
Sign up to save your podcasts
Or
أسباب استمرار الحرب في غزة ودور العرب الأمريكيين في الانتخابات الرئاسية المقبلة،إضافة إلى المخاوف من تطورات الحرب في أوكرانيا من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 09 يونيو/ حزيران 2024
العربي الجديد: مفترق طرق تاريخي
أشارت الصحيفة إلى ما وصفه بحالة "عدم اليقين" والضبابية، التي تُخيّم على المشهد في غزّة، وتصيب حتّى الأطراف المعنيّة باتخاذ القرارات،وتساءل الكاتب أين تكمن العقدة؟... في أمرين رئيسَين؛ الأول، بنية الحكومة الإسرائيلية الحالية، وهي يمين مُتطرّف مُتشدّد، يشارك في حكومة نتنياهو، إضافة إلى نتنياهو الذي يخلط بين منظوره الأيديولوجي للأمن القومي الإسرائيلي والأسباب الشخصية الحاسمة في موقفه من وقف إطلاق النار، والضمانات التي يريدها من الأميركيين لمستقبله السياسي
أما الأمر الثاني حسب الكاتب فهي العقلية التي تحكم إسرائيل، أو منطق المُنتصر والمُتغلّب الدائم، أو "اعتياد النصر، وهي عقلية تقوم على معايير حاسمة في الحدود الدنيا للأمن الإسرائيلي، وفي الحالة الراهنة لن يكون مقبولاً، لنتنياهو، والمؤسّسات العسكرية والأمنية الإسرائيلية، أقلّ من تدمير "حماس" بالكامل، وضمانات فيما يتعلّق بمستقبل غزّة، بما يعني عدم قيام أيّ تهديد عسكري مباشر من هناك، والحال نفسها، في مرحلة لاحقة، ستكون مع حزب الله ولبنان
الرأي الكويتية:لبنان وثمن حرب غزّة
أشار خير الله خير الله إلى أن لبنان يقف على عتبة كارثة واضحة المعالم في غياب قوى داخلية تستطيع منع حدوث ذلك،و تكمن المشكلة في غياب أي منطق لبناني غير منطق سلاح «حزب الله»، أي المنطق الإيراني. ولا شكّ أنه من حقّ «الجمهوريّة الإسلاميّة» امتلاك حسابات خاصة بها. لكنّ من حقّ اللبنانيين أيضاً امتلاك حسابات خاصة بهم حرصاً على بلدهم، حسب تعبير الكاتب
هل يمكن التعويل على دور فرنسي وأوروبي أكثر فعاليّة في ضوء الزيارة التي يقوم بها الرئيس جو بايدن لباريس حالياً يتساءل خير الله؟ ليس معروفاً بعد يقول الكاتب هل من رغبة غربية في رفض الرضوخ للمطالب الإيرانية التي في مقدّمها أن تكون «الجمهوريّة الإسلاميّة» الدولة الأهم في المنطقة والاعتراف بأن لا تسويات أو حلول من دون رضوخ أميركي لما تعتبره طهران واقعاً لا مفرّ منه
الاتحاد الإماراتية: انتخابات 2024.. عرب أميركا في استطلاعات الرأي
أشارت الصحيفة إلى أن التقييمات السلبية لبايدن مدفوعة إلى حد كبير بـ 56% من «الديمقراطيين» الذين ينظرون إليه بشكل سلبي. ومن ناحية أخرى، فإن أرقام ترامب أعلى لأنه يحتفظ بدعم شبه كامل من أولئك الذين يُعرّفون أنفسهم كـ«جمهوريين». وحدثت أهم خسائر بايدن بين العرب الأميركيين بين الناخبين الشباب والمهاجرين - وهما مجموعتان مالتا بشدة في العقود الأخيرة نحو الحزب «الديمقراطي»،
يقول 57%من الشباب إن غزة سيكون لها دور «مهم جداً» في تحديد تصويتهم في نوفمبر. و قال 88% من الأميركيين العرب إن لديهم وجهة نظر سلبية حول الطريقة التي تعامل بها بايدن مع الحرب
الخليج :الانعطافة الخطرة في الحرب الأوكرانية
يرى كاتب المقال أن الخطوة الأمريكية والغربية بالسماح لأوكرانيا باستخدام التكنولوجيا العسكرية المقدّمة لها من دول حلف «الناتو»، لضرب أهداف عسكرية داخل الأراضي الروسية، بحجة الدفاع عن خاركيف، يهدف إلى تصعيد الصراع مع موسكو، لدفعها نحو التفكير جدياً بالمضي نحو تسوية سياسية مع كييف، وتقديم تنازلات بما يخصّ الأراضي التي أصبحت تحت سيطرتها، لكن، مثل هذه الانعطافة الغربية الخطرة، هي شكل من أشكال المغامرة العسكرية والسياسية، لأنها قد تدفع نحو تصعيد روسي نوعي، يتمثّل باستخدام أسلحة نووية تكتيكية
واعتبر الكاتب أنه مع كل ما أنتجته هذه الحرب من كوارث وأزمات، لكن ما قد تتجّه نحوه، قد يجعل من تلك الكوارث والأزمات مجرّد تفصيل ثانوي أمام هول ما قد يحدث
5
33 ratings
أسباب استمرار الحرب في غزة ودور العرب الأمريكيين في الانتخابات الرئاسية المقبلة،إضافة إلى المخاوف من تطورات الحرب في أوكرانيا من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 09 يونيو/ حزيران 2024
العربي الجديد: مفترق طرق تاريخي
أشارت الصحيفة إلى ما وصفه بحالة "عدم اليقين" والضبابية، التي تُخيّم على المشهد في غزّة، وتصيب حتّى الأطراف المعنيّة باتخاذ القرارات،وتساءل الكاتب أين تكمن العقدة؟... في أمرين رئيسَين؛ الأول، بنية الحكومة الإسرائيلية الحالية، وهي يمين مُتطرّف مُتشدّد، يشارك في حكومة نتنياهو، إضافة إلى نتنياهو الذي يخلط بين منظوره الأيديولوجي للأمن القومي الإسرائيلي والأسباب الشخصية الحاسمة في موقفه من وقف إطلاق النار، والضمانات التي يريدها من الأميركيين لمستقبله السياسي
أما الأمر الثاني حسب الكاتب فهي العقلية التي تحكم إسرائيل، أو منطق المُنتصر والمُتغلّب الدائم، أو "اعتياد النصر، وهي عقلية تقوم على معايير حاسمة في الحدود الدنيا للأمن الإسرائيلي، وفي الحالة الراهنة لن يكون مقبولاً، لنتنياهو، والمؤسّسات العسكرية والأمنية الإسرائيلية، أقلّ من تدمير "حماس" بالكامل، وضمانات فيما يتعلّق بمستقبل غزّة، بما يعني عدم قيام أيّ تهديد عسكري مباشر من هناك، والحال نفسها، في مرحلة لاحقة، ستكون مع حزب الله ولبنان
الرأي الكويتية:لبنان وثمن حرب غزّة
أشار خير الله خير الله إلى أن لبنان يقف على عتبة كارثة واضحة المعالم في غياب قوى داخلية تستطيع منع حدوث ذلك،و تكمن المشكلة في غياب أي منطق لبناني غير منطق سلاح «حزب الله»، أي المنطق الإيراني. ولا شكّ أنه من حقّ «الجمهوريّة الإسلاميّة» امتلاك حسابات خاصة بها. لكنّ من حقّ اللبنانيين أيضاً امتلاك حسابات خاصة بهم حرصاً على بلدهم، حسب تعبير الكاتب
هل يمكن التعويل على دور فرنسي وأوروبي أكثر فعاليّة في ضوء الزيارة التي يقوم بها الرئيس جو بايدن لباريس حالياً يتساءل خير الله؟ ليس معروفاً بعد يقول الكاتب هل من رغبة غربية في رفض الرضوخ للمطالب الإيرانية التي في مقدّمها أن تكون «الجمهوريّة الإسلاميّة» الدولة الأهم في المنطقة والاعتراف بأن لا تسويات أو حلول من دون رضوخ أميركي لما تعتبره طهران واقعاً لا مفرّ منه
الاتحاد الإماراتية: انتخابات 2024.. عرب أميركا في استطلاعات الرأي
أشارت الصحيفة إلى أن التقييمات السلبية لبايدن مدفوعة إلى حد كبير بـ 56% من «الديمقراطيين» الذين ينظرون إليه بشكل سلبي. ومن ناحية أخرى، فإن أرقام ترامب أعلى لأنه يحتفظ بدعم شبه كامل من أولئك الذين يُعرّفون أنفسهم كـ«جمهوريين». وحدثت أهم خسائر بايدن بين العرب الأميركيين بين الناخبين الشباب والمهاجرين - وهما مجموعتان مالتا بشدة في العقود الأخيرة نحو الحزب «الديمقراطي»،
يقول 57%من الشباب إن غزة سيكون لها دور «مهم جداً» في تحديد تصويتهم في نوفمبر. و قال 88% من الأميركيين العرب إن لديهم وجهة نظر سلبية حول الطريقة التي تعامل بها بايدن مع الحرب
الخليج :الانعطافة الخطرة في الحرب الأوكرانية
يرى كاتب المقال أن الخطوة الأمريكية والغربية بالسماح لأوكرانيا باستخدام التكنولوجيا العسكرية المقدّمة لها من دول حلف «الناتو»، لضرب أهداف عسكرية داخل الأراضي الروسية، بحجة الدفاع عن خاركيف، يهدف إلى تصعيد الصراع مع موسكو، لدفعها نحو التفكير جدياً بالمضي نحو تسوية سياسية مع كييف، وتقديم تنازلات بما يخصّ الأراضي التي أصبحت تحت سيطرتها، لكن، مثل هذه الانعطافة الغربية الخطرة، هي شكل من أشكال المغامرة العسكرية والسياسية، لأنها قد تدفع نحو تصعيد روسي نوعي، يتمثّل باستخدام أسلحة نووية تكتيكية
واعتبر الكاتب أنه مع كل ما أنتجته هذه الحرب من كوارث وأزمات، لكن ما قد تتجّه نحوه، قد يجعل من تلك الكوارث والأزمات مجرّد تفصيل ثانوي أمام هول ما قد يحدث
1,168 Listeners
719 Listeners
107 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
121 Listeners
100 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
18 Listeners
5 Listeners
5 Listeners