
Sign up to save your podcasts
Or
الصحف العربية الصادرة اليوم 02 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 سلطت الضوء على ما وصفته بإخفاقات إسرائيل في حرب غزة،إضافة إلى الدور المستقبلب لإيران في لبنان والانتخابات الرئاسية الامريكية
العربي الجديد : الإخفاقات الإسرائيلية في الحرب على غزّة
أشار أنور الجمعاوي في مقاله إلى أن مسألة استعادة الرهائن الإسرائيليين من أبرز مظاهر فشل السلطات الإسرائيلية في إدارة الحرب على غزّة، ويبدو أنّ حكومة نتنياهو راهنت على تأمين غلاف غزّة، وإعادة المستوطنين إليه في وقت وجيز. لكنّ الواقع خلاف ذلك. فقد طالت الحرب، ونزح ما لا يقل عن 143 ألف إسرائيلي من المناطق المحاذية للقطاع، وتولّت الحكومة الإسرائيلية توفير الملاجئ والسكن والإعاشة والرعاية الصحّية والنفسية لهم
على صعيد آخر، فشلت إسرائيل في الحفاظ على الدعم الدولي المساند لها في بداية حربها على القطاع. ويرجع ذلك (في جانب منه) إلى استهداف القوّات الإسرائيلية المسلّحة المدنيين
العرب :آن لإيران أن تريح وتستريح
يرى فاروق يوسف في مقاله أن الأهم بالنسبة إلى إيران ألاّ يمحى حزب الله من الخارطة السياسية اللبنانية ويظل موجودا لتظل من خلاله موجودة ولو بطريقة رمزية. وهي الطريقة التي تشعرها بأنها لم تخسر كل شيء، وإن كان ذلك مجرد وهم، غير أن ذلك كله لا يعني أنها انسحبت عسكريا من لبنان. ستظل هناك إلى أن تتأكد من أولا ألاّ تخرج من الحرب بسلة فارغة وثانيا أن تحصل على ضمانات من أن إسرائيل لن تهاجمها في المستقبل سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة كما حدث مرات ومرات
ويرى الكاتب أن ما لم تفكر فيه إيران أنه سيأتي يوم لا يملك حزبها في لبنان سوى أن يتحول إلى العمل السياسي متخليا عن سلاحه. ذلك يعني نهاية هيمنتها على لبنان
صحيفة الخليج:بانتظار الثلاثاء الكبير
أشارت الصحيفة إلى أن العالم ينتظر بقلق نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لأنها قد تغير شكل العلاقات والاستراتيجيات القائمة مع الولايات المتحدة، خصوصاً في حال فوز ترامب الذي صاغ لنفسه طريقاً خاصاً يعتمد على الشعبوية مع شعار «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، الذي يحمل في طياته التعصب للعرق الأبيض، والانقلاب على التقاليد المؤسسية، على عكس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس المتمسكة بتقاليد حزبها
ويوضح الكاتب أن الخلاف بين هاريس وترامب عميق بشأن العلاقات مع الحلفاء الأوروبيين وروسيا، من حق العالم أن يشعر بالقلق، لأنه أمام نهجين سياسيين مختلفين، سوف ينتصر إحداهما بعد أربعة أيام.. يوم "الثلاثاء الكبير"
الرأي الكويتية :"فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب
أشار خير الله خير الله في مقاله إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي إلى المغرب لم تكن زيارة دولة عادية بل شكّلت الزيارة، قبل أي شيء آخر، تتويجاً لمصالحة لفرنسا مع نفسها وتكريساً لـ«الشراكة الاستثنائية الوطيدة» بين البلدين بعد سنوات من الفتور، وكانت زيارة ماكرون للرباط مناسبة كي تعيد فرنسا اكتشاف المغرب، ولم يغب عن بال ماكرون أيضاً تضحيات مغاربة قاتلوا إلى جانب قوات «فرنسا الحرّة» في مقاومة الاحتلال النازي... ولا دور المغرب في نشر الإسلام المعتدل والمتسامح
وخلص الكاتب إلى ان العلاقات المغربيّة - الفرنسيّة تسير في اتجاه مزيد من التطور في كلّ المجالات، خصوصاً بعد قبول محمّد السادس الدعوة لزيارة فرنسا السنة المقبلة
5
33 ratings
الصحف العربية الصادرة اليوم 02 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 سلطت الضوء على ما وصفته بإخفاقات إسرائيل في حرب غزة،إضافة إلى الدور المستقبلب لإيران في لبنان والانتخابات الرئاسية الامريكية
العربي الجديد : الإخفاقات الإسرائيلية في الحرب على غزّة
أشار أنور الجمعاوي في مقاله إلى أن مسألة استعادة الرهائن الإسرائيليين من أبرز مظاهر فشل السلطات الإسرائيلية في إدارة الحرب على غزّة، ويبدو أنّ حكومة نتنياهو راهنت على تأمين غلاف غزّة، وإعادة المستوطنين إليه في وقت وجيز. لكنّ الواقع خلاف ذلك. فقد طالت الحرب، ونزح ما لا يقل عن 143 ألف إسرائيلي من المناطق المحاذية للقطاع، وتولّت الحكومة الإسرائيلية توفير الملاجئ والسكن والإعاشة والرعاية الصحّية والنفسية لهم
على صعيد آخر، فشلت إسرائيل في الحفاظ على الدعم الدولي المساند لها في بداية حربها على القطاع. ويرجع ذلك (في جانب منه) إلى استهداف القوّات الإسرائيلية المسلّحة المدنيين
العرب :آن لإيران أن تريح وتستريح
يرى فاروق يوسف في مقاله أن الأهم بالنسبة إلى إيران ألاّ يمحى حزب الله من الخارطة السياسية اللبنانية ويظل موجودا لتظل من خلاله موجودة ولو بطريقة رمزية. وهي الطريقة التي تشعرها بأنها لم تخسر كل شيء، وإن كان ذلك مجرد وهم، غير أن ذلك كله لا يعني أنها انسحبت عسكريا من لبنان. ستظل هناك إلى أن تتأكد من أولا ألاّ تخرج من الحرب بسلة فارغة وثانيا أن تحصل على ضمانات من أن إسرائيل لن تهاجمها في المستقبل سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة كما حدث مرات ومرات
ويرى الكاتب أن ما لم تفكر فيه إيران أنه سيأتي يوم لا يملك حزبها في لبنان سوى أن يتحول إلى العمل السياسي متخليا عن سلاحه. ذلك يعني نهاية هيمنتها على لبنان
صحيفة الخليج:بانتظار الثلاثاء الكبير
أشارت الصحيفة إلى أن العالم ينتظر بقلق نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لأنها قد تغير شكل العلاقات والاستراتيجيات القائمة مع الولايات المتحدة، خصوصاً في حال فوز ترامب الذي صاغ لنفسه طريقاً خاصاً يعتمد على الشعبوية مع شعار «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، الذي يحمل في طياته التعصب للعرق الأبيض، والانقلاب على التقاليد المؤسسية، على عكس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس المتمسكة بتقاليد حزبها
ويوضح الكاتب أن الخلاف بين هاريس وترامب عميق بشأن العلاقات مع الحلفاء الأوروبيين وروسيا، من حق العالم أن يشعر بالقلق، لأنه أمام نهجين سياسيين مختلفين، سوف ينتصر إحداهما بعد أربعة أيام.. يوم "الثلاثاء الكبير"
الرأي الكويتية :"فرنسا تتصالح مع نفسها في المغرب
أشار خير الله خير الله في مقاله إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي إلى المغرب لم تكن زيارة دولة عادية بل شكّلت الزيارة، قبل أي شيء آخر، تتويجاً لمصالحة لفرنسا مع نفسها وتكريساً لـ«الشراكة الاستثنائية الوطيدة» بين البلدين بعد سنوات من الفتور، وكانت زيارة ماكرون للرباط مناسبة كي تعيد فرنسا اكتشاف المغرب، ولم يغب عن بال ماكرون أيضاً تضحيات مغاربة قاتلوا إلى جانب قوات «فرنسا الحرّة» في مقاومة الاحتلال النازي... ولا دور المغرب في نشر الإسلام المعتدل والمتسامح
وخلص الكاتب إلى ان العلاقات المغربيّة - الفرنسيّة تسير في اتجاه مزيد من التطور في كلّ المجالات، خصوصاً بعد قبول محمّد السادس الدعوة لزيارة فرنسا السنة المقبلة
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners