
Sign up to save your podcasts
Or
فرضية التفاوض بين روسيا وأوكرانيا والتقارب السوري التركي،إضافة إلى سبل التصدي لصعود اليمين المتطرف في أوروبا،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 24 سبتمبر/أيلول 2024
العربي الجديد :عن التقارب السوري التركي
اعتبر مروان قبلان في مقاله أنه بعد حرب غزّة، أخذت حسابات الطرفين تتغير من جديد، إذ فاقمت هذه الحرب مخاوف أردوغان من ترتيبات إقليمية جديدة قد تعزّز الطموحات الكردية في شمال شرق سورية، وتعدّ هذه نقطة التقاء رئيسة اليوم بين أنقرة ودمشق التي فقدت بدورها السيطرة على التنظيمات الكردية المتحالفة مع واشنطن، كما ينشد أردوغان حلاً لمشكلة اللاجئين التي باتت تهدّد السلم الاجتماعي في تركيا، في وقتٍ أخذ النظام السوري يشعر بوطأة الاستنزاف البشري الهائل الذي تعانيه البلاد في كل القطاعات وعلى كل المستويات.
اقتصادياً، يقول الكاتب بات النظام يرى في الانفتاح على تركيا فرصة لتحسين أوضاعه الصعبة، بعد أن خاب أمله بنتائج الانفتاح العربي، فيما تعاني حليفتاه (إيران وروسيا) تحدّيات اقتصادية وسياسية كبرى. ... هذا لا يعني أن التطبيع حتمي، وإنما يعني فقط أن الحسابات وقراءة المصالح تغيّرت
صحيفة العرب:القنبلة النووية اليمنية
أشار هاني سالم في مقاله إلى أن امتلاك الحوثيين للقدرات النووية هي الحقيقة المسكوت عنها حتى هجوم حماس في 7 أكتوبر، حين تنبه العالم إلى أن لدى جماعة متطرفة صواريخ بعيدة المدى وطائرات مسيرة وتعدادا بالملايين من الأتباع
وأضاف الكاتب أن التحدي وإن كان معقدًا غير أنه يتطلب إرادة سياسية أميركية أولاً ثم دولية وإقليمية لتفكيك القنبلة النووية اليمنية "حسب تعبير الكاتب" الذي أوضح أن نقطة الضعف الحوثية لدى الجنوبيين الذين يمتلكون القرار الواضح بداية من إكمال نقل البنوك ومكاتب الطيران والاتصالات ومنحهم استقلالهم المطلق على أرضهم وإن كان عبر مرحلة انتقالية بحكم ذاتي محدد زمنياً. هذا الإجراء الاقتصادي والسياسي إن كان معه تحالف دولي على غرار التحالف الذي تشكل ضد تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا والعراق، فإن الحاجة إلى رؤية واضحة تحسم ملفًا كان يمكن حسمه قبل سنوات ولا يعني أن يترك دون معالجة
صحيفة الخليج: توجُّه مفاجئ للسلام في أوكرانيا
اعتبر مفتاح شعيب أن مجريات الحرب الميدانية بدأت تفرض واقعاً جديداً على صناع القرار، سواء في كييف أو لدى الحلفاء الغربيين، كما أصبح فولوديمير زيلينسكي لا يمانع في حضور روسيا أي مؤتمر حول بلاده، وهو الذي أصدر في السابق مرسوماً يحظر أي اتصالات بالمفاوضين الروس، وكان شديد التباهي بالدعم الغربي وأنه سيتمكن بواسطته من استرجاع كل الأراضي التي فقدها بما فيها شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو منذ عشر سنوات
يرى الكاتب أن الحديث عن السلام في أوكرانيا لن يكون مفاجئاً في المستقبل القريب، سواء بدعوة المستشار الألماني أو تنازل الرئيس الأوكراني أو عبر مبادرة رئيس الوزراء المجري بفتح نافذة للتحرر من كوابيس هذه الحرب، رغم أن الطريق إلى المفاوضات سيكون شاقاً وطويلاً، وقد يحتاج تنفيذ مخرجاتها الى زمن طويل إذا نجت من الوقوع في حروب أخرى
الشرق الأوسط :الأحزاب التقليدية الأوروبية وطوفان اليمين المتطرف
يرى جمعة بوكليب أنه ليس أمام الأحزاب التقليدية، التي حكمت عواصم الغرب، من مهرب سوى التعامل بواقعية مع حقائق الواقع الجديدة، التي فرضها اليمين المتشدد. كما أن توجه أكثرها إلى تبنّي سياسات يمينية متشددة، على أمل قطع الطريق أمام أحزاب اليمين المتشدد لن يفلح، لأن أحزاب اليمين في هذه الحالة، ستكون مثل فريق كرة قدم يلعب على أرضه وبين جمهوره.فما هو الحل يتساءل الكاتب ؟
حسب الكاتب العويل، والصراخ الإعلامي، ووضع العوائق والعراقيل أمام قادة تلك الأحزاب اليمينة المتشددة، لن تكون مجدية، على المدى الطويل، لأنهم سيتمكّنون من إزاحتها وتولي مقاليد الأمور، وبالوسائل الديمقراطية، كما فعل الفاشيون في إيطاليا
5
33 ratings
فرضية التفاوض بين روسيا وأوكرانيا والتقارب السوري التركي،إضافة إلى سبل التصدي لصعود اليمين المتطرف في أوروبا،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 24 سبتمبر/أيلول 2024
العربي الجديد :عن التقارب السوري التركي
اعتبر مروان قبلان في مقاله أنه بعد حرب غزّة، أخذت حسابات الطرفين تتغير من جديد، إذ فاقمت هذه الحرب مخاوف أردوغان من ترتيبات إقليمية جديدة قد تعزّز الطموحات الكردية في شمال شرق سورية، وتعدّ هذه نقطة التقاء رئيسة اليوم بين أنقرة ودمشق التي فقدت بدورها السيطرة على التنظيمات الكردية المتحالفة مع واشنطن، كما ينشد أردوغان حلاً لمشكلة اللاجئين التي باتت تهدّد السلم الاجتماعي في تركيا، في وقتٍ أخذ النظام السوري يشعر بوطأة الاستنزاف البشري الهائل الذي تعانيه البلاد في كل القطاعات وعلى كل المستويات.
اقتصادياً، يقول الكاتب بات النظام يرى في الانفتاح على تركيا فرصة لتحسين أوضاعه الصعبة، بعد أن خاب أمله بنتائج الانفتاح العربي، فيما تعاني حليفتاه (إيران وروسيا) تحدّيات اقتصادية وسياسية كبرى. ... هذا لا يعني أن التطبيع حتمي، وإنما يعني فقط أن الحسابات وقراءة المصالح تغيّرت
صحيفة العرب:القنبلة النووية اليمنية
أشار هاني سالم في مقاله إلى أن امتلاك الحوثيين للقدرات النووية هي الحقيقة المسكوت عنها حتى هجوم حماس في 7 أكتوبر، حين تنبه العالم إلى أن لدى جماعة متطرفة صواريخ بعيدة المدى وطائرات مسيرة وتعدادا بالملايين من الأتباع
وأضاف الكاتب أن التحدي وإن كان معقدًا غير أنه يتطلب إرادة سياسية أميركية أولاً ثم دولية وإقليمية لتفكيك القنبلة النووية اليمنية "حسب تعبير الكاتب" الذي أوضح أن نقطة الضعف الحوثية لدى الجنوبيين الذين يمتلكون القرار الواضح بداية من إكمال نقل البنوك ومكاتب الطيران والاتصالات ومنحهم استقلالهم المطلق على أرضهم وإن كان عبر مرحلة انتقالية بحكم ذاتي محدد زمنياً. هذا الإجراء الاقتصادي والسياسي إن كان معه تحالف دولي على غرار التحالف الذي تشكل ضد تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا والعراق، فإن الحاجة إلى رؤية واضحة تحسم ملفًا كان يمكن حسمه قبل سنوات ولا يعني أن يترك دون معالجة
صحيفة الخليج: توجُّه مفاجئ للسلام في أوكرانيا
اعتبر مفتاح شعيب أن مجريات الحرب الميدانية بدأت تفرض واقعاً جديداً على صناع القرار، سواء في كييف أو لدى الحلفاء الغربيين، كما أصبح فولوديمير زيلينسكي لا يمانع في حضور روسيا أي مؤتمر حول بلاده، وهو الذي أصدر في السابق مرسوماً يحظر أي اتصالات بالمفاوضين الروس، وكان شديد التباهي بالدعم الغربي وأنه سيتمكن بواسطته من استرجاع كل الأراضي التي فقدها بما فيها شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو منذ عشر سنوات
يرى الكاتب أن الحديث عن السلام في أوكرانيا لن يكون مفاجئاً في المستقبل القريب، سواء بدعوة المستشار الألماني أو تنازل الرئيس الأوكراني أو عبر مبادرة رئيس الوزراء المجري بفتح نافذة للتحرر من كوابيس هذه الحرب، رغم أن الطريق إلى المفاوضات سيكون شاقاً وطويلاً، وقد يحتاج تنفيذ مخرجاتها الى زمن طويل إذا نجت من الوقوع في حروب أخرى
الشرق الأوسط :الأحزاب التقليدية الأوروبية وطوفان اليمين المتطرف
يرى جمعة بوكليب أنه ليس أمام الأحزاب التقليدية، التي حكمت عواصم الغرب، من مهرب سوى التعامل بواقعية مع حقائق الواقع الجديدة، التي فرضها اليمين المتشدد. كما أن توجه أكثرها إلى تبنّي سياسات يمينية متشددة، على أمل قطع الطريق أمام أحزاب اليمين المتشدد لن يفلح، لأن أحزاب اليمين في هذه الحالة، ستكون مثل فريق كرة قدم يلعب على أرضه وبين جمهوره.فما هو الحل يتساءل الكاتب ؟
حسب الكاتب العويل، والصراخ الإعلامي، ووضع العوائق والعراقيل أمام قادة تلك الأحزاب اليمينة المتشددة، لن تكون مجدية، على المدى الطويل، لأنهم سيتمكّنون من إزاحتها وتولي مقاليد الأمور، وبالوسائل الديمقراطية، كما فعل الفاشيون في إيطاليا
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners