
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 01سبتمبر /ايلول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها سياسة نتنياهو في تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية المحتلة ومقال عن حق المملكة السعودية في امتلاك السلاح النووي من اجل توزان القوى في المنطقة.
صحيفة الشرق الاوسط: نتنياهو يريد تهجير الضفة الغربية... فماذا نحن فاعلون؟يقول إياد أبو شقرا في صحيفة الشرق الأوسط إن خلال الأيام الفائتةِ بدأت حكومةُ نتنياهو الجزءَ الثاني من مخطّطها شبهِ المعلن بالإجهاز على الفلسطينيين شعباً وأرضاً وقضية عبر مهاجمة طولكرم وجنين. وطبعاً، الذريعة دائماً جاهزة، ألا وهي وجود خلايا «إرهابية» تابعة لإيران في محيطي المدينتين، وخاصة في مخيماتهما. وفي هذه الأثناء، لا صوت في الولايات المتحدة يعلو على صوتِ الانتخابات الرئاسية المقرّرة في مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
ليس هذا فحسب يضيف الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط، بل تبدو كل انشغالات العالم مبرمجة زمنياً وحركياً على إيقاع الاستحقاق الانتخابي الأميركي.
وتابع الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط ان حتى القوى العالمية الكبرى، التي هي أقدر من العرب في تقرير مصائرها، وعلى رأسِها روسيا والصين، ترصد اتجاهَ رياح السباق إلى البيت الأبيض بين مرشحَين وحزبين على طرفي نقيض في كل مجال تقريباً... باستثناء تأييدهما المطلق لإسرائيل.
بعد تل أبيب، قد تكون موسكو القوة الأكثر تأثيراًً – ولو بصورة غير مباشرة – على إيقاع المعركة الانتخابية، لا سيما، في ضوء التفاوت بين تصوّري دونالد ترمب وكامالا هاريس لمصدر الخطر العالمي الأكبر على مكانة الأحادية الأميركية.
صحيفة القدس العربي: المهاجرون ضحايا الاستبداد الشرقي الفاسد واليمين الغربي المتطرفيرى عبد الباسط سيدا في صحيفة القدس العربي ان من بين التهم التي يوجهها اليمين المتطرف في مختلف الدول الأوروبية إلى المهاجرين القادمين من الدول الإسلامية أنهم لا يرغبون في العمل، ويعيشون على المساعدات الاجتماعية.
هذه التهم التي تأتي من جانب اليمين الأوروبي المتطرف لا تأتي من الفراغ بكل أسف. فالجريمة المنظمة باتت جزءاً من المألوف اليومي بين أوساط المهاجرين؛ أما ثقافة العزوف عن العمل، أو التوجه نحو الأعمال غير المسجلة بموجب القوانين، (الأعمال السوداء) التي لا يدفع أصحابها الضرائب المستحقة فقد باتت منتشرة. وهي تؤثر على المجتمع، ولكنها تنعكس في الوقت عينه سلباً على المهاجرين أنفسهم من جهة عدم حصولهم على التقاعد الوظيفي المناسب،
وتابع الكاتب في صحيفة القدس العربي انه من المناسب أن نلفت الانتباه إلى واقع اخفاق الجمعيات والمؤسسات الخاصة بالمهاجرين الوافدين من الدول الإسلامية في القيام بمهامها على صعيد توعية الشباب، وتوجيههم نحو المسالك الصحيحة التي تمكّنهم من التفاعل مع المجتمعات الأوروبية بصورة طبيعية سليمة.
صحيفة عكاظ السعودية : نعم السعودية نووية حق مشروعيقول السيد محمد على الحسيني في صحيفة عكاظ السعودية إن إيران تسعى جاهدة لتطوير برنامجها النووي، ويبدو أنها تقترب من تحقيق هذا الهدف، من جهة أخرى، فإن السعودية، وعلى الرغم من عدم امتلاكها للسلاح النووي حتى الآن، لكن من حقها مناقشته، فالتحولات في السياسة النووية في المنطقة محل قلق.
و يعتبر التوازن النووي في منطقة الشرق الأوسط بالنسبة للكاتب أمراً ضرورياً لوقف سباق التسلح، فإذا استمرت بعض الدول في تطوير برامجها النووية دون مراقبة، فإن ذلك سيؤدي إلى انعدام الأمن وزيادة التوترات، لذلك يجب أن يكون هناك استجابة جماعية لضمان عدم تفوق أي دولة على الأخرى في المجال النووي.
تملك المملكة العربية السعودية حقاً مشروعاً في تطوير سلاح نووي، وذلك من منطلق حقوق السيادة والأمن القومي، ولا يمكن حرمانها من هذا الحق في زمن تشهد فيه دول أخرى تطويراً نووياً دون قيود.
في النهاية، يضيف الكاتب في صحيفة عكاظ السعودية يعد الاتجاه نحو السلاح النووي حقاً مشروعا للسعودية يتطلب النظر في المستقبل بوضوح، فتعزيز القدرات النووية سيشكل جدار حماية أمام أي تهديدات، ويجلب السلام والاستقرار إلى المنطقة، وهذا قد يكون محور النقاشات المستقبلية لتعزيز الأمان والوجود السعودي في العالم المتغير.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 01سبتمبر /ايلول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها سياسة نتنياهو في تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية المحتلة ومقال عن حق المملكة السعودية في امتلاك السلاح النووي من اجل توزان القوى في المنطقة.
صحيفة الشرق الاوسط: نتنياهو يريد تهجير الضفة الغربية... فماذا نحن فاعلون؟يقول إياد أبو شقرا في صحيفة الشرق الأوسط إن خلال الأيام الفائتةِ بدأت حكومةُ نتنياهو الجزءَ الثاني من مخطّطها شبهِ المعلن بالإجهاز على الفلسطينيين شعباً وأرضاً وقضية عبر مهاجمة طولكرم وجنين. وطبعاً، الذريعة دائماً جاهزة، ألا وهي وجود خلايا «إرهابية» تابعة لإيران في محيطي المدينتين، وخاصة في مخيماتهما. وفي هذه الأثناء، لا صوت في الولايات المتحدة يعلو على صوتِ الانتخابات الرئاسية المقرّرة في مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
ليس هذا فحسب يضيف الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط، بل تبدو كل انشغالات العالم مبرمجة زمنياً وحركياً على إيقاع الاستحقاق الانتخابي الأميركي.
وتابع الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط ان حتى القوى العالمية الكبرى، التي هي أقدر من العرب في تقرير مصائرها، وعلى رأسِها روسيا والصين، ترصد اتجاهَ رياح السباق إلى البيت الأبيض بين مرشحَين وحزبين على طرفي نقيض في كل مجال تقريباً... باستثناء تأييدهما المطلق لإسرائيل.
بعد تل أبيب، قد تكون موسكو القوة الأكثر تأثيراًً – ولو بصورة غير مباشرة – على إيقاع المعركة الانتخابية، لا سيما، في ضوء التفاوت بين تصوّري دونالد ترمب وكامالا هاريس لمصدر الخطر العالمي الأكبر على مكانة الأحادية الأميركية.
صحيفة القدس العربي: المهاجرون ضحايا الاستبداد الشرقي الفاسد واليمين الغربي المتطرفيرى عبد الباسط سيدا في صحيفة القدس العربي ان من بين التهم التي يوجهها اليمين المتطرف في مختلف الدول الأوروبية إلى المهاجرين القادمين من الدول الإسلامية أنهم لا يرغبون في العمل، ويعيشون على المساعدات الاجتماعية.
هذه التهم التي تأتي من جانب اليمين الأوروبي المتطرف لا تأتي من الفراغ بكل أسف. فالجريمة المنظمة باتت جزءاً من المألوف اليومي بين أوساط المهاجرين؛ أما ثقافة العزوف عن العمل، أو التوجه نحو الأعمال غير المسجلة بموجب القوانين، (الأعمال السوداء) التي لا يدفع أصحابها الضرائب المستحقة فقد باتت منتشرة. وهي تؤثر على المجتمع، ولكنها تنعكس في الوقت عينه سلباً على المهاجرين أنفسهم من جهة عدم حصولهم على التقاعد الوظيفي المناسب،
وتابع الكاتب في صحيفة القدس العربي انه من المناسب أن نلفت الانتباه إلى واقع اخفاق الجمعيات والمؤسسات الخاصة بالمهاجرين الوافدين من الدول الإسلامية في القيام بمهامها على صعيد توعية الشباب، وتوجيههم نحو المسالك الصحيحة التي تمكّنهم من التفاعل مع المجتمعات الأوروبية بصورة طبيعية سليمة.
صحيفة عكاظ السعودية : نعم السعودية نووية حق مشروعيقول السيد محمد على الحسيني في صحيفة عكاظ السعودية إن إيران تسعى جاهدة لتطوير برنامجها النووي، ويبدو أنها تقترب من تحقيق هذا الهدف، من جهة أخرى، فإن السعودية، وعلى الرغم من عدم امتلاكها للسلاح النووي حتى الآن، لكن من حقها مناقشته، فالتحولات في السياسة النووية في المنطقة محل قلق.
و يعتبر التوازن النووي في منطقة الشرق الأوسط بالنسبة للكاتب أمراً ضرورياً لوقف سباق التسلح، فإذا استمرت بعض الدول في تطوير برامجها النووية دون مراقبة، فإن ذلك سيؤدي إلى انعدام الأمن وزيادة التوترات، لذلك يجب أن يكون هناك استجابة جماعية لضمان عدم تفوق أي دولة على الأخرى في المجال النووي.
تملك المملكة العربية السعودية حقاً مشروعاً في تطوير سلاح نووي، وذلك من منطلق حقوق السيادة والأمن القومي، ولا يمكن حرمانها من هذا الحق في زمن تشهد فيه دول أخرى تطويراً نووياً دون قيود.
في النهاية، يضيف الكاتب في صحيفة عكاظ السعودية يعد الاتجاه نحو السلاح النووي حقاً مشروعا للسعودية يتطلب النظر في المستقبل بوضوح، فتعزيز القدرات النووية سيشكل جدار حماية أمام أي تهديدات، ويجلب السلام والاستقرار إلى المنطقة، وهذا قد يكون محور النقاشات المستقبلية لتعزيز الأمان والوجود السعودي في العالم المتغير.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners