
Sign up to save your podcasts
Or
الشرق الأوسط والتحولات الدولية ومقابلة مع السفير الفلسطيني في المملكة المتحدة "حسام زملط" ،إضافة إلى العلاقات المصرية الصومالية ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 03 سبتمبر/ أيلول 2024
السفير الفلسطيني في المملكة المتحدة الدكتور حسام زملط في مقابلة خص بها صحيفة القدس العربي " قرار بريطانيا وقف رخص أسلحة لإسرائيل خطوة مهمة ولكن غير كافية"
تعليقا على القرار البريطاني، قال زملط لـ”القدس العربي” إنه “خطوة في الاتجاه الصحيح، لكن ليست كافية ، وأضاف أن القضية ليست في وجود تنبؤات بأن اسرائيل تخرق بشكل فاضح للقانون الدولي، بل هناك تأكيدات. وقرار محكمة العدل الدولية الأخير واضح وكامل وشامل
وأفاد السفير الفلسطيني أنه سيكون الأسبوع المقبل المتحدث الرئيسي في مؤتمر اتحاد نقابات العمال البريطانية ويرى زملط أن الحكومات السابقة لم تكن قريبة من نبض الشارع البريطاني وخصوصاً ما يتعلق بالسياسة الخارجية، وتحديدا ما يتعلق بفلسطين
صحيفة الخليج:الشرق الأوسط وخريطة التحولات الدولية
برى كاتب المقال أنه من التغيرات الواضحة في مشهد النظام العالمي اليوم، نشهد تراجعاً للدور الأمريكي مع تصاعد وتنامي دور الصين كقوة ذات نفوذ كبير لقوة الصين، ومن المعروف يقول الكاتب أن منطقة الشرق الأوسط، تعد من أكثر المناطق في العالم تعرضاً للتغيرات والتحديات، الداخلية والخارجية، بحكم أهميتها الاستراتيجية، والنفطية، والمالية، والأمنية، إضافة بالطبع إلى موقعها الجغرافي، ومن يقيم معها علاقة يكون قادراً على صياغة بؤر القوة والتأثير
وخلص الكاتب إلى أن الحرب في غزة تشكل أكبر التحديات التي قد تترتب على تداعياتها إعادة رسم الخريطة السياسية، وشكل التحالفات في المستقبل
الشرق الأوسط: ليبيا بين الدولة المؤجلة والدولة الفاشلة
اعتبر جبريل العبيدي في مقاله أن ليبيا تتعرض لمؤامرة وفيتو دولي باستمرار الفوضى وتمكين أقلية «الإخوان» والإسلام السياسي وإعادة تدويرهم في حكم ليبيا، والتآمر الدولي بأيدٍ داخلية موجود في هذا الإطار وبالأيدي الداخلية.
ويرى الكاتب أن ليبيا ذاهبة إلى التشظي بسببهم، وبالتالي ستكون مكاناً للفتن والحروب إذا لم يجمع الليبيون أمرهم، مضيفا أن التفريط في السيادة الوطنية اليوم، بل وفي الثروة الوطنية، بترسيم حدود جغرافية زائفة مع تركيا التي لا تربطها بليبيا أي حدود جغرافية هي جريمة تاريخية تسببت في ضياع ثروات ليبية وشرعنة نهبها، وتسليم ليبيا قاعدة للأتراك يعدُّ جريمة خيانة عظمى لا تسقط بالتقادم ويجب ملاحقة مرتكبيها ضمن اتفاقية فرطت في حق السيادة الليبية على أراضيها
العربي الجديد:ماذا يمكن أن تقدّم مصر للصومال؟
أشار الكاتب إلى أن الصوماللا تحتاج في هذه المرحلة الحرجة، التي تخوض فيها الحكومة الفيدرالية معركة ضدّ حركة الشباب الموالية لتنظيم القاعدة، إلى مُجرَّد إرسال بعثاتٍ تعليميةٍ مصرية أو علاقات ثقافية ودبلوماسية لا ترقى إلى المستوى المطلوب، بل إنّ الشغل الشاغل في اهتمامات الحكومة الفيدرالية ينصبّ حالياً على الهاجس الأمني، وعلى دعم المؤسسة العسكرية تقنياً ولوجستياً، فإذا أرادت مصر أن توثّق علاقاتها مع مقديشو، حسب الكاتب، فعليها التركيز في تعزيز قدرات الجيش الصومالي، وفي تكثيف التدريبات العسكرية لمنتسبي المنظومة الأمنية، وفي التعاون الأمني والاستخباراتي مع الأجهزة الأمنية، وألا تكون الوعود المصرية لدعم المؤسّسة العسكرية في الصومال تحت رهن بيروقراطية النظام المصري، التي ستعيق تحقيق تقدّمٍ ملموسٍ في صعيد التعاون العسكري والأمني بين الجانبَين، فغياب الأمن في الصومال لم يُؤثّر على تماسكه الداخلي فحسب، بل أيضاً تسبّب في تراجع علاقاته الخارجية مع محيطه العربي والأفريقي
5
33 ratings
الشرق الأوسط والتحولات الدولية ومقابلة مع السفير الفلسطيني في المملكة المتحدة "حسام زملط" ،إضافة إلى العلاقات المصرية الصومالية ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 03 سبتمبر/ أيلول 2024
السفير الفلسطيني في المملكة المتحدة الدكتور حسام زملط في مقابلة خص بها صحيفة القدس العربي " قرار بريطانيا وقف رخص أسلحة لإسرائيل خطوة مهمة ولكن غير كافية"
تعليقا على القرار البريطاني، قال زملط لـ”القدس العربي” إنه “خطوة في الاتجاه الصحيح، لكن ليست كافية ، وأضاف أن القضية ليست في وجود تنبؤات بأن اسرائيل تخرق بشكل فاضح للقانون الدولي، بل هناك تأكيدات. وقرار محكمة العدل الدولية الأخير واضح وكامل وشامل
وأفاد السفير الفلسطيني أنه سيكون الأسبوع المقبل المتحدث الرئيسي في مؤتمر اتحاد نقابات العمال البريطانية ويرى زملط أن الحكومات السابقة لم تكن قريبة من نبض الشارع البريطاني وخصوصاً ما يتعلق بالسياسة الخارجية، وتحديدا ما يتعلق بفلسطين
صحيفة الخليج:الشرق الأوسط وخريطة التحولات الدولية
برى كاتب المقال أنه من التغيرات الواضحة في مشهد النظام العالمي اليوم، نشهد تراجعاً للدور الأمريكي مع تصاعد وتنامي دور الصين كقوة ذات نفوذ كبير لقوة الصين، ومن المعروف يقول الكاتب أن منطقة الشرق الأوسط، تعد من أكثر المناطق في العالم تعرضاً للتغيرات والتحديات، الداخلية والخارجية، بحكم أهميتها الاستراتيجية، والنفطية، والمالية، والأمنية، إضافة بالطبع إلى موقعها الجغرافي، ومن يقيم معها علاقة يكون قادراً على صياغة بؤر القوة والتأثير
وخلص الكاتب إلى أن الحرب في غزة تشكل أكبر التحديات التي قد تترتب على تداعياتها إعادة رسم الخريطة السياسية، وشكل التحالفات في المستقبل
الشرق الأوسط: ليبيا بين الدولة المؤجلة والدولة الفاشلة
اعتبر جبريل العبيدي في مقاله أن ليبيا تتعرض لمؤامرة وفيتو دولي باستمرار الفوضى وتمكين أقلية «الإخوان» والإسلام السياسي وإعادة تدويرهم في حكم ليبيا، والتآمر الدولي بأيدٍ داخلية موجود في هذا الإطار وبالأيدي الداخلية.
ويرى الكاتب أن ليبيا ذاهبة إلى التشظي بسببهم، وبالتالي ستكون مكاناً للفتن والحروب إذا لم يجمع الليبيون أمرهم، مضيفا أن التفريط في السيادة الوطنية اليوم، بل وفي الثروة الوطنية، بترسيم حدود جغرافية زائفة مع تركيا التي لا تربطها بليبيا أي حدود جغرافية هي جريمة تاريخية تسببت في ضياع ثروات ليبية وشرعنة نهبها، وتسليم ليبيا قاعدة للأتراك يعدُّ جريمة خيانة عظمى لا تسقط بالتقادم ويجب ملاحقة مرتكبيها ضمن اتفاقية فرطت في حق السيادة الليبية على أراضيها
العربي الجديد:ماذا يمكن أن تقدّم مصر للصومال؟
أشار الكاتب إلى أن الصوماللا تحتاج في هذه المرحلة الحرجة، التي تخوض فيها الحكومة الفيدرالية معركة ضدّ حركة الشباب الموالية لتنظيم القاعدة، إلى مُجرَّد إرسال بعثاتٍ تعليميةٍ مصرية أو علاقات ثقافية ودبلوماسية لا ترقى إلى المستوى المطلوب، بل إنّ الشغل الشاغل في اهتمامات الحكومة الفيدرالية ينصبّ حالياً على الهاجس الأمني، وعلى دعم المؤسسة العسكرية تقنياً ولوجستياً، فإذا أرادت مصر أن توثّق علاقاتها مع مقديشو، حسب الكاتب، فعليها التركيز في تعزيز قدرات الجيش الصومالي، وفي تكثيف التدريبات العسكرية لمنتسبي المنظومة الأمنية، وفي التعاون الأمني والاستخباراتي مع الأجهزة الأمنية، وألا تكون الوعود المصرية لدعم المؤسّسة العسكرية في الصومال تحت رهن بيروقراطية النظام المصري، التي ستعيق تحقيق تقدّمٍ ملموسٍ في صعيد التعاون العسكري والأمني بين الجانبَين، فغياب الأمن في الصومال لم يُؤثّر على تماسكه الداخلي فحسب، بل أيضاً تسبّب في تراجع علاقاته الخارجية مع محيطه العربي والأفريقي
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners