
Sign up to save your podcasts
Or
أحداث أمستردام والأزمة الدبلوماسية بين باريس وتل أبيب ،إضافة إلى تأثير عودة دونالد ترامب إلى البيت البيض على كل من مصر والأردن ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 10نوفمبر/تشرين الثاني 2024
العربي الجديد : إهانة دبلوماسية لفرنسا
يرى كاتب المقال أن الأزمة الدبلوماسية بين باريس وتل أبيب وقعت في وقتٍ تخلّت فيه فرنسا تماماً عن تمايزها التاريخي التقليدي في بناء العلاقة مع الشرق القريب، موضحا أن هذا التخلّي كان تدريجياً، إذ بدأ فعلياً مع الرئيس نيكولا ساركوزي، وتعزّز في زمن فرانسوا هولاند، وانفجر بكلّ جرأة وبشكل متصاعد مع وصول إيمانويل ماكرون إلى قصر الإليزيه في عام 2017
وأوضح الكاتب أنه على الرغم من انحياز فرنسا الكامل للطرف الإسرائيلي في بداية الحرب، إلّا أن الموقف الفرنسي قد تغيّر نسبياً، وسجّلت الأسابيع الماضية تصريحاتٍ فرنسيةً مختلفةً عما سبقها، ما أعطى انطباعا على أن هذه العملية أو الحادث الدبلوماسي كان قد خُطِّطَ له ولم يكن وليد اللحظة
صحيفة الخليج : 7 نوفمبر
اعتبر كاتب المقال أنه في واقعة أمستردام، التي كانت تستضيف مباراة بين فريقي «مكابي تل أبيب» الإسرائيلي و«أياكس»، خرج الأمر عن طابعه الرياضي، ومن الملعب ومحيطه، ليصبح عملاً سياسياً عابراً للحدود، بل إن البعض جعله امتداداً مصغراً للحرب الدائرة في غزة ولبنان
ويرى الكاتب أنه إذا بقي احتمال الاشتباك المفاجئ أو المدبر في أي مكان من العالم، قائماً، فقد تصبح دول عديدة أمام تهديد لا يمكن تحديد مصدره والواقفين خلفه، وقد يكون في ذلك تحذيرا يقود مشعلي الحرب والمتربحين منها إلى بعض التفكير في عواقب ذلك والامتثال لدعوات إنهائها قبل أن نجد أنفسنا أمام موجة عنف عالمية لا يمكن التنبؤ بتبعاتها.
العرب: لماذا فضّلت مصر فوز دونالد ترامب؟
يرى محمد أبو الفضل في مقاله إلى أن الرئيس المصري تجاوز غالبية القضايا الشائكة التي مثلت إزعاجا لحكمه، لكنه سيحتاج لدعم ترامب في تخطّي بعض التهديدات الإقليمية، موضحا أنه إذا كانت القاهرة أقامت رؤيتها على معرفتها بترامب وخبرة السيسي السابقة في الحوار معه، فمن المهم مراعاة فروق التوقيت وحجم التغير
واعتبر أبو الفضل أنه من الضروري أن ترد مصر على أسئلة التحولات الإقليمية الكبرى قبل أن تشرع في ترتيب أوراقها مع الإدارة الجديدة لترامب، وتكون رهاناتها تتناسب مع الواقع، والذي حتما سيفرز طقوسا تحتاج إلى أدوات خلّاقة من قبل واشنطن
الدستور الأردنية: كيف نتكيّف سياسياً مع المرحلة «الترامبية»؟
تساءل كاتب المقال هل تشكل المرحلة «الترامبية» مصدر قلق للدولة الأردنية؟
الأردن أمام مرحلة مزدحمة بالأخطار والاستحقاقات والمفاجآت، يقول الكاتب وللخروج من محاولات تحجيم الدور الأردني، ومن ارتدادات الزلزال الذي أنتجته الحرب المتوقع أن تستمر لفترة طويلة، ومن أجل بناء مبادرات سياسية أردنية تتجاوز الاستغراق في الحرب كطرف، لابد من التفكير جديا بمنطق «الممكن السياسي»، بما يستند إليه من مصالح عليا للدولة الأردنية، وإمكانيات وتحالفات وأدوار، والبدء بخطوه تنظيم تعيد الأردن إلى سكة التوازن، وتحرره من الانفعال والصدام
5
33 ratings
أحداث أمستردام والأزمة الدبلوماسية بين باريس وتل أبيب ،إضافة إلى تأثير عودة دونالد ترامب إلى البيت البيض على كل من مصر والأردن ،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 10نوفمبر/تشرين الثاني 2024
العربي الجديد : إهانة دبلوماسية لفرنسا
يرى كاتب المقال أن الأزمة الدبلوماسية بين باريس وتل أبيب وقعت في وقتٍ تخلّت فيه فرنسا تماماً عن تمايزها التاريخي التقليدي في بناء العلاقة مع الشرق القريب، موضحا أن هذا التخلّي كان تدريجياً، إذ بدأ فعلياً مع الرئيس نيكولا ساركوزي، وتعزّز في زمن فرانسوا هولاند، وانفجر بكلّ جرأة وبشكل متصاعد مع وصول إيمانويل ماكرون إلى قصر الإليزيه في عام 2017
وأوضح الكاتب أنه على الرغم من انحياز فرنسا الكامل للطرف الإسرائيلي في بداية الحرب، إلّا أن الموقف الفرنسي قد تغيّر نسبياً، وسجّلت الأسابيع الماضية تصريحاتٍ فرنسيةً مختلفةً عما سبقها، ما أعطى انطباعا على أن هذه العملية أو الحادث الدبلوماسي كان قد خُطِّطَ له ولم يكن وليد اللحظة
صحيفة الخليج : 7 نوفمبر
اعتبر كاتب المقال أنه في واقعة أمستردام، التي كانت تستضيف مباراة بين فريقي «مكابي تل أبيب» الإسرائيلي و«أياكس»، خرج الأمر عن طابعه الرياضي، ومن الملعب ومحيطه، ليصبح عملاً سياسياً عابراً للحدود، بل إن البعض جعله امتداداً مصغراً للحرب الدائرة في غزة ولبنان
ويرى الكاتب أنه إذا بقي احتمال الاشتباك المفاجئ أو المدبر في أي مكان من العالم، قائماً، فقد تصبح دول عديدة أمام تهديد لا يمكن تحديد مصدره والواقفين خلفه، وقد يكون في ذلك تحذيرا يقود مشعلي الحرب والمتربحين منها إلى بعض التفكير في عواقب ذلك والامتثال لدعوات إنهائها قبل أن نجد أنفسنا أمام موجة عنف عالمية لا يمكن التنبؤ بتبعاتها.
العرب: لماذا فضّلت مصر فوز دونالد ترامب؟
يرى محمد أبو الفضل في مقاله إلى أن الرئيس المصري تجاوز غالبية القضايا الشائكة التي مثلت إزعاجا لحكمه، لكنه سيحتاج لدعم ترامب في تخطّي بعض التهديدات الإقليمية، موضحا أنه إذا كانت القاهرة أقامت رؤيتها على معرفتها بترامب وخبرة السيسي السابقة في الحوار معه، فمن المهم مراعاة فروق التوقيت وحجم التغير
واعتبر أبو الفضل أنه من الضروري أن ترد مصر على أسئلة التحولات الإقليمية الكبرى قبل أن تشرع في ترتيب أوراقها مع الإدارة الجديدة لترامب، وتكون رهاناتها تتناسب مع الواقع، والذي حتما سيفرز طقوسا تحتاج إلى أدوات خلّاقة من قبل واشنطن
الدستور الأردنية: كيف نتكيّف سياسياً مع المرحلة «الترامبية»؟
تساءل كاتب المقال هل تشكل المرحلة «الترامبية» مصدر قلق للدولة الأردنية؟
الأردن أمام مرحلة مزدحمة بالأخطار والاستحقاقات والمفاجآت، يقول الكاتب وللخروج من محاولات تحجيم الدور الأردني، ومن ارتدادات الزلزال الذي أنتجته الحرب المتوقع أن تستمر لفترة طويلة، ومن أجل بناء مبادرات سياسية أردنية تتجاوز الاستغراق في الحرب كطرف، لابد من التفكير جديا بمنطق «الممكن السياسي»، بما يستند إليه من مصالح عليا للدولة الأردنية، وإمكانيات وتحالفات وأدوار، والبدء بخطوه تنظيم تعيد الأردن إلى سكة التوازن، وتحرره من الانفعال والصدام
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners