
Sign up to save your podcasts
Or
في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم السبت 17 أيار/مايو 2025,السلطة الفلسطينية وتعويض دور ضائع، السعودية ودور المرجعية, سياسة ترامب الخاسرة اقتصاديا.
الاندبندنت عربية
غياب بوتين عن محادثات السلام لا يؤذن بتوقفها.
نقرأ في الصحيفة ان الدليل الأكثر أهمية على أن موسكو تأخذ هذه المحادثات على محمل الجد، فهو اختيارها لفلاديمير ميدينسكي رئيساً للفريق المفاوض، الذي يوصف بأنه مساعد للرئيس في الشؤون الثقافية بصورة أساسية، ومع ذلك فقد قاد أيضاً الوفد الروسي خلال محادثات 2022. وما تشير إليه روسيا على ما يبدو من خلال تركيبة وفدها، هو أنها تنظر إلى محادثات هذا الأسبوع في إسطنبول كفرصة لإحياء العملية التي توقفت في أبريل 2022، وقد لا يكون هذا بالضرورة خبراً سيئاً بالنسبة إلى أوكرانيا.
وتضيف الاندبندنت عربية، انه وعلى رغم تحقيق روسيا بعض المكاسب الإقليمية منذ ذلك الحين، إلا أن شروطها لإنهاء الحرب لم تتغير كثيراً وسيكون من الصعب على أوكرانيا قبولها، لأنها ستجعل روسيا مستفيدة من حرب غير مشروعة قامت بها، إلا أنه لو كانت هذه الشروط ثمناً مقبولاً إلى حد ما للسلام بالنسبة إلى كييف قبل عامين، فربما تشكل الآن نقطة انطلاق للمفاوضات، خصوصاً بعدما أصبحت روسيا في موقف أقوى مقارنة بما كانت عليه.
الشرق الأوسط
خليج القمم من الرياض إلى بغداد.
نقرأ لفؤاد مطر ان ما يمكن قوله إن هذه القمم لم تحسم التعقيدات على النحو المأمول، وهذا عائد فيما مضى إلى أنه لم تكن هنالك مرجعية عربية قادرة على أن تقول للغرب الأميركي - الأوروبي الكلام الذي لا تكتفي الرئاسات في هذا الغرب أن تسمعه، وإنما تدرجه في أجندة اهتماماتها وتعاملها مع العرب.
الآن يتابع مطر في الشرق الأوسط، وبعدما باتت المملكة العربية السعودية على الشأن الذي وصلت إليه بجهود الأمير محمد بن سلمان، فإن ما كان يفتقده العالم العربي هو مرجعية قادرة بما تشكله من ثقل معنوي ومادي، أن تطلب وإن كان بالتدرج من الإدارة الأميركية، وبالتالي من حليفاتها الأطلسيات، إبداء الاهتمام ﺒ«لبنان الجديد»، بعد أن تم رفع العقوبات عن سوريا.
العرب اللندنية
السلطة الفلسطينية في مواجهة معادلات ما بعد الحرب.
برأي فاضل المناصفة، إن الرسائل التي توجهها السلطة عبر تحركاتها الأخيرة تتقاطع مع رغبات عواصم القرار في رؤية طرف فلسطيني قادر على التفاوض والإسهام في إعادة ترتيب الأولويات في الإقليم بعيدا عن منطق التصعيد العبثي أو المغامرة غير محسوبة العواقب، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنها مستعدة للقبول بأيّ صفقة تتجاوز الحقوق الفلسطينية أو صفقة تجعل منها جهازا إداريا خاضعا لإسرائيل.
منذ السابع من أكتوبر لم تعد قواعد اللعبة هي ذاتها ولا السياقات التي ألفناها، بل حتى نظرة العالم إلى الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي تغيرت وفي خضم هذه المعادلة الجديدة، تجد السلطة الفلسطينية أيضا نفسها في مرحلة مصيرية بعنوان “إما أن تكون أو لا تكون”.. لذلك فإن ما نشهده اليوم لا يُعدّ انقلابا على الثوابت بقدر ما هو مراجعة هادئة وواعية لأساليب العمل المتاحة والحرص على بناء إستراتيجية طويلة الأمد تجمع بين المقاومة السياسية والدبلوماسية الذكية, حسب ما قرأناه في العرب اللندنية.
الأيام البحرينية
سياسة ترامب أدخلت أمريكا في حروب تجارية خاسرة.
من يتأمل السياسات الاقتصادية لترامب لا بد أن يلحظ هذا التناقض الصارخ, يقول فهد المضحكي: من جهة، يتحدث عن إعادة التصنيع، ومن جهة أخرى، يحرص على تخفيض الضرائب المفروضة على الريعيّين. فيما كان الصناعيون في القرن التاسع عشر يطالبون الدولة بمصارف وطنية وتمويلات عامة للبنية التحتية، حرص ترامب على تقليص الدولة وتفكيك وظائفها وتحويلها إلى القطاع الخاص لصالح طبقة صغيرة من المستثمرين ومديري الصناديق المالية.
على الصعيد الدولي، ودائما بحسب الأيام البحرينية, تحوّلت سياسات ترامب الحمائية إلى سلاح اقتصادي للابتزاز السياسي. لقد فرض تعرفة جمركية بنسبة 145% على الصين، وبنسبة 10% على بقية دول العالم، هذه محاولة لإعادة تعريف التجارة العالمية على أساس القوة لا القانون. لكن ما حدث هو العكس: بدأت الدول بالابتعاد عن السوق الأمريكية ببدائل من خارج النظام المالي الذي تهيمن عليه واشنطن.
5
33 ratings
في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم السبت 17 أيار/مايو 2025,السلطة الفلسطينية وتعويض دور ضائع، السعودية ودور المرجعية, سياسة ترامب الخاسرة اقتصاديا.
الاندبندنت عربية
غياب بوتين عن محادثات السلام لا يؤذن بتوقفها.
نقرأ في الصحيفة ان الدليل الأكثر أهمية على أن موسكو تأخذ هذه المحادثات على محمل الجد، فهو اختيارها لفلاديمير ميدينسكي رئيساً للفريق المفاوض، الذي يوصف بأنه مساعد للرئيس في الشؤون الثقافية بصورة أساسية، ومع ذلك فقد قاد أيضاً الوفد الروسي خلال محادثات 2022. وما تشير إليه روسيا على ما يبدو من خلال تركيبة وفدها، هو أنها تنظر إلى محادثات هذا الأسبوع في إسطنبول كفرصة لإحياء العملية التي توقفت في أبريل 2022، وقد لا يكون هذا بالضرورة خبراً سيئاً بالنسبة إلى أوكرانيا.
وتضيف الاندبندنت عربية، انه وعلى رغم تحقيق روسيا بعض المكاسب الإقليمية منذ ذلك الحين، إلا أن شروطها لإنهاء الحرب لم تتغير كثيراً وسيكون من الصعب على أوكرانيا قبولها، لأنها ستجعل روسيا مستفيدة من حرب غير مشروعة قامت بها، إلا أنه لو كانت هذه الشروط ثمناً مقبولاً إلى حد ما للسلام بالنسبة إلى كييف قبل عامين، فربما تشكل الآن نقطة انطلاق للمفاوضات، خصوصاً بعدما أصبحت روسيا في موقف أقوى مقارنة بما كانت عليه.
الشرق الأوسط
خليج القمم من الرياض إلى بغداد.
نقرأ لفؤاد مطر ان ما يمكن قوله إن هذه القمم لم تحسم التعقيدات على النحو المأمول، وهذا عائد فيما مضى إلى أنه لم تكن هنالك مرجعية عربية قادرة على أن تقول للغرب الأميركي - الأوروبي الكلام الذي لا تكتفي الرئاسات في هذا الغرب أن تسمعه، وإنما تدرجه في أجندة اهتماماتها وتعاملها مع العرب.
الآن يتابع مطر في الشرق الأوسط، وبعدما باتت المملكة العربية السعودية على الشأن الذي وصلت إليه بجهود الأمير محمد بن سلمان، فإن ما كان يفتقده العالم العربي هو مرجعية قادرة بما تشكله من ثقل معنوي ومادي، أن تطلب وإن كان بالتدرج من الإدارة الأميركية، وبالتالي من حليفاتها الأطلسيات، إبداء الاهتمام ﺒ«لبنان الجديد»، بعد أن تم رفع العقوبات عن سوريا.
العرب اللندنية
السلطة الفلسطينية في مواجهة معادلات ما بعد الحرب.
برأي فاضل المناصفة، إن الرسائل التي توجهها السلطة عبر تحركاتها الأخيرة تتقاطع مع رغبات عواصم القرار في رؤية طرف فلسطيني قادر على التفاوض والإسهام في إعادة ترتيب الأولويات في الإقليم بعيدا عن منطق التصعيد العبثي أو المغامرة غير محسوبة العواقب، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنها مستعدة للقبول بأيّ صفقة تتجاوز الحقوق الفلسطينية أو صفقة تجعل منها جهازا إداريا خاضعا لإسرائيل.
منذ السابع من أكتوبر لم تعد قواعد اللعبة هي ذاتها ولا السياقات التي ألفناها، بل حتى نظرة العالم إلى الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي تغيرت وفي خضم هذه المعادلة الجديدة، تجد السلطة الفلسطينية أيضا نفسها في مرحلة مصيرية بعنوان “إما أن تكون أو لا تكون”.. لذلك فإن ما نشهده اليوم لا يُعدّ انقلابا على الثوابت بقدر ما هو مراجعة هادئة وواعية لأساليب العمل المتاحة والحرص على بناء إستراتيجية طويلة الأمد تجمع بين المقاومة السياسية والدبلوماسية الذكية, حسب ما قرأناه في العرب اللندنية.
الأيام البحرينية
سياسة ترامب أدخلت أمريكا في حروب تجارية خاسرة.
من يتأمل السياسات الاقتصادية لترامب لا بد أن يلحظ هذا التناقض الصارخ, يقول فهد المضحكي: من جهة، يتحدث عن إعادة التصنيع، ومن جهة أخرى، يحرص على تخفيض الضرائب المفروضة على الريعيّين. فيما كان الصناعيون في القرن التاسع عشر يطالبون الدولة بمصارف وطنية وتمويلات عامة للبنية التحتية، حرص ترامب على تقليص الدولة وتفكيك وظائفها وتحويلها إلى القطاع الخاص لصالح طبقة صغيرة من المستثمرين ومديري الصناديق المالية.
على الصعيد الدولي، ودائما بحسب الأيام البحرينية, تحوّلت سياسات ترامب الحمائية إلى سلاح اقتصادي للابتزاز السياسي. لقد فرض تعرفة جمركية بنسبة 145% على الصين، وبنسبة 10% على بقية دول العالم، هذه محاولة لإعادة تعريف التجارة العالمية على أساس القوة لا القانون. لكن ما حدث هو العكس: بدأت الدول بالابتعاد عن السوق الأمريكية ببدائل من خارج النظام المالي الذي تهيمن عليه واشنطن.
1,169 Listeners
719 Listeners
107 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
121 Listeners
100 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
18 Listeners
5 Listeners
5 Listeners