
Sign up to save your podcasts
Or
من العناوين التي تناولتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 21 تموز/ يوليو 2024. نشاط مصري في ليبيا، الحسابات التركية في الانفتاح على سوريا وضرورة التخلص من الاحتلال الرقمي.
العرب اللندنية
مصر تستعيد نشاطها لتفكيك الأزمة الليبية.
برأي محمد أبو الفضل، فقد كسر اجتماع أعضاء مجلسي النواب والدولة الليبيين في القاهرة جانبا من محاولات البعض القبول بالأمر الواقع والتعامل معه إلى حين إشعار آخر قد يطول أمده. فتشكيل حكومة موحدة والشروع في الاستعداد لإجراء انتخابات، يمكن أن تحرك المياه الراكدة في البلاد.
وقد يكون من الصعب تنفيذ مخرجات اجتماع القاهرة. إلا أن الأهمية تأتي من تخطي حالة الصمت التي سيطرت على هذين القضيتين الفترة الماضية.
وهنا أبو الفضل يشير في مقاله الى ان مصر تستعيد نشاطها السياسي في الأزمة الليبية بسبب خوفها من أن يتحول الوضع الاستثنائي إلى دائم، ما يفتح الباب نحو استقطابات دولية في المستقبل، لأن السيولة الأمنية التي تعيشها ليبيا تشجع بعض الأطراف على استثمارها لخلق بيئة مواتية لأهدافها في دولة بمثابة مفتاح لجنوب أوروبا ووسط وغرب أفريقيا.
القدس العربي
الانعطافة التركية والنظام السوري: حسابات داخلية وإقليمية.
كتب عبد الباسط سيدا ان التحولات الأخيرة في الموقف التركي تجاه الوضع السوري، قد فُسرت من قبل بعض المحللين، بأنها كانت بناء على حاجات تركيا الداخلية. كما كان لبقاء القضية الكردية في تركيا من دون حل عادل دوره السلبي المؤثر في حيوية الموقف التركي؛ فالحل العادل المطلوب للقضية المذكورة سيكون عامل استقرار لتركيا ولكل من سوريا والعراق. الأمر الذي سيقطع الطريق أمام الجهود الإيرانية والدولية الأخرى التي تحاول استغلال هذه القضية لصالح مشاريعها.
ويتابع سيدا في القدس العربي، ان هناك حسابات إقليمية لها علاقة مباشرة بالرؤية الجيوسياسية لمستقبل المنطقة. وتركيا في جميع الأحوال ليست بعيدة عن مثل هذه الاهتمامات والحسابات على المستويين الإقليمي والدولي، خاصة في أجواء الحرب الإسرائيلية على غزة، والروسية على أوكرانيا، والحرب الباردة لا سيما في جنوب شرق آسيا.
الأيام البحرينية
الدول العربية والإفاقة المتأخرة.
صلاح الجودر كتب ان ما تعانيه المنطقة العربية يعود إلى آثار الأحادية القطبية.فتم العبث بمقدرات الدول العربية بدعوى التغير وحقوق الإنسان. وما نشاهده اليوم هو أبشع صور حقوق الإنسان، والمؤسف أن الكثير من المشاريع التدميرية يتم إعدادها لعقود طويلة. فقد تم استغلال الفكر الإرهابي المتطرف لتدمير الدول العربية، ونهب خيراتها. والغريب أن تصريحات هنري كسنجر لم تقف عند تشخيص الحالة السياسية. ولكنه تجاوز إلى التنبؤ، فقد قال بأن إسرائيل ستمهد للحرب العالمية الثالثة بشن حرب واسعة ومدمرة لقتل أكبر عدد ممكن من العرب، وتدمير إيران، والسبب أن إيران هي المنافس الوحيد في الخليج العربي.
من هنا فإن دوامة الحرب والتدمير لاتزال قائمة، ولا يزال العرب في حالة الغيبوبة رغم ما يشاهدونه في منطقتهم. لذا فإن الواجب والمسؤولية تحتم عليهم الإفاقة قبل فوات الأوان، حسب الأيام البحرينية.
الشرق الأوسط
عن السيادة الرقمية نتحدّث.
نقرأ لمشاري الزايدي انه سواء كانت نكسة شركة مايكروسوفت، من خلال شركة «كراود سترايك» بعد انكشاف برامج الحماية بسبب هجوم خارجي أو خلل بشري. فماذا عن صون مصالحنا وحياتنا التي صارت مرتبطة حيوياً بشيء اسمه «الإنترنت»؟ لا يتحدث الكاتب هنا عن ترف التيك توك وسناب وأمثاله، بل عن قطاع المصرفية والمال والبنوك والطيران والصحة بل والعسكرية.
في الماضي، القريب وليس البعيد، كانت مفردة الاستقلال في القاموس السياسي والتاريخ الوطني، تعني تحرير الأرض ومن يسكن عليها من الهيمنة الأجنبية. أما اليوم، فنحن أمام احتلال بشكل جديد، ونخبة مغايرة من المحتلين، وتعريف جديد للشيء الذي وقع عليه فعل الاحتلال، وهو الاحتلال الرقمي.لا نعلم التفاصيل، لكن نعلم أنها ضرورة وحسب, حسب ما قرأناه في مقال في الشرق الأوسط.
5
33 ratings
من العناوين التي تناولتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 21 تموز/ يوليو 2024. نشاط مصري في ليبيا، الحسابات التركية في الانفتاح على سوريا وضرورة التخلص من الاحتلال الرقمي.
العرب اللندنية
مصر تستعيد نشاطها لتفكيك الأزمة الليبية.
برأي محمد أبو الفضل، فقد كسر اجتماع أعضاء مجلسي النواب والدولة الليبيين في القاهرة جانبا من محاولات البعض القبول بالأمر الواقع والتعامل معه إلى حين إشعار آخر قد يطول أمده. فتشكيل حكومة موحدة والشروع في الاستعداد لإجراء انتخابات، يمكن أن تحرك المياه الراكدة في البلاد.
وقد يكون من الصعب تنفيذ مخرجات اجتماع القاهرة. إلا أن الأهمية تأتي من تخطي حالة الصمت التي سيطرت على هذين القضيتين الفترة الماضية.
وهنا أبو الفضل يشير في مقاله الى ان مصر تستعيد نشاطها السياسي في الأزمة الليبية بسبب خوفها من أن يتحول الوضع الاستثنائي إلى دائم، ما يفتح الباب نحو استقطابات دولية في المستقبل، لأن السيولة الأمنية التي تعيشها ليبيا تشجع بعض الأطراف على استثمارها لخلق بيئة مواتية لأهدافها في دولة بمثابة مفتاح لجنوب أوروبا ووسط وغرب أفريقيا.
القدس العربي
الانعطافة التركية والنظام السوري: حسابات داخلية وإقليمية.
كتب عبد الباسط سيدا ان التحولات الأخيرة في الموقف التركي تجاه الوضع السوري، قد فُسرت من قبل بعض المحللين، بأنها كانت بناء على حاجات تركيا الداخلية. كما كان لبقاء القضية الكردية في تركيا من دون حل عادل دوره السلبي المؤثر في حيوية الموقف التركي؛ فالحل العادل المطلوب للقضية المذكورة سيكون عامل استقرار لتركيا ولكل من سوريا والعراق. الأمر الذي سيقطع الطريق أمام الجهود الإيرانية والدولية الأخرى التي تحاول استغلال هذه القضية لصالح مشاريعها.
ويتابع سيدا في القدس العربي، ان هناك حسابات إقليمية لها علاقة مباشرة بالرؤية الجيوسياسية لمستقبل المنطقة. وتركيا في جميع الأحوال ليست بعيدة عن مثل هذه الاهتمامات والحسابات على المستويين الإقليمي والدولي، خاصة في أجواء الحرب الإسرائيلية على غزة، والروسية على أوكرانيا، والحرب الباردة لا سيما في جنوب شرق آسيا.
الأيام البحرينية
الدول العربية والإفاقة المتأخرة.
صلاح الجودر كتب ان ما تعانيه المنطقة العربية يعود إلى آثار الأحادية القطبية.فتم العبث بمقدرات الدول العربية بدعوى التغير وحقوق الإنسان. وما نشاهده اليوم هو أبشع صور حقوق الإنسان، والمؤسف أن الكثير من المشاريع التدميرية يتم إعدادها لعقود طويلة. فقد تم استغلال الفكر الإرهابي المتطرف لتدمير الدول العربية، ونهب خيراتها. والغريب أن تصريحات هنري كسنجر لم تقف عند تشخيص الحالة السياسية. ولكنه تجاوز إلى التنبؤ، فقد قال بأن إسرائيل ستمهد للحرب العالمية الثالثة بشن حرب واسعة ومدمرة لقتل أكبر عدد ممكن من العرب، وتدمير إيران، والسبب أن إيران هي المنافس الوحيد في الخليج العربي.
من هنا فإن دوامة الحرب والتدمير لاتزال قائمة، ولا يزال العرب في حالة الغيبوبة رغم ما يشاهدونه في منطقتهم. لذا فإن الواجب والمسؤولية تحتم عليهم الإفاقة قبل فوات الأوان، حسب الأيام البحرينية.
الشرق الأوسط
عن السيادة الرقمية نتحدّث.
نقرأ لمشاري الزايدي انه سواء كانت نكسة شركة مايكروسوفت، من خلال شركة «كراود سترايك» بعد انكشاف برامج الحماية بسبب هجوم خارجي أو خلل بشري. فماذا عن صون مصالحنا وحياتنا التي صارت مرتبطة حيوياً بشيء اسمه «الإنترنت»؟ لا يتحدث الكاتب هنا عن ترف التيك توك وسناب وأمثاله، بل عن قطاع المصرفية والمال والبنوك والطيران والصحة بل والعسكرية.
في الماضي، القريب وليس البعيد، كانت مفردة الاستقلال في القاموس السياسي والتاريخ الوطني، تعني تحرير الأرض ومن يسكن عليها من الهيمنة الأجنبية. أما اليوم، فنحن أمام احتلال بشكل جديد، ونخبة مغايرة من المحتلين، وتعريف جديد للشيء الذي وقع عليه فعل الاحتلال، وهو الاحتلال الرقمي.لا نعلم التفاصيل، لكن نعلم أنها ضرورة وحسب, حسب ما قرأناه في مقال في الشرق الأوسط.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners