
Sign up to save your podcasts
Or
الوساطة في غزة لا تقتصر على وقف إطلاق النار، واحتمالات الحرب على لبنان, وبارقة امل بين روسيا وأوكرانيا.هذه أهم العناوين التي نجدها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 15 أيلول/ سبتمبر 2024.
الشرق الاوسط
هل تتوسع الحرب على لبنان؟
كتب طارق الحميد ان إحدى عقد مفاوضات الهدنة، ووقف إطلاق النار، هي تشدد نتنياهو بالمحافظة على معبر فيلادلفيا مع مصر. وهذا يعني التعدي على اتفاقية «كامب ديفيد».وبعد حادثة جسر الملك حسين على الحدود الأردنية تحرّك نتنياهو لتفقد منطقة الأغوار الفلسطينية, مما يعد تهديدا لاتفاقية «وادي عربة» ولمشروع الدولة الفلسطينية، ويثبت أن استراتيجية نتنياهو تكمن في استغلال كل أزمة لتغيير الواقع.
وعليه، فما الذي يجعل لبنان، أو جنوبه، مختلفاً الآن عن تلك الاستراتيجية؟ لا شيء, وفق الحميد في الشرق الأوسط. ولذا فمن الواضح أن نتنياهو لن يفوت فرصة الحرب الموسعة الآن مع حزب الله، ولأنَّها تخدم أهدافه الاستراتيجية.
يفعل نتنياهو كل ذلك بانتظار الرئيس الأميركي الجديد، فإذا كانت هاريس فستجد واقعاً عليها التعامل معه، وإذا كان ترمب فذلك يعني لنتنياهو الاستمرار باستراتيجيته. ولذلك على عقلاء لبنان الحذر، لكن السؤال هنا هو: هل هناك عقلاء في لبنان يستوعبون ذلك؟
العرب اللندنية
لماذا لا تنسحب مصر وقطر من الوساطة بين إسرائيل وحماس؟
برأي محمد أبو الفضل ينزع انسحاب مصر وقطر، أو كليهما، أيّ غطاء سياسي لحركة حماس، فالوساطة التي تقوم بها الدولتان لا يغيب عنها الدفاع عن حقوق أهالي غزة وتخفيف معاناتهم، ومحاولة تصويب مسار القضية الفلسطينية. فقد يكون وقف إطلاق النار الهدف المعلن للوساطة، غير أن غايتها أكبر من ذلك، لأن الملفات التي يتم التباحث حولها متشعبة وتتجاوز مسألة وقف الحرب الحالية.
أبو الفضل يضيف أن القاهرة والدوحة تعلمان النوايا السيئة التي تضمرها الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه القضية الفلسطينية، وأيّ انسحاب من الوساطة لن يضف جديدا، ربما يخصم منهما سياسيا، فقد قبلتا المهمة وتعرفان حجم الصعوبات التي تكتنفها. والتفكير في الانسحاب يقود إلى عدم الاعتداد بأيّ دور يمكن أن يقوما به مستقبلا، لأن انتهاء الوساطة لن يمنع الحرب من الاستمرار أو يوقف الدمار الحاصل في غزة.
الاندبندنت عربية
لماذا يتخوف الزعيم الصيني من روسيا ومتى سينقلب عليها؟
نقرأ لمايكل شيريدان أن اجتياح الرئيس فلاديمير بوتين لأوكرانيا يشكل جريمة صارخة بحق القانون الدولي لدرجة أنه يضرب مبدأ السيادة الأساس للصين. ففي النهاية، تعترف حكومة بكين رسمياً بدولة أوكرانيا وحكومة زيلينسكي كحاكم شرعي للبلاد. بينما لا يعترف بوتين بذلك.
إن ذلك التناقض الصارخ، لا يمكنه الصمود لفترة طويلة. ويبدو أن الصين كانت قد أسهمت في ردع بوتين عن استخدام الأسلحة النووية التكتيكية في بدايات الحرب. إن سياستها تقديم مساعدات "غير محدودة" مقيدة بشكل صارم بسبب العقوبات. وهنا السؤال ايضا, حسب الاندبندنت عربية, هل أن الرئيس شي جينبينغ الذي سمع طوال سنوات نشأته أن روسيا دولة متنمرة وبربرية، على وشك التضحية بعقود من سنوات الازدهار السلمي من خلال المراهنة بكل شيء من أجل حرب الرئيس بوتين؟ لا يعتقد الكاتب ذلك.
الخليج الإماراتية
تبادل الأسرى بين روسيا واوكرانيا.. بارقة أمل.
افتتاحية الصحيفة تلفت الى انه وبعد رفض وممانعة طويلين، أصبح الرئيس فلوديمير زيلينسكي مستعداً للحوار مع موسكو، ودعا إلى الانفتاح عليها من خلال إشراكها في المبادرات، وبالمقابل فإن المسؤولين الروس لم يغلقوا الباب تماماً، وأكدوا استعدادهم للتفاوض وفق معايير وشروط يرونها ضرورية، لكنها قابلة للنقاش وتعتمد على حجم التنازلات الذي يقدمه الطرف الآخر.
الأمل باحتمال إنهاء الحرب في أوكرانيا سلمياً مازال قائماً تقول الخليج الإماراتية، وإن طغت بيانات الحرب على المشهدين السياسي والإعلامي، فكل الأطراف باتت ترغب في الخروج من هذا المأزق بأقل الأثمان الممكنة، لكن نجاح هذه المساعي سيبقى رهين نزاهة الوسطاء وقدرتهم على الإلمام بملفات الأزمة، فهذه الحرب، لا تتعلق بخلاف روسي أوكراني، بل هي أبعد من ذلك وأكبر، وتتصل بوضع عالمي متغير واتجاه نحو بناء نظام دولي جديد.
5
33 ratings
الوساطة في غزة لا تقتصر على وقف إطلاق النار، واحتمالات الحرب على لبنان, وبارقة امل بين روسيا وأوكرانيا.هذه أهم العناوين التي نجدها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 15 أيلول/ سبتمبر 2024.
الشرق الاوسط
هل تتوسع الحرب على لبنان؟
كتب طارق الحميد ان إحدى عقد مفاوضات الهدنة، ووقف إطلاق النار، هي تشدد نتنياهو بالمحافظة على معبر فيلادلفيا مع مصر. وهذا يعني التعدي على اتفاقية «كامب ديفيد».وبعد حادثة جسر الملك حسين على الحدود الأردنية تحرّك نتنياهو لتفقد منطقة الأغوار الفلسطينية, مما يعد تهديدا لاتفاقية «وادي عربة» ولمشروع الدولة الفلسطينية، ويثبت أن استراتيجية نتنياهو تكمن في استغلال كل أزمة لتغيير الواقع.
وعليه، فما الذي يجعل لبنان، أو جنوبه، مختلفاً الآن عن تلك الاستراتيجية؟ لا شيء, وفق الحميد في الشرق الأوسط. ولذا فمن الواضح أن نتنياهو لن يفوت فرصة الحرب الموسعة الآن مع حزب الله، ولأنَّها تخدم أهدافه الاستراتيجية.
يفعل نتنياهو كل ذلك بانتظار الرئيس الأميركي الجديد، فإذا كانت هاريس فستجد واقعاً عليها التعامل معه، وإذا كان ترمب فذلك يعني لنتنياهو الاستمرار باستراتيجيته. ولذلك على عقلاء لبنان الحذر، لكن السؤال هنا هو: هل هناك عقلاء في لبنان يستوعبون ذلك؟
العرب اللندنية
لماذا لا تنسحب مصر وقطر من الوساطة بين إسرائيل وحماس؟
برأي محمد أبو الفضل ينزع انسحاب مصر وقطر، أو كليهما، أيّ غطاء سياسي لحركة حماس، فالوساطة التي تقوم بها الدولتان لا يغيب عنها الدفاع عن حقوق أهالي غزة وتخفيف معاناتهم، ومحاولة تصويب مسار القضية الفلسطينية. فقد يكون وقف إطلاق النار الهدف المعلن للوساطة، غير أن غايتها أكبر من ذلك، لأن الملفات التي يتم التباحث حولها متشعبة وتتجاوز مسألة وقف الحرب الحالية.
أبو الفضل يضيف أن القاهرة والدوحة تعلمان النوايا السيئة التي تضمرها الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه القضية الفلسطينية، وأيّ انسحاب من الوساطة لن يضف جديدا، ربما يخصم منهما سياسيا، فقد قبلتا المهمة وتعرفان حجم الصعوبات التي تكتنفها. والتفكير في الانسحاب يقود إلى عدم الاعتداد بأيّ دور يمكن أن يقوما به مستقبلا، لأن انتهاء الوساطة لن يمنع الحرب من الاستمرار أو يوقف الدمار الحاصل في غزة.
الاندبندنت عربية
لماذا يتخوف الزعيم الصيني من روسيا ومتى سينقلب عليها؟
نقرأ لمايكل شيريدان أن اجتياح الرئيس فلاديمير بوتين لأوكرانيا يشكل جريمة صارخة بحق القانون الدولي لدرجة أنه يضرب مبدأ السيادة الأساس للصين. ففي النهاية، تعترف حكومة بكين رسمياً بدولة أوكرانيا وحكومة زيلينسكي كحاكم شرعي للبلاد. بينما لا يعترف بوتين بذلك.
إن ذلك التناقض الصارخ، لا يمكنه الصمود لفترة طويلة. ويبدو أن الصين كانت قد أسهمت في ردع بوتين عن استخدام الأسلحة النووية التكتيكية في بدايات الحرب. إن سياستها تقديم مساعدات "غير محدودة" مقيدة بشكل صارم بسبب العقوبات. وهنا السؤال ايضا, حسب الاندبندنت عربية, هل أن الرئيس شي جينبينغ الذي سمع طوال سنوات نشأته أن روسيا دولة متنمرة وبربرية، على وشك التضحية بعقود من سنوات الازدهار السلمي من خلال المراهنة بكل شيء من أجل حرب الرئيس بوتين؟ لا يعتقد الكاتب ذلك.
الخليج الإماراتية
تبادل الأسرى بين روسيا واوكرانيا.. بارقة أمل.
افتتاحية الصحيفة تلفت الى انه وبعد رفض وممانعة طويلين، أصبح الرئيس فلوديمير زيلينسكي مستعداً للحوار مع موسكو، ودعا إلى الانفتاح عليها من خلال إشراكها في المبادرات، وبالمقابل فإن المسؤولين الروس لم يغلقوا الباب تماماً، وأكدوا استعدادهم للتفاوض وفق معايير وشروط يرونها ضرورية، لكنها قابلة للنقاش وتعتمد على حجم التنازلات الذي يقدمه الطرف الآخر.
الأمل باحتمال إنهاء الحرب في أوكرانيا سلمياً مازال قائماً تقول الخليج الإماراتية، وإن طغت بيانات الحرب على المشهدين السياسي والإعلامي، فكل الأطراف باتت ترغب في الخروج من هذا المأزق بأقل الأثمان الممكنة، لكن نجاح هذه المساعي سيبقى رهين نزاهة الوسطاء وقدرتهم على الإلمام بملفات الأزمة، فهذه الحرب، لا تتعلق بخلاف روسي أوكراني، بل هي أبعد من ذلك وأكبر، وتتصل بوضع عالمي متغير واتجاه نحو بناء نظام دولي جديد.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners