
Sign up to save your podcasts
Or
من تسبب بصعود اليمين المتطرف في فرنسا؟، دور الإصلاحيين في رئاسيات إيران, وهل تخرج الدعم السريع عن السيطرة. عناوين نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الخميس 13 حزيران / يونيو 2024.
العرب اللندنية
لهذه الأسباب سيحكم حزب مارين لوبان فرنسا.
برأي حميد زناز ,في انتخابات العام الماضي ,جنا ماكرون واليسار واليمين في صناديق الاقتراع ما زرعوه. ويوم 30 حزيران/ يونيو و7 تموز /يوليو، في الانتخابات التشريعية سوف يمنى الجميع بهزيمة نكراء ولن ينفع لا تكوين جبهة شعبية ولا تكتل جمهوري ضد حزب التجمع الوطني. كما ان الفرنسيين في غالبيتهم يدركون جيدا بأن حزب التجمع الوطني ليس حزبا فاشيا ولا معاديا للجمهورية والديمقراطية. هو حزب موجود داخل اللعبة الديمقراطية ولم تظهر منه أية علامة تدل على أنه يريد الوصول إلى الحكم عن طريق العنف.
عندما صعد ماكرون إلى الحكم سنة 2017 عن طريق تكتل حزبي ضد مارين لوبان ، كان مشروعه القضاء على حزب التجمع الوطني. تمر 7 سنوات كاملة، ازداد فيها الحزب قوة وانتشارا وكاد ينتزع منه العهدة الرئاسية الثانية وحرمه من حيازة الأغلبية المطلقة في البرلمان الأخير وهو ما لم يهضمه ماكرون. والخوف كل الخوف لديه هو مغادرة الحياة السياسية وترك فرنسا بين يدي هذا الحزب
الاندبندنت عربية.
هل يعود إصلاحيو إيران إلى المشهد السياسي؟
يتحدث حسن فحص عن براغماتية النظام في التعامل مع إعادة بث الحياة في القوى الإصلاحية وعودتها لتكون فاعلة في المشهد السياسي ضمن الحدود التي رسمها ويرسمها لهذه العودة بقدر المستطاع، قابلتها براغماتية واضحة من هذه القوى التي تتعامل مع الحدث الانتخابي ومشاركتها في هذا السباق. والخطاب الانتخابي الذي بدأت التركيز عليه ينحو كثيراً وبصورة واضحة نحو الواقعية السياسية والاجتماعية.
لذلك يتابع فحص في الاندبندنت عربية , بالقول إن رهان القوى الاصلاحية على تحقيق فوز كبير يشكل خرقاً أو يهدم كل الجهود المتراكمة التي بذلتها قوى النظام للاستفراد بالسلطة، محكوم بهذه الواقعية. وأن الهدف المباشر من هذه الانتخابات، سيكون السعي بالدرجة الأولى إلى إعادة بناء الثقة بين الطبقات الاجتماعية، ومن ثم بالدرجة الثانية استغلال فرصة احتدام المعركة بين مرشحي التيار المحافظ التي من المحتمل أن تتحول إلى معركة كسر عظم بين الجناح المتشدد السلفي الذي يمثله سعيد جليلي وجناح المحافظين التقليديين الرسمي ممثلاً بمحمد باقر قاليباف، لتحسين شروطها وشروط مشروعها في المشهد الانتخابي والسياسي.
الشرق الأوسط
السودان... مَن يسيطر على الدعم السريع؟
يتحدث عثمان ميرغني عن ان اختفاء حميدتي وعدم ظهوره منذ نحو أربعة أشهر، وعدم خروجه لإدانة الانتهاكات الواسعة والمتكررة في الآونة الأخيرة في ولاية الجزيرة، يثير التساؤلات مجدداً حول وضعه ومصيره، ويزيد الغموض حول مَن يسيطر على قيادة الدعم السريع. فإما أنَّ الرجل لم يعد موجوداً في المشهد، لذلك فُقدت السيطرة التي كان يفرضها بحضوره وشعبيته وسط قواته، وإمّا أنه بسبب كثرة المنضمين لها من المستنفرين من عرب الشتات الأفريقي القادمين من دول الجوار أو من المرتزقة الذين جندوا بإغراء المال، وكثيرون منهم أتوا فقط للنهب والسلب، ضعفت أو فُقدت سيطرة قيادة الدعم السريع على قواتها.
في كل الأحوال بحسب الشرق الأوسط, فإنَّ الأمر يخلق إشكالية كبيرة ويزيد من خطورة الوضع واحتمالات وقوع المزيد من الانتهاكات والمذابح. أكثر من ذلك فإنه يثير أسئلة حول إمكانية تنفيذ أي اتفاقات قد تعقد إذا استؤنفت مفاوضات منبر جدة التي تضغط أطراف دولية عدة من أجل استئنافها.
الخليج الإماراتية
سيناريوهات الانتخابات المبكرة في بريطانيا.
كتب صلاح الغول عن ثلاثة سيناريوهات في انتخابات تموز /يوليو 2024: أولها، وهو المرجح، عودة حزب العمال للسلطة، ولاسيما في ظل التراجع المتزايد لشعبية حزب المحافظين، وتدني مستوى الثقة بحكومته، بسبب سلسلة من الفضائح والمشاكل الاقتصادية منذ 2016.
ومن ناحية أخرى، يستند حزب العمال إلى تفوقه في الانتخابات المحلية قبل خمسة أسابيع على حزب المحافظين بأكثر من 20% من المقاعد، وبأكثر من 20 نقطة في أحدث استطلاعات الرأي العام.
أما سيناريو الحكومة الائتلافية, فيعني حصول حزب العمال على أكبر عدد من مقاعد البرلمان من دون الأغلبية المطلقة. وهنا يمكّن تشكيل ائتلاف حزبي لتشكيل الحكومة بين حزب العمال، وأي من حزبي الخضر، والديمقراطيين الليبراليين، أو تشكيل حكومة أقلية عُمالية يدعمها أي من الحزبين المذكورين من خارجها, بحسب الخليج الإماراتية.
5
33 ratings
من تسبب بصعود اليمين المتطرف في فرنسا؟، دور الإصلاحيين في رئاسيات إيران, وهل تخرج الدعم السريع عن السيطرة. عناوين نقرأها في المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الخميس 13 حزيران / يونيو 2024.
العرب اللندنية
لهذه الأسباب سيحكم حزب مارين لوبان فرنسا.
برأي حميد زناز ,في انتخابات العام الماضي ,جنا ماكرون واليسار واليمين في صناديق الاقتراع ما زرعوه. ويوم 30 حزيران/ يونيو و7 تموز /يوليو، في الانتخابات التشريعية سوف يمنى الجميع بهزيمة نكراء ولن ينفع لا تكوين جبهة شعبية ولا تكتل جمهوري ضد حزب التجمع الوطني. كما ان الفرنسيين في غالبيتهم يدركون جيدا بأن حزب التجمع الوطني ليس حزبا فاشيا ولا معاديا للجمهورية والديمقراطية. هو حزب موجود داخل اللعبة الديمقراطية ولم تظهر منه أية علامة تدل على أنه يريد الوصول إلى الحكم عن طريق العنف.
عندما صعد ماكرون إلى الحكم سنة 2017 عن طريق تكتل حزبي ضد مارين لوبان ، كان مشروعه القضاء على حزب التجمع الوطني. تمر 7 سنوات كاملة، ازداد فيها الحزب قوة وانتشارا وكاد ينتزع منه العهدة الرئاسية الثانية وحرمه من حيازة الأغلبية المطلقة في البرلمان الأخير وهو ما لم يهضمه ماكرون. والخوف كل الخوف لديه هو مغادرة الحياة السياسية وترك فرنسا بين يدي هذا الحزب
الاندبندنت عربية.
هل يعود إصلاحيو إيران إلى المشهد السياسي؟
يتحدث حسن فحص عن براغماتية النظام في التعامل مع إعادة بث الحياة في القوى الإصلاحية وعودتها لتكون فاعلة في المشهد السياسي ضمن الحدود التي رسمها ويرسمها لهذه العودة بقدر المستطاع، قابلتها براغماتية واضحة من هذه القوى التي تتعامل مع الحدث الانتخابي ومشاركتها في هذا السباق. والخطاب الانتخابي الذي بدأت التركيز عليه ينحو كثيراً وبصورة واضحة نحو الواقعية السياسية والاجتماعية.
لذلك يتابع فحص في الاندبندنت عربية , بالقول إن رهان القوى الاصلاحية على تحقيق فوز كبير يشكل خرقاً أو يهدم كل الجهود المتراكمة التي بذلتها قوى النظام للاستفراد بالسلطة، محكوم بهذه الواقعية. وأن الهدف المباشر من هذه الانتخابات، سيكون السعي بالدرجة الأولى إلى إعادة بناء الثقة بين الطبقات الاجتماعية، ومن ثم بالدرجة الثانية استغلال فرصة احتدام المعركة بين مرشحي التيار المحافظ التي من المحتمل أن تتحول إلى معركة كسر عظم بين الجناح المتشدد السلفي الذي يمثله سعيد جليلي وجناح المحافظين التقليديين الرسمي ممثلاً بمحمد باقر قاليباف، لتحسين شروطها وشروط مشروعها في المشهد الانتخابي والسياسي.
الشرق الأوسط
السودان... مَن يسيطر على الدعم السريع؟
يتحدث عثمان ميرغني عن ان اختفاء حميدتي وعدم ظهوره منذ نحو أربعة أشهر، وعدم خروجه لإدانة الانتهاكات الواسعة والمتكررة في الآونة الأخيرة في ولاية الجزيرة، يثير التساؤلات مجدداً حول وضعه ومصيره، ويزيد الغموض حول مَن يسيطر على قيادة الدعم السريع. فإما أنَّ الرجل لم يعد موجوداً في المشهد، لذلك فُقدت السيطرة التي كان يفرضها بحضوره وشعبيته وسط قواته، وإمّا أنه بسبب كثرة المنضمين لها من المستنفرين من عرب الشتات الأفريقي القادمين من دول الجوار أو من المرتزقة الذين جندوا بإغراء المال، وكثيرون منهم أتوا فقط للنهب والسلب، ضعفت أو فُقدت سيطرة قيادة الدعم السريع على قواتها.
في كل الأحوال بحسب الشرق الأوسط, فإنَّ الأمر يخلق إشكالية كبيرة ويزيد من خطورة الوضع واحتمالات وقوع المزيد من الانتهاكات والمذابح. أكثر من ذلك فإنه يثير أسئلة حول إمكانية تنفيذ أي اتفاقات قد تعقد إذا استؤنفت مفاوضات منبر جدة التي تضغط أطراف دولية عدة من أجل استئنافها.
الخليج الإماراتية
سيناريوهات الانتخابات المبكرة في بريطانيا.
كتب صلاح الغول عن ثلاثة سيناريوهات في انتخابات تموز /يوليو 2024: أولها، وهو المرجح، عودة حزب العمال للسلطة، ولاسيما في ظل التراجع المتزايد لشعبية حزب المحافظين، وتدني مستوى الثقة بحكومته، بسبب سلسلة من الفضائح والمشاكل الاقتصادية منذ 2016.
ومن ناحية أخرى، يستند حزب العمال إلى تفوقه في الانتخابات المحلية قبل خمسة أسابيع على حزب المحافظين بأكثر من 20% من المقاعد، وبأكثر من 20 نقطة في أحدث استطلاعات الرأي العام.
أما سيناريو الحكومة الائتلافية, فيعني حصول حزب العمال على أكبر عدد من مقاعد البرلمان من دون الأغلبية المطلقة. وهنا يمكّن تشكيل ائتلاف حزبي لتشكيل الحكومة بين حزب العمال، وأي من حزبي الخضر، والديمقراطيين الليبراليين، أو تشكيل حكومة أقلية عُمالية يدعمها أي من الحزبين المذكورين من خارجها, بحسب الخليج الإماراتية.
1,173 Listeners
719 Listeners
106 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
4 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
118 Listeners
97 Listeners
261 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
4 Listeners
5 Listeners