
Sign up to save your podcasts
Or
الأقليات في سوريا،وإعادة إعمار المناطق المتضررة من الحرب في لبنان،إضافة إلى دور الحوثيين في زعزعة استقرار البحر الأحمر والمناطق المحيطة به،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 15 يناير/كانون الثاني 2025
العربي الجديد:عن مخاطر نشوء "مسألة علوية" في سورية.
أشار مروان قبلان في مقاله إلى أنه مع سقوط النظام السوري، علت أصوات، في وسائل التواصل الاجتماعي خاصة، تجرّم العلويين وتطالب بإخراجهم كليّاً من مؤسّسات الدولة، عبر سياسات فصل تعسفي وغير ذلك من إجراءات العقاب الجماعي، وهذا توجّه في المبدأ خطير،يعلق الكاتب لأنه يحمل استسلاماً لنوازع الثأر والانتقام
وعلى أهمية رفض هذا التوجّه قيميّاً وأخلاقيّاً، فإن خطر تبنّيه سياسياً أكبر، ذلك أن معاقبة العلويين باعتبارهم "جماعة النظام"، ومحاولة تهميشهم وتجويعهم سوف تدفعهم حتماً إلى التطلّع إلى الخارج من أجل الحماية، وهذا عمل يفتقر إلى الحكمة والخيال السياسي. ولذلك يقول الكاتب لا ينبغي السماح بتصنيع مسألة أقليات في سورية، وهذا لا يتم إلا باستعادة "دولة المواطنة" وتحقيق التوازن الصعب بين الحقّ في ملاحقة المجرمين وتحقيق العدالة، ومراعاة المصلحة الوطنية العليا المتمثلة في حماية السلم الأهلي ومنع التدخّلات الخارجية
المدن الإلكترونية: إعادة الإعمار هاجس أبناء النبطية وقلق من حجم التعويضات
أشار التقرير إلى أن عدد الوحدات المدمرة كلياً في النبطية بحوالي 700 وحدة، إضافة إلى تضرر ما يقرب من الثلاثة آلاف. فيما يشير رئيس الجمعية التنظيمية لتجار النبطية والجوار محمد جابر، أنه تم إحصاء 197 محلاً مدمراً تدميراً كاملاً، موزعة في كافة الأحياء في المدينة إلى جانب 103 محلات في منطقة كفرجوز ومتفرعاتها. وأكد أن أحداً من هؤلاء لم يقبض إلى الآن بدلاً مالياً، والتركيز يتم على دفع بدلات الإيواء والأضرار للأهالي المتضررين
وأوضحت الصحيفة أن تعويضات مؤسسة جهاد البناء التابعة لـ"حزب الله" إنطلقت، ويستثنى منها حالياً المنازل والمحال المدمرة، التي يفترض أن تتكفل بها الحكومة اللبنانية، عند توفر التمويل اللازم لكن السكان يتخوفون من ضياع أو إطالة أمد التعويضات بكافة أنواعها، ومنها المؤسسات ومحتوياتها والسيارات والمزروعات.
صحيفة العرب :لغز اليمن.. في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة.
كتب خير الله خير الله أن العالم انشغل طوال سنوات عمّا يفعله الحوثيون في مناطق سيطرتهم، أي شمال اليمن. إذ لم يكن شمال اليمن يوما، على العكس من جنوبه، موضع اهتمام دولي ذي طابع جدّي، وأضاف أن إيران فشلت في الحروب التي شنتها، لكنّ اللغز اليمني باق على حاله، ولم يبق سوى جزء من اليمن يخوض منه الحوثيون آخر الحروب الإيرانية دعما لغزّة. سيأتي يوم تتوقف فيه هذه الحرب أيضا والتي أضرّت بحركة الملاحة في البحر الأحمر والتي لم تلحق أذى يذكر بإسرائيل.
وتساءل الكاتب هل جاء دور التغيير في اليمن الآن بعدما اكتشف العالم خطأ استرضاء الحوثيين؟ الجواب أنّ العالم يستطيع الانتظار ما دام الأذى الذي تلحقه إيران عبر أداتها اليمنية لا يزال محدودا.
الخليج:الحرب الأوكرانية والضمانات المتبادلة
اعتبر الكاتب أن عام 2025 سيكون عام مفاوضات إنهاء الحرب الأوكرانية التي تقترب من دخول عامها الرابع، ولكنها تنتظر تسلّم الرئيس دونالد ترامب مهامه الرئاسية، إذ باتت الأجواء مهيأة من جانب روسيا وأوكرانيا ودول حلف الأطلسي لمباشرتها، ويتم تهيئة مسرح المفاوضات التي قد تعقد في عاصمة سلوفاكيا التي أبدت استعدادها.
وأشار الكاتب إلى أن مسألة الضمانات الروسية الأمنية، ستكون في صلب المحادثات، وقد لا تروق الضمانات الأمنية التي تطالب بها روسيا للعديد من الدول الغربية، التي ترى أن أوكرانيا ليست حالياً في موقع قوة، لبدء مفاوضات سلام مع روسيا واسترداد أراضيها، لكن الواقع يقول إن الوقت قد فات، وأوكرانيا تخسر يومياً المزيد من الأرض، وأنه لا سبيل أمامها إلا المفاوضات.
5
33 ratings
الأقليات في سوريا،وإعادة إعمار المناطق المتضررة من الحرب في لبنان،إضافة إلى دور الحوثيين في زعزعة استقرار البحر الأحمر والمناطق المحيطة به،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 15 يناير/كانون الثاني 2025
العربي الجديد:عن مخاطر نشوء "مسألة علوية" في سورية.
أشار مروان قبلان في مقاله إلى أنه مع سقوط النظام السوري، علت أصوات، في وسائل التواصل الاجتماعي خاصة، تجرّم العلويين وتطالب بإخراجهم كليّاً من مؤسّسات الدولة، عبر سياسات فصل تعسفي وغير ذلك من إجراءات العقاب الجماعي، وهذا توجّه في المبدأ خطير،يعلق الكاتب لأنه يحمل استسلاماً لنوازع الثأر والانتقام
وعلى أهمية رفض هذا التوجّه قيميّاً وأخلاقيّاً، فإن خطر تبنّيه سياسياً أكبر، ذلك أن معاقبة العلويين باعتبارهم "جماعة النظام"، ومحاولة تهميشهم وتجويعهم سوف تدفعهم حتماً إلى التطلّع إلى الخارج من أجل الحماية، وهذا عمل يفتقر إلى الحكمة والخيال السياسي. ولذلك يقول الكاتب لا ينبغي السماح بتصنيع مسألة أقليات في سورية، وهذا لا يتم إلا باستعادة "دولة المواطنة" وتحقيق التوازن الصعب بين الحقّ في ملاحقة المجرمين وتحقيق العدالة، ومراعاة المصلحة الوطنية العليا المتمثلة في حماية السلم الأهلي ومنع التدخّلات الخارجية
المدن الإلكترونية: إعادة الإعمار هاجس أبناء النبطية وقلق من حجم التعويضات
أشار التقرير إلى أن عدد الوحدات المدمرة كلياً في النبطية بحوالي 700 وحدة، إضافة إلى تضرر ما يقرب من الثلاثة آلاف. فيما يشير رئيس الجمعية التنظيمية لتجار النبطية والجوار محمد جابر، أنه تم إحصاء 197 محلاً مدمراً تدميراً كاملاً، موزعة في كافة الأحياء في المدينة إلى جانب 103 محلات في منطقة كفرجوز ومتفرعاتها. وأكد أن أحداً من هؤلاء لم يقبض إلى الآن بدلاً مالياً، والتركيز يتم على دفع بدلات الإيواء والأضرار للأهالي المتضررين
وأوضحت الصحيفة أن تعويضات مؤسسة جهاد البناء التابعة لـ"حزب الله" إنطلقت، ويستثنى منها حالياً المنازل والمحال المدمرة، التي يفترض أن تتكفل بها الحكومة اللبنانية، عند توفر التمويل اللازم لكن السكان يتخوفون من ضياع أو إطالة أمد التعويضات بكافة أنواعها، ومنها المؤسسات ومحتوياتها والسيارات والمزروعات.
صحيفة العرب :لغز اليمن.. في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة.
كتب خير الله خير الله أن العالم انشغل طوال سنوات عمّا يفعله الحوثيون في مناطق سيطرتهم، أي شمال اليمن. إذ لم يكن شمال اليمن يوما، على العكس من جنوبه، موضع اهتمام دولي ذي طابع جدّي، وأضاف أن إيران فشلت في الحروب التي شنتها، لكنّ اللغز اليمني باق على حاله، ولم يبق سوى جزء من اليمن يخوض منه الحوثيون آخر الحروب الإيرانية دعما لغزّة. سيأتي يوم تتوقف فيه هذه الحرب أيضا والتي أضرّت بحركة الملاحة في البحر الأحمر والتي لم تلحق أذى يذكر بإسرائيل.
وتساءل الكاتب هل جاء دور التغيير في اليمن الآن بعدما اكتشف العالم خطأ استرضاء الحوثيين؟ الجواب أنّ العالم يستطيع الانتظار ما دام الأذى الذي تلحقه إيران عبر أداتها اليمنية لا يزال محدودا.
الخليج:الحرب الأوكرانية والضمانات المتبادلة
اعتبر الكاتب أن عام 2025 سيكون عام مفاوضات إنهاء الحرب الأوكرانية التي تقترب من دخول عامها الرابع، ولكنها تنتظر تسلّم الرئيس دونالد ترامب مهامه الرئاسية، إذ باتت الأجواء مهيأة من جانب روسيا وأوكرانيا ودول حلف الأطلسي لمباشرتها، ويتم تهيئة مسرح المفاوضات التي قد تعقد في عاصمة سلوفاكيا التي أبدت استعدادها.
وأشار الكاتب إلى أن مسألة الضمانات الروسية الأمنية، ستكون في صلب المحادثات، وقد لا تروق الضمانات الأمنية التي تطالب بها روسيا للعديد من الدول الغربية، التي ترى أن أوكرانيا ليست حالياً في موقع قوة، لبدء مفاوضات سلام مع روسيا واسترداد أراضيها، لكن الواقع يقول إن الوقت قد فات، وأوكرانيا تخسر يومياً المزيد من الأرض، وأنه لا سبيل أمامها إلا المفاوضات.
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners