
Sign up to save your podcasts
Or
لبنان يرمي الكرة في ملعب إسرائيل، إيران والتعويل الأميركي على المعدلات العسكرية، وبوتين واستغلال التهديد النووي. هذه المقالات وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الخميس 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2024.
الاخبار اللبنانية
الاتفاق أُنجز في لبنان فكيف ستتصرّف اسرائيل؟
تشير الصحيفة الى ان كل التصريحات ومعها الإيجابية التي طبعت المواقف الرسمية في لبنان، لم تمحُ التشاؤم والحذر الشديد من قبل المسؤولين في لبنان، انطلاقاً من احتمال كبير بأن ترفض إسرائيل الاتفاق، ويلجأ بنيامين نتنياهو إلى مناورة تحظى بتغطية أميركية، خصوصاً أن الإدارة الحالية التي تقول إنها صاحبة مصلحة في وقف الحرب، منعت أمس صدور قرار في مجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.
وتتابع "الاخبار اللبنانية" أنه ومع كل التسريبات عن الاتفاق على معظم بنود المسوّدة بانتظار نقطتين تشكّلان عقدة، تتصل إحداهما بـ«حرية الحركة لإسرائيل» وأخرى بالحدود، إلا أن المؤكد أن لبنان أدّى واجبه وفعل كل ما يمكن فعله للتوصل إلى تسوية مقبولة تستند إلى القرار 1701 ولا تمس السيادة اللبنانية، ونجح في إعادة الكرة إلى الملعب الإسرائيلي.
الاندبندنت عربية
إيران والبحث عن أبواب الحوار.
نقرأ ل"حسن فحص" ان ما تراهن عليه طهران في مواجهتها للسياسات الأميركية المحتملة مع الإدارة الجديدة هو أن واشنطن باتت تدرك صعوبة الرهانات على المعادلات العسكرية التي كانت تتولى إسرائيل مهمة القيام بها وأنها لم تعد تملك التأثير الكبير والسابق، لأن إسرائيل باتت أضعف عسكرياً مما كانت عليه، وأن حاجز الردع الذي كانت تتمتع به انكسر عندما احتاجت إلى مساعدة أميركية وغربية لصد هجومين إيرانيين في نيسان/ أبريل وتشرين الأول/ أكتوبر الماضين.
ويتابع "فحص" في الاندبندنت عربية أن إيران المربكة والمعرضة للضرر لن تكون بالسوء الذي تواجهه وتعانيه تل أبيب جراء الحرب التي تخوضها على جبهتي لبنان وغزة.من هذه الرؤية, فإن الاهتمام الإيراني على المستويين السياسي والدبلوماسي يتمركز حول محاولة توجيه رسائل للإدارة الأميركية الجديدة بإمكان التوصل إلى أرضية مشتركة للتفاهم، والتوصل إلى تسويات تبدأ بالبرنامج النووي وصولاً إلى التفاهم على صورة الحل في منطقة الشرق الأوسط.
العرب اللندنية
ترامب الطامح إلى دور شبه دكتاتور.
برأي "خيرالله خيرالله" فإن الأمر الوحيد الأكيد أنّ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب سيحاول أن يكون شبه دكتاتور في بلد اعتاد فيه مجلسا الكونغرس، كذلك القضاء، الحؤول دون تمكن المقيم في البيت الأبيض أن يكون طليق اليدين كلّيا.ويظهر ذلك واضحا من خلال الشخصيات التي اختارها كي تشغل مواقع مهمة في إدارته.
بات في الإمكان القول حسب العرب اللندنية ، إنه في ضوء مراجعة النبذات الشخصية المتعلّقة بكلّ من هذه الشخصيات، إن ما حصل في الولايات المتحدة مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ابتداء من العشرين من كانون الثاني/يناير المقبل، سيمهد لانقلاب، بكلّ ما في الكلمة من معنى...فما يجمع بين معظم الذين شغلوا مواقع مهمّة في الإدارة الأميركية الجديدة أنّهم من خارج المؤسسات التقليدية الأميركية، كما يريدون تغيير طبيعة هذه المؤسسات. الأكيد أنّه يجمع بين معظم هؤلاء أيضا الولاء لليمين الإسرائيلي ومواقف متطرفة من إيران وحتى من الصين وروسيا.
القدس العربي.
هل التهديد النووي الروسي مجرّد كلام؟
وفق رأي الصحيفة , يتعلّق التهديد النووي الروسي لأمريكا باستراتيجيات هيمنة عالمية كبرى يُفترض ألا تختلف بشكل جوهري من رئيس إلى آخر. لكن الموقف المتوقع في الحالة الآنفة هو أن يعتبر دونالد ترامب قرار جو بايدن باستخدام أوكرانيا الأسلحة الأمريكية البعيدة المدى ضد روسيا شكلا من أشكال تأجيج التوتر المقصود منه توريطه في الصراع مع روسيا وهو ما يتناقض مع استراتيجيته المعلنة التي ستسعى لفرض تسوية ترضي بوتين، بالموافقة على ضمه للمناطق التي استولى عليها.وبهذه الحالة فإن نقلة بوتين بإعلان تغيير العقيدة النووية ستؤدي الغرض منها.
اما السيناريو الآخر الذي تتحدث عنه "القدس العربي" فهو أن تلتزم إدارة ترامب بقرارات بايدن الأخيرة وهو ما سيعني أن الحرب الأوكرانية ستستمر وأن احتمالات التصعيد ستزداد، ليس مع روسيا وحدها بل مع الصين وكوريا الشمالية وإيران طبعا. وعندها لن يكون الأمر مجرد كلام لا بالنسبة لروسيا ولا بالنسبة لفرنسا، وستكون مصاريع يوم القيامة العالمي قد انفتحت.
5
33 ratings
لبنان يرمي الكرة في ملعب إسرائيل، إيران والتعويل الأميركي على المعدلات العسكرية، وبوتين واستغلال التهديد النووي. هذه المقالات وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الخميس 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2024.
الاخبار اللبنانية
الاتفاق أُنجز في لبنان فكيف ستتصرّف اسرائيل؟
تشير الصحيفة الى ان كل التصريحات ومعها الإيجابية التي طبعت المواقف الرسمية في لبنان، لم تمحُ التشاؤم والحذر الشديد من قبل المسؤولين في لبنان، انطلاقاً من احتمال كبير بأن ترفض إسرائيل الاتفاق، ويلجأ بنيامين نتنياهو إلى مناورة تحظى بتغطية أميركية، خصوصاً أن الإدارة الحالية التي تقول إنها صاحبة مصلحة في وقف الحرب، منعت أمس صدور قرار في مجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.
وتتابع "الاخبار اللبنانية" أنه ومع كل التسريبات عن الاتفاق على معظم بنود المسوّدة بانتظار نقطتين تشكّلان عقدة، تتصل إحداهما بـ«حرية الحركة لإسرائيل» وأخرى بالحدود، إلا أن المؤكد أن لبنان أدّى واجبه وفعل كل ما يمكن فعله للتوصل إلى تسوية مقبولة تستند إلى القرار 1701 ولا تمس السيادة اللبنانية، ونجح في إعادة الكرة إلى الملعب الإسرائيلي.
الاندبندنت عربية
إيران والبحث عن أبواب الحوار.
نقرأ ل"حسن فحص" ان ما تراهن عليه طهران في مواجهتها للسياسات الأميركية المحتملة مع الإدارة الجديدة هو أن واشنطن باتت تدرك صعوبة الرهانات على المعادلات العسكرية التي كانت تتولى إسرائيل مهمة القيام بها وأنها لم تعد تملك التأثير الكبير والسابق، لأن إسرائيل باتت أضعف عسكرياً مما كانت عليه، وأن حاجز الردع الذي كانت تتمتع به انكسر عندما احتاجت إلى مساعدة أميركية وغربية لصد هجومين إيرانيين في نيسان/ أبريل وتشرين الأول/ أكتوبر الماضين.
ويتابع "فحص" في الاندبندنت عربية أن إيران المربكة والمعرضة للضرر لن تكون بالسوء الذي تواجهه وتعانيه تل أبيب جراء الحرب التي تخوضها على جبهتي لبنان وغزة.من هذه الرؤية, فإن الاهتمام الإيراني على المستويين السياسي والدبلوماسي يتمركز حول محاولة توجيه رسائل للإدارة الأميركية الجديدة بإمكان التوصل إلى أرضية مشتركة للتفاهم، والتوصل إلى تسويات تبدأ بالبرنامج النووي وصولاً إلى التفاهم على صورة الحل في منطقة الشرق الأوسط.
العرب اللندنية
ترامب الطامح إلى دور شبه دكتاتور.
برأي "خيرالله خيرالله" فإن الأمر الوحيد الأكيد أنّ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب سيحاول أن يكون شبه دكتاتور في بلد اعتاد فيه مجلسا الكونغرس، كذلك القضاء، الحؤول دون تمكن المقيم في البيت الأبيض أن يكون طليق اليدين كلّيا.ويظهر ذلك واضحا من خلال الشخصيات التي اختارها كي تشغل مواقع مهمة في إدارته.
بات في الإمكان القول حسب العرب اللندنية ، إنه في ضوء مراجعة النبذات الشخصية المتعلّقة بكلّ من هذه الشخصيات، إن ما حصل في الولايات المتحدة مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ابتداء من العشرين من كانون الثاني/يناير المقبل، سيمهد لانقلاب، بكلّ ما في الكلمة من معنى...فما يجمع بين معظم الذين شغلوا مواقع مهمّة في الإدارة الأميركية الجديدة أنّهم من خارج المؤسسات التقليدية الأميركية، كما يريدون تغيير طبيعة هذه المؤسسات. الأكيد أنّه يجمع بين معظم هؤلاء أيضا الولاء لليمين الإسرائيلي ومواقف متطرفة من إيران وحتى من الصين وروسيا.
القدس العربي.
هل التهديد النووي الروسي مجرّد كلام؟
وفق رأي الصحيفة , يتعلّق التهديد النووي الروسي لأمريكا باستراتيجيات هيمنة عالمية كبرى يُفترض ألا تختلف بشكل جوهري من رئيس إلى آخر. لكن الموقف المتوقع في الحالة الآنفة هو أن يعتبر دونالد ترامب قرار جو بايدن باستخدام أوكرانيا الأسلحة الأمريكية البعيدة المدى ضد روسيا شكلا من أشكال تأجيج التوتر المقصود منه توريطه في الصراع مع روسيا وهو ما يتناقض مع استراتيجيته المعلنة التي ستسعى لفرض تسوية ترضي بوتين، بالموافقة على ضمه للمناطق التي استولى عليها.وبهذه الحالة فإن نقلة بوتين بإعلان تغيير العقيدة النووية ستؤدي الغرض منها.
اما السيناريو الآخر الذي تتحدث عنه "القدس العربي" فهو أن تلتزم إدارة ترامب بقرارات بايدن الأخيرة وهو ما سيعني أن الحرب الأوكرانية ستستمر وأن احتمالات التصعيد ستزداد، ليس مع روسيا وحدها بل مع الصين وكوريا الشمالية وإيران طبعا. وعندها لن يكون الأمر مجرد كلام لا بالنسبة لروسيا ولا بالنسبة لفرنسا، وستكون مصاريع يوم القيامة العالمي قد انفتحت.
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners