
Sign up to save your podcasts
Or
حماس بين الوساطة واختيار خلف لهنية، لماذا اختيار ايران لاغتياله؟,وبريطانيا تكشف تفاصيل حول المتهم بحادثة ساوثبورت. هذه العناوين وغيرها نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 4 آب/ أغسطس 2024.
العرب اللندنية
وضع جديد للوساطة بين إسرائيل وحماس.
برأي محمد ابو الفضل تعرضت حماس لضربة قاسية أرخت بظلال سلبية على حساباتها وجعلتها في مأزق بين الإصرار على الحرب والعودة إلى طاولة المفاوضات. فالإرهاق الذي حل بقدراتها العسكرية لن يمكنها من مواصلة القتال بوتيرة جيدة، وهو ما تعلمه إسرائيل ويدفعها نحو المزيد من التشدد في مطالبها، والقبول بالعودة في أجواء تبدو فيها الحركة مرتبكة لاختيار قائد سياسي جديد.
وعلى حماس وفق العرب اللندنية, معرفة حدود الرد الإيراني انتقاما لمصرع هنية في طهران، وما يمكن أن يقوم به حزب الله ردا على اغتيال فؤاد شكر في الضاحية الجنوبية لبيروت. وهما من المحددات الكاشفة للحالة التي ستكون عليها الأوضاع في المنطقة. فالدخول في مرحلة سخونة عسكرية مضاعفة يُلغي ملف الوساطة بين إسرائيل وحماس، ويضع الوسيطين العربيين، مصر وقطر، في موقف بعيد عن المفاوضات بين هذين الطرفين، إذ سيكون كلاهما مشغولا بما هو أكبر وأهم.
العربي الجديد
لماذا هنيّة؟ ولماذا في طهران؟
صلاح الدين الجورشي يقول إنه عندما خطّطوا للاغتيال، استبعدوا الدوحة مكاناً لتنفيذ العملية، حتى يتجنّبوا الوقوع في إشكال آخر مع الإدارة الأميركية التي ترى في قطر دولة قادرة على لعب دور حيوي في الوصول إلى تسوية. لهذا اختيرت طهران لتكون مسرحاً للتنفيذ، وبذلك يُضرب عصفوران بحجر واحد: التخلص من عدو صلب، وكشف الثغرات الأمنية وإثبات قدرة تل أبيب على اختراق الجهاز الدفاعي الإيراني، بوصولها إلى غرفة نوم إسماعيل هنيّة. ومن شأن هذا أن يهزّ مكانة إيران، ويزرع الشك بينها وبين حلفائها الفلسطينيين. ورغم أن احتمال تورّط طهران في مسرحية من هذا القبيل سيناريو مستبعد جداً. الا انه باغتيال هنية تصبح إيران دولة مخترقة حتى العظم وغير قادرة على الدفاع عن نفسها, دائما وفق العربي الجديد.
الاندبندنت عربية
تبادل الأسرى بين روسيا والغرب,مؤشر إلى ما هو أبعد.
الصحيفة تتناول التفسير الأكثر تفاؤلاً الذي يشير إلى أنه يمكن أن يكون تبادل الاسرى بين الغرب وروسيا بمثابة إشارة من الرئيس بوتين إلى الدول الغربية بأن بلاده أصبحت منفتحة على إجراء مفاوضات جادة تتعلق بالحرب في أوكرانيا.
حتى ان هناك نهجاً متفائلاً أكثر يقول إنه ربما أرادت الولايات المتحدة من عملية التبادل هذه إرسال إشارة مماثلة أيضاً. كانت أوكرانيا قد أرسلت واستقبلت المبعوثين في الأسابيع القليلة الأخيرة الذين قد يكونون بمثابة مؤشر إلى وجود تحركات في الجانب الدبلوماسي، وقد تمت إعاقتها حتى الآن ولفترة طويلة.
في اختصار، إن فوز هذا العدد من المواطنين الغربيين بحريتهم بعد تعرضهم للاحتجاز بصورة غير عادلة في روسيا، وفق وصف الصحيفة، هو بمثابة نبأ ممتاز بحد ذاته، ولكنه لو كان بمثابة مقدمة لحدوث أمر أبعد من ذلك فسيكون خبراً ساراً أكثر.
الشرق الأوسط
شغب بريطانيا... رسالة تحذيرية في كل الاتجاهات.
كتب إياد أبو شقرا انه وسط هذا الوضع الاستثنائي، والخطير في آنٍ، اتخذت السلطات القرار بكشف المعلومات الشخصية عن المتهَم، والمباشَرة بتدابير عاجلة لاحتواء سم العنصرية الذي أخذت تنفثه جماعات مشبوهة متطرفة، مستفيدة من واقعين: الأول, سهولة التجييش عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
والثاني: وجود ساسة انتهازيين، وجدوا مناسبة لتعزيز مكانتهم في الأوساط الانعزالية والعنصرية المحدودة الثقافة والوعي، عبر الغمز واللمز والتلميح.
الشرق الأوسط تتحدث عن المعلومات التي كشفتها الصحف البريطانية، أن الفتى المتهم بالقتل في "ساوثبورت" ليس مسلماً، ولا علاقة له بالاسم المزعوم المتداول (علي الشكاتي). بل هو فتى مسيحي أفريقي الأصل، ومُنشِد في كورال بإحدى الكنائس.ثم إنه لا المتهم ولا أهله من لاجئي القوارب، كما أُشِيع، بل هو مواطن بريطاني مولود في مدينة كارديف عاصمة ويلز. وكذلك لم تتكتم الشرطة على الاسم تستراً على الحقيقة، بل احتراماً للمبادئ والنصوص القضائية.
5
33 ratings
حماس بين الوساطة واختيار خلف لهنية، لماذا اختيار ايران لاغتياله؟,وبريطانيا تكشف تفاصيل حول المتهم بحادثة ساوثبورت. هذه العناوين وغيرها نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 4 آب/ أغسطس 2024.
العرب اللندنية
وضع جديد للوساطة بين إسرائيل وحماس.
برأي محمد ابو الفضل تعرضت حماس لضربة قاسية أرخت بظلال سلبية على حساباتها وجعلتها في مأزق بين الإصرار على الحرب والعودة إلى طاولة المفاوضات. فالإرهاق الذي حل بقدراتها العسكرية لن يمكنها من مواصلة القتال بوتيرة جيدة، وهو ما تعلمه إسرائيل ويدفعها نحو المزيد من التشدد في مطالبها، والقبول بالعودة في أجواء تبدو فيها الحركة مرتبكة لاختيار قائد سياسي جديد.
وعلى حماس وفق العرب اللندنية, معرفة حدود الرد الإيراني انتقاما لمصرع هنية في طهران، وما يمكن أن يقوم به حزب الله ردا على اغتيال فؤاد شكر في الضاحية الجنوبية لبيروت. وهما من المحددات الكاشفة للحالة التي ستكون عليها الأوضاع في المنطقة. فالدخول في مرحلة سخونة عسكرية مضاعفة يُلغي ملف الوساطة بين إسرائيل وحماس، ويضع الوسيطين العربيين، مصر وقطر، في موقف بعيد عن المفاوضات بين هذين الطرفين، إذ سيكون كلاهما مشغولا بما هو أكبر وأهم.
العربي الجديد
لماذا هنيّة؟ ولماذا في طهران؟
صلاح الدين الجورشي يقول إنه عندما خطّطوا للاغتيال، استبعدوا الدوحة مكاناً لتنفيذ العملية، حتى يتجنّبوا الوقوع في إشكال آخر مع الإدارة الأميركية التي ترى في قطر دولة قادرة على لعب دور حيوي في الوصول إلى تسوية. لهذا اختيرت طهران لتكون مسرحاً للتنفيذ، وبذلك يُضرب عصفوران بحجر واحد: التخلص من عدو صلب، وكشف الثغرات الأمنية وإثبات قدرة تل أبيب على اختراق الجهاز الدفاعي الإيراني، بوصولها إلى غرفة نوم إسماعيل هنيّة. ومن شأن هذا أن يهزّ مكانة إيران، ويزرع الشك بينها وبين حلفائها الفلسطينيين. ورغم أن احتمال تورّط طهران في مسرحية من هذا القبيل سيناريو مستبعد جداً. الا انه باغتيال هنية تصبح إيران دولة مخترقة حتى العظم وغير قادرة على الدفاع عن نفسها, دائما وفق العربي الجديد.
الاندبندنت عربية
تبادل الأسرى بين روسيا والغرب,مؤشر إلى ما هو أبعد.
الصحيفة تتناول التفسير الأكثر تفاؤلاً الذي يشير إلى أنه يمكن أن يكون تبادل الاسرى بين الغرب وروسيا بمثابة إشارة من الرئيس بوتين إلى الدول الغربية بأن بلاده أصبحت منفتحة على إجراء مفاوضات جادة تتعلق بالحرب في أوكرانيا.
حتى ان هناك نهجاً متفائلاً أكثر يقول إنه ربما أرادت الولايات المتحدة من عملية التبادل هذه إرسال إشارة مماثلة أيضاً. كانت أوكرانيا قد أرسلت واستقبلت المبعوثين في الأسابيع القليلة الأخيرة الذين قد يكونون بمثابة مؤشر إلى وجود تحركات في الجانب الدبلوماسي، وقد تمت إعاقتها حتى الآن ولفترة طويلة.
في اختصار، إن فوز هذا العدد من المواطنين الغربيين بحريتهم بعد تعرضهم للاحتجاز بصورة غير عادلة في روسيا، وفق وصف الصحيفة، هو بمثابة نبأ ممتاز بحد ذاته، ولكنه لو كان بمثابة مقدمة لحدوث أمر أبعد من ذلك فسيكون خبراً ساراً أكثر.
الشرق الأوسط
شغب بريطانيا... رسالة تحذيرية في كل الاتجاهات.
كتب إياد أبو شقرا انه وسط هذا الوضع الاستثنائي، والخطير في آنٍ، اتخذت السلطات القرار بكشف المعلومات الشخصية عن المتهَم، والمباشَرة بتدابير عاجلة لاحتواء سم العنصرية الذي أخذت تنفثه جماعات مشبوهة متطرفة، مستفيدة من واقعين: الأول, سهولة التجييش عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
والثاني: وجود ساسة انتهازيين، وجدوا مناسبة لتعزيز مكانتهم في الأوساط الانعزالية والعنصرية المحدودة الثقافة والوعي، عبر الغمز واللمز والتلميح.
الشرق الأوسط تتحدث عن المعلومات التي كشفتها الصحف البريطانية، أن الفتى المتهم بالقتل في "ساوثبورت" ليس مسلماً، ولا علاقة له بالاسم المزعوم المتداول (علي الشكاتي). بل هو فتى مسيحي أفريقي الأصل، ومُنشِد في كورال بإحدى الكنائس.ثم إنه لا المتهم ولا أهله من لاجئي القوارب، كما أُشِيع، بل هو مواطن بريطاني مولود في مدينة كارديف عاصمة ويلز. وكذلك لم تتكتم الشرطة على الاسم تستراً على الحقيقة، بل احتراماً للمبادئ والنصوص القضائية.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners