
Sign up to save your podcasts
Or
تجربة مجموعة "آسيان" في الشرق الأوسط، فرصة التغيير في العراق, وإيقاف المساعدات العسكرية للبنان . عناوين نجدها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 20 تموز/يوليو 2025 .
الاندبندنت عربية
الصين وترمب والشرق الأوسط.
نبيل فهمي يقول إنه لفت نظره تكرار إشارة بعض الأكاديميين الصينيين إلى تجارب مجموعة "آسيان" وحوارات دول تلك المجموعة لحل النزاعات بالطرق السلمية والحوار، مما جعله يوضح بجلاء وصراحة تامة أن العالم العربي قدم مبادرات سلام عدة عبر السنين معظمها من مصر والسعودية، في حين لم تقدم إسرائيل مبادرة واحدة، بل لم تتجاوب مع المبادرات العربية، بعد أول اتفاق سلام أو مع قرارات القمة العربية لعام 2002 في بيروت.
فهمي أشار إلى أن العالم العربي تعامل بإيجابية في محادثات عدة حول الأمن الإقليمي، منذ المفاوضات متعددة الأطراف المنبثقة من "مؤتمر مدريد للسلام" في أوائل التسعينيات من القرن الماضي. وإنما أوضح أيضاً وبصراحة شديدة أن من يدعو إلى تطبيق تجربة مجموعة "آسيان" في الشرق الأوسط بين الإسرائيليين والفلسطينيين واهم وغير مقدر لجسامة الموقف الإسرائيلي لأن دول "آسيان" تقرّ بضرورة وأهمية التعايش معاً، في حين أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية الحالية ترفض الهوية الفلسطينية كاملة.
العرب اللندنية
فرصة العراق في التغيير.
فاروق يوسف يطرح في مقاله السؤال التالي: ما الذي سيفعله الحشد الشعبي وهو مجموعة ميليشيات لا تقبل بنزع سلاحها إلا بقرار من الولي الفقيه؟ ذلك يعني أن أفرادها لن يذهبوا إلى بيوتهم حتى لو وُهبوا مستحقات تقاعدية. من وجهة نظري ذلك ليس استنتاجا واقعيا. فالميليشيات في العراق ليست تنظيمات عقائدية راسخة مثل حزب الله في لبنان. إنها في الأغلب عبارة عن تجمعات من العاطلين عن العمل وجدوا في انتسابهم إليها مصدرا للرزق من أجل إعالة أسرهم. لذلك فإن أي تهديد إسرائيلي أو أميركي بضرب تلك الميليشيات سيؤدي إلى تلاشيها. أما زعماؤها فإنهم سيفرون إلى إيران.
إن أية محاولة لإنهاء الهيمنة الإيرانية على العراق لا بد أن تبدأ بنزع سلاح الحشد الشعبي الذي يظل مصدرا لتهديد الأمن والسلام ليس في العراق وحده بل وفي المنطقة كلها. وما لم تختف الميليشيات فإن العراق سيظل محروما من فرصة التغيير.
الرأي اليوم
الأردن بين فخ إسرائيلي ناعم وحدود مفتوحة على الخطر.
كتبت ميساء المصري انه وسط هذا الإطار المتفجر، تم إطلاق نداءات إنسانية، تبدو على السطح وكأنها دعوات مساعدات عاجلة، لكنها في جوهرها طلبات مُبطنة ويُطالب الأردن بالاحتضان والمساهمة بالحجة الإنسانية. والسؤال الجوهري الذي يجب أن يُطرح بقوة، هل الأردن مستعد للغوص في المتاهة التي لا يستطيع التنبؤ بحدودها ؟ فالواقع أبعد ما يكون عن مجرد استجابة إنسانية. إنه خطر متكامل الأركان، يشمل اندساس خلايا استخباراتية، مرور فصائل مسلحة عبر خطوط حدودية رخوة، وتحول الأراضي الأردنية إلى ميدان للاستخدام السياسي والأمني في صراع إقليمي أشد تعقيدًا من أي حسابات عابرة.
ولا نغفل أن التشكيل الذي سيولد وفق المصري في الرأي اليوم ، هو فخ استراتيجي ناعم يُحاك للأردن ولغيره، خاصة في ظل غياب سلطة مركزية قوية في السويداء، وتداخل الأجندات العشائرية والفصائلية هناك والتي يصعب ضبطها أو التنبؤ بردود فعلها.
الديار اللبنانية
مفاجأة واشنطن: لا مساعدات عسكرية للبنان في موازنة ٢٠٢٦.
تكشف مصادر لبنانية في واشنطن لميشال نصر، اطلعت على موازنة الولايات المتحدة الأميركية، بأن ما من دعم مالي مخصص لليونيفيل او للجيش اللبناني، والمساعدات العسكرية مخصصة فقط لإسرائيل ومصر والأردن، ما يشي بمرحلة بالغة الدقة والصعوبة في الأشهر المقبلة.
وأشارت المصادر ان خطورة ذلك انه يتزامن مع التقييم الدوري الذي يعده فريق البيت الابيض حول الوضع في لبنان والذي خلص الى تقييم سلبي في تقريره الاخير معتبرا ان القيادات الرسمية اللبنانية تحاول اللعب على الوقت، مظهرة عجزا او عدم رغبة في التعاون.
من هنا تتخوف المصادر للديار من اي خطوة في اتجاه وقف المساعدات العسكرية الأميركية للجيش اللبناني، او تخفيفها، مع ما سيكون لذلك من تداعيات خطيرة ومتعددة الأوجه، لا تقتصر على الجانب العسكري فحسب، بل تمتد لتشمل الأمن، الاستقرار، والنسيج الاجتماعي والسياسي في لبنان والمنطقة.
5
33 ratings
تجربة مجموعة "آسيان" في الشرق الأوسط، فرصة التغيير في العراق, وإيقاف المساعدات العسكرية للبنان . عناوين نجدها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 20 تموز/يوليو 2025 .
الاندبندنت عربية
الصين وترمب والشرق الأوسط.
نبيل فهمي يقول إنه لفت نظره تكرار إشارة بعض الأكاديميين الصينيين إلى تجارب مجموعة "آسيان" وحوارات دول تلك المجموعة لحل النزاعات بالطرق السلمية والحوار، مما جعله يوضح بجلاء وصراحة تامة أن العالم العربي قدم مبادرات سلام عدة عبر السنين معظمها من مصر والسعودية، في حين لم تقدم إسرائيل مبادرة واحدة، بل لم تتجاوب مع المبادرات العربية، بعد أول اتفاق سلام أو مع قرارات القمة العربية لعام 2002 في بيروت.
فهمي أشار إلى أن العالم العربي تعامل بإيجابية في محادثات عدة حول الأمن الإقليمي، منذ المفاوضات متعددة الأطراف المنبثقة من "مؤتمر مدريد للسلام" في أوائل التسعينيات من القرن الماضي. وإنما أوضح أيضاً وبصراحة شديدة أن من يدعو إلى تطبيق تجربة مجموعة "آسيان" في الشرق الأوسط بين الإسرائيليين والفلسطينيين واهم وغير مقدر لجسامة الموقف الإسرائيلي لأن دول "آسيان" تقرّ بضرورة وأهمية التعايش معاً، في حين أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية الحالية ترفض الهوية الفلسطينية كاملة.
العرب اللندنية
فرصة العراق في التغيير.
فاروق يوسف يطرح في مقاله السؤال التالي: ما الذي سيفعله الحشد الشعبي وهو مجموعة ميليشيات لا تقبل بنزع سلاحها إلا بقرار من الولي الفقيه؟ ذلك يعني أن أفرادها لن يذهبوا إلى بيوتهم حتى لو وُهبوا مستحقات تقاعدية. من وجهة نظري ذلك ليس استنتاجا واقعيا. فالميليشيات في العراق ليست تنظيمات عقائدية راسخة مثل حزب الله في لبنان. إنها في الأغلب عبارة عن تجمعات من العاطلين عن العمل وجدوا في انتسابهم إليها مصدرا للرزق من أجل إعالة أسرهم. لذلك فإن أي تهديد إسرائيلي أو أميركي بضرب تلك الميليشيات سيؤدي إلى تلاشيها. أما زعماؤها فإنهم سيفرون إلى إيران.
إن أية محاولة لإنهاء الهيمنة الإيرانية على العراق لا بد أن تبدأ بنزع سلاح الحشد الشعبي الذي يظل مصدرا لتهديد الأمن والسلام ليس في العراق وحده بل وفي المنطقة كلها. وما لم تختف الميليشيات فإن العراق سيظل محروما من فرصة التغيير.
الرأي اليوم
الأردن بين فخ إسرائيلي ناعم وحدود مفتوحة على الخطر.
كتبت ميساء المصري انه وسط هذا الإطار المتفجر، تم إطلاق نداءات إنسانية، تبدو على السطح وكأنها دعوات مساعدات عاجلة، لكنها في جوهرها طلبات مُبطنة ويُطالب الأردن بالاحتضان والمساهمة بالحجة الإنسانية. والسؤال الجوهري الذي يجب أن يُطرح بقوة، هل الأردن مستعد للغوص في المتاهة التي لا يستطيع التنبؤ بحدودها ؟ فالواقع أبعد ما يكون عن مجرد استجابة إنسانية. إنه خطر متكامل الأركان، يشمل اندساس خلايا استخباراتية، مرور فصائل مسلحة عبر خطوط حدودية رخوة، وتحول الأراضي الأردنية إلى ميدان للاستخدام السياسي والأمني في صراع إقليمي أشد تعقيدًا من أي حسابات عابرة.
ولا نغفل أن التشكيل الذي سيولد وفق المصري في الرأي اليوم ، هو فخ استراتيجي ناعم يُحاك للأردن ولغيره، خاصة في ظل غياب سلطة مركزية قوية في السويداء، وتداخل الأجندات العشائرية والفصائلية هناك والتي يصعب ضبطها أو التنبؤ بردود فعلها.
الديار اللبنانية
مفاجأة واشنطن: لا مساعدات عسكرية للبنان في موازنة ٢٠٢٦.
تكشف مصادر لبنانية في واشنطن لميشال نصر، اطلعت على موازنة الولايات المتحدة الأميركية، بأن ما من دعم مالي مخصص لليونيفيل او للجيش اللبناني، والمساعدات العسكرية مخصصة فقط لإسرائيل ومصر والأردن، ما يشي بمرحلة بالغة الدقة والصعوبة في الأشهر المقبلة.
وأشارت المصادر ان خطورة ذلك انه يتزامن مع التقييم الدوري الذي يعده فريق البيت الابيض حول الوضع في لبنان والذي خلص الى تقييم سلبي في تقريره الاخير معتبرا ان القيادات الرسمية اللبنانية تحاول اللعب على الوقت، مظهرة عجزا او عدم رغبة في التعاون.
من هنا تتخوف المصادر للديار من اي خطوة في اتجاه وقف المساعدات العسكرية الأميركية للجيش اللبناني، او تخفيفها، مع ما سيكون لذلك من تداعيات خطيرة ومتعددة الأوجه، لا تقتصر على الجانب العسكري فحسب، بل تمتد لتشمل الأمن، الاستقرار، والنسيج الاجتماعي والسياسي في لبنان والمنطقة.
1,168 Listeners
3,675 Listeners
254 Listeners
124 Listeners
100 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
119 Listeners
36 Listeners
21 Listeners
9 Listeners
15 Listeners
17 Listeners