
Sign up to save your podcasts
Or
الطريق إلى دولة المواطنة في سورية وتحديات الرئاسة والحكومة اللبنانية إضافة إلى قراءة تحليلية في احتفال الجزائريين بالسنة الأمازيغية الجديدة من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 13 يناير/كانون الثاني 2025
العربي الجديد:الطريق إلى دولة المواطنة في سورية
أشار الكاتب إلى أن الإعمار المطلوب في سوريا ليس في البنى التحتية فحسب، بل كذلك في البنى الفوقية المتمثّلة في منظّمات المجتمع المدني والمنظّمات الحكومية، ويجب الانتباه إلى أن دولة المواطنة ليست أمنية يتمناها السوريون، أو مُجرَّد عملية انتخابية تسمح لهم بالإدلاء بأصواتهم، بل تتطلّب مشاركةً سياسيةً واسعةً تشمل الرقابة المجتمعية على المؤسّسات الحكومية وعمل المسؤولين الرسميين. وهذا يقتضي حسب الكاتب تطوير المؤسّسات المجتمعية الضرورية للحيلولة دون تغوّل الدولة على المجتمع، كالمؤسّسات الصحافية، والمنظّمات الحقوقية، ومراكز الأبحاث والدراسات السياسية والاستراتيجية، ومنصّات الرصد الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، ومؤسّسات التوعية الاجتماعية والسياسية. هذه المؤسّسات المجتمعة ضرورية لتوفير الأجواء الضرورية لتحويل الموطن السوري قوةً حقيقيةً تحول دون تغوّل مؤسّسات الدولة وتسلّطها التدريجي على المجتمع، كما هي ضرورية لتوفير الخدمات ورفع الوعي الاجتماعي العام
الخليج: لبنان.. بين الأمل والتحدي
كتب يونس السيد أن الرئيس اللبناني الجديد دخل عالم السياسة من بوابة الجيش، وهو لا يملك حزباً سياسياً، ولا تياراً جماهيرياً معيناً، وإن كان يحظى بالشعبية ذاتها التي يحظى بها الجيش باعتباره محل إجماع لدى اللبنانيين. لكن بالمقابل، ثمة محاذير كثيرة ينبغي للعهد الجديد تجنبها، لكي لا يقع في الحسابات الخاطئة. خصوصاً وأن خطاب القسم للرئيس عون أمام البرلمان، حمل الكثير من الرسائل الموجهة إلى الداخل والخارج على حد سواء.
وهو ما يمكن اعتباره بمنزلة خطوط عريضة أو برنامج عمل للحكومة المقبلة يقول الكاتب، شريطة عدم التسرع أو تجاوز الخطوط الحمراء بما يقود إلى انفجار الوضع الداخلي والذهاب إلى حرب أهلية. وهو ما يعتمد، بطبيعة الحال، على كيفية معالجة الملفات الحساسة، مثل نزع السلاح وبسط سيطرة الدولة، ناهيك عن إخراج البلاد من دوامة الأزمة الاقتصادية المزمنة، وكسب ثقة المانحين الدوليين. وهو أيضاً يعتمد على الحكمة وعدم التسرع في التعامل مع حركة الإقليم المتغيرة والمتسارعة، لما لها من تداعيات مباشرة على لبنان
القدس العربي:ترقب وقلق في انتظار إعصار ترامب
اعتبر كاتب المقال أن الخطر والقلق الحقيقي هو إذا ما كان سينجح نتنياهو باستغلال رئاسة ترامب الثانية وتحريضه على ضرب منشآت إيران النووية؟ ولكن الخطر الأكبر من التناغم الكبير بين ترامب ونتنياهو وحكومته اليمينية المتشددة وتفاخره بعلاقاته المميزة معه، هو أن تهود حكومة نتنياهو المتطرفة الضفة الغربية وتقضم المزيد من الأراضي وإخضاعها بالكامل بضوء أخضر من ترامب! وتوسعة المستوطنات غير الشرعية
ويرى الكاتب أن عودة ترامب تقلق الأمريكيين والأوروبيين والعالم أجمع وأن الداخل الأمريكي المنقسم وحلفاء وخصوم الخارج يترقبون ويحبسون أنفاسهم بانتظار إعصار ترامب وتقلبات مواقفه واستفزازاته وشطحاته غير التقليدية التي يمكنها أن تغير مجريات كثيرة في مناطق ودول مختلفة
العرب :الجزائر: تنازلات الأمس، مكاسب اليوم
كتب صابر بليدي أن ما كان يوصف بالإذعان أو الخضوع لمطالب ثقافية ولغوية -أو ما كان يوصف أيضا بشعبوية السلطة في التعاطي مع صوت الشارع الجزائري- يمكن الآن أن يصنف في خانة الجرأة السياسية في التفاعل مع نبض الجزائريين، مشيرا إلى احتفال مختلف المناطق الجزائرية بعيد العام الأمازيغي للعام السابع على التوالي، بعدما تمت دسترته كيوم وطني، وشيئًا فشيئًا يسير لأن يصبح عيدًا وطنيًا وشعبيًا يجتمع فيه الجزائريون
وخلص الكاتب إلى أن الجزائريين يسيرون إلى التطبيع مع أنفسهم في واحدة من أعقد القضايا التي ظلت مصدر خلاف سياسي وأيديولوجي منذ خمسينات القرن الماضي واتخذت بعدًا عنيفًا في مطلع ثمانينات القرن الماضي وبداية الألفية " في إشارة إلى مطالب الأمازيغ في القرن الماضي"
5
33 ratings
الطريق إلى دولة المواطنة في سورية وتحديات الرئاسة والحكومة اللبنانية إضافة إلى قراءة تحليلية في احتفال الجزائريين بالسنة الأمازيغية الجديدة من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 13 يناير/كانون الثاني 2025
العربي الجديد:الطريق إلى دولة المواطنة في سورية
أشار الكاتب إلى أن الإعمار المطلوب في سوريا ليس في البنى التحتية فحسب، بل كذلك في البنى الفوقية المتمثّلة في منظّمات المجتمع المدني والمنظّمات الحكومية، ويجب الانتباه إلى أن دولة المواطنة ليست أمنية يتمناها السوريون، أو مُجرَّد عملية انتخابية تسمح لهم بالإدلاء بأصواتهم، بل تتطلّب مشاركةً سياسيةً واسعةً تشمل الرقابة المجتمعية على المؤسّسات الحكومية وعمل المسؤولين الرسميين. وهذا يقتضي حسب الكاتب تطوير المؤسّسات المجتمعية الضرورية للحيلولة دون تغوّل الدولة على المجتمع، كالمؤسّسات الصحافية، والمنظّمات الحقوقية، ومراكز الأبحاث والدراسات السياسية والاستراتيجية، ومنصّات الرصد الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، ومؤسّسات التوعية الاجتماعية والسياسية. هذه المؤسّسات المجتمعة ضرورية لتوفير الأجواء الضرورية لتحويل الموطن السوري قوةً حقيقيةً تحول دون تغوّل مؤسّسات الدولة وتسلّطها التدريجي على المجتمع، كما هي ضرورية لتوفير الخدمات ورفع الوعي الاجتماعي العام
الخليج: لبنان.. بين الأمل والتحدي
كتب يونس السيد أن الرئيس اللبناني الجديد دخل عالم السياسة من بوابة الجيش، وهو لا يملك حزباً سياسياً، ولا تياراً جماهيرياً معيناً، وإن كان يحظى بالشعبية ذاتها التي يحظى بها الجيش باعتباره محل إجماع لدى اللبنانيين. لكن بالمقابل، ثمة محاذير كثيرة ينبغي للعهد الجديد تجنبها، لكي لا يقع في الحسابات الخاطئة. خصوصاً وأن خطاب القسم للرئيس عون أمام البرلمان، حمل الكثير من الرسائل الموجهة إلى الداخل والخارج على حد سواء.
وهو ما يمكن اعتباره بمنزلة خطوط عريضة أو برنامج عمل للحكومة المقبلة يقول الكاتب، شريطة عدم التسرع أو تجاوز الخطوط الحمراء بما يقود إلى انفجار الوضع الداخلي والذهاب إلى حرب أهلية. وهو ما يعتمد، بطبيعة الحال، على كيفية معالجة الملفات الحساسة، مثل نزع السلاح وبسط سيطرة الدولة، ناهيك عن إخراج البلاد من دوامة الأزمة الاقتصادية المزمنة، وكسب ثقة المانحين الدوليين. وهو أيضاً يعتمد على الحكمة وعدم التسرع في التعامل مع حركة الإقليم المتغيرة والمتسارعة، لما لها من تداعيات مباشرة على لبنان
القدس العربي:ترقب وقلق في انتظار إعصار ترامب
اعتبر كاتب المقال أن الخطر والقلق الحقيقي هو إذا ما كان سينجح نتنياهو باستغلال رئاسة ترامب الثانية وتحريضه على ضرب منشآت إيران النووية؟ ولكن الخطر الأكبر من التناغم الكبير بين ترامب ونتنياهو وحكومته اليمينية المتشددة وتفاخره بعلاقاته المميزة معه، هو أن تهود حكومة نتنياهو المتطرفة الضفة الغربية وتقضم المزيد من الأراضي وإخضاعها بالكامل بضوء أخضر من ترامب! وتوسعة المستوطنات غير الشرعية
ويرى الكاتب أن عودة ترامب تقلق الأمريكيين والأوروبيين والعالم أجمع وأن الداخل الأمريكي المنقسم وحلفاء وخصوم الخارج يترقبون ويحبسون أنفاسهم بانتظار إعصار ترامب وتقلبات مواقفه واستفزازاته وشطحاته غير التقليدية التي يمكنها أن تغير مجريات كثيرة في مناطق ودول مختلفة
العرب :الجزائر: تنازلات الأمس، مكاسب اليوم
كتب صابر بليدي أن ما كان يوصف بالإذعان أو الخضوع لمطالب ثقافية ولغوية -أو ما كان يوصف أيضا بشعبوية السلطة في التعاطي مع صوت الشارع الجزائري- يمكن الآن أن يصنف في خانة الجرأة السياسية في التفاعل مع نبض الجزائريين، مشيرا إلى احتفال مختلف المناطق الجزائرية بعيد العام الأمازيغي للعام السابع على التوالي، بعدما تمت دسترته كيوم وطني، وشيئًا فشيئًا يسير لأن يصبح عيدًا وطنيًا وشعبيًا يجتمع فيه الجزائريون
وخلص الكاتب إلى أن الجزائريين يسيرون إلى التطبيع مع أنفسهم في واحدة من أعقد القضايا التي ظلت مصدر خلاف سياسي وأيديولوجي منذ خمسينات القرن الماضي واتخذت بعدًا عنيفًا في مطلع ثمانينات القرن الماضي وبداية الألفية " في إشارة إلى مطالب الأمازيغ في القرن الماضي"
1,173 Listeners
721 Listeners
102 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,740 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners