
Sign up to save your podcasts
Or
ماذا وراء تلويح عباس بالذهاب الى غزة؟، معضلة الردّ الإيراني على إسرائيل، وارتفاع منسوب القلق من رد فعل موسكو تجاه احتلال كروسك. كلها عناوين أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الجمعة 16 آب/ أغسطس 2024.
العرب اللندنية
تلويح عباس بالذهاب إلى غزة: مسعى لإثبات الحضور أم فكرة روسية – تركية؟
ليس مستبعدا وفق الصحيفة, أن يكون تلويح الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالذهاب إلى غزة وملء الفراغ الذي خلّفه تفكيك إسرائيل لسلطة حماس من بنات أفكار روسيا أو تركيا عقب زيارتيه الى البلدين، أو الاثنتين معا، لدخول اللعبة بعد استئثار الولايات المتحدة بالأزمة. فمن غير المعقول ألّا ينتبه عباس إلى ضرورة استعادة سلطته في غزة وإثبات حضوره بشكل قوي في مرحلة ما بعد الحرب إلا بعد جولته في موسكو وأنقرة.
ولا شك أن عباس صار يشعر بالعزلة، والمفروض أن يكون شريكا في مفاوضات التهدئة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية وقطرية ورعاية أميركية وضوء أخضر إسرائيلي.
لكن توتر علاقته مع إسرائيل وبرود علاقته مع الولايات المتحدة وتراجع دور السلطة سياسيا وأمنيا وعجزها عن ملء مكانها كقوة في مواجهة حركة حماس، كل ذلك دفعه إلى العزلة. وقد تكون فكرة الذهاب إلى غزة دون أي اتفاق مسبق وسيلته للعودة إلى الواجهة، دائما حسب ما قرأناه في العرب اللندنية.
الاندبندنت عربية
معضلة إيران في حسم توقيت وكيفية الرد على إسرائيل.
كتبت هدى رؤوف انه بينما رفعت طهران من خلال المرشد أنه لا بد من الرد المباشر على إسرائيل، وصلنا الآن إلى تصريحات رسمية من مسؤولين محليين حول الاحتفاظ بحق الرد في المكان والتوقيت المناسبين. لذا ربما طهران ذاتها لا تعرف التوقيت المناسب.
وبرأي رؤوف في الاندبندنت عربية, فقد خلقت إيران هذه المعضلة لنفسها لأنها اعتادت استهداف إسرائيل عن طريق غير مباشر عبر حرب الظل بينهما التي تسميها إسرائيل "الحملة ما بين الحروب" والتي تجعل الفاعل فيهما غير معلن. إلا أن الوضع الآن جعل إيران في مأزق. فهي مضطرة للرد على اغتيال إسماعيل هنية على أراضيها ولكنها ما زالت تبحث كيفية الرد الآمن الذي يمنع عنها عقاباً أميركياً وإسرائيلياً. ولكن مما لا يعني أنها لن ترد لأنها اعتادت المواجهات غير المباشرة مع إسرائيل والتي لن تتوقف، ما دام أن كلاً منهما ينظر إلى الآخر على أنه منافس وخصم إقليمي.
عكاظ السعودية
خيارات ردّ إيران بعد اغتيال هنية.
منى الدحداح تشير الى السيناريوهات البديلة امام ايران، وهي:رد محدود وغير مباشر لإظهار الدعم دون التصعيد الكامل, او تأجيل الرد واستخدامه كورقة ضغط في المفاوضات المستقبلية, او تحميل المسؤولية لجماعات أخرى موالية لها للحفاظ على المسافة. وقد ترى إيران أن المكاسب الدبلوماسية والاقتصادية المحتملة تفوق قيمة الرد العسكري، كما أن عدم التصعيد قد يحسّن صورتها الدولية كطرف مسؤول.
الا انه وبحسب عكاظ، هناك تداعيات منها اضعاف موقف إيران بين حلفائها في "محور المقاومة", واحتمال فقدان بعض النفوذ على الجماعات المسلحة في المنطقة، وانتقادات داخلية من التيارات المتشددة في إيران.
بينما الفرص المحتملة من عدم الرد الإيراني على إسرائيل فهي: تحسين العلاقات مع الغرب وفتح باب المفاوضات، وإمكانية الحصول على تنازلات في الملف النووي، وتحسين صورة إيران كدولة مسؤولة في المجتمع الدولي.
العربي الجديد
المغامرة الأوكرانية.
نقرأ لحسام كنفاني عن القلق من التمادي الأوكراني في خطته الهجومية في كورسك الروسية وتحويلها إلى منطقة عازلة لتفادي الضربات الروسية داخل الأراضي الأوكرانية، ما يتطلب وجوداً طويل الأمد للقوات الأوكرانية في العمق الروسي. وهو ما لا يمكن أن تتغاضى عنه موسكو، والتي لا شك انها تحضّر لهجوم مضادّ واسع النطاق لاستعادة المناطق التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية. ورغم أن هذا الهجوم سيكون مكلفاً لروسيا، إلا أن بوتين لا يمكن أن يسمح بخسارة الهيبة العسكرية التي راكمتها موسكو منذ تسعينيات القرن الماضي، واختبرتها أخيراً في الحرب الأوكرانية. لذا فمن غير المعلوم يضيف كنفاني إلى أين ستؤدّي المغامرة الأوكرانية، وما هي التبعات التي قد تشهدها أوروبا، وربما العالم، في الفترة المقبلة؟
5
33 ratings
ماذا وراء تلويح عباس بالذهاب الى غزة؟، معضلة الردّ الإيراني على إسرائيل، وارتفاع منسوب القلق من رد فعل موسكو تجاه احتلال كروسك. كلها عناوين أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الجمعة 16 آب/ أغسطس 2024.
العرب اللندنية
تلويح عباس بالذهاب إلى غزة: مسعى لإثبات الحضور أم فكرة روسية – تركية؟
ليس مستبعدا وفق الصحيفة, أن يكون تلويح الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالذهاب إلى غزة وملء الفراغ الذي خلّفه تفكيك إسرائيل لسلطة حماس من بنات أفكار روسيا أو تركيا عقب زيارتيه الى البلدين، أو الاثنتين معا، لدخول اللعبة بعد استئثار الولايات المتحدة بالأزمة. فمن غير المعقول ألّا ينتبه عباس إلى ضرورة استعادة سلطته في غزة وإثبات حضوره بشكل قوي في مرحلة ما بعد الحرب إلا بعد جولته في موسكو وأنقرة.
ولا شك أن عباس صار يشعر بالعزلة، والمفروض أن يكون شريكا في مفاوضات التهدئة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية وقطرية ورعاية أميركية وضوء أخضر إسرائيلي.
لكن توتر علاقته مع إسرائيل وبرود علاقته مع الولايات المتحدة وتراجع دور السلطة سياسيا وأمنيا وعجزها عن ملء مكانها كقوة في مواجهة حركة حماس، كل ذلك دفعه إلى العزلة. وقد تكون فكرة الذهاب إلى غزة دون أي اتفاق مسبق وسيلته للعودة إلى الواجهة، دائما حسب ما قرأناه في العرب اللندنية.
الاندبندنت عربية
معضلة إيران في حسم توقيت وكيفية الرد على إسرائيل.
كتبت هدى رؤوف انه بينما رفعت طهران من خلال المرشد أنه لا بد من الرد المباشر على إسرائيل، وصلنا الآن إلى تصريحات رسمية من مسؤولين محليين حول الاحتفاظ بحق الرد في المكان والتوقيت المناسبين. لذا ربما طهران ذاتها لا تعرف التوقيت المناسب.
وبرأي رؤوف في الاندبندنت عربية, فقد خلقت إيران هذه المعضلة لنفسها لأنها اعتادت استهداف إسرائيل عن طريق غير مباشر عبر حرب الظل بينهما التي تسميها إسرائيل "الحملة ما بين الحروب" والتي تجعل الفاعل فيهما غير معلن. إلا أن الوضع الآن جعل إيران في مأزق. فهي مضطرة للرد على اغتيال إسماعيل هنية على أراضيها ولكنها ما زالت تبحث كيفية الرد الآمن الذي يمنع عنها عقاباً أميركياً وإسرائيلياً. ولكن مما لا يعني أنها لن ترد لأنها اعتادت المواجهات غير المباشرة مع إسرائيل والتي لن تتوقف، ما دام أن كلاً منهما ينظر إلى الآخر على أنه منافس وخصم إقليمي.
عكاظ السعودية
خيارات ردّ إيران بعد اغتيال هنية.
منى الدحداح تشير الى السيناريوهات البديلة امام ايران، وهي:رد محدود وغير مباشر لإظهار الدعم دون التصعيد الكامل, او تأجيل الرد واستخدامه كورقة ضغط في المفاوضات المستقبلية, او تحميل المسؤولية لجماعات أخرى موالية لها للحفاظ على المسافة. وقد ترى إيران أن المكاسب الدبلوماسية والاقتصادية المحتملة تفوق قيمة الرد العسكري، كما أن عدم التصعيد قد يحسّن صورتها الدولية كطرف مسؤول.
الا انه وبحسب عكاظ، هناك تداعيات منها اضعاف موقف إيران بين حلفائها في "محور المقاومة", واحتمال فقدان بعض النفوذ على الجماعات المسلحة في المنطقة، وانتقادات داخلية من التيارات المتشددة في إيران.
بينما الفرص المحتملة من عدم الرد الإيراني على إسرائيل فهي: تحسين العلاقات مع الغرب وفتح باب المفاوضات، وإمكانية الحصول على تنازلات في الملف النووي، وتحسين صورة إيران كدولة مسؤولة في المجتمع الدولي.
العربي الجديد
المغامرة الأوكرانية.
نقرأ لحسام كنفاني عن القلق من التمادي الأوكراني في خطته الهجومية في كورسك الروسية وتحويلها إلى منطقة عازلة لتفادي الضربات الروسية داخل الأراضي الأوكرانية، ما يتطلب وجوداً طويل الأمد للقوات الأوكرانية في العمق الروسي. وهو ما لا يمكن أن تتغاضى عنه موسكو، والتي لا شك انها تحضّر لهجوم مضادّ واسع النطاق لاستعادة المناطق التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية. ورغم أن هذا الهجوم سيكون مكلفاً لروسيا، إلا أن بوتين لا يمكن أن يسمح بخسارة الهيبة العسكرية التي راكمتها موسكو منذ تسعينيات القرن الماضي، واختبرتها أخيراً في الحرب الأوكرانية. لذا فمن غير المعلوم يضيف كنفاني إلى أين ستؤدّي المغامرة الأوكرانية، وما هي التبعات التي قد تشهدها أوروبا، وربما العالم، في الفترة المقبلة؟
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners