
Sign up to save your podcasts
Or
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 ،إمكانية التوصل لوقف إطلاق النار في لبنان ووضع الأحزاب الإسلامية في مصر وسوريا في ظل التغيرات الإقليمية ،إضافة إلى السماح لأوكرانيا استخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى لضرب العمق الروسي
المدن الالكترونية:مساعٍ لتحميل لبنان مسؤولية الفشل
اعتبر منير الربيع في مقاله أن السلوك الإسرائيلي لا يوحي بوجود نيّة جدية لوقف إطلاق النار، لا في لبنان ولا في قطاع غزّة، حيث يحاول الإسرائيليون فرض الاتفاق الذي يرونه مناسباً من خلال تكثيف وتصعيد العمليات العسكرية، ومحاولة تعميق الدخول البرّي، مضيفا أن الجانب الخبيث في الآلية الإسرائيلية المعتمدة عسكرياً وتفاوضياً، يتصل بمحاولة جعل لبنان هو الذي يرفض الاتفاق. لذلك تسارعت وسائل إعلام إسرائيلية إلى تسريب معلومات عن مسؤولين بأن الاتفاق أصبح قريباً، وأن إسرائيل ستبقى مصرة على التمتع بحرية الحركة العسكرية والأمنية في لبنان. وذلك للتشويش على أي اتفاق أميركي لبناني. لذلك يظهر وكأن هناك اتفاقين
العربي الجديد: العراق وترامب الثاني... أي مستقبل؟
كتب إياد الدليمي أن خصوصية العراق بالنسبة لترامب تكمن في موقفه الذي رأى أن الغزو الأميركي لهذا البلد كان كارثياً، مضيفا أن
ترامب قادم بقوة، وهو يريد أن يكون شريكاً لنتنياهو في رسم محدّدات "الشرق الأوسط الجديد" وملامحه، وعليه، يجب أن تتحلّى الاستعدادات لحقبة ترامب الثانية بتفاهماتٍ كثيرة مع توقّع مفاجآت كثيرة، والعراق سيكون في مقدمة أولويات التفاهمات بين ترامب ونتنياهو، فهو المقصود الأبرز في خلطة ما بعد "طوفان الأقصى"، وهو المؤشّر الذي على أساسه قد يُختبَر نجاح "الشرق الأوسط الجديد"، الذي يُراد له أن يحلّ في محلّ شرق أوسط "سايكس بيكو"، الذي ربّما يكون مفعوله قد انتهى وباتت المنطقة بحاجة إلى اتفاقية "نتنياهو ترامب" لتحديد مسارات جغرافيا المنطقة، ولرسم سياسات العالم قرناً مقبلاً
العرب :الإسلاميون في سوريا ومصر.. خطة للتأقلم مع واقع جديد
أشار هشام النجار في مقاله إلى أنه لا مجال لاستغلال الواقع الراهن لجعل الإسلاميين أنفسهم رقما أولا أو ثانيا أو حتى عاشرا في معادلة الإقليم، في ظل تراجع إيران ودخول الإسلام السياسي الشيعي مرحلة الانزواء، ومعاناة تركيا من هزيمة معنوية بصحبة الإسلام السياسي السني، وتراجع الرهان على حماس بعد تفكيكها، مع عدم إغفال التحولات في مواقف قطر تجاه احترام سيادة الدول واختيارات الشعوب والتعاون مع الحكومات والقادة الشرعيين
وأوضح الكاتب أن الإسلاميين يحتاجون هذه المرة إلى تحديد مصيرهم بالخروج من دائرة تفكيرهم النمطي وتصوراتهم التقليدية، والبدء في الاستماع بروية وتبصر لنصائح مفكرين مستقلين، حيث يشهد الشرق الأوسط حالة مختلفة في ما يتعلق بالمشاريع الدينية غير العربية أي (إسرائيل – إيران – تركيا)
الخليج :صبّ الزيت على النار
أشار الكاتب إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أعطى أخيرا الضوء الأخضر لكييف كي تستخدم الصواريخ بعيدة المدى ، بحجة وجود مزعوم لقوات من كوريا الشمالية تقاتل إلى جانب القوات الروسية ،لكن القرار الأمريكي يقول الكاتب يحمل في طياته بعداً أكبر من تبرير وجود قوات كورية شمالية، إنه يضع الإدارة الأمريكية الجديدة أمام واقع تحاول تفاديه بعدم الانخراط في مواجهة مباشرة مع روسيا، والسعي لإيجاد حل سياسي
واعتبرت الصحيفة أن القرار الأمريكي يعتبر تحولاً كبيراً في السياسة الخارجية، وذلك قبل شهرين من تولي الرئيس ترامب السلطة، إعطاء الضوء الأخضر بضرب العمق الروسي يعتبر خطوة خطرة، لأن روسيا قد ترد باستخدام القوة ضد القواعد العسكرية الأمريكية ومختلف المواقع والمنشآت الأوروبية، بما في ذلك إشعال الحرائق وتنفيذ أعمال تخريبية، وهو ما أشارت إليه صحف أمريكية
5
33 ratings
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 ،إمكانية التوصل لوقف إطلاق النار في لبنان ووضع الأحزاب الإسلامية في مصر وسوريا في ظل التغيرات الإقليمية ،إضافة إلى السماح لأوكرانيا استخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى لضرب العمق الروسي
المدن الالكترونية:مساعٍ لتحميل لبنان مسؤولية الفشل
اعتبر منير الربيع في مقاله أن السلوك الإسرائيلي لا يوحي بوجود نيّة جدية لوقف إطلاق النار، لا في لبنان ولا في قطاع غزّة، حيث يحاول الإسرائيليون فرض الاتفاق الذي يرونه مناسباً من خلال تكثيف وتصعيد العمليات العسكرية، ومحاولة تعميق الدخول البرّي، مضيفا أن الجانب الخبيث في الآلية الإسرائيلية المعتمدة عسكرياً وتفاوضياً، يتصل بمحاولة جعل لبنان هو الذي يرفض الاتفاق. لذلك تسارعت وسائل إعلام إسرائيلية إلى تسريب معلومات عن مسؤولين بأن الاتفاق أصبح قريباً، وأن إسرائيل ستبقى مصرة على التمتع بحرية الحركة العسكرية والأمنية في لبنان. وذلك للتشويش على أي اتفاق أميركي لبناني. لذلك يظهر وكأن هناك اتفاقين
العربي الجديد: العراق وترامب الثاني... أي مستقبل؟
كتب إياد الدليمي أن خصوصية العراق بالنسبة لترامب تكمن في موقفه الذي رأى أن الغزو الأميركي لهذا البلد كان كارثياً، مضيفا أن
ترامب قادم بقوة، وهو يريد أن يكون شريكاً لنتنياهو في رسم محدّدات "الشرق الأوسط الجديد" وملامحه، وعليه، يجب أن تتحلّى الاستعدادات لحقبة ترامب الثانية بتفاهماتٍ كثيرة مع توقّع مفاجآت كثيرة، والعراق سيكون في مقدمة أولويات التفاهمات بين ترامب ونتنياهو، فهو المقصود الأبرز في خلطة ما بعد "طوفان الأقصى"، وهو المؤشّر الذي على أساسه قد يُختبَر نجاح "الشرق الأوسط الجديد"، الذي يُراد له أن يحلّ في محلّ شرق أوسط "سايكس بيكو"، الذي ربّما يكون مفعوله قد انتهى وباتت المنطقة بحاجة إلى اتفاقية "نتنياهو ترامب" لتحديد مسارات جغرافيا المنطقة، ولرسم سياسات العالم قرناً مقبلاً
العرب :الإسلاميون في سوريا ومصر.. خطة للتأقلم مع واقع جديد
أشار هشام النجار في مقاله إلى أنه لا مجال لاستغلال الواقع الراهن لجعل الإسلاميين أنفسهم رقما أولا أو ثانيا أو حتى عاشرا في معادلة الإقليم، في ظل تراجع إيران ودخول الإسلام السياسي الشيعي مرحلة الانزواء، ومعاناة تركيا من هزيمة معنوية بصحبة الإسلام السياسي السني، وتراجع الرهان على حماس بعد تفكيكها، مع عدم إغفال التحولات في مواقف قطر تجاه احترام سيادة الدول واختيارات الشعوب والتعاون مع الحكومات والقادة الشرعيين
وأوضح الكاتب أن الإسلاميين يحتاجون هذه المرة إلى تحديد مصيرهم بالخروج من دائرة تفكيرهم النمطي وتصوراتهم التقليدية، والبدء في الاستماع بروية وتبصر لنصائح مفكرين مستقلين، حيث يشهد الشرق الأوسط حالة مختلفة في ما يتعلق بالمشاريع الدينية غير العربية أي (إسرائيل – إيران – تركيا)
الخليج :صبّ الزيت على النار
أشار الكاتب إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أعطى أخيرا الضوء الأخضر لكييف كي تستخدم الصواريخ بعيدة المدى ، بحجة وجود مزعوم لقوات من كوريا الشمالية تقاتل إلى جانب القوات الروسية ،لكن القرار الأمريكي يقول الكاتب يحمل في طياته بعداً أكبر من تبرير وجود قوات كورية شمالية، إنه يضع الإدارة الأمريكية الجديدة أمام واقع تحاول تفاديه بعدم الانخراط في مواجهة مباشرة مع روسيا، والسعي لإيجاد حل سياسي
واعتبرت الصحيفة أن القرار الأمريكي يعتبر تحولاً كبيراً في السياسة الخارجية، وذلك قبل شهرين من تولي الرئيس ترامب السلطة، إعطاء الضوء الأخضر بضرب العمق الروسي يعتبر خطوة خطرة، لأن روسيا قد ترد باستخدام القوة ضد القواعد العسكرية الأمريكية ومختلف المواقع والمنشآت الأوروبية، بما في ذلك إشعال الحرائق وتنفيذ أعمال تخريبية، وهو ما أشارت إليه صحف أمريكية
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners