
Sign up to save your podcasts
Or
مستقبل قطاع غزة بين الحلول العربية والغربية، ومسار العلاقات الأوروبية الأمريكية ،والشأن الأوكراني من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 22 فبراير/شباط 2025
الاتحاد الإماراتية :غزة..الحل العربي أم الدولي؟
اعتبر طارق فهمي في مقاله أن الحديث عن الحل العربي في مواجهة الحل الدولي سيظل مطروحاً، وفي سياقات مرتبطة بالفعل بالأهداف الإسرائيلية من التعامل مع الطرح الأميركي في المقام الأول، وبعد إعادة تكرار الحديث عن مستقبل القطاع والتعامل مع الوضع الراهن ببقاء حركة «حماس»، أم إعادة تعويم دورها السياسي مجدداً ،وأضاف أن الحل العربي سيبقى الأكثر قبولاً بشرط أن يتم في سياق حقيقي متصل، ولا يتوقف عند مسار الإعمار فقط، بل يمتد إلى إيجاد بيئة مناسبة لإصلاح البيت الفلسطيني بالكامل، والانتقال التدريجي للعمل في سياق من الأولويات، مع الإقرار العربي أمام المنظومة الدولية والأميركية على وجه الخصوص بأن غزة شأن عربي يجب التعامل معه، وأن المضي في هذا المسار سيدفع بالشرق الأوسط إلى الاستقرار.
الخليج: سوريا.. وعمقها العربي
أشار حسام ميرو في مقاله إلى أن القسم الأكبر من النخب السورية، السياسية والاقتصادية، يدرك أن خروج سوريا من أوضاعها الكارثية، مرتبط إلى حدّ كبير بمدى وقوف دول الخليج ومصر مع سوريا سياسياً واقتصادياً وتنموياً، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ما مدى إمكانية تأثير هذه النخبة في عملية إنتاج النظام السياسي الجديد؟
ويرى الكاتب أن عودة سوريا إلى علاقة تبادلية وتشاركية مع عمقها العربي مرهونة بالمسار السياسي وبشكل مباشر باستقرار نظام سياسي على أسس حديثة وهو استقرار غير ممكن من غير مشاركة النخب السياسية والاقتصادية الحديثة في بناء النظام وهذا المسار بين الداخل السوري وبين العمق العربي يحتاج إلى بناء آليات تفاعلية، تقوم على فهم ضرورة خروج سوريا من أوضاعها الكارثية وفهم ضرورات التوازن في الإقليم، فاستقرار ونمو سوريا على أسس حديثة ضرورة من ضرورات بناء منظومة أمن واستقرار في المنطقة، كمقدمة لإعادة توجيه الإمكانات للتعامل المنهجي،مع تحديات المستقبل غير السياسية ،من أمن واقتصاد وتكنولوجيا وتطور المنظومات العلمية والبحثية.
أندبندنت عربية:سلام تقاسم أوكرانيا بين بوتين وترمب
اعتبر كاتب المقال أن الجميع في حاجة إلى وقف الخسائر، لكن السؤال هو أي نوع من إنهاء الحرب وبأي ثمن؟ فليس أخطر من الحرب سوى الحل السيئ. والأخطر منهما هو توظيف الحل السيئ بعد توظيف الحرب في تقاسم روسيا وأميركا لأوكرانيا. روسيا تضم الأراضي التي احتلتها، وأميركا تستولي على ما تحت الأرض من معادن ثمينة، وهما معاً يسهمان في إضعاف أوروبا والتلاعب بالخلافات السياسية بين دولها
وأوضح الكاتب أن أهداف هذه الحرب تتجاوز أوكرانيا إلى تحديد من له اليد العليا في أوروبا وتصحيح معادلات ما بعد الحرب الباردة والأحادية الأميركية على قمة النظام العالمي.
العربي الجديد: أوروبا في صراعها الوجودي
اعتبر بيار عقيقي أن ما تستطيع ألمانيا وفرنسا فعله أكبر بكثير ممّا يقوم به قادتهما. و الجيوبوليتيك الألماني نعمة حقيقية لبرلين، بموقعها وسط القارّة الأوروبية، أمّا فرنسا فتبقى المفتاح الأمثل لمحيط أطلسي لا تعرقله الجزر البريطانية، وأوضح الكاتب أن الفرصة فريدة اليوم أمام الألمان لقيادة أوروبا ضمن مفهوم استقلالية القرار الأوروبي، شرط ألا يقفز "البديل لأجل ألمانيا" إلى السلطة. وفرنسا من جهتها، لم تفهم بعد أن المعالجات التقليدية للمسائل الدينية والعرقية والطبقية تمنحها مظهر العاجز عن التحرّك، تحديداً بعد الفشل الذريع في التفاهم مع الأفارقة، والانسحابات المتلاحقة للجنود الفرنسيين من دول أفريقية وتحتاج باريس عملياً إلى اعتماد مقاربةٍ مبنيةٍ على فعل لا ردّة فعلي ،يعلق كاتب المقال
5
33 ratings
مستقبل قطاع غزة بين الحلول العربية والغربية، ومسار العلاقات الأوروبية الأمريكية ،والشأن الأوكراني من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 22 فبراير/شباط 2025
الاتحاد الإماراتية :غزة..الحل العربي أم الدولي؟
اعتبر طارق فهمي في مقاله أن الحديث عن الحل العربي في مواجهة الحل الدولي سيظل مطروحاً، وفي سياقات مرتبطة بالفعل بالأهداف الإسرائيلية من التعامل مع الطرح الأميركي في المقام الأول، وبعد إعادة تكرار الحديث عن مستقبل القطاع والتعامل مع الوضع الراهن ببقاء حركة «حماس»، أم إعادة تعويم دورها السياسي مجدداً ،وأضاف أن الحل العربي سيبقى الأكثر قبولاً بشرط أن يتم في سياق حقيقي متصل، ولا يتوقف عند مسار الإعمار فقط، بل يمتد إلى إيجاد بيئة مناسبة لإصلاح البيت الفلسطيني بالكامل، والانتقال التدريجي للعمل في سياق من الأولويات، مع الإقرار العربي أمام المنظومة الدولية والأميركية على وجه الخصوص بأن غزة شأن عربي يجب التعامل معه، وأن المضي في هذا المسار سيدفع بالشرق الأوسط إلى الاستقرار.
الخليج: سوريا.. وعمقها العربي
أشار حسام ميرو في مقاله إلى أن القسم الأكبر من النخب السورية، السياسية والاقتصادية، يدرك أن خروج سوريا من أوضاعها الكارثية، مرتبط إلى حدّ كبير بمدى وقوف دول الخليج ومصر مع سوريا سياسياً واقتصادياً وتنموياً، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ما مدى إمكانية تأثير هذه النخبة في عملية إنتاج النظام السياسي الجديد؟
ويرى الكاتب أن عودة سوريا إلى علاقة تبادلية وتشاركية مع عمقها العربي مرهونة بالمسار السياسي وبشكل مباشر باستقرار نظام سياسي على أسس حديثة وهو استقرار غير ممكن من غير مشاركة النخب السياسية والاقتصادية الحديثة في بناء النظام وهذا المسار بين الداخل السوري وبين العمق العربي يحتاج إلى بناء آليات تفاعلية، تقوم على فهم ضرورة خروج سوريا من أوضاعها الكارثية وفهم ضرورات التوازن في الإقليم، فاستقرار ونمو سوريا على أسس حديثة ضرورة من ضرورات بناء منظومة أمن واستقرار في المنطقة، كمقدمة لإعادة توجيه الإمكانات للتعامل المنهجي،مع تحديات المستقبل غير السياسية ،من أمن واقتصاد وتكنولوجيا وتطور المنظومات العلمية والبحثية.
أندبندنت عربية:سلام تقاسم أوكرانيا بين بوتين وترمب
اعتبر كاتب المقال أن الجميع في حاجة إلى وقف الخسائر، لكن السؤال هو أي نوع من إنهاء الحرب وبأي ثمن؟ فليس أخطر من الحرب سوى الحل السيئ. والأخطر منهما هو توظيف الحل السيئ بعد توظيف الحرب في تقاسم روسيا وأميركا لأوكرانيا. روسيا تضم الأراضي التي احتلتها، وأميركا تستولي على ما تحت الأرض من معادن ثمينة، وهما معاً يسهمان في إضعاف أوروبا والتلاعب بالخلافات السياسية بين دولها
وأوضح الكاتب أن أهداف هذه الحرب تتجاوز أوكرانيا إلى تحديد من له اليد العليا في أوروبا وتصحيح معادلات ما بعد الحرب الباردة والأحادية الأميركية على قمة النظام العالمي.
العربي الجديد: أوروبا في صراعها الوجودي
اعتبر بيار عقيقي أن ما تستطيع ألمانيا وفرنسا فعله أكبر بكثير ممّا يقوم به قادتهما. و الجيوبوليتيك الألماني نعمة حقيقية لبرلين، بموقعها وسط القارّة الأوروبية، أمّا فرنسا فتبقى المفتاح الأمثل لمحيط أطلسي لا تعرقله الجزر البريطانية، وأوضح الكاتب أن الفرصة فريدة اليوم أمام الألمان لقيادة أوروبا ضمن مفهوم استقلالية القرار الأوروبي، شرط ألا يقفز "البديل لأجل ألمانيا" إلى السلطة. وفرنسا من جهتها، لم تفهم بعد أن المعالجات التقليدية للمسائل الدينية والعرقية والطبقية تمنحها مظهر العاجز عن التحرّك، تحديداً بعد الفشل الذريع في التفاهم مع الأفارقة، والانسحابات المتلاحقة للجنود الفرنسيين من دول أفريقية وتحتاج باريس عملياً إلى اعتماد مقاربةٍ مبنيةٍ على فعل لا ردّة فعلي ،يعلق كاتب المقال
1,172 Listeners
721 Listeners
102 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
119 Listeners
97 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners