
Sign up to save your podcasts
Or
الرأي لحماس في قطاع غزة, موقف حزب الله اللبناني من هدنة في غزة , ورئيس إيراني إصلاحي وصناعة المرشد. هذه العناوين وغيرها عرضتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 8 تموز/ يوليو 2024.
العرب اللندنية
دعوا حماس تحكم غزة.
بحسب هيثم الزبيدي, فإن سيناريو الحرب الجارية فيه الكثير من الافتراضات. لكن كما نرى من سير الحرب وسير المفاوضات والوساطات أن الأساس هو صمود وبقاء حماس. حماس، وقادتها الذين حاربوا إسرائيل من أنفاق غزة، هم من سيعلن النصر بعد إعلان الهدنة وتبادل المحتجزين والأسرى. لا مكان في هذا السيناريو لسلطة فلسطينية متواطئة مع إسرائيل برأي الكاتب، أو قوات سلام عربية أو دولية.
لو حدث وأقرت الهدنة، فالمطلوب من الجميع المساهمة في تمويل الإعمار في قطاع غزة.. وكما أبلغت حماس السلطة الفلسطينية بأن غزة أرض حرام عليها، فإنها ذكّرت شيوخ القبائل ورجال الأعمال في غزة بأن هناك سلطة واحدة ستقرر كيف تدار عملية الإعمار وأن لا دور لهم في أيّ ترتيب حتى مع أقرب الحلفاء لحماس، مثل القطريين أو الأتراك. حماس إذًا هي صاحبة قرار الحرب ، وهي من يعلن النصر، وهي من يتقبل التهاني بالنصر ومعه شيكات أموال الإعمار. وغير مسموح لغيرها بأي دور.
موقع لبنان الكبير
هدنة غزة لن تشمل الجنوب اللبناني.
تشير أوساط سياسية "لزياد عيتاني" إلى أن حزب الله ينتظر ما ستؤول إليه مفاوضات غزة قبل إعطاء أي موقف مما سيقوم به في حال بلوغ هدنة.
والملاحظ أن الحزب في الآونة الأخيرة كان يحرص على التأكيد أن هجماته هي انتقام لتصفية إسرائيل كبار قادته العسكريين ولا أثر يذكر للرد على هجمات الاسرائيليين على غزة وقتلهم المزيد من الأبرياء. وهي رسالة إلى إسرائيل والوسطاء الاقليميين والدوليين، الذين يتحركون لإنهاء التصعيد على الجبهة اللبنانية يفيد مضمونها بأن الحزب يريد التهدئة ومستعد لها.
لكن إمعان اسرائيل وإصرارهها على إغتيال قادة حزب الله الميدانيين، يبقي حسب موقع لبنان الكبير,موقفه غامضاً بشأن إنسحاب هدنة غزة على جبهة الجنوب، وما إذا كان سيسلم بها ما لم يحصل على ضمانات بأن ثمة ولو استعداداً للبحث في ترتيبات تتصل بـاليوم التالي في لبنان.
الشرق الأوسط
بزشكيان وحسابات المرشد.
يتحدث غسان شربل عن تتعدد القراءات حول وصول مسعود بزشكيان على رغم الاتفاق أنَّ القرارَ الكبير والأخير في شؤون الخارج والداخل مقيمٌ في مكتب خامنئي. هناك من يرى أنَّ المرشدَ ربَّما اعتقد أنَّ وصولَ متشددٍ كسعيد جليلي سيؤدي إلى تخصيبِ التوتر المرتفع أصلاً مع الخارج. وأنَّ إيرانَ تحتاج إلى قدر من الهدوء في الخارج والداخل معاً لقراءة المشهدِ الدولي العاصف الذي لا بدَّ من إعادةِ قراءته إذا فاز دونالد ترامب بلقب الرئيس.
ويكمل شربل بالقول إنه يمكن ان يكون المرشدُ قد سلّم برأي البعض من أنَّ النظام الإيراني نجحَ في الخارج أكثرَ ممَّا نجحَ في الداخل إذا تم الالتفاتُ إلى معدلاتِ الفقر والبطالة والتنمية. يضاف إلى ذلك أنَّ إيران منخرطة في حرب غزة ، وأنَّ إدارةَ هذا المشهد تستلزمُ تبريدَ المشاعر في الداخل. وهناك فريقٌ يعتقد أنَّ المرشدَ فضَّل وصولَ رئيسٍ غيرِ معمَّمٍ لا يمكنُه خوضُ سباقِ صناعةِ المرشدِ المقبل أو محاولة التأثير فيه.
العربي الجديد
الشعب السوري في صفقات السياسة.
نقرأ لسوسن جميل حسن ان الحالة السورية هي معضلة بالفعل، خصوصاً بالنسبة إلى الشعب السوري ، الواقع تحت احتلال أربعة جيوش في الأقلّ، والمُرتَهَن للحروب والنزاعات والمساومات منذ ثلاثة عشر عامًا، بالإضافة إلى تصفية الحسابات بين القوى الدولية والإقليمية. لذلك، فإنّ القلق من المستقبل، واليأس من إمكانية تحقيق حلّ عادلٍ لقضيته يرضي أطيافه كلّها، يعتمد على التكهّنات وانتظار ما ستُحقّقه التحوّلات والتغيّرات في السياسة الدولية. ونتابع في المقال, هذا قدر الشعب السوري، أن ينتظر من يفوز بالرئاسة الأميركية، هل سيأتي دونالد ترامب ويُحقّق ما وعد به ؟ أم في تغيّر السياسة الإيرانية بعد فوز مسعود بزشكيان ؟ أم متابعة التقارب الروسي التركي والتغييرات القادمة في علاقة تركيا مع النظام السوري؟
والأكثر أهمّية من هذا كلّه هو خوف الشعب السوري، بشكل عام، من مستقبل غير مضمون الاستقرار والأمن والحقوق، بعدما كرّست الحرب والتدخّلات الخارجية والأجندات تشرذمه ، بعد فرزه جماعاتٍ مؤدلجةً دِينيّاً أو قوميًّا أو طائفيًّا.
5
33 ratings
الرأي لحماس في قطاع غزة, موقف حزب الله اللبناني من هدنة في غزة , ورئيس إيراني إصلاحي وصناعة المرشد. هذه العناوين وغيرها عرضتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 8 تموز/ يوليو 2024.
العرب اللندنية
دعوا حماس تحكم غزة.
بحسب هيثم الزبيدي, فإن سيناريو الحرب الجارية فيه الكثير من الافتراضات. لكن كما نرى من سير الحرب وسير المفاوضات والوساطات أن الأساس هو صمود وبقاء حماس. حماس، وقادتها الذين حاربوا إسرائيل من أنفاق غزة، هم من سيعلن النصر بعد إعلان الهدنة وتبادل المحتجزين والأسرى. لا مكان في هذا السيناريو لسلطة فلسطينية متواطئة مع إسرائيل برأي الكاتب، أو قوات سلام عربية أو دولية.
لو حدث وأقرت الهدنة، فالمطلوب من الجميع المساهمة في تمويل الإعمار في قطاع غزة.. وكما أبلغت حماس السلطة الفلسطينية بأن غزة أرض حرام عليها، فإنها ذكّرت شيوخ القبائل ورجال الأعمال في غزة بأن هناك سلطة واحدة ستقرر كيف تدار عملية الإعمار وأن لا دور لهم في أيّ ترتيب حتى مع أقرب الحلفاء لحماس، مثل القطريين أو الأتراك. حماس إذًا هي صاحبة قرار الحرب ، وهي من يعلن النصر، وهي من يتقبل التهاني بالنصر ومعه شيكات أموال الإعمار. وغير مسموح لغيرها بأي دور.
موقع لبنان الكبير
هدنة غزة لن تشمل الجنوب اللبناني.
تشير أوساط سياسية "لزياد عيتاني" إلى أن حزب الله ينتظر ما ستؤول إليه مفاوضات غزة قبل إعطاء أي موقف مما سيقوم به في حال بلوغ هدنة.
والملاحظ أن الحزب في الآونة الأخيرة كان يحرص على التأكيد أن هجماته هي انتقام لتصفية إسرائيل كبار قادته العسكريين ولا أثر يذكر للرد على هجمات الاسرائيليين على غزة وقتلهم المزيد من الأبرياء. وهي رسالة إلى إسرائيل والوسطاء الاقليميين والدوليين، الذين يتحركون لإنهاء التصعيد على الجبهة اللبنانية يفيد مضمونها بأن الحزب يريد التهدئة ومستعد لها.
لكن إمعان اسرائيل وإصرارهها على إغتيال قادة حزب الله الميدانيين، يبقي حسب موقع لبنان الكبير,موقفه غامضاً بشأن إنسحاب هدنة غزة على جبهة الجنوب، وما إذا كان سيسلم بها ما لم يحصل على ضمانات بأن ثمة ولو استعداداً للبحث في ترتيبات تتصل بـاليوم التالي في لبنان.
الشرق الأوسط
بزشكيان وحسابات المرشد.
يتحدث غسان شربل عن تتعدد القراءات حول وصول مسعود بزشكيان على رغم الاتفاق أنَّ القرارَ الكبير والأخير في شؤون الخارج والداخل مقيمٌ في مكتب خامنئي. هناك من يرى أنَّ المرشدَ ربَّما اعتقد أنَّ وصولَ متشددٍ كسعيد جليلي سيؤدي إلى تخصيبِ التوتر المرتفع أصلاً مع الخارج. وأنَّ إيرانَ تحتاج إلى قدر من الهدوء في الخارج والداخل معاً لقراءة المشهدِ الدولي العاصف الذي لا بدَّ من إعادةِ قراءته إذا فاز دونالد ترامب بلقب الرئيس.
ويكمل شربل بالقول إنه يمكن ان يكون المرشدُ قد سلّم برأي البعض من أنَّ النظام الإيراني نجحَ في الخارج أكثرَ ممَّا نجحَ في الداخل إذا تم الالتفاتُ إلى معدلاتِ الفقر والبطالة والتنمية. يضاف إلى ذلك أنَّ إيران منخرطة في حرب غزة ، وأنَّ إدارةَ هذا المشهد تستلزمُ تبريدَ المشاعر في الداخل. وهناك فريقٌ يعتقد أنَّ المرشدَ فضَّل وصولَ رئيسٍ غيرِ معمَّمٍ لا يمكنُه خوضُ سباقِ صناعةِ المرشدِ المقبل أو محاولة التأثير فيه.
العربي الجديد
الشعب السوري في صفقات السياسة.
نقرأ لسوسن جميل حسن ان الحالة السورية هي معضلة بالفعل، خصوصاً بالنسبة إلى الشعب السوري ، الواقع تحت احتلال أربعة جيوش في الأقلّ، والمُرتَهَن للحروب والنزاعات والمساومات منذ ثلاثة عشر عامًا، بالإضافة إلى تصفية الحسابات بين القوى الدولية والإقليمية. لذلك، فإنّ القلق من المستقبل، واليأس من إمكانية تحقيق حلّ عادلٍ لقضيته يرضي أطيافه كلّها، يعتمد على التكهّنات وانتظار ما ستُحقّقه التحوّلات والتغيّرات في السياسة الدولية. ونتابع في المقال, هذا قدر الشعب السوري، أن ينتظر من يفوز بالرئاسة الأميركية، هل سيأتي دونالد ترامب ويُحقّق ما وعد به ؟ أم في تغيّر السياسة الإيرانية بعد فوز مسعود بزشكيان ؟ أم متابعة التقارب الروسي التركي والتغييرات القادمة في علاقة تركيا مع النظام السوري؟
والأكثر أهمّية من هذا كلّه هو خوف الشعب السوري، بشكل عام، من مستقبل غير مضمون الاستقرار والأمن والحقوق، بعدما كرّست الحرب والتدخّلات الخارجية والأجندات تشرذمه ، بعد فرزه جماعاتٍ مؤدلجةً دِينيّاً أو قوميًّا أو طائفيًّا.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners