
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 11جويلية/تموز 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها السياسة المصرية بين الحرب في غزة والحرب في السودان ومقال عن مستقبل المشهد السياسي الفرنسي.
صحيفة القدس العربي: السياسة المصرية بين حربين ومجاعتين: غزة والسودان!أفادت ىافتتاحية صحيفة القدس العربي انه وفقا للأمم المتحدة فإن المجاعة وشيكة في شمال غزة ويمكن ان تحدث في أي وقت، ونصف السكان باتوا جوعا ، وفي السودان حذر مسؤولو الأمم المتحدة من أن الصراع المستمر قد أغرق البلاد في «واحدة من أسوأ الكوابيس الإنسانية في التاريخ الحديث» ما قد يؤدي الى أكبر أزمة جوع في العالم.
وتابعت افتتاحية القدس العربي ان المؤتمر الأخير حول السودان (6 إلى 7 تموز/ يوليو) جاء كمحاولة دبلوماسية مصرية بعد توقف مبادرة دول جوار السودان التي لم تتقدم منذ مؤتمرها العام الماضي، ورغم مشاركة واسعة ضمت الاتحاد الافريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ودولا خليجية (السعودية وقطر والإمارات) لكنه استبعد قوى سياسية فاعلة مثل «المؤتمر الوطني» وقوى أخرى، وكان الحوار، كما وصفه ساسة سودانيون، «ضيقا جدا، ولم يكن هناك اتفاق على القضايا».
وأوضحت افتتاحية القدس العربي ان المؤتمر تزامن مع حملة تحريضية في مصر ضد اللاجئين السودانيين فيما أعلنت السلطات الرسمية أن جهات إنفاذ القانون ستقوم بترحيل أي لاجئ أو أجنبي مخالف لـ«ضوابط الإقامة» فيما قالت منظمة العفو الدولية الشهر الماضي إن مصر اعتقلت بشكل جماعي آلاف اللاجئين الفارين من الحرب في السودان ورحلتهم بشكل غير قانوني.
صحيفة الايام الفلسطينية: مأزق المفاوضات: هل يريد نتنياهو صفقة؟يقول اشرف العجرمي في صحيفة الأيام الفلسطينية إنه منذ أن قبلت حركة «حماس» المقترح الأميركي، الذي هو بالأصل مقترح إسرائيلي لصفقة تبادل الأسرى، وتنازلت عن شرطها الرئيس بالإعلان عن إنهاء الحرب في المرحلة الأولى من تطبيق الصفقة وعدم ربطه بالمفاوضات حول المرحلة الثانية، ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يطلق التصريحات المتتالية التي تُظهر أنه غير معني بنجاح المفاوضات والوصول إلى صفقة مقبولة على الطرفين «حماس» وإسرائيل.
وأكثر ما يقلق «حماس» في تصريحات نتنياهو هو الحديث المتكرر عن رفضه إيقاف الحرب قبل أن تحقق جميع أهدافها التي أعلنها مراراً وتكراراً وهي: القضاء على حركة «حماس»، والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين في غزة ومنع التهديد الذي يمكن أن يشكله قطاع غزة على إسرائيل في المستقبل،
وأوضح الكاتب في صحيفة الأيام الفلسطينية ان معضلة نتنياهو هي في أنه يفعل كل شيء من أجل الحفاظ على حكومته، وهو بهذا الوقت يقع تحت تهديد إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش اللذين يهددان بإسقاط الحكومة إذا صادق نتنياهو على الصفقة التي من وجهة نظرهما تؤدي إلى انتصار «حماس» والإعلان عن هزيمة إسرائيل.
صحيفة اللواء اللبنانية: مستقبل فرنسا بعد تصدّر الجبهة الشعبية نتائج الانتخابات التشريعيةنشرت صحيفة اللواء اللبنانية مقالا اعتبر ان التحديات السياسية الراهنة، تتمثل بعدم حصول أي تحالف حتى الآن على الأغلبية المطلقة، ما يعني أن ماكرون لا يمكنه قيادة البلاد إلا بالتعاون مع رئيس وزراء يساري يعارض معظم سياساته الداخلية. وإن حصل ذلك، فإن هذا التعايش السياسي المرتقب قد يحوِّل ماكرون إلى «بطة عرجاء»، ما يجعله غير قادر على تنفيذ أجندته السياسية كما يشاء، الأمر الذي يفتح الباب أمام فترة من الصراعات السياسية والاقتصادية.
ولكن من المرجح تضيف صحيفة اللواء أن يسعى ماكرون لتقسيم التحالف اليساري بإخراج الاشتراكيين والخضر لتشكيل ائتلاف يسار الوَسَط مع كتلته، مما يترك حزبي فرنسا الأبيّة والشيوعي الفرنسي بمفردهما.
ومع ذلك، لا يوجد في الوقت الراهن أي مؤشر على أي تفكك وشيك للجبهة الشعبية الجديدة في هذه المرحلة، ما يطرح احتمالاً آخر أمام الرئيس ماكرون، هو تشكيل حكومة تكنوقراط تدير الشؤون اليومية ولكنها لا تشرف على التغييرات الهيكلية؛ ولكن لم يتبين حتى الآن إن كانت كتلة اليسار من الممكن أن تدعم هذا الخيار الذي سيظل يتطلب دعم البرلمان.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 11جويلية/تموز 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها السياسة المصرية بين الحرب في غزة والحرب في السودان ومقال عن مستقبل المشهد السياسي الفرنسي.
صحيفة القدس العربي: السياسة المصرية بين حربين ومجاعتين: غزة والسودان!أفادت ىافتتاحية صحيفة القدس العربي انه وفقا للأمم المتحدة فإن المجاعة وشيكة في شمال غزة ويمكن ان تحدث في أي وقت، ونصف السكان باتوا جوعا ، وفي السودان حذر مسؤولو الأمم المتحدة من أن الصراع المستمر قد أغرق البلاد في «واحدة من أسوأ الكوابيس الإنسانية في التاريخ الحديث» ما قد يؤدي الى أكبر أزمة جوع في العالم.
وتابعت افتتاحية القدس العربي ان المؤتمر الأخير حول السودان (6 إلى 7 تموز/ يوليو) جاء كمحاولة دبلوماسية مصرية بعد توقف مبادرة دول جوار السودان التي لم تتقدم منذ مؤتمرها العام الماضي، ورغم مشاركة واسعة ضمت الاتحاد الافريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ودولا خليجية (السعودية وقطر والإمارات) لكنه استبعد قوى سياسية فاعلة مثل «المؤتمر الوطني» وقوى أخرى، وكان الحوار، كما وصفه ساسة سودانيون، «ضيقا جدا، ولم يكن هناك اتفاق على القضايا».
وأوضحت افتتاحية القدس العربي ان المؤتمر تزامن مع حملة تحريضية في مصر ضد اللاجئين السودانيين فيما أعلنت السلطات الرسمية أن جهات إنفاذ القانون ستقوم بترحيل أي لاجئ أو أجنبي مخالف لـ«ضوابط الإقامة» فيما قالت منظمة العفو الدولية الشهر الماضي إن مصر اعتقلت بشكل جماعي آلاف اللاجئين الفارين من الحرب في السودان ورحلتهم بشكل غير قانوني.
صحيفة الايام الفلسطينية: مأزق المفاوضات: هل يريد نتنياهو صفقة؟يقول اشرف العجرمي في صحيفة الأيام الفلسطينية إنه منذ أن قبلت حركة «حماس» المقترح الأميركي، الذي هو بالأصل مقترح إسرائيلي لصفقة تبادل الأسرى، وتنازلت عن شرطها الرئيس بالإعلان عن إنهاء الحرب في المرحلة الأولى من تطبيق الصفقة وعدم ربطه بالمفاوضات حول المرحلة الثانية، ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يطلق التصريحات المتتالية التي تُظهر أنه غير معني بنجاح المفاوضات والوصول إلى صفقة مقبولة على الطرفين «حماس» وإسرائيل.
وأكثر ما يقلق «حماس» في تصريحات نتنياهو هو الحديث المتكرر عن رفضه إيقاف الحرب قبل أن تحقق جميع أهدافها التي أعلنها مراراً وتكراراً وهي: القضاء على حركة «حماس»، والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين في غزة ومنع التهديد الذي يمكن أن يشكله قطاع غزة على إسرائيل في المستقبل،
وأوضح الكاتب في صحيفة الأيام الفلسطينية ان معضلة نتنياهو هي في أنه يفعل كل شيء من أجل الحفاظ على حكومته، وهو بهذا الوقت يقع تحت تهديد إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش اللذين يهددان بإسقاط الحكومة إذا صادق نتنياهو على الصفقة التي من وجهة نظرهما تؤدي إلى انتصار «حماس» والإعلان عن هزيمة إسرائيل.
صحيفة اللواء اللبنانية: مستقبل فرنسا بعد تصدّر الجبهة الشعبية نتائج الانتخابات التشريعيةنشرت صحيفة اللواء اللبنانية مقالا اعتبر ان التحديات السياسية الراهنة، تتمثل بعدم حصول أي تحالف حتى الآن على الأغلبية المطلقة، ما يعني أن ماكرون لا يمكنه قيادة البلاد إلا بالتعاون مع رئيس وزراء يساري يعارض معظم سياساته الداخلية. وإن حصل ذلك، فإن هذا التعايش السياسي المرتقب قد يحوِّل ماكرون إلى «بطة عرجاء»، ما يجعله غير قادر على تنفيذ أجندته السياسية كما يشاء، الأمر الذي يفتح الباب أمام فترة من الصراعات السياسية والاقتصادية.
ولكن من المرجح تضيف صحيفة اللواء أن يسعى ماكرون لتقسيم التحالف اليساري بإخراج الاشتراكيين والخضر لتشكيل ائتلاف يسار الوَسَط مع كتلته، مما يترك حزبي فرنسا الأبيّة والشيوعي الفرنسي بمفردهما.
ومع ذلك، لا يوجد في الوقت الراهن أي مؤشر على أي تفكك وشيك للجبهة الشعبية الجديدة في هذه المرحلة، ما يطرح احتمالاً آخر أمام الرئيس ماكرون، هو تشكيل حكومة تكنوقراط تدير الشؤون اليومية ولكنها لا تشرف على التغييرات الهيكلية؛ ولكن لم يتبين حتى الآن إن كانت كتلة اليسار من الممكن أن تدعم هذا الخيار الذي سيظل يتطلب دعم البرلمان.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners