
Sign up to save your podcasts
Or
تأثير وقف اطلاق النار على ردّ إيران وحزب الله,حسابات مرحلية في الشرق الأوسط, و"والز" ومنصب نائب الرئيس الاميركي. من العناوين التي طرحتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الأحد 11 آب/ اغسطس 2024.
الديار اللبنانية
التصعيد يقوّض جهود المفاوضات.
تقول مصادر سياسية مطلّعة لدوللي بشعلاني إنه في حال نجحت الدول الوسيطة في إبرام الاتفاق المرتقب منذ فترة والذي يهدف الى التوصّل الى هدنة طويلة الأمد في غزة.فلا بدّ من ان ينعكس على الجبهات وأن يؤثّر ذلك في ردّ حزب الله وايران على عمليتي اغتيال إسماعيل هنية وفؤاد شكر. في حال لم يأتِ الردّ قبل البدء بالمناقشات العاجلة في الدوحة أو في القاهرة بشأن وقف إطلاق النار.
الا ان المصادر تجيب "الديار" بأن أي اتفاق سوف لن يغيّر موقف إيران وحزب الله من الردّ على عمليتي الاغتيال .إنّما قد يكون له تأثير في حجم وزمن أو توقيت الردّ. فالمطلب الأول لطهران اليوم هو وقف الحرب في قطاع غزّة، والاتفاق على هدنة تتيح صفقة تبادل الأسرى والرهائن، بدلاً من الاستمرار في القتال، أو تحوّل الحرب الى شاملة في المنطقة. كذلك فإنّ حزب الله، ينادي بضرورة الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلّة لا سيما مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء الشمالي من قرية الغجر.
الراي الكويتية
لبنان من دون توازنات داخليّة.
هذا حسب خير الله خير الله التي يعتبر اننا نشهد حالياً في لبنان تتويجاً لسلسلة من الانتصارات التي حققتها إيران على الأرض. بات قرار السلم والحرب في لبنان ملكاً لإيران. لم يكن ذلك ممكنا لولا الفراغ في السلطة الذي يعبّر عنه أفضل تعبير منع حزب الله مجلس النواب من انتخاب رئيس للجمهوريّة. لا رئيس للجمهوريّة من دون موافقة إيرانية، تعني بين ما تعنيه، أن يكون الرئيس موظفاً لدى حزب الله.
ولكن هل يستمرّ الوضع اللبناني على حاله؟ لا شكّ وفق خير الله في الراي الكويتية أن الكثير سيكون مرتبطاً بما ستؤول إليه الحرب مع إسرائيل التي بدأها حزب الله عندما قرّر في اليوم التالي لـطوفان الأقصى فتح جبهة جنوب لبنان.
والمخيف في الأمر ايضا أنّ إيران التي كانت وراء قرار الحزب بفتح جبهة الجنوب لن تكون قادرة على فرض قيود تحدّ من الهجمات الإسرائيلية، التي أزالت قطاع غزّة من الوجود عملياً, حسب رأي الكاتب.
الشرق الأوسط
أمن الشرق الأوسط تقرّره الحسابات التكتيكية.
كتب ايّاد أبو شقرا ,أمامنا منذ 7 أكتوبر الماضي أحداث جسام متلاحقة، أفرزت ما أفرزته من دون أن تلوح في الأفق أي مبادرة حقيقية أو رؤية استراتيجية لحسم الأمور. وبالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط، نجد أن كيانات المنطقة ورعاتها الإقليميين، يسيرون كمن يسير أثناء نومه. فالخطوات والخطوات المضادة تأخذ الطابع التكتيكي بلا رؤية صريحة تبشّر بإيجاد أرضية صلبة للتسويات التاريخية. وما يظهر اليوم وكأنه حرص مشترك على المحافظة على قواعد الاشتباك لا يُخفي حقيقة أن بعض الأطراف الأقوى ميدانياً، تتعمّد التصعيد.
وعليه وحسب الشرق الاوسط، في زمن طغيان الحسابات التكتيكية على المثاليات وأيضاً الرؤى الاستراتيجية الكبيرة، صار جميع اللاعبين على بيّنة من أن الكلام شيء والفعل شيء آخر. ومن ثم، فلا إيران متزوجة كاثوليكياً من موسكو، ولا «المقاومة والممانعة» سلع معمّرة، ولا حدود الكيانات التي وُلدت استنسابياً ومصلحياً قادرة على البقاء إلا إذا التزم أصحابها بالاعتبارات التي أملت وجودها.
الاندبندنت عربية.
تيم والز ليس كأي مرشح سابق لنيابة الرئيس الأميركي.
نقرأ "لماري ديجيفسكي" ان اختيار تيم والز ليكون مرشحاً لنائب الرئيس في الانتخابات المقبلة، قد يكذب جزئياً من الادعاء الرافض الذي يطرح قبل كل انتخابات أميركية ومفاده أن هوية المرشح لمنصب نائب الرئيس لا تؤثر حقاً في نتيجة الانتخابات الأميركية، بل يتعلق الأمر كله بمن سيصبح رئيساً، وليس أي شخص آخر.
ولكن كما يبدو لكاتبة المقال فإن خيار نائب الرئيس هو أمر مؤثر وربما يكون الأمر كذلك في هذه المرة بالذات. في الواقع، يمكننا أن نجادل بأن كامالا هاريس هي مثال حي بأن هوية نائب الرئيس مهمة خلال الحملات الانتخابية.
ولكن إلى أي مدى أو حتى ما إذا كان تيم والز سيعزز حملة كامالا هاريس الرئاسية؟ وهل يمكنهما مضاهاة جاذبية ترامب-فانس في المناطق الداخلية الأميركية الكئيبة؟ وهل يمكنهم الحفاظ على طاقة وتفاؤل ظهورهم الأول في فيلادلفيا خلال مؤتمر الحزب وما بعده؟ سننتظر ونرى.
5
33 ratings
تأثير وقف اطلاق النار على ردّ إيران وحزب الله,حسابات مرحلية في الشرق الأوسط, و"والز" ومنصب نائب الرئيس الاميركي. من العناوين التي طرحتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الأحد 11 آب/ اغسطس 2024.
الديار اللبنانية
التصعيد يقوّض جهود المفاوضات.
تقول مصادر سياسية مطلّعة لدوللي بشعلاني إنه في حال نجحت الدول الوسيطة في إبرام الاتفاق المرتقب منذ فترة والذي يهدف الى التوصّل الى هدنة طويلة الأمد في غزة.فلا بدّ من ان ينعكس على الجبهات وأن يؤثّر ذلك في ردّ حزب الله وايران على عمليتي اغتيال إسماعيل هنية وفؤاد شكر. في حال لم يأتِ الردّ قبل البدء بالمناقشات العاجلة في الدوحة أو في القاهرة بشأن وقف إطلاق النار.
الا ان المصادر تجيب "الديار" بأن أي اتفاق سوف لن يغيّر موقف إيران وحزب الله من الردّ على عمليتي الاغتيال .إنّما قد يكون له تأثير في حجم وزمن أو توقيت الردّ. فالمطلب الأول لطهران اليوم هو وقف الحرب في قطاع غزّة، والاتفاق على هدنة تتيح صفقة تبادل الأسرى والرهائن، بدلاً من الاستمرار في القتال، أو تحوّل الحرب الى شاملة في المنطقة. كذلك فإنّ حزب الله، ينادي بضرورة الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلّة لا سيما مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء الشمالي من قرية الغجر.
الراي الكويتية
لبنان من دون توازنات داخليّة.
هذا حسب خير الله خير الله التي يعتبر اننا نشهد حالياً في لبنان تتويجاً لسلسلة من الانتصارات التي حققتها إيران على الأرض. بات قرار السلم والحرب في لبنان ملكاً لإيران. لم يكن ذلك ممكنا لولا الفراغ في السلطة الذي يعبّر عنه أفضل تعبير منع حزب الله مجلس النواب من انتخاب رئيس للجمهوريّة. لا رئيس للجمهوريّة من دون موافقة إيرانية، تعني بين ما تعنيه، أن يكون الرئيس موظفاً لدى حزب الله.
ولكن هل يستمرّ الوضع اللبناني على حاله؟ لا شكّ وفق خير الله في الراي الكويتية أن الكثير سيكون مرتبطاً بما ستؤول إليه الحرب مع إسرائيل التي بدأها حزب الله عندما قرّر في اليوم التالي لـطوفان الأقصى فتح جبهة جنوب لبنان.
والمخيف في الأمر ايضا أنّ إيران التي كانت وراء قرار الحزب بفتح جبهة الجنوب لن تكون قادرة على فرض قيود تحدّ من الهجمات الإسرائيلية، التي أزالت قطاع غزّة من الوجود عملياً, حسب رأي الكاتب.
الشرق الأوسط
أمن الشرق الأوسط تقرّره الحسابات التكتيكية.
كتب ايّاد أبو شقرا ,أمامنا منذ 7 أكتوبر الماضي أحداث جسام متلاحقة، أفرزت ما أفرزته من دون أن تلوح في الأفق أي مبادرة حقيقية أو رؤية استراتيجية لحسم الأمور. وبالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط، نجد أن كيانات المنطقة ورعاتها الإقليميين، يسيرون كمن يسير أثناء نومه. فالخطوات والخطوات المضادة تأخذ الطابع التكتيكي بلا رؤية صريحة تبشّر بإيجاد أرضية صلبة للتسويات التاريخية. وما يظهر اليوم وكأنه حرص مشترك على المحافظة على قواعد الاشتباك لا يُخفي حقيقة أن بعض الأطراف الأقوى ميدانياً، تتعمّد التصعيد.
وعليه وحسب الشرق الاوسط، في زمن طغيان الحسابات التكتيكية على المثاليات وأيضاً الرؤى الاستراتيجية الكبيرة، صار جميع اللاعبين على بيّنة من أن الكلام شيء والفعل شيء آخر. ومن ثم، فلا إيران متزوجة كاثوليكياً من موسكو، ولا «المقاومة والممانعة» سلع معمّرة، ولا حدود الكيانات التي وُلدت استنسابياً ومصلحياً قادرة على البقاء إلا إذا التزم أصحابها بالاعتبارات التي أملت وجودها.
الاندبندنت عربية.
تيم والز ليس كأي مرشح سابق لنيابة الرئيس الأميركي.
نقرأ "لماري ديجيفسكي" ان اختيار تيم والز ليكون مرشحاً لنائب الرئيس في الانتخابات المقبلة، قد يكذب جزئياً من الادعاء الرافض الذي يطرح قبل كل انتخابات أميركية ومفاده أن هوية المرشح لمنصب نائب الرئيس لا تؤثر حقاً في نتيجة الانتخابات الأميركية، بل يتعلق الأمر كله بمن سيصبح رئيساً، وليس أي شخص آخر.
ولكن كما يبدو لكاتبة المقال فإن خيار نائب الرئيس هو أمر مؤثر وربما يكون الأمر كذلك في هذه المرة بالذات. في الواقع، يمكننا أن نجادل بأن كامالا هاريس هي مثال حي بأن هوية نائب الرئيس مهمة خلال الحملات الانتخابية.
ولكن إلى أي مدى أو حتى ما إذا كان تيم والز سيعزز حملة كامالا هاريس الرئاسية؟ وهل يمكنهما مضاهاة جاذبية ترامب-فانس في المناطق الداخلية الأميركية الكئيبة؟ وهل يمكنهم الحفاظ على طاقة وتفاؤل ظهورهم الأول في فيلادلفيا خلال مؤتمر الحزب وما بعده؟ سننتظر ونرى.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners