
Sign up to save your podcasts
Or
إسرائيل وأميركا والهجوم على الخطة العربية بشأن غزة، رغبة نتنياهو بالتفاوض تحت النار, وربط سلاح حزب الله بالانسحاب الإسرائيلي من لبنان. في عناوين المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم السبت 22 اذار/مارس 2025.
الشرق الأوسط
لقاء جدة... وتعزيز المصالحة الأميركية – الروسية.
نقرأ لإميل أمين: على مائدة المفاوضات الاثنين في جدة، تبقى هناك إشكالية ليست ببسيطة، وتتصل بالمطلب الروسي الخاص بضمانات وقف إطلاق النار، والمراقبين اللازمين لذلك، لا سيما أن بوتين قد صرح علانية بأنه لا يريد أن تكون أي دولة من دول «الناتو» هي المشرفة على عملية المراقبة.
أثبتت تصريحات ترامب حول الهدف الأهم للوساطة الأميركية في الأزمة الأوكرانية، «لا نريد تقارباً روسياً - صينياً». هكذا تحدث ترامب، وقد وجه كثيراً من اللوم لإدارة باراك أوباما وسياسات الطاقة التي اتبعتها، ما فتح الباب لتقارب موسكو وبكين.
أهمية لقاء جدة، وفقاً لـ"الشرق الأوسط"، تتمثل في إتاحة الفرصة للجانبين الأميركي والروسي، للنقاش الجدي حول جذر الأزمة الأوكرانية، وهو توسع «الناتو» على حدود روسيا، ورفض موسكو انضمام أوكرانيا لـ«الناتو»، ما يعني أن عجلة المصالحة الأميركية - الروسية تدور بسرعة. جدة، موقع وموضع لقاء الكبار، والبقية تأتي.
العربي الجديد
حربٌ على الخطّة المصرية العربية.
يرى محمود الريماوي أنه على نهج الرئيس السابق جو بايدن في تحميل المسؤولية كلّ مرّة، وبصورة أوتوماتيكية، لحركة حماس، فعلت ادارة ترامب الشيء نفسه،. فيما جاء شنّ الحرب على اليمن والحوثيين لخدمة هذا الغرض، وهو منع أي إسناد من أيّ مصدر لغزّة، فهذا القطاع يحدّد مصيره أشخاص مثل بنيامين نتنياهو ويسرائيل كاتس وبتسلئيل سموتريتش، دون سواهم.
وبهذا يتابع الريماوي في العربي الجديد، جاء الردّ على قمّة القاهرة الطارئة، وعلى الخطّة العربية التي انبثقت من هذه القمّة عبر تواطؤ مكشوف بين نتنياهو وترامب، الذي يولي اهتمامه لإيقاف الحرب على أوكرانيا وفق المنظور الروسي، فيقتطع فلاديمير بوتين ما يشاء من أراض أوكرانية، ويستولي ترامب على حصّة كبيرة من المعادن النادرة، وبهذا يتحقّق السلام. أمّا مشكلة غزّة، فإنّها صغيرة يتولّاها نتنياهو، وإلى أن يأتي وقتٌ لإشراك دول عربية معتدلة في فرض ترتيبات الأمن، على النحو الذي يتم الاتفاق بشأنه بين واشنطن وتلّ أبيب.
البيان الإماراتية
التفاوض تحت السلاح.
لدى بنيامين نتنياهو تصور بأن القوة وحدها هي التي ستجعل إسرائيل تقوم بترتيب خريطة الشرق الأوسط، حسب مزاعمه، ومزاعم تياره شديد التطرف.
وما يحدث الآن، حسب جمال الكشكي، هو مسار لتنفيذ مخطط إنشاء خريطة توراتية واسعة، والدليل أن نتنياهو لم يستأنف الحرب في غزة وحدها، بل هاجم الجنوب السوري ولم يتوقف عن الهجوم على الأراضي اللبنانية، ويؤكد أن كل الأراضي التي سيحتلها في أي خريطة عربية، ستكون ضمن حدود إسرائيل.
أراد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن يتفاوض تحت سقف السلاح، وبحصانة الدماء. ولا شك أن هذه الأفكار وهذه الفلسفة قد تكون ناجحة على المستوى المرحلي، لكنها قطعًا فاشلة على المستوى الاستراتيجي والمدى البعيد، يضيف الكشكي في البيان الإماراتية. هي خطوة من شأنها توسيع التأزيم ليس فقط في المنطقة والإقليم، بل داخل إسرائيل، التي لن تستطيع، بصغر حجمها، أن ترسم خرائطها الجديدة على حساب الخرائط العربية. كما أن الفلسطينيين أنفسهم لن يقبلوا بأي مخططات من شأنها تصفية قضيتهم العادلة.
الراي الكويتية
ثمن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان.
يعتبر خيرالله خيرالله أنه لابدّ من وقف الهروب من الموضوع الأساسي، وهو سلاح الحزب، أي السلاح الإيراني، الذي لم يأتِ سوى بالخراب والدمار إلى لبنان واللبنانيين. يبدو أن التركيز على السلاح غير الشرعي أكثر من ضروري إذا كان مطلوباً مواجهة الواقع مع ما يعنيه من تعاطٍ مع الاستحقاق الذي يفرضه استمرار الاحتلال الإسرائيلي الذي تسببت به حرب "إسناد غزة".
بحسب خيرالله في الراي الكويتية، كلما استعجل لبنان البحث في مستقبل سلاح الحزب، كان ذلك سيسهل عليه الاقتراب من الاستحقاق الذي يعني مستقبله أكثر من أي وقت مضى. هذا الاستحقاق هو المرتبط بكيفية العمل من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي... والثمن الذي لا مفرّ من دفعه لتفادي تكريس هذا الاحتلال.
5
33 ratings
إسرائيل وأميركا والهجوم على الخطة العربية بشأن غزة، رغبة نتنياهو بالتفاوض تحت النار, وربط سلاح حزب الله بالانسحاب الإسرائيلي من لبنان. في عناوين المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم السبت 22 اذار/مارس 2025.
الشرق الأوسط
لقاء جدة... وتعزيز المصالحة الأميركية – الروسية.
نقرأ لإميل أمين: على مائدة المفاوضات الاثنين في جدة، تبقى هناك إشكالية ليست ببسيطة، وتتصل بالمطلب الروسي الخاص بضمانات وقف إطلاق النار، والمراقبين اللازمين لذلك، لا سيما أن بوتين قد صرح علانية بأنه لا يريد أن تكون أي دولة من دول «الناتو» هي المشرفة على عملية المراقبة.
أثبتت تصريحات ترامب حول الهدف الأهم للوساطة الأميركية في الأزمة الأوكرانية، «لا نريد تقارباً روسياً - صينياً». هكذا تحدث ترامب، وقد وجه كثيراً من اللوم لإدارة باراك أوباما وسياسات الطاقة التي اتبعتها، ما فتح الباب لتقارب موسكو وبكين.
أهمية لقاء جدة، وفقاً لـ"الشرق الأوسط"، تتمثل في إتاحة الفرصة للجانبين الأميركي والروسي، للنقاش الجدي حول جذر الأزمة الأوكرانية، وهو توسع «الناتو» على حدود روسيا، ورفض موسكو انضمام أوكرانيا لـ«الناتو»، ما يعني أن عجلة المصالحة الأميركية - الروسية تدور بسرعة. جدة، موقع وموضع لقاء الكبار، والبقية تأتي.
العربي الجديد
حربٌ على الخطّة المصرية العربية.
يرى محمود الريماوي أنه على نهج الرئيس السابق جو بايدن في تحميل المسؤولية كلّ مرّة، وبصورة أوتوماتيكية، لحركة حماس، فعلت ادارة ترامب الشيء نفسه،. فيما جاء شنّ الحرب على اليمن والحوثيين لخدمة هذا الغرض، وهو منع أي إسناد من أيّ مصدر لغزّة، فهذا القطاع يحدّد مصيره أشخاص مثل بنيامين نتنياهو ويسرائيل كاتس وبتسلئيل سموتريتش، دون سواهم.
وبهذا يتابع الريماوي في العربي الجديد، جاء الردّ على قمّة القاهرة الطارئة، وعلى الخطّة العربية التي انبثقت من هذه القمّة عبر تواطؤ مكشوف بين نتنياهو وترامب، الذي يولي اهتمامه لإيقاف الحرب على أوكرانيا وفق المنظور الروسي، فيقتطع فلاديمير بوتين ما يشاء من أراض أوكرانية، ويستولي ترامب على حصّة كبيرة من المعادن النادرة، وبهذا يتحقّق السلام. أمّا مشكلة غزّة، فإنّها صغيرة يتولّاها نتنياهو، وإلى أن يأتي وقتٌ لإشراك دول عربية معتدلة في فرض ترتيبات الأمن، على النحو الذي يتم الاتفاق بشأنه بين واشنطن وتلّ أبيب.
البيان الإماراتية
التفاوض تحت السلاح.
لدى بنيامين نتنياهو تصور بأن القوة وحدها هي التي ستجعل إسرائيل تقوم بترتيب خريطة الشرق الأوسط، حسب مزاعمه، ومزاعم تياره شديد التطرف.
وما يحدث الآن، حسب جمال الكشكي، هو مسار لتنفيذ مخطط إنشاء خريطة توراتية واسعة، والدليل أن نتنياهو لم يستأنف الحرب في غزة وحدها، بل هاجم الجنوب السوري ولم يتوقف عن الهجوم على الأراضي اللبنانية، ويؤكد أن كل الأراضي التي سيحتلها في أي خريطة عربية، ستكون ضمن حدود إسرائيل.
أراد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن يتفاوض تحت سقف السلاح، وبحصانة الدماء. ولا شك أن هذه الأفكار وهذه الفلسفة قد تكون ناجحة على المستوى المرحلي، لكنها قطعًا فاشلة على المستوى الاستراتيجي والمدى البعيد، يضيف الكشكي في البيان الإماراتية. هي خطوة من شأنها توسيع التأزيم ليس فقط في المنطقة والإقليم، بل داخل إسرائيل، التي لن تستطيع، بصغر حجمها، أن ترسم خرائطها الجديدة على حساب الخرائط العربية. كما أن الفلسطينيين أنفسهم لن يقبلوا بأي مخططات من شأنها تصفية قضيتهم العادلة.
الراي الكويتية
ثمن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان.
يعتبر خيرالله خيرالله أنه لابدّ من وقف الهروب من الموضوع الأساسي، وهو سلاح الحزب، أي السلاح الإيراني، الذي لم يأتِ سوى بالخراب والدمار إلى لبنان واللبنانيين. يبدو أن التركيز على السلاح غير الشرعي أكثر من ضروري إذا كان مطلوباً مواجهة الواقع مع ما يعنيه من تعاطٍ مع الاستحقاق الذي يفرضه استمرار الاحتلال الإسرائيلي الذي تسببت به حرب "إسناد غزة".
بحسب خيرالله في الراي الكويتية، كلما استعجل لبنان البحث في مستقبل سلاح الحزب، كان ذلك سيسهل عليه الاقتراب من الاستحقاق الذي يعني مستقبله أكثر من أي وقت مضى. هذا الاستحقاق هو المرتبط بكيفية العمل من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي... والثمن الذي لا مفرّ من دفعه لتفادي تكريس هذا الاحتلال.
1,173 Listeners
721 Listeners
102 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,740 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners