
Sign up to save your podcasts
Or
مواضيع عدة ابرزتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء 12 حزيران/ يونيو 2024 , منها مشروع واشنطن في مجلس الامن ,ماكرون يعبّد الطريق امام اليمين ,وقدرة نتنياهو على التلاعب.
القدس العربي
مجلس الأمن: واشنطن تصل متأخرة بـ37 ألف شهيد.
في مقال الرأي في الصحيفة ملاحظات ثلاث حول مشروع القرار الأميركي الذي اقره مجلس الامن حول غزة, اولاها : أن واشنطن انتظرت 8 أشهر بعد أن عطّلت مشاريع قرارات سعت إلى إقرار وقف لإطلاق النار، وبعد أن دفع المدنيون في قطاع غزة الأثمان الباهظة.
الملاحظة الثانية هي أن اضطرار واشنطن إلى طرح مشروع القرار لم يخلُ من مناورات في الصياغة استهدفت تفريغ بعض بنوده من مضامينها التطبيقية الفعلية، أو منحت اسرائيل هوامش من الغموض تتيح لها التملص من التنفيذ أو الالتفاف عليه.
ملاحظة ثالثة أوردتها القدس العربي, تخص الفوارق بين صياغة أولى أمريكية تقصدت التعمية، وبين التعديلات كما استقرت في النص النهائي. فالمسودة الأولى تقول إن المجلس يرفض أي محاولة للتغيير الديمغرافي في غزة، من خلال إنشاء ما يُسمى بالمناطق العازلة. والتعديل اقتضى ان المجلس يرفض أي محاولة للتغيير الديمغرافي أو الإقليمي في قطاع غزة، بما في ذلك الإجراءات التي تقلل من مساحة غزة.
العربي الجديد
هل تترنّح حكومة نتنياهو؟
يستنتج مروان قبلان في مقاله ان خروج غانتس يمثل ضربة للحكومة، لأنه يحرمها من وجه مقبول على الساحة الدولية ويضيّق هامش المناورة أمام نتنياهو في وجه الأحزاب اليمينية المتطرّفة ، حيث بات رهينة بيد الوزيرين المتطرّفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش. لكن نتنياهو، الذي يتقن كل الألاعيب السياسية، يمكن أن يقلب المشهد تماماً، بحيث يصبح كل من بن غفير وسموتريتش، هما الرهائن في يده. إذ لن يجرؤ المذكوران على مغادرة الحكومة وإسقاطها، لأن سموتريتش يعرف أنه بذلك يخرُج كليا ليس فقط من الحكومة، بل من الكنيست أيضا، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى أن حزبه، "الصهيونية الدينية"، لن يتجاوز العتبة الانتخابية (3.25% من الأصوات). أما بن غفير، الذي تذوّق طعم السلطة، للمرّة الأولى مع نتنياهو، فيعرف أيضا أنه وإن ربح حزبه، "العظمة اليهودية"، مقعداً أو اثنين إضافيين في أي انتخاباتٍ مبكّرة، إلا أنه سيبقى خارج الحكومة، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى خسارة معسكر اليمين المتطرّف أغلبيّته الراهنة، وأي شخص آخر يشكل الحكومة غير نتنياهو، لن يقبل، أن يجلس على طاولة واحدة مع "thugs" أي البلطجية, حسب مقال في العربي الجديد.
الأيام البحرينية
السياسات الخارجية الأمريكية وأهميتها في الحملات الانتخابية.
نقرأ لأحمد الخزاعي انه من خلال استطلاع للرأي فإن السياسة الخارجية لا تزال قضية حزبية. ويعطي الجمهوريون الأولوية لمنع الإرهاب، والحد من تدفق المخدرات غير المشروعة إلى البلاد، والحفاظ على التفوق العسكري على الدول الأخرى. ومن ناحية أخرى، يعطي الديمقراطيون الأولوية للتعامل مع تغير المناخ ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل، ولكنهم أيضا يرون بأن منع الهجمات الإرهابية يجب أن يكون ذا أهمية قصوى. أما المستقلون فيولون الملف البيئي الحيز الأكبر، مع اهتمام لملف الإرهاب، والحد من التسلح ووقف النزاعات بشكل سلمي.
لذا فالخلاصة تبين بأن من يريد استقطاب أصوات الناخبين الديمقراطيين، والجمهوريين، والمستقلين أيضا، يجب عليه وضع محاربة الإرهاب كأولوية أساسية ضمن برنامجه الانتخابي لضمان الفوز، حيث إنها من ضمن أولويات الناخبين حتى وإن كان ذلك لأسباب خاطئة.
عكاظ
ماكرون يفرش السجاد لليمين المتطرف لدخول قصر ماتينيون.
في فرنسا ,وقع النتائج كان ثقيلاً على الرئيس الفرنسي وحزبه، ولكن برأي رامي الخليفة العلي فإن الخطوة التي أقدم عليها ايمانويل ماكرون قد تفرش السجاد لليمين المتطرف للوصول إلى قصر ماتينيون (وهو قصر رئيس الوزراء) لأسباب عديدة أهمها خيبة الأمل التي يشعر بها المواطن الفرنسي جراء الأوضاع الاقتصادية السيئة وتضاؤل القدرة الشرائية, وغيرها من الأسباب.
ولكن الكاتب في عكاظ يشير الى ان هنالك نقطة واحدة يمكن أن تشفع للرئيس الفرنسي قراره وهي أن الانتخابات التشريعية تقوم على أساس النظام الفردي وليس النظام النسبي المعمول به في الانتخابات الأوروبية. وهذا يجعل الانتخابات ترتبط بالوجود المكثف للأحزاب وتماسها مع حياة المواطن اليومية ,مما يعطي أفضلية للأحزاب التقليدية على حساب الخطاب الدوغمائي, أي خطاب المعتقد الأوحد, الذي يميز اليمين المتطرف.
5
33 ratings
مواضيع عدة ابرزتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاربعاء 12 حزيران/ يونيو 2024 , منها مشروع واشنطن في مجلس الامن ,ماكرون يعبّد الطريق امام اليمين ,وقدرة نتنياهو على التلاعب.
القدس العربي
مجلس الأمن: واشنطن تصل متأخرة بـ37 ألف شهيد.
في مقال الرأي في الصحيفة ملاحظات ثلاث حول مشروع القرار الأميركي الذي اقره مجلس الامن حول غزة, اولاها : أن واشنطن انتظرت 8 أشهر بعد أن عطّلت مشاريع قرارات سعت إلى إقرار وقف لإطلاق النار، وبعد أن دفع المدنيون في قطاع غزة الأثمان الباهظة.
الملاحظة الثانية هي أن اضطرار واشنطن إلى طرح مشروع القرار لم يخلُ من مناورات في الصياغة استهدفت تفريغ بعض بنوده من مضامينها التطبيقية الفعلية، أو منحت اسرائيل هوامش من الغموض تتيح لها التملص من التنفيذ أو الالتفاف عليه.
ملاحظة ثالثة أوردتها القدس العربي, تخص الفوارق بين صياغة أولى أمريكية تقصدت التعمية، وبين التعديلات كما استقرت في النص النهائي. فالمسودة الأولى تقول إن المجلس يرفض أي محاولة للتغيير الديمغرافي في غزة، من خلال إنشاء ما يُسمى بالمناطق العازلة. والتعديل اقتضى ان المجلس يرفض أي محاولة للتغيير الديمغرافي أو الإقليمي في قطاع غزة، بما في ذلك الإجراءات التي تقلل من مساحة غزة.
العربي الجديد
هل تترنّح حكومة نتنياهو؟
يستنتج مروان قبلان في مقاله ان خروج غانتس يمثل ضربة للحكومة، لأنه يحرمها من وجه مقبول على الساحة الدولية ويضيّق هامش المناورة أمام نتنياهو في وجه الأحزاب اليمينية المتطرّفة ، حيث بات رهينة بيد الوزيرين المتطرّفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش. لكن نتنياهو، الذي يتقن كل الألاعيب السياسية، يمكن أن يقلب المشهد تماماً، بحيث يصبح كل من بن غفير وسموتريتش، هما الرهائن في يده. إذ لن يجرؤ المذكوران على مغادرة الحكومة وإسقاطها، لأن سموتريتش يعرف أنه بذلك يخرُج كليا ليس فقط من الحكومة، بل من الكنيست أيضا، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى أن حزبه، "الصهيونية الدينية"، لن يتجاوز العتبة الانتخابية (3.25% من الأصوات). أما بن غفير، الذي تذوّق طعم السلطة، للمرّة الأولى مع نتنياهو، فيعرف أيضا أنه وإن ربح حزبه، "العظمة اليهودية"، مقعداً أو اثنين إضافيين في أي انتخاباتٍ مبكّرة، إلا أنه سيبقى خارج الحكومة، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى خسارة معسكر اليمين المتطرّف أغلبيّته الراهنة، وأي شخص آخر يشكل الحكومة غير نتنياهو، لن يقبل، أن يجلس على طاولة واحدة مع "thugs" أي البلطجية, حسب مقال في العربي الجديد.
الأيام البحرينية
السياسات الخارجية الأمريكية وأهميتها في الحملات الانتخابية.
نقرأ لأحمد الخزاعي انه من خلال استطلاع للرأي فإن السياسة الخارجية لا تزال قضية حزبية. ويعطي الجمهوريون الأولوية لمنع الإرهاب، والحد من تدفق المخدرات غير المشروعة إلى البلاد، والحفاظ على التفوق العسكري على الدول الأخرى. ومن ناحية أخرى، يعطي الديمقراطيون الأولوية للتعامل مع تغير المناخ ومنع انتشار أسلحة الدمار الشامل، ولكنهم أيضا يرون بأن منع الهجمات الإرهابية يجب أن يكون ذا أهمية قصوى. أما المستقلون فيولون الملف البيئي الحيز الأكبر، مع اهتمام لملف الإرهاب، والحد من التسلح ووقف النزاعات بشكل سلمي.
لذا فالخلاصة تبين بأن من يريد استقطاب أصوات الناخبين الديمقراطيين، والجمهوريين، والمستقلين أيضا، يجب عليه وضع محاربة الإرهاب كأولوية أساسية ضمن برنامجه الانتخابي لضمان الفوز، حيث إنها من ضمن أولويات الناخبين حتى وإن كان ذلك لأسباب خاطئة.
عكاظ
ماكرون يفرش السجاد لليمين المتطرف لدخول قصر ماتينيون.
في فرنسا ,وقع النتائج كان ثقيلاً على الرئيس الفرنسي وحزبه، ولكن برأي رامي الخليفة العلي فإن الخطوة التي أقدم عليها ايمانويل ماكرون قد تفرش السجاد لليمين المتطرف للوصول إلى قصر ماتينيون (وهو قصر رئيس الوزراء) لأسباب عديدة أهمها خيبة الأمل التي يشعر بها المواطن الفرنسي جراء الأوضاع الاقتصادية السيئة وتضاؤل القدرة الشرائية, وغيرها من الأسباب.
ولكن الكاتب في عكاظ يشير الى ان هنالك نقطة واحدة يمكن أن تشفع للرئيس الفرنسي قراره وهي أن الانتخابات التشريعية تقوم على أساس النظام الفردي وليس النظام النسبي المعمول به في الانتخابات الأوروبية. وهذا يجعل الانتخابات ترتبط بالوجود المكثف للأحزاب وتماسها مع حياة المواطن اليومية ,مما يعطي أفضلية للأحزاب التقليدية على حساب الخطاب الدوغمائي, أي خطاب المعتقد الأوحد, الذي يميز اليمين المتطرف.
1,167 Listeners
3,666 Listeners
253 Listeners
121 Listeners
98 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
122 Listeners
35 Listeners
20 Listeners
5 Listeners
15 Listeners
16 Listeners