظر إلى السلطة الفلسطينية كشريك مهم في عملية صنع السلام في الشرق الأوسط.
ويمكن أن يؤدي هذا الموقف إلى دفع الشركاء الدوليين للضغط على إسرائيل للإفراج عن التمويل المخصص للسلطة الفلسطينية، حتى تبدأ في تنفيذ خطة الإصلاح الداخلي، الذي بالتالي سينعكس بالإيجاب على السلام في المنطقة.
أما بالنسبة إلى إسرائيل، فعليها الكف عن اقتطاع أموال المقاصة، وأن تستجيب للدعوات الأوروبية لإحياء محادثات السلام.
5
33 ratings
ترامب قد يغيّر أسلوبه، دعم أوروبي للإصلاح الفلسطيني، وإيران نحو الانفتاح على الخارج. مواضيع وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الجمعة 19 تموز/ يوليو 2024.
الشرق الاوسط
ترمب وعودة الجمهوريين.
نقرأ لأمير طاهري ان بعض النقاد يتكهن بالفعل بإمكانية وجود نموذج آخر من دونالد ترامب، قد يخفف من حدة مواقفه وتصرفاته، ويتصرف بطريقة أكثر انضباطاً، ويقبل قدراً أكبر من العمل الجماعي. باختصار، نموذج آخر من ترامب أقل ترامبية.
والتساؤل هنا, وفق مقال الشرق الاوسط: هل سيعزز هذا التحول فرص ترامب في الوصول مجدداً إلى البيت الأبيض؟
الإجابة، لا. قبل 8 سنوات، صوّت ملايين الأميركيين لصالح ترامب، لأنه لم يكن يبدو أو يتحدث مثل السياسيين العاديين. ووصف كثيرون ذلك بأنه تصويت احتجاجي، وهو كان كذلك بالتأكيد إلى حد ما.
إلا أنه هذه المرة، أصبح ترامب قادراً على اجتذاب التصويت بالانضمام إلى أجندة، رغم فوضويتها، تشير إلى بعض الإصلاحات، على الأقل التي يحتاجها النظام السياسي الأميركي. ومن بين هذه الإصلاحات إعادة التوازن لسلطات الحكومة الفيدرالية والولايات وسلطة الرئيس، باعتباره رئيس السلطة التنفيذية، في سياق النقاش الذي بدأ مع ولادة الأمة الجديدة.
الاندبندنت عربية
إيران واغتنام لحظة التفاوض.
برأي حسن فحص فإن تمسك الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بموقفه المعلن من الحوار مع الغرب، أوروبا وأميركا، بهذه الصلابة والوضوح، والتأكيد أن المخرج من عنق العقوبات الاقتصادية الخانق لا بد أن يمر من هذا الحوار، لم يكن ليحصل لو لم تكن هناك إشارات واضحة من الجناح الثاني المقرر في مثل هذه السياسات إلى جانب المرشد الأعلى، أي المؤسسة العسكرية ممثلة في قوات حرس الثورة الإسلامية وتحديداً قيادة "قوة القدس".
الاندبندنت عربية تضيف أيضا, انه لعل اللقاء الذي جمع بين الرئيس المنتخب وقيادات قوات الحرس الثوري أعطى مؤشراً واضحاً على وجود مثل هذا التوجه الذي يدعم مشروع ورؤية بزشكيان المستقبلية حول الانفتاح والحوار والتفاوض، خصوصاً وأن هذا اللقاء اتسم بالإيجابية العالية، عكس اللقاء الذي جمع بين سابقا الرئيس حسن روحاني وهذه القيادات العسكرية، وما اتسم به من توتر وتباين في المواقف السياسية والإقليمية والاقتصادية.
موقع لبنان الكبير
إنتخاب رئيس للبنان يرحّل الى المجلس النيابي الجديد.
ينقل زياد عيتاني معلومات صحافية عن الاجتماع الذي عقد في باريس بين الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين والموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، بأن الجانب الفرنسي لم يفلح في إقناع الموفد الأميركي بتحريك الملف الرئاسي اللبناني. اذ أكد هوكشتاين أن هذا الملف وانتخاب رئيس جديد للجمهورية، مرتبطان بصورة أساسية بالحرب الدائرة على جبهتي قطاع غزة وجنوب لبنان. ولا تحريك جدياً لهذا الملف قبل وضوح الصورة الحقيقية لمسار الحرب وإمكان اتجاهها إلى التهدئة وصولاً إلى وقف إطلاق النار.
ويضيف عيتاني انه وفي ظل الإخفاق في التوصل إلى هدنة في غزة، وما إذا كانت الأمور ستنزلق نحو حرب شاملة. وفي ظل تأخير الاستحقاق الرئاسي وتسويفه من فرقاء داخليين ودول خارجية، تخشى مصادر سياسية من أن إستمرار عملية تعطيل الاستحقاق الرئاسي، قد يؤدي إلى ترحيله لحين إنتخاب مجلس نيابي جديد عام 2026.
العرب اللندنية
عودة خطة الإصلاح الفلسطينية برعاية أوروبية.
يشير عبد الباري فياض الى بارقة أمل جديدة قد تشهدها القضية الفلسطينية خاصة بعدما أعلن الاتحاد الأوروبي عن زيادة الدعم لخطة الإصلاح الفلسطينية.
هذا الموقف جاء عكس موقف الولايات المتحدة، فالاتحاد الأوروبي ينظر إلى السلطة الفلسطينية كشريك مهم في عملية صنع السلام في الشرق الأوسط.
ويمكن أن يؤدي هذا الموقف إلى دفع الشركاء الدوليين للضغط على إسرائيل للإفراج عن التمويل المخصص للسلطة الفلسطينية، حتى تبدأ في تنفيذ خطة الإصلاح الداخلي، الذي بالتالي سينعكس بالإيجاب على السلام في المنطقة.
أما بالنسبة إلى إسرائيل، فعليها الكف عن اقتطاع أموال المقاصة، وأن تستجيب للدعوات الأوروبية لإحياء محادثات السلام.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners