
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع العربية اليوم 30مارس اذار 2025 عدة مقالات من بينها مقال عن إزالة السلاح في لبنان في ظل التطورات الإقليمية وموضوع عن استعراض إيران لقوتها العسكرية قبل التفاوض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
صحيفة نداء الوطن اللبنانية: لا حلّ إلا بجدولة إزالة السلاحيرى ماريو مالكون في صحيفة نداء الوطن اللبنانية ان المسألة لم تعد، مَن هي الجهة التي تقف خلف إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان، ولم تعد المشهدية تحتمل مسارعة هذا المسؤول أو ذاك لتبرئة "حزب الله" من الوقوف خلف عملية خرق اتفاق وقف إطلاق النار من الجانب اللبناني. إنّ الأساس في الاتفاق هو نزع سلاح كل المجموعات المسلّحة، خارج إطار الدولة، وعلى كامل الأراضي اللبنانية.
وأوضح الكاتب ان الدولة اللبنانية إن كانت قد جمعت سلاح "حزب الله" وفكّكت بُناه من جنوب الليطاني وبسطت سلطة قواها الشرعية "حصراً" في تلك المنطقة، كما تدّعي، فهي حتماً لم تنزع سلاح بقيّة الجماعات، ولم تنزعها وسلاح "الحزب" من بقية المناطق، وإلّا لما كانت حصلت عملية إطلاق الصواريخ الأولى في 22 الشهر الحالي، لتتكرّر العملية الثانية بعد أقل من أسبوع.
واعتبر الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية إنّ انهاء الوجود العسكري لـ"الحزب الله " ولكل ما هو غير شرعي، قد تمّ بموافقته وموافقة الدولة وبتعهّد علني مبرم أمام العالم بأسره وعلى الورق، أمّا التنفيذ ميدانياً فهو من مهمّة الدولة في لبنان بناءً على تعهّدها هذا، ولا يمكنها، كما يحلو لبعض مسؤوليها أن يفعلوا، أن ترمي هذه المهمّة نحو مستقبل غير معروف.
موقع انديبندنت عربية: إيران تستعرض قوتها العسكرية قبل التفاوض مع ترمبتقول هدى رؤوف في موقع انديبندنت عربية ان طهران تعي مدى تقادم قدراتها العسكرية التقليدية، فلا تزال القوات الجوية والبحرية الإيرانية متأخرة بصورة كبيرة عن نظيراتها الأميركية والإسرائيلية والخليجية كذلك، لكنها بإعلانها عن قواعد صواريخ تحت الأرض فإنها تحاول حفظ ماء الوجه عند الدخول في مفاوضات مع ترمب، حتى لا تدخلها تحت الترهيب والتهديد.
وتابعت الكاتبة ان طهران ربما تحاول إثبات أنها لا تزال قادرة على تطوير قدراتها العسكرية وإعادة بناء قوة الردع لديها، لذا تهدف من عروض الصواريخ والتدريبات العسكرية الأخيرة إلى تحقيق هدفين، الأول تعزيز الدعم المحلي من خلال الدعاية، والثانية تعزيز الحرب النفسية ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، والمفارقة أن طهران تستعرض تلك المشاهد وتشير إلى تضخيم قدراتها العسكرية في وقت يظل برنامجها الصاروخي الباليستي هو التهديد الرئيس.
وأوضحت هدى رؤوف في موقع انديبندنت عربية ان إيران تحاول استعراض قوتها العسكرية وسط تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمبوقيامه بتحديد مهلة شهرين لطهران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وإقليمياً تعزز الولايات المتحدة قواتها في الشرق الأوسط
موقع البيان: موجة العداء للأجانب!نشرت منار شوبرجي مقالا ترى ان ترحيل الولايات المتحدة لمئات الفنزويليين إلى بلادهم أو لسجن بالسلفادور الشهر الماضي، بدعوى عضويتهم في عصابات إجرامية هو واحد من قرارات ترامب تنفيذاً لتعهده الانتخابي بترحيل المهاجرين غير الشرعيين.
لكن الحملة تضيف الكاتبة هي إحدى تجليات الموجة الأمريكية الحالية من العداء للأجانب، والتي باتت تستهدف المهاجرين الشرعيين، بل والسياح وأصحاب الإقامات الدائمة من الأوروبيين.
والعداء للأجانب ظاهرة ذات تاريخ طويل في المجتمع الأمريكي، فلا تكاد جذوتها تخبو حتى تعود لتطفو على السطح.. والموجة الحالية بدأت منذ أعوام، ولكنها ازدادت قوة مع حملة ترامب الانتخابية في 2015..
ونقلت الكاتبة في موقع البيان عن تقارير صحفية كشفت أن عدداً من الفنزويليين الذين تم ترحيلهم لسجن السلفادور لا علاقة لهم بعالم الجريمة، بل وبعضهم دخل الولايات المتحدة بشكل شرعي، لكن الأمر لا يقتصر هذه المرة على أمريكا اللاتينية، إذ طال الأوروبيين أيضاً.
فعلى سبيل المثال، نشرت الخارجية الألمانية تحديثاً لإرشادات السفر أكدت فيه أن الحصول على التأشيرة لا يضمن دخول الولايات المتحدة، إذ لسلطات الحدود الأمريكية الكلمة الفصل.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع العربية اليوم 30مارس اذار 2025 عدة مقالات من بينها مقال عن إزالة السلاح في لبنان في ظل التطورات الإقليمية وموضوع عن استعراض إيران لقوتها العسكرية قبل التفاوض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
صحيفة نداء الوطن اللبنانية: لا حلّ إلا بجدولة إزالة السلاحيرى ماريو مالكون في صحيفة نداء الوطن اللبنانية ان المسألة لم تعد، مَن هي الجهة التي تقف خلف إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان، ولم تعد المشهدية تحتمل مسارعة هذا المسؤول أو ذاك لتبرئة "حزب الله" من الوقوف خلف عملية خرق اتفاق وقف إطلاق النار من الجانب اللبناني. إنّ الأساس في الاتفاق هو نزع سلاح كل المجموعات المسلّحة، خارج إطار الدولة، وعلى كامل الأراضي اللبنانية.
وأوضح الكاتب ان الدولة اللبنانية إن كانت قد جمعت سلاح "حزب الله" وفكّكت بُناه من جنوب الليطاني وبسطت سلطة قواها الشرعية "حصراً" في تلك المنطقة، كما تدّعي، فهي حتماً لم تنزع سلاح بقيّة الجماعات، ولم تنزعها وسلاح "الحزب" من بقية المناطق، وإلّا لما كانت حصلت عملية إطلاق الصواريخ الأولى في 22 الشهر الحالي، لتتكرّر العملية الثانية بعد أقل من أسبوع.
واعتبر الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية إنّ انهاء الوجود العسكري لـ"الحزب الله " ولكل ما هو غير شرعي، قد تمّ بموافقته وموافقة الدولة وبتعهّد علني مبرم أمام العالم بأسره وعلى الورق، أمّا التنفيذ ميدانياً فهو من مهمّة الدولة في لبنان بناءً على تعهّدها هذا، ولا يمكنها، كما يحلو لبعض مسؤوليها أن يفعلوا، أن ترمي هذه المهمّة نحو مستقبل غير معروف.
موقع انديبندنت عربية: إيران تستعرض قوتها العسكرية قبل التفاوض مع ترمبتقول هدى رؤوف في موقع انديبندنت عربية ان طهران تعي مدى تقادم قدراتها العسكرية التقليدية، فلا تزال القوات الجوية والبحرية الإيرانية متأخرة بصورة كبيرة عن نظيراتها الأميركية والإسرائيلية والخليجية كذلك، لكنها بإعلانها عن قواعد صواريخ تحت الأرض فإنها تحاول حفظ ماء الوجه عند الدخول في مفاوضات مع ترمب، حتى لا تدخلها تحت الترهيب والتهديد.
وتابعت الكاتبة ان طهران ربما تحاول إثبات أنها لا تزال قادرة على تطوير قدراتها العسكرية وإعادة بناء قوة الردع لديها، لذا تهدف من عروض الصواريخ والتدريبات العسكرية الأخيرة إلى تحقيق هدفين، الأول تعزيز الدعم المحلي من خلال الدعاية، والثانية تعزيز الحرب النفسية ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، والمفارقة أن طهران تستعرض تلك المشاهد وتشير إلى تضخيم قدراتها العسكرية في وقت يظل برنامجها الصاروخي الباليستي هو التهديد الرئيس.
وأوضحت هدى رؤوف في موقع انديبندنت عربية ان إيران تحاول استعراض قوتها العسكرية وسط تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمبوقيامه بتحديد مهلة شهرين لطهران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، وإقليمياً تعزز الولايات المتحدة قواتها في الشرق الأوسط
موقع البيان: موجة العداء للأجانب!نشرت منار شوبرجي مقالا ترى ان ترحيل الولايات المتحدة لمئات الفنزويليين إلى بلادهم أو لسجن بالسلفادور الشهر الماضي، بدعوى عضويتهم في عصابات إجرامية هو واحد من قرارات ترامب تنفيذاً لتعهده الانتخابي بترحيل المهاجرين غير الشرعيين.
لكن الحملة تضيف الكاتبة هي إحدى تجليات الموجة الأمريكية الحالية من العداء للأجانب، والتي باتت تستهدف المهاجرين الشرعيين، بل والسياح وأصحاب الإقامات الدائمة من الأوروبيين.
والعداء للأجانب ظاهرة ذات تاريخ طويل في المجتمع الأمريكي، فلا تكاد جذوتها تخبو حتى تعود لتطفو على السطح.. والموجة الحالية بدأت منذ أعوام، ولكنها ازدادت قوة مع حملة ترامب الانتخابية في 2015..
ونقلت الكاتبة في موقع البيان عن تقارير صحفية كشفت أن عدداً من الفنزويليين الذين تم ترحيلهم لسجن السلفادور لا علاقة لهم بعالم الجريمة، بل وبعضهم دخل الولايات المتحدة بشكل شرعي، لكن الأمر لا يقتصر هذه المرة على أمريكا اللاتينية، إذ طال الأوروبيين أيضاً.
فعلى سبيل المثال، نشرت الخارجية الألمانية تحديثاً لإرشادات السفر أكدت فيه أن الحصول على التأشيرة لا يضمن دخول الولايات المتحدة، إذ لسلطات الحدود الأمريكية الكلمة الفصل.
1,172 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners