
Sign up to save your podcasts
Or
القارة العجوز بين اليمين واليسار، ازمة السودان ليست شخصية, والأردن امام خطر المخطط الإسرائيلي.هذه أبرز العناوين التي أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 14 تموز/يوليو 2024. .
البيان الإماراتية
أوروبا تتأرجح بين أقصى اليمين واليسار.
في نظرة تحليلية لعماد الدين حسين على نتائج الانتخابات في أوروبا, تظهر المؤشرات أن استمرار تصدر أحزاب يمين ويسار الوسط يعني أن الوحدة الأوروبية مستمرة، وأن خطر تفكك أوروبا وعودة الدولة الوطنية مؤجل حتى إشعار آخر.
الا ان صعود اليمين يعني استمرار دعم أوكرانيا. لكن النبرة المعادية لكييف سوف يسمع صداها كثيراً في البرلمان الأوروبي، خصوصاً من دول مثل المجر والنمسا وهولندا.كما أن العلاقات بين أوروبا وتركيا سوف تزداد تعقيداً,حسب الكاتب في البيان الإماراتية. فإذا كانت قوى الوسط ترفض انضمام تركيا منذ عقود الى الاتحاد,فالمؤكد أن صعود اليمين سوف يزيد المشكلة تعقيداً، بل وربما يدفع تركيا إلى الاتجاه شرقاً سواء ناحية العرب أو روسيا والصين.
الاندبندنت عربية
لماذا تتوق السيدة الأولى إلى ترشح بايدن للبيت الأبيض مرة أخرى؟
ماري ديجيفسكي تعتبر ردّ فعل زوجة الرئيس الأميركي جو بايدن على مناظرته الأولى الكارثية، هي التي صدمت ديمقراطيّين يشعرون أساساً باليأس والإحباط. فهؤلاء لم يخفوا أملهم في أن تقوم الدكتورة جيل - باعتبارها الشخص الوحيد القادر على إقناعه بالتنحّي. إلا أنه إذا كان هناك من حديث، فيبدو أنه ذهب في الاتّجاه المعاكس، وقد ظهرت السيّدة الأميركية الأولى على أنها القوّة الدافعة وراءه.
جيل بايدن التي كان يُنظر إليها في السابق على أنها أستاذةٌ جامعية تميل إلى التواضع، بحسب الاندبندنت عربية. فقد ظهرت بزيّ أبيض في مجلة "فوغ". المظهر الفولاذي الذي تبنّته في صورة الغلاف تظهر شخصاً معتاداً على تولّي المسؤولية، أقلّه بالمقدار نفسه من التصميم الذي أبدته روزالين كارتر (زوجة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر)، وهي آخر زوجات الرؤساء في البيت الأبيض التي وُصفت بالرقّة والقوّة في آنٍ واحد وأطلق عليها لقب "المانوليا الفولاذية".
العربي الجديد
تغييب للحرّيات وحضور لـلناتو في الأردن.
نقرأ ل لميس أندوني, ان الغريب في المشهد الأردني أنه لا خطر داخلياً حقيقياً على الدولة الأردنية من معارضيها، بل الخطر الحقيقي آتٍ من إسرائيل وأميركا؛ فكيف نفهم تكميم أفواهٍ مناهضة لإسرائيل التي تسعى إلى اقتلاع الفلسطينيين من وطنهم ومحو هويتهم العربية. والأردن هو امتداد لفلسطين، وفلسطين هي امتداد للأردن، وأغلب قادة اسرائيل لا يعترفون بقيادة الأردن ولا استقلاله، بل يعتبرونه امتداداً لأرض إسرائيل ويسعون لتحقيق حلمهم. أي إن الأردن بحاجة إلى حماية نفسه من المشروع الإسرائيلي يشير المقال. والحماية تبدأ بتمتين الجبهة الداخلية، وليس في التأزيم وزيادة الاحتقان، ففي هذا خطرٌ على الجبهة الداخلية. أي إن السياسات الأردنية غير مفهومة من منظور الأمن الوطني وتوحيد الجبهة الداخلية، فلا "الناتو" ولا "ناتو عربي - إسرائيلي" بقيادة أميركا يحمي الأردن، بل يجعله أكثر عرضةً لخرق اسرائيلي يهدّد أمنه ومستقبله.
العرب اللندنية
مبادرات متعددة بلا حل للأزمة السودانية.
جاء التركيز على جمع البرهان وحميدتي باعتبار أن الأزمة شخصية، وبافتراض أن كليهما يملك مفاتيح القرار بمفرده، وهما تقديران غير دقيقين، حسب محمد أبو الفضل. فالأزمة تجاوزت البعد الشخصي، وهناك جهات تصاعد نفوذها بعد اندلاع الحرب تقلل من هذه النوعية من الفرضيات، ما يعني أن شخصنة الأزمة أو اختزالها في لقاء يجمع بين الرجلين يخل بالحقيقة، التي تقول إن الصراع دخل نفقا مجهولا ربما يصعب تجاوزه في غياب توافق إقليمي ودولي، ما يعيد إلى الأذهان مقاطع ومشاهد مما جرى ولا يزال يجري في ليبيا، حيث تتحكم في الأزمة قوى مختلفة، داخلية وخارجية.
منبر جدة لا يزال البوتقة التي يمكن أن تنصهر فيها مبادرات الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وهيئة إيغاد, ويجب تطويره عبر مشاركة قوى إقليمية مؤثرة. فاستهلاك الوقت في البحث عن مبادرات جديدة غير مكتملة سوف يخلق واقعا جديدا قد يصعب تغييره بالأدوات السياسية أو العسكرية، حسب مقال في العرب اللندنية.
5
33 ratings
القارة العجوز بين اليمين واليسار، ازمة السودان ليست شخصية, والأردن امام خطر المخطط الإسرائيلي.هذه أبرز العناوين التي أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 14 تموز/يوليو 2024. .
البيان الإماراتية
أوروبا تتأرجح بين أقصى اليمين واليسار.
في نظرة تحليلية لعماد الدين حسين على نتائج الانتخابات في أوروبا, تظهر المؤشرات أن استمرار تصدر أحزاب يمين ويسار الوسط يعني أن الوحدة الأوروبية مستمرة، وأن خطر تفكك أوروبا وعودة الدولة الوطنية مؤجل حتى إشعار آخر.
الا ان صعود اليمين يعني استمرار دعم أوكرانيا. لكن النبرة المعادية لكييف سوف يسمع صداها كثيراً في البرلمان الأوروبي، خصوصاً من دول مثل المجر والنمسا وهولندا.كما أن العلاقات بين أوروبا وتركيا سوف تزداد تعقيداً,حسب الكاتب في البيان الإماراتية. فإذا كانت قوى الوسط ترفض انضمام تركيا منذ عقود الى الاتحاد,فالمؤكد أن صعود اليمين سوف يزيد المشكلة تعقيداً، بل وربما يدفع تركيا إلى الاتجاه شرقاً سواء ناحية العرب أو روسيا والصين.
الاندبندنت عربية
لماذا تتوق السيدة الأولى إلى ترشح بايدن للبيت الأبيض مرة أخرى؟
ماري ديجيفسكي تعتبر ردّ فعل زوجة الرئيس الأميركي جو بايدن على مناظرته الأولى الكارثية، هي التي صدمت ديمقراطيّين يشعرون أساساً باليأس والإحباط. فهؤلاء لم يخفوا أملهم في أن تقوم الدكتورة جيل - باعتبارها الشخص الوحيد القادر على إقناعه بالتنحّي. إلا أنه إذا كان هناك من حديث، فيبدو أنه ذهب في الاتّجاه المعاكس، وقد ظهرت السيّدة الأميركية الأولى على أنها القوّة الدافعة وراءه.
جيل بايدن التي كان يُنظر إليها في السابق على أنها أستاذةٌ جامعية تميل إلى التواضع، بحسب الاندبندنت عربية. فقد ظهرت بزيّ أبيض في مجلة "فوغ". المظهر الفولاذي الذي تبنّته في صورة الغلاف تظهر شخصاً معتاداً على تولّي المسؤولية، أقلّه بالمقدار نفسه من التصميم الذي أبدته روزالين كارتر (زوجة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر)، وهي آخر زوجات الرؤساء في البيت الأبيض التي وُصفت بالرقّة والقوّة في آنٍ واحد وأطلق عليها لقب "المانوليا الفولاذية".
العربي الجديد
تغييب للحرّيات وحضور لـلناتو في الأردن.
نقرأ ل لميس أندوني, ان الغريب في المشهد الأردني أنه لا خطر داخلياً حقيقياً على الدولة الأردنية من معارضيها، بل الخطر الحقيقي آتٍ من إسرائيل وأميركا؛ فكيف نفهم تكميم أفواهٍ مناهضة لإسرائيل التي تسعى إلى اقتلاع الفلسطينيين من وطنهم ومحو هويتهم العربية. والأردن هو امتداد لفلسطين، وفلسطين هي امتداد للأردن، وأغلب قادة اسرائيل لا يعترفون بقيادة الأردن ولا استقلاله، بل يعتبرونه امتداداً لأرض إسرائيل ويسعون لتحقيق حلمهم. أي إن الأردن بحاجة إلى حماية نفسه من المشروع الإسرائيلي يشير المقال. والحماية تبدأ بتمتين الجبهة الداخلية، وليس في التأزيم وزيادة الاحتقان، ففي هذا خطرٌ على الجبهة الداخلية. أي إن السياسات الأردنية غير مفهومة من منظور الأمن الوطني وتوحيد الجبهة الداخلية، فلا "الناتو" ولا "ناتو عربي - إسرائيلي" بقيادة أميركا يحمي الأردن، بل يجعله أكثر عرضةً لخرق اسرائيلي يهدّد أمنه ومستقبله.
العرب اللندنية
مبادرات متعددة بلا حل للأزمة السودانية.
جاء التركيز على جمع البرهان وحميدتي باعتبار أن الأزمة شخصية، وبافتراض أن كليهما يملك مفاتيح القرار بمفرده، وهما تقديران غير دقيقين، حسب محمد أبو الفضل. فالأزمة تجاوزت البعد الشخصي، وهناك جهات تصاعد نفوذها بعد اندلاع الحرب تقلل من هذه النوعية من الفرضيات، ما يعني أن شخصنة الأزمة أو اختزالها في لقاء يجمع بين الرجلين يخل بالحقيقة، التي تقول إن الصراع دخل نفقا مجهولا ربما يصعب تجاوزه في غياب توافق إقليمي ودولي، ما يعيد إلى الأذهان مقاطع ومشاهد مما جرى ولا يزال يجري في ليبيا، حيث تتحكم في الأزمة قوى مختلفة، داخلية وخارجية.
منبر جدة لا يزال البوتقة التي يمكن أن تنصهر فيها مبادرات الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وهيئة إيغاد, ويجب تطويره عبر مشاركة قوى إقليمية مؤثرة. فاستهلاك الوقت في البحث عن مبادرات جديدة غير مكتملة سوف يخلق واقعا جديدا قد يصعب تغييره بالأدوات السياسية أو العسكرية، حسب مقال في العرب اللندنية.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners