
Sign up to save your podcasts
Or
محادثات روما لا تختلف عن سابقاتها، نتنياهو لا يعير اعتبارا لواشنطن، ومصر من التصعيد إلى المرونة مع اللاجئين. عناوين اخترناها من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 28 تموز/يونيو 2024.
الخليج الاماراتية
الحرب الإسرائيلية والإنسانية.
إنعاش المفاوضات حول هدنة محتملة في غزة، واجتماع ينعقد في روما بين مدير ال سي آي ايه ويليام بيرنز ومسؤولين مصريين وقطريين رفيعي المستوى إضافة إلى وفد إسرائيلي. والغاية القديمة المتجددة محاولة أخرى لإتمام صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار.
هنا تشير افتتاحية الصحيفة الى ان فرص نجاح هذه الجولة لا تختلف عن سابقاتها، لأنها تحمل في طياتها عوامل الفشل، بسبب تعنّت بنيامين نتنياهو الرافض أصلاً لأي اتفاق، وها هو يضع شروطاً جديدة أسماها تعديلات يحملها وفده إلى روما وتتعلق بوضع العراقيل.
وبرأي الخليج الإماراتية, لقد طالت هذه الحرب أكثر من كل التوقعات، حتى باتت إطالة أمدها سياسة إسرائيلية رسمية لا تريد الحكومة المتطرفة التي يقودها نتنياهو إنهاءها أو الخروج منها، لأن يومها الأخير لن يكون في صالحها وأن النصر الكامل الذي تتوهمه لن يتحقق.
الشرق الاوسط
الآن أعينكم على نتنياهو.
نقرأ ل طارق الحميد ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتصرف غير مكترث بالضغوط الدولية. كما ان آخر ما يكترث به نتنياهو الآن هو واشنطن، أو الإدارة الأميركية.
وعليه، فإن نتنياهو يتصرف الآن وكأن الضوء الأخضر قد منح له في طريق مفتوح، وحتى نوفمبر، لكون الولايات المتحدة لم تدخل فقط مرحلة ما يعرف بـالفصل المجنون»، فصل الانتخابات الرئاسية.
ولذا ووفق الحميد في الشرق الأوسط، سيتحرك نتنياهو الآن حراً طليقاً، دون ضغوط سياسية حقيقية. وكل ذلك خطر على غزة، ومشروع الدولة الفلسطينية، وكذلك على لبنان الذي هو فعلياً في حالة حرب مع إسرائيل.
الأكيد أن نتنياهو يسعى لتمهيد الأرضية للتعامل مع الرئيس الأميركي القادم، أيّاً كان، وليس مستعداً لتقديم أي تنازل الآن، خصوصاً أنه يَلْمح فرصاً أكبر لترامب. ولذا النصيحة هي: الآن أعينكم على نتنياهو.
العربي الجديد
أردنياً ... ماذا لو عاد ترامب؟
محمد أبو رمان يتطرق في مقاله الى أسئلة تشغل مطبخ القرار في عمّان الآن بشأن تحدٍّ كبيرٍ في العام 2025، ويجري التفكير في السيناريوهات والخيارات والبدائل الأردنية في مواجهة ذلك، والسؤال المفتاح هو: ما إذا كان دونالد ترامب سيتمسّك مرّة أخرى بـصفقة القرن، وسيعاود الضغوط على الأردن، خاصّة بعد الحرب على غزّة؟
وفي حال كان هنالك قرار بتصفية القضية الفلسطينية، وكانت هنالك موافقة إقليمية عربية على ذلك، فإنّ ما سيحدث سينعكس على الضفّة والسلطة، وعلى المصالح الأردنية. وسيصبح الأردن أمام خياراتٍ محدودةٍ حيث يرى اتّجاهٌ من السياسيين الأردنيين أنّ من المُبكّر الوصول إلى النتيجة السابقة، بشأن سلوك ترامب في المرحلة المقبلة. ولكن حسب أبو رمان في العربي الجديد,ما هو واضح أنّ اليمين الإسرائيلي متشوّق كثيراً لعودة ترامب، ويماطل في كلّ الحلول المطروحة لوقف إطلاق النار والحرب، لعلّ وعسى يأتي ترامب وتتغيّر المعادلات في المنطقة.
العرب اللندنية
الحكومة المصرية تعدّل الخطاب المناوئ للاجئين.
بدت مرونة الخطاب المصري تجاه اللاجئين محاولة لعدم خسارة المكاسب التي حققتها على مدار سنوات مضت، لأن الخشونة في التعامل معهم بإجراءات جديدة أو شحن الرأي العام ضدهم قد تتسبب في أزمات داخلية وخارجية.
أحمد حافظ ينقل ما يراه مراقبون أن رسائل الطمأنة من جانب الحكومة تجاه اللاجئين لا توحي بأنها قررت التراجع عن ترحيل المخالفين لشروط الإقامة، لكنها ستتعامل بهدوء وبلا خشونة مادية، مع إقناع المواطنين المصريين بأن النظام مستمر في التعامل مع اللاجئين كضيوف، وعليهم الالتزام بتلك السياسة بلا تحفز أو اضطهاد ضدهم.
هذه الرسائل تضيف العرب اللندنية، ان هذا الملف يمثل للقاهرة قوة إقليمية مضاعفة من الناحية السياسية، استفادت منه مؤخرا بحزمة تمويلية دولية من الاتحاد الأوروبي تقدر بحوالي 7 مليارات يورو، تشمل قروضا واستثمارات وتعاونا في ملف الهجرة إلى أوروبا.
5
33 ratings
محادثات روما لا تختلف عن سابقاتها، نتنياهو لا يعير اعتبارا لواشنطن، ومصر من التصعيد إلى المرونة مع اللاجئين. عناوين اخترناها من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاحد 28 تموز/يونيو 2024.
الخليج الاماراتية
الحرب الإسرائيلية والإنسانية.
إنعاش المفاوضات حول هدنة محتملة في غزة، واجتماع ينعقد في روما بين مدير ال سي آي ايه ويليام بيرنز ومسؤولين مصريين وقطريين رفيعي المستوى إضافة إلى وفد إسرائيلي. والغاية القديمة المتجددة محاولة أخرى لإتمام صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار.
هنا تشير افتتاحية الصحيفة الى ان فرص نجاح هذه الجولة لا تختلف عن سابقاتها، لأنها تحمل في طياتها عوامل الفشل، بسبب تعنّت بنيامين نتنياهو الرافض أصلاً لأي اتفاق، وها هو يضع شروطاً جديدة أسماها تعديلات يحملها وفده إلى روما وتتعلق بوضع العراقيل.
وبرأي الخليج الإماراتية, لقد طالت هذه الحرب أكثر من كل التوقعات، حتى باتت إطالة أمدها سياسة إسرائيلية رسمية لا تريد الحكومة المتطرفة التي يقودها نتنياهو إنهاءها أو الخروج منها، لأن يومها الأخير لن يكون في صالحها وأن النصر الكامل الذي تتوهمه لن يتحقق.
الشرق الاوسط
الآن أعينكم على نتنياهو.
نقرأ ل طارق الحميد ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتصرف غير مكترث بالضغوط الدولية. كما ان آخر ما يكترث به نتنياهو الآن هو واشنطن، أو الإدارة الأميركية.
وعليه، فإن نتنياهو يتصرف الآن وكأن الضوء الأخضر قد منح له في طريق مفتوح، وحتى نوفمبر، لكون الولايات المتحدة لم تدخل فقط مرحلة ما يعرف بـالفصل المجنون»، فصل الانتخابات الرئاسية.
ولذا ووفق الحميد في الشرق الأوسط، سيتحرك نتنياهو الآن حراً طليقاً، دون ضغوط سياسية حقيقية. وكل ذلك خطر على غزة، ومشروع الدولة الفلسطينية، وكذلك على لبنان الذي هو فعلياً في حالة حرب مع إسرائيل.
الأكيد أن نتنياهو يسعى لتمهيد الأرضية للتعامل مع الرئيس الأميركي القادم، أيّاً كان، وليس مستعداً لتقديم أي تنازل الآن، خصوصاً أنه يَلْمح فرصاً أكبر لترامب. ولذا النصيحة هي: الآن أعينكم على نتنياهو.
العربي الجديد
أردنياً ... ماذا لو عاد ترامب؟
محمد أبو رمان يتطرق في مقاله الى أسئلة تشغل مطبخ القرار في عمّان الآن بشأن تحدٍّ كبيرٍ في العام 2025، ويجري التفكير في السيناريوهات والخيارات والبدائل الأردنية في مواجهة ذلك، والسؤال المفتاح هو: ما إذا كان دونالد ترامب سيتمسّك مرّة أخرى بـصفقة القرن، وسيعاود الضغوط على الأردن، خاصّة بعد الحرب على غزّة؟
وفي حال كان هنالك قرار بتصفية القضية الفلسطينية، وكانت هنالك موافقة إقليمية عربية على ذلك، فإنّ ما سيحدث سينعكس على الضفّة والسلطة، وعلى المصالح الأردنية. وسيصبح الأردن أمام خياراتٍ محدودةٍ حيث يرى اتّجاهٌ من السياسيين الأردنيين أنّ من المُبكّر الوصول إلى النتيجة السابقة، بشأن سلوك ترامب في المرحلة المقبلة. ولكن حسب أبو رمان في العربي الجديد,ما هو واضح أنّ اليمين الإسرائيلي متشوّق كثيراً لعودة ترامب، ويماطل في كلّ الحلول المطروحة لوقف إطلاق النار والحرب، لعلّ وعسى يأتي ترامب وتتغيّر المعادلات في المنطقة.
العرب اللندنية
الحكومة المصرية تعدّل الخطاب المناوئ للاجئين.
بدت مرونة الخطاب المصري تجاه اللاجئين محاولة لعدم خسارة المكاسب التي حققتها على مدار سنوات مضت، لأن الخشونة في التعامل معهم بإجراءات جديدة أو شحن الرأي العام ضدهم قد تتسبب في أزمات داخلية وخارجية.
أحمد حافظ ينقل ما يراه مراقبون أن رسائل الطمأنة من جانب الحكومة تجاه اللاجئين لا توحي بأنها قررت التراجع عن ترحيل المخالفين لشروط الإقامة، لكنها ستتعامل بهدوء وبلا خشونة مادية، مع إقناع المواطنين المصريين بأن النظام مستمر في التعامل مع اللاجئين كضيوف، وعليهم الالتزام بتلك السياسة بلا تحفز أو اضطهاد ضدهم.
هذه الرسائل تضيف العرب اللندنية، ان هذا الملف يمثل للقاهرة قوة إقليمية مضاعفة من الناحية السياسية، استفادت منه مؤخرا بحزمة تمويلية دولية من الاتحاد الأوروبي تقدر بحوالي 7 مليارات يورو، تشمل قروضا واستثمارات وتعاونا في ملف الهجرة إلى أوروبا.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners