
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 01جويلية /تموز 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها تداعيات الاقتصادية للحرب في غزة على الاقتصاد الإسرائيلي ومقال عن مؤتمر القاهرة حول الازمة السودانية.
صحيفة عكاظ السعودية: الفاتورة الاقتصادية لإسرائيل!يرى حسن شبكشي في صحيفة عكاظ السعودية ان بعض المحليين يرون انه كلما طال أمد الحرب في غزة زادت التكلفة على الشركات الإسرائيلية التي تم استدعاء أعداد هائلة من موظفيها للانخراط في الجيش كقوى احتياط، بالإضافة إلى مخاطر المقاطعة الممنهجة في أسواق الغرب التي تزداد مع طول أمد الحرب.
وتابع الكاتب في صحيفة عكاظ ان هناك أيضاً هاجس آخر تعاني منه الشركات الإسرائيلية هذه الأيام هو النظرة السلبية لأجيال الشباب في إسرائيل الذين، وبحسب استطلاعات الرأي الأخيرة، يرون أن المستقبل الاقتصادي في إسرائيل مظلم وغير مطمئن، وأن الهجرة إلى الغرب هي أفضل الحلول.
وأوضح الكاتب ان بالنسبة للحكومة الإسرائيلية، فسنة 2024 ستظهر عجزاً هائلاً في الميزانية المالية تبلغ نسبته ما يتجاوز 6% من الناتج القومي. وهناك مؤشرات سلبية أخرى في غاية الأهمية مثل الانخفاض المهول في عدد السياح القادمين لإسرائيل والشلل الهائل في قطاع المقاولات الذي كان يعتمد على العمالة اليومية الفلسطينية، وذلك بعد منع السلطات الإسرائيلية دخولهم من الضفة الغربية.
صحيفة القدس العربي: مؤتمر القاهرة ومحددات الحوار السودانيافاد الشفيع خضر السعيد في صحيفة القدس العربي ان مصر تعتزم عقد مؤتمر للقوى المدنية والسياسية السودانية بالقاهرة في السادس والسابع من يوليو/تموز الجاري في حضور الشركاء الإقليميين والدوليين. وبحسب خطاب الدعوة الموجه من وزارة الخارجية المصرية، فإن هدف المؤتمر هو الاستماع لرؤية القوى المدنية والسياسية السودانية حول التداعيات السلبية للصراع الراهن في السودان وسبل معالجته وطبيعة الاحتياجات المطلوبة للمتضررين في شتى بقاع السودان، وكذلك إلقاء الضوء على محددات الحوار السياسي السوداني السوداني.
وأوضح الكاتب ان موافقة القوى المدنية والسياسية السودانية على المشاركة في هذا المؤتمر، يعني أن هذه القوى والتي تقف على ذات ضفة الوطنية ورفض الحرب، باتت على قناعة بأن الوطن كله أصبح في مهب الريح، وأن خطرا داهما يتهدد الجميع، وأن ما يجمع بين هذه القوى من مصالح في الحد الأدنى الضروري للحياة في سودان آمن، أقوى مما يفرقها، وأنها لابد أن تلتقي وتعمل بجدية وإخلاص لتمنع انهيار الدولة السودانية، ولتتماهى مع حلم الشعب السوداني اليوم في وقف الحرب وبسط السلام.
صحيفة الشرق الاوسط: هل ينقسم الحزب الديمقراطي؟يقول مأمون فندي في صحيفة الشرق الأوسط إن أداء ا المرشح الرئاسي جو بايدن ضد منافسه دونالد ترمب في أول مناظرة رئاسية لانتخابات الرئاسة الأميركية 2024 لم يكن فقط مخيباً لآمال الديمقراطيين فحسب، بل أشعل حريقاً في أروقة الحزب وفي البيت الأبيض لا يمكن إخماده، إلا بتخلي بايدن عن فكرة الترشح أو إعادة تأهيله إعلامياً فيما تبقى من الوقت. الديمقراطيون يراهنون على أنَّ جو بايدن ولو على جهاز تنفس اصطناعي قد يفوز ضد ترمب الذي، وحسب القانون، هو أول مرشحٍ مدان بجرائم في تاريخ أميركا. وسيحاول الديمقراطيون تصويرَ منافسهم على أنَّه خطر على الديمقراطية الأميركية ومكانة أميركا في العالم. والأسئلة التي تراود العقلاء في أميركا وخارجها هي: ماذا يحدث لو تخلى بايدن؟
ونقل الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط عن الواشنطن بوست» التي نشرت ما سمَّته الخيارات العشرة إذا ما تنحَّى بايدن جانباً وآثر مصلحة الحزب وأجندته على حساب مجده الشخصي. وطرحت مجموعة من الأسماء الديمقراطية، ومع ذلك وفي التقدير النهائي رغم الضجة الحالية، إلا أنَّ منطق السياسة الأميركية سيحاول المحافظة على تماسك الحزب ويبقى بايدن على أجهزة التنفس الاصطناعي سياسياً، على أمل أنَّ الأميركان لن يختاروا شخصاً مداناً رئيساً لبلادهم.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 01جويلية /تموز 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها تداعيات الاقتصادية للحرب في غزة على الاقتصاد الإسرائيلي ومقال عن مؤتمر القاهرة حول الازمة السودانية.
صحيفة عكاظ السعودية: الفاتورة الاقتصادية لإسرائيل!يرى حسن شبكشي في صحيفة عكاظ السعودية ان بعض المحليين يرون انه كلما طال أمد الحرب في غزة زادت التكلفة على الشركات الإسرائيلية التي تم استدعاء أعداد هائلة من موظفيها للانخراط في الجيش كقوى احتياط، بالإضافة إلى مخاطر المقاطعة الممنهجة في أسواق الغرب التي تزداد مع طول أمد الحرب.
وتابع الكاتب في صحيفة عكاظ ان هناك أيضاً هاجس آخر تعاني منه الشركات الإسرائيلية هذه الأيام هو النظرة السلبية لأجيال الشباب في إسرائيل الذين، وبحسب استطلاعات الرأي الأخيرة، يرون أن المستقبل الاقتصادي في إسرائيل مظلم وغير مطمئن، وأن الهجرة إلى الغرب هي أفضل الحلول.
وأوضح الكاتب ان بالنسبة للحكومة الإسرائيلية، فسنة 2024 ستظهر عجزاً هائلاً في الميزانية المالية تبلغ نسبته ما يتجاوز 6% من الناتج القومي. وهناك مؤشرات سلبية أخرى في غاية الأهمية مثل الانخفاض المهول في عدد السياح القادمين لإسرائيل والشلل الهائل في قطاع المقاولات الذي كان يعتمد على العمالة اليومية الفلسطينية، وذلك بعد منع السلطات الإسرائيلية دخولهم من الضفة الغربية.
صحيفة القدس العربي: مؤتمر القاهرة ومحددات الحوار السودانيافاد الشفيع خضر السعيد في صحيفة القدس العربي ان مصر تعتزم عقد مؤتمر للقوى المدنية والسياسية السودانية بالقاهرة في السادس والسابع من يوليو/تموز الجاري في حضور الشركاء الإقليميين والدوليين. وبحسب خطاب الدعوة الموجه من وزارة الخارجية المصرية، فإن هدف المؤتمر هو الاستماع لرؤية القوى المدنية والسياسية السودانية حول التداعيات السلبية للصراع الراهن في السودان وسبل معالجته وطبيعة الاحتياجات المطلوبة للمتضررين في شتى بقاع السودان، وكذلك إلقاء الضوء على محددات الحوار السياسي السوداني السوداني.
وأوضح الكاتب ان موافقة القوى المدنية والسياسية السودانية على المشاركة في هذا المؤتمر، يعني أن هذه القوى والتي تقف على ذات ضفة الوطنية ورفض الحرب، باتت على قناعة بأن الوطن كله أصبح في مهب الريح، وأن خطرا داهما يتهدد الجميع، وأن ما يجمع بين هذه القوى من مصالح في الحد الأدنى الضروري للحياة في سودان آمن، أقوى مما يفرقها، وأنها لابد أن تلتقي وتعمل بجدية وإخلاص لتمنع انهيار الدولة السودانية، ولتتماهى مع حلم الشعب السوداني اليوم في وقف الحرب وبسط السلام.
صحيفة الشرق الاوسط: هل ينقسم الحزب الديمقراطي؟يقول مأمون فندي في صحيفة الشرق الأوسط إن أداء ا المرشح الرئاسي جو بايدن ضد منافسه دونالد ترمب في أول مناظرة رئاسية لانتخابات الرئاسة الأميركية 2024 لم يكن فقط مخيباً لآمال الديمقراطيين فحسب، بل أشعل حريقاً في أروقة الحزب وفي البيت الأبيض لا يمكن إخماده، إلا بتخلي بايدن عن فكرة الترشح أو إعادة تأهيله إعلامياً فيما تبقى من الوقت. الديمقراطيون يراهنون على أنَّ جو بايدن ولو على جهاز تنفس اصطناعي قد يفوز ضد ترمب الذي، وحسب القانون، هو أول مرشحٍ مدان بجرائم في تاريخ أميركا. وسيحاول الديمقراطيون تصويرَ منافسهم على أنَّه خطر على الديمقراطية الأميركية ومكانة أميركا في العالم. والأسئلة التي تراود العقلاء في أميركا وخارجها هي: ماذا يحدث لو تخلى بايدن؟
ونقل الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط عن الواشنطن بوست» التي نشرت ما سمَّته الخيارات العشرة إذا ما تنحَّى بايدن جانباً وآثر مصلحة الحزب وأجندته على حساب مجده الشخصي. وطرحت مجموعة من الأسماء الديمقراطية، ومع ذلك وفي التقدير النهائي رغم الضجة الحالية، إلا أنَّ منطق السياسة الأميركية سيحاول المحافظة على تماسك الحزب ويبقى بايدن على أجهزة التنفس الاصطناعي سياسياً، على أمل أنَّ الأميركان لن يختاروا شخصاً مداناً رئيساً لبلادهم.
1,168 Listeners
719 Listeners
107 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
121 Listeners
100 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
18 Listeners
5 Listeners
5 Listeners