
Sign up to save your podcasts
Or
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 25 يناير/كانون الثاني 2025 مخاوف الانقسامات داخل قطاع غزة وتحديات إنهاء الحرب في أوكرانيا و الشرق الأوسط
صحيفة العرب:الاقتتال الداخلي.. خطة حماس لإبقاء حكمها في غزة.
اعتبر كاتب المقال أن إسرائيل سعت للمحافظة على قوة ضئيلة من عناصر حماس لاستمرار سياسة الهروب من استحقاقات المرحلة المقبلة فنتنياهو يريد إعادة مقاربته السياسية بدعم بقايا حماس لإدامة الانقسام الفلسطيني
ويرى الكاتب أن مؤشرات اقتتال أهلي داخلي في القطاع باتت واضحة وملموسة، وحماس تدرك ذلك وتستشعره وتقرأه بعناية، حيث ستوظفه لفرض قوتها المسلحة لتثبيت وإبقاء معادلات حكمها تحت مرأى ومسمع قوات الاحتلال، التي ستدير مسارات القطاع عبر ترويض حماس وفقا لمصالحها وأهدافها الهادفة مجددا إلى استمرار دوامة الانقسام الفلسطيني للهروب من استحقاقات سياسية أصبحت ملحة لاستقرار المنطقة
اندبندنت عربية :إنهاء حرب ليس بالأمر السهل
أشار كاتب المقال إلى أن إنهاء الحرب في أوكرانيا وغزة يمثل أولوية قصوى في السياسة الخارجية للرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي قد يواجه صعوبات في تغيير النهج الأميركي دون تعاون فلاديمير بوتين وبنيامين نتنياهو. فمع مرور الوقت، أصبحت الأطراف المتحاربة أكثر وعياً بحدود قوتها وإمكاناتها، مما يفتح المجال أمام تسويات واقعية، رغم أن استدامة هذه التسويات تظل موضع تساؤل.
ويشرح الكاتب أن مصالح الولايات المتحدة في الصراع الأوروبي تتمثل في إنقاذ أوكرانيا وحماية أوروبا وكبح جماح روسيا.
وبطريقة موازية، لدى الولايات المتحدة ثلاث مصالح أساسية في الشرق الأوسط، وهي حماية إسرائيل، وكبح جماح إيران، وإنقاذ إمكانية قيام دولة فلسطينية، ويبدو تحقيق الهدفين الأولين ممكناً في المرحلة الحالية، لكن الهدف الثالث، الذي يعد ضرورياً لأي سلام واستقرار طويل الأمد في المنطقة، سيكون أكثر صعوبة.
اللواء اللبنانية: رفض الانسحاب الإسرائيلي تحدٍّ لانطلاقة العهد ومصداقية واشنطن على المحك
يقول الكاتب إن الكل ينتظر موقف الادارة الاميركية الجديدة من الإعلان الإسرائيلي برفض الانسحاب الكامل من جنوب لبنان في الوقت الحاضر، وفي الانتظار، و لا يمكن الاستهانة بمواقف المسؤولين الإسرائيليين عن نواياهم لإبقاء جزء من القوات الاسرائيلية في الجنوب في هذا الظرف بالذات، وفي حال حصولهم على الضوء الأخضر الأميركي بهذا الخصوص، يعني خلق امر واقع جديد في الجنوب خصوصاً ولبنان عموما، اولى نتائجه اهتزاز اتفاق وقف اطلاق النار، وإعطاء مبرر لاستهداف مواقع الجيش الاسرائيلي المتمركزة داخل الاراضي اللبنانية، مع ما يمكن ان يحدث من تداعيات داخلية واقليمية وردود فعل سلبية وتفاعلات على كل المستويات ، لأن التماهي الاميركي مع المطالب الاسرائيلية بالبقاء داخل الاراضي اللبنانية اذا حصل فعليا، يعني تملص الادارة الأميركية من التزاماتها، واجهاض اتفاق وقف اطلاق النار، وعرقلة ما تحقق على صعيد اجراء الانتخابات الرئاسية وانتخاب رئيس للجمهورية وتكليف رئيس الحكومة لتشكيل الحكومة الجديدة، وهذا مستبعد حسب الكاتب
القدس العربي عنونت: سلام «ترامب» الموهوم
كتب عبد الحليم قنديل أن دونالد ترامب هدد الجميع بلغته الأوامرية الصارمة، وطالبهم جميعا بسرعة الدفع لخزائن واشنطن الخاوية، تحت شعار أنه لا خدمات دفاع مجانية.مضيفا أن
لإنقاذ اقتصاد أمريكا، الرازح تحت ثقل ديون داخلية وخارجية تزيد عن 35 ترليون دولار، فيما تبدو صيغ الإنقاذ «الترامبية» ابتزازية تماما، وأقرب إلى البلطجة والسرقات العلنية المباشرة، وبدعوى «إنهم يسرقون أمريكا» فدعونا نسرقهم، أو أن نستولي على بلادهم كما هدد كندا وبنما والمكسيك وفنزويلا والدنمارك، ثم أن نطردهم خارج أمريكا، كما في حملات طرد ملايين المهاجرين غير الشرعيين عبر حدود المكسيك.
وبقدر ما تلقى هذه الصيحات «الشعبوية» من تأييد ظاهر في الداخل الأمريكي، يقول الكاتب فإنها، رغم ذلك لا تقدم حلا لأزمات أمريكا الداخلية، فوق أنها لا تقود إلى سلام عالمي موهوم، يتحدث عنه الرئيس الأمريكي، وكأنه امبراطور روماني قديم، يصنع سلام الإذعان على طريقة «روما» وقت أن كانت تتحكم بالدنيا ومن عليها *حسب تعبير الكاتب*
5
33 ratings
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 25 يناير/كانون الثاني 2025 مخاوف الانقسامات داخل قطاع غزة وتحديات إنهاء الحرب في أوكرانيا و الشرق الأوسط
صحيفة العرب:الاقتتال الداخلي.. خطة حماس لإبقاء حكمها في غزة.
اعتبر كاتب المقال أن إسرائيل سعت للمحافظة على قوة ضئيلة من عناصر حماس لاستمرار سياسة الهروب من استحقاقات المرحلة المقبلة فنتنياهو يريد إعادة مقاربته السياسية بدعم بقايا حماس لإدامة الانقسام الفلسطيني
ويرى الكاتب أن مؤشرات اقتتال أهلي داخلي في القطاع باتت واضحة وملموسة، وحماس تدرك ذلك وتستشعره وتقرأه بعناية، حيث ستوظفه لفرض قوتها المسلحة لتثبيت وإبقاء معادلات حكمها تحت مرأى ومسمع قوات الاحتلال، التي ستدير مسارات القطاع عبر ترويض حماس وفقا لمصالحها وأهدافها الهادفة مجددا إلى استمرار دوامة الانقسام الفلسطيني للهروب من استحقاقات سياسية أصبحت ملحة لاستقرار المنطقة
اندبندنت عربية :إنهاء حرب ليس بالأمر السهل
أشار كاتب المقال إلى أن إنهاء الحرب في أوكرانيا وغزة يمثل أولوية قصوى في السياسة الخارجية للرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي قد يواجه صعوبات في تغيير النهج الأميركي دون تعاون فلاديمير بوتين وبنيامين نتنياهو. فمع مرور الوقت، أصبحت الأطراف المتحاربة أكثر وعياً بحدود قوتها وإمكاناتها، مما يفتح المجال أمام تسويات واقعية، رغم أن استدامة هذه التسويات تظل موضع تساؤل.
ويشرح الكاتب أن مصالح الولايات المتحدة في الصراع الأوروبي تتمثل في إنقاذ أوكرانيا وحماية أوروبا وكبح جماح روسيا.
وبطريقة موازية، لدى الولايات المتحدة ثلاث مصالح أساسية في الشرق الأوسط، وهي حماية إسرائيل، وكبح جماح إيران، وإنقاذ إمكانية قيام دولة فلسطينية، ويبدو تحقيق الهدفين الأولين ممكناً في المرحلة الحالية، لكن الهدف الثالث، الذي يعد ضرورياً لأي سلام واستقرار طويل الأمد في المنطقة، سيكون أكثر صعوبة.
اللواء اللبنانية: رفض الانسحاب الإسرائيلي تحدٍّ لانطلاقة العهد ومصداقية واشنطن على المحك
يقول الكاتب إن الكل ينتظر موقف الادارة الاميركية الجديدة من الإعلان الإسرائيلي برفض الانسحاب الكامل من جنوب لبنان في الوقت الحاضر، وفي الانتظار، و لا يمكن الاستهانة بمواقف المسؤولين الإسرائيليين عن نواياهم لإبقاء جزء من القوات الاسرائيلية في الجنوب في هذا الظرف بالذات، وفي حال حصولهم على الضوء الأخضر الأميركي بهذا الخصوص، يعني خلق امر واقع جديد في الجنوب خصوصاً ولبنان عموما، اولى نتائجه اهتزاز اتفاق وقف اطلاق النار، وإعطاء مبرر لاستهداف مواقع الجيش الاسرائيلي المتمركزة داخل الاراضي اللبنانية، مع ما يمكن ان يحدث من تداعيات داخلية واقليمية وردود فعل سلبية وتفاعلات على كل المستويات ، لأن التماهي الاميركي مع المطالب الاسرائيلية بالبقاء داخل الاراضي اللبنانية اذا حصل فعليا، يعني تملص الادارة الأميركية من التزاماتها، واجهاض اتفاق وقف اطلاق النار، وعرقلة ما تحقق على صعيد اجراء الانتخابات الرئاسية وانتخاب رئيس للجمهورية وتكليف رئيس الحكومة لتشكيل الحكومة الجديدة، وهذا مستبعد حسب الكاتب
القدس العربي عنونت: سلام «ترامب» الموهوم
كتب عبد الحليم قنديل أن دونالد ترامب هدد الجميع بلغته الأوامرية الصارمة، وطالبهم جميعا بسرعة الدفع لخزائن واشنطن الخاوية، تحت شعار أنه لا خدمات دفاع مجانية.مضيفا أن
لإنقاذ اقتصاد أمريكا، الرازح تحت ثقل ديون داخلية وخارجية تزيد عن 35 ترليون دولار، فيما تبدو صيغ الإنقاذ «الترامبية» ابتزازية تماما، وأقرب إلى البلطجة والسرقات العلنية المباشرة، وبدعوى «إنهم يسرقون أمريكا» فدعونا نسرقهم، أو أن نستولي على بلادهم كما هدد كندا وبنما والمكسيك وفنزويلا والدنمارك، ثم أن نطردهم خارج أمريكا، كما في حملات طرد ملايين المهاجرين غير الشرعيين عبر حدود المكسيك.
وبقدر ما تلقى هذه الصيحات «الشعبوية» من تأييد ظاهر في الداخل الأمريكي، يقول الكاتب فإنها، رغم ذلك لا تقدم حلا لأزمات أمريكا الداخلية، فوق أنها لا تقود إلى سلام عالمي موهوم، يتحدث عنه الرئيس الأمريكي، وكأنه امبراطور روماني قديم، يصنع سلام الإذعان على طريقة «روما» وقت أن كانت تتحكم بالدنيا ومن عليها *حسب تعبير الكاتب*
1,172 Listeners
721 Listeners
102 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
119 Listeners
97 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners