
Sign up to save your podcasts
Or
مستقبل العلاقات العراقية الإيرانية واحتمال التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين بالرهائن الإسرائيليين،إضافة إلى الوضع السياسي الجديد في لبنان من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 14 يناير/كانون الثاني 2025
صحيفة الخليج:مفاوضات الأمتار الأخيرة.
يشير الكاتب إلى أن المفاوضات بين حماس وإسرائيل لإبرام صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين بالرهائن الإسرائيليين تحقق تقدماً حقيقياً وباتت على مشارف نهايتها، موضحا أن هذا التبدل المفاجئ في المفاوضات، وتخلي بنيامين نتنياهو عن محاولات العرقلة سببه أن الضغوط الأمريكية ازدادت عليه للتوصل إلى الصفقة مهما كان الثمن، لأن الإدارة الأمريكية الجديدة لديها ملفات أمنية أخرى أكثر أهمية.
ويرى الكاتب أن الرئيس الأمريكي الذي ينهي خدمته بعد أيام في البيت الأبيض يريد مكافأة نهاية خدمة، وهو قد يحصل عليها في «الصفقة»، أما ترامب فهو يحاول أن يثبت أقواله بأفعاله بإنجاز «الصفقة» في غزة قبل تنصيبه
الشرق الأوسط:قراءة في خطاب القَسَم للرئيس اللبناني المنتخب
كتب رامي الريس أن أي قراءة متأنية في خطاب الرئيس جوزيف عون الذي ألقاه في المجلس النيابي اللبناني عقب انتخابه، تؤكد -بما لا يقبل الشك- أن لبنان أمام منعطف جديد، وأن تشديد الرئيس المنتخب فيما يخص احتكار الدولة للسلاح، هو خطاب رسمي لبناني، يكاد يكون الأول من نوعه من أعلى رأس الهرم، ولم يحدث أن أٌعلن عنه سابقاً
وأضاف الكاتب أن التحوُّل السياسي الكبير الذي تعكسه هذه العبارة يمكن مقارنته مع المواقف التي كان يعلنها الرئيس السابق ميشال عون، من تأييد لبقاء سلاح «حزب الله»، ومن عدم امتلاك الجيش اللبناني القدرات الدفاعيَّة الكافية لمواجهة إسرائيل،ويخلص رامي الريس إلى أن ما يحصل في لبنان يمكن أن يُشكِّل فرصة جديَّة لإصلاح البلاد،والرهان أن يعود العرب إلى لبنان وأن يعود لبنان إلى العرب.حسب تعبيره
العرب مقال:العقدة الرئيسية بين مصر والحكومة السورية
كتب محمد أبو الفضل أنه إذا نجحت دمشق في الاقتناع بإدخال تعديلات كبيرة على توجهاتها وسمحت بانخراط قوى وطنية من مشارب سياسية وعرقية ومذهبية متباينة، فإن الطريق أمامها سيكون ممهدا لتطوير العلاقات مع مصر، ففي هذه الحالة تؤكد على وجود تحول نوعي في حساباتها، شريطة أن يكون هذا التحول ملموسا وممتدا وليس على سبيل التقية، والتي تبنتها جماعة الإخوان كثيرا من أجل الوصول إلى غاياتها السياسية، إذ يمكن السماح بمشاركة رمزية من قوى سورية متنوعة بلا فاعلية
وحسب الكاتب تميل مصر إلى البقاء في المنطقة الرمادية إلى حين اكتشاف معالم الطريق، والمسار الذي سوف تسير فيه سوريا، فالعقدة الرئيسية المتمثلة في الانتماءات العقائدية للشرع تظل عقبة أمام أي تطور إيجابي، لأن المعادلة صعبة، والمضي في التغيير من الداخل أو الابتعاد إلى حين حدوث تغيير ملموس كلاهما مر بالنسبة إلى مصر
العربي الجديد :هل فشلت مهمّة السوداني في طهران؟
الكاتب اعتبر أن إيران تدرك جيدا أن مصير نظامها بات على المحكّ، فخسارة سورية ليست بالأمر الهين، والخسارة الكبيرة الأخرى في هزيمة حزب الله في حربه الأخيرة، التي تكلّلت بانتخاب رئيس جديد للجمهورية اللبنانية، هو العماد جوزاف عون، القادم بشعار "لا سلاح سوى سلاح الدولة". ولم يبقَ حائط صدّ قريب يستعمله النظام الإيراني سوى النفوذ الذي حقّقه في العراق
يقول الكاتب إن مهمّة السوداني لم تفشل، فالحكومة تسعى إلى تجنيب العراق اضرارا جديدة، وهي (برفض أو موافقة إيران) ماضية في مواجهة السلاح الخارج عن سيطرتها، قد تبدو مهمّة مستحيلة، وانتحارية، لكنّها في النهاية يجب أن تتحقق، فلا سبيل لتجنيب العراق مآلات قرارات ترامب التنفيذية المائة، التي سيوقّعها في يوم دخوله البيت الأبيض، إلا بقرارات كبيرة ومقنعة وعاجلة أيضاً، فشعار المرحلة الأميركي للنظام السياسي في العراق "تتغيّرون أو تُغيّرون"
5
33 ratings
مستقبل العلاقات العراقية الإيرانية واحتمال التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين بالرهائن الإسرائيليين،إضافة إلى الوضع السياسي الجديد في لبنان من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 14 يناير/كانون الثاني 2025
صحيفة الخليج:مفاوضات الأمتار الأخيرة.
يشير الكاتب إلى أن المفاوضات بين حماس وإسرائيل لإبرام صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين بالرهائن الإسرائيليين تحقق تقدماً حقيقياً وباتت على مشارف نهايتها، موضحا أن هذا التبدل المفاجئ في المفاوضات، وتخلي بنيامين نتنياهو عن محاولات العرقلة سببه أن الضغوط الأمريكية ازدادت عليه للتوصل إلى الصفقة مهما كان الثمن، لأن الإدارة الأمريكية الجديدة لديها ملفات أمنية أخرى أكثر أهمية.
ويرى الكاتب أن الرئيس الأمريكي الذي ينهي خدمته بعد أيام في البيت الأبيض يريد مكافأة نهاية خدمة، وهو قد يحصل عليها في «الصفقة»، أما ترامب فهو يحاول أن يثبت أقواله بأفعاله بإنجاز «الصفقة» في غزة قبل تنصيبه
الشرق الأوسط:قراءة في خطاب القَسَم للرئيس اللبناني المنتخب
كتب رامي الريس أن أي قراءة متأنية في خطاب الرئيس جوزيف عون الذي ألقاه في المجلس النيابي اللبناني عقب انتخابه، تؤكد -بما لا يقبل الشك- أن لبنان أمام منعطف جديد، وأن تشديد الرئيس المنتخب فيما يخص احتكار الدولة للسلاح، هو خطاب رسمي لبناني، يكاد يكون الأول من نوعه من أعلى رأس الهرم، ولم يحدث أن أٌعلن عنه سابقاً
وأضاف الكاتب أن التحوُّل السياسي الكبير الذي تعكسه هذه العبارة يمكن مقارنته مع المواقف التي كان يعلنها الرئيس السابق ميشال عون، من تأييد لبقاء سلاح «حزب الله»، ومن عدم امتلاك الجيش اللبناني القدرات الدفاعيَّة الكافية لمواجهة إسرائيل،ويخلص رامي الريس إلى أن ما يحصل في لبنان يمكن أن يُشكِّل فرصة جديَّة لإصلاح البلاد،والرهان أن يعود العرب إلى لبنان وأن يعود لبنان إلى العرب.حسب تعبيره
العرب مقال:العقدة الرئيسية بين مصر والحكومة السورية
كتب محمد أبو الفضل أنه إذا نجحت دمشق في الاقتناع بإدخال تعديلات كبيرة على توجهاتها وسمحت بانخراط قوى وطنية من مشارب سياسية وعرقية ومذهبية متباينة، فإن الطريق أمامها سيكون ممهدا لتطوير العلاقات مع مصر، ففي هذه الحالة تؤكد على وجود تحول نوعي في حساباتها، شريطة أن يكون هذا التحول ملموسا وممتدا وليس على سبيل التقية، والتي تبنتها جماعة الإخوان كثيرا من أجل الوصول إلى غاياتها السياسية، إذ يمكن السماح بمشاركة رمزية من قوى سورية متنوعة بلا فاعلية
وحسب الكاتب تميل مصر إلى البقاء في المنطقة الرمادية إلى حين اكتشاف معالم الطريق، والمسار الذي سوف تسير فيه سوريا، فالعقدة الرئيسية المتمثلة في الانتماءات العقائدية للشرع تظل عقبة أمام أي تطور إيجابي، لأن المعادلة صعبة، والمضي في التغيير من الداخل أو الابتعاد إلى حين حدوث تغيير ملموس كلاهما مر بالنسبة إلى مصر
العربي الجديد :هل فشلت مهمّة السوداني في طهران؟
الكاتب اعتبر أن إيران تدرك جيدا أن مصير نظامها بات على المحكّ، فخسارة سورية ليست بالأمر الهين، والخسارة الكبيرة الأخرى في هزيمة حزب الله في حربه الأخيرة، التي تكلّلت بانتخاب رئيس جديد للجمهورية اللبنانية، هو العماد جوزاف عون، القادم بشعار "لا سلاح سوى سلاح الدولة". ولم يبقَ حائط صدّ قريب يستعمله النظام الإيراني سوى النفوذ الذي حقّقه في العراق
يقول الكاتب إن مهمّة السوداني لم تفشل، فالحكومة تسعى إلى تجنيب العراق اضرارا جديدة، وهي (برفض أو موافقة إيران) ماضية في مواجهة السلاح الخارج عن سيطرتها، قد تبدو مهمّة مستحيلة، وانتحارية، لكنّها في النهاية يجب أن تتحقق، فلا سبيل لتجنيب العراق مآلات قرارات ترامب التنفيذية المائة، التي سيوقّعها في يوم دخوله البيت الأبيض، إلا بقرارات كبيرة ومقنعة وعاجلة أيضاً، فشعار المرحلة الأميركي للنظام السياسي في العراق "تتغيّرون أو تُغيّرون"
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners