
Sign up to save your podcasts
Or
مستقبل الحرب في غزة والمخاوف من عودة التصعيد العسكري في ليبيا ،إضافة إلى أسباب تفاقم الأزمات في العراق من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 20 أغسطس/آب 2024
الاتحاد الإماراتية:إخفاق بايدن في محاسبة نتنياهو.. خطر أخلاقي
اعتبر كاتب المقال أن شبح الحرب الإقليمية الذي يلوح في الأفق لم يكن بهذه القوة والوضوح لو لم تشن «حماس» هجوماً على إسرائيل في 7 أكتوبر، ولو لم يطلق «حزب الله» آلاف الصواريخ والقذائف على إسرائيل منذ ذلك الحين. وحتى لو لم تكن إسرائيل يقول الكاتب هي التي تسببت في هذا الصراع، يقول الكاتب فإن حكومتها تتحمل مسؤولية منع خروج الأعمال العدائية عن السيطرة
ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتصرف بتهور وهو يدرك أن الجيش الأميركي سيتدخل لإنقاذ إسرائيل من عواقب سلوكها، على الرغم من أن الولايات المتحدة وإسرائيل لا تجمعهما معاهدة دفاع مشترك. وهذا هو «الخطر الأخلاقي» الذي خلقه قرار بايدن غير المسبوق، وإن كان من الممكن تفهمه، باستخدام القوات العسكرية الأميركية لأول مرة للدفاع عن إسرائيل
العربي الجديد : نظام الأزمات في العراق
اعتبر أحمد السعداوي في مقاله أن الأزمة المستمرّة بشأن تعديل قانون الأحوال الشخصية في العراق، كشفت أنّ الأحزاب الدينية الشيعية التي تسعى لتمريره ليست سوى مظهرٍ لمشكلة أعمق، ثُبّتت أركانها في الأيام الأولى للنظام السياسي الجديد بعد إبريل/ نيسان 2003، حين جرى التعامل مع المجتمع، لا على أساس أنّه مجتمعٌ عراقي، وإنّما مجموعةٌ متباينةٌ من المجتمعات، وكلّ واحدٍ منها محكوم بأعراف وقوانين خاصّة
يقول الكاتب إن النظام السياسي بعد 2003 تجاهل أكثر من 80 سنة من حكم الدولة الوطنية، وصُفّرت عدّادات الدولة العراقية، ليبدأ بتشكيل نظام جديد، وذاكرة جديدة، جرى العمل على ترسيخها في المجتمع بقوّة، تنظر إلى كلّ فترات الدولة الوطنية في العراق أنّها فترة حكمِ نظامٍ طائفيٍّ تتحكّم فيه "أقليّةٌ سنيّةٌ". ولم يطرحوا مفهوماً بديلاً عن الوطنية العراقية، وإنّما سحقوها تماماً
الشرق الأوسط: لماذا تغيَّرت الصين ولا تتغير إيران؟
يتساءل كاتب المقال لماذا تحرَّرت الصين نسبياً من أسر الأيديولوجيا ونجحت في إعادةِ ابتكار نفسِها والتحول إلى قوةٍ اقتصادية وسياسية «بجسم رأسمالي ورأس شيوعي»، في حين تظلُّ إيرانُ غارقةً في جمود عقائدي يجعل التغييرَ الجوهريَّ محفوفاً بالمخاطر ومدخلاً أكيداً للانهيار؟
يرى الكاتب أن الشيوعية الصينية أثبتت أنها قابلة للتكيف، وقادرة على التطور استجابة للظروف المتغيرة مع الحفاظ على جوهر قوة الحزب الشيوعي. واستفادت من ثقل وزنها الاستراتيجي لبناء علاقات متوازنة مع خصومها عبر بناء الجسور والمحافظة على التمييز والتنافس في الوقت نفسه.
أما الأيديولوجية الدينية الإيرانية، حسب تعبيره فهي متجذرة بعمق في هوية مضطربة للدولة، تعدُّ أن أي تغيير جوهري يهدد بتفكيك نسيج الثورة الإيرانية، مما قد يؤدي إلى انهيار النظام
صحيفة العرب اللندنية: الحسم العسكري يلوح في أفق ليبيا
أشار الكاتب إلى أن غياب المبادرات السياسية عن ليبيا حاليا سمح بزيادة التفكير في الحسم العسكري والجهة الوحيدة التي تملك قوة تمكنها من اللجوء إلى هذا الخيار هي الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر
ويرى الكاتب أن القوة الضاربة في مصراتة ليست على استعداد للدفاع عن الدبيبة أو خوض معركة طاحنة لصالحه ضد القوات القادمة من الشرق، وأن أطرافا عدة في مصراتة لم تعد رافضة لتفاهمات مع معسكر حفتر
ربما يكون حديث بعض وسائل الإعلام في ليبيا والجزائر عن خيار الحسم العسكري من جانب حفتر مؤخرا أجهض عنصر المفاجأة التي كان يريدها، يعلق الكاتب لكن ما يدعم العودة إليه أن الأوضاع في طرابلس على وشك انفجار قد يكون أشد ضراوة مما حدث سابقا، وأن التحرك نحو ترتيبات جديدة في ليبيا يأتي غالبا بعد تطورات كبرى
5
33 ratings
مستقبل الحرب في غزة والمخاوف من عودة التصعيد العسكري في ليبيا ،إضافة إلى أسباب تفاقم الأزمات في العراق من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 20 أغسطس/آب 2024
الاتحاد الإماراتية:إخفاق بايدن في محاسبة نتنياهو.. خطر أخلاقي
اعتبر كاتب المقال أن شبح الحرب الإقليمية الذي يلوح في الأفق لم يكن بهذه القوة والوضوح لو لم تشن «حماس» هجوماً على إسرائيل في 7 أكتوبر، ولو لم يطلق «حزب الله» آلاف الصواريخ والقذائف على إسرائيل منذ ذلك الحين. وحتى لو لم تكن إسرائيل يقول الكاتب هي التي تسببت في هذا الصراع، يقول الكاتب فإن حكومتها تتحمل مسؤولية منع خروج الأعمال العدائية عن السيطرة
ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتصرف بتهور وهو يدرك أن الجيش الأميركي سيتدخل لإنقاذ إسرائيل من عواقب سلوكها، على الرغم من أن الولايات المتحدة وإسرائيل لا تجمعهما معاهدة دفاع مشترك. وهذا هو «الخطر الأخلاقي» الذي خلقه قرار بايدن غير المسبوق، وإن كان من الممكن تفهمه، باستخدام القوات العسكرية الأميركية لأول مرة للدفاع عن إسرائيل
العربي الجديد : نظام الأزمات في العراق
اعتبر أحمد السعداوي في مقاله أن الأزمة المستمرّة بشأن تعديل قانون الأحوال الشخصية في العراق، كشفت أنّ الأحزاب الدينية الشيعية التي تسعى لتمريره ليست سوى مظهرٍ لمشكلة أعمق، ثُبّتت أركانها في الأيام الأولى للنظام السياسي الجديد بعد إبريل/ نيسان 2003، حين جرى التعامل مع المجتمع، لا على أساس أنّه مجتمعٌ عراقي، وإنّما مجموعةٌ متباينةٌ من المجتمعات، وكلّ واحدٍ منها محكوم بأعراف وقوانين خاصّة
يقول الكاتب إن النظام السياسي بعد 2003 تجاهل أكثر من 80 سنة من حكم الدولة الوطنية، وصُفّرت عدّادات الدولة العراقية، ليبدأ بتشكيل نظام جديد، وذاكرة جديدة، جرى العمل على ترسيخها في المجتمع بقوّة، تنظر إلى كلّ فترات الدولة الوطنية في العراق أنّها فترة حكمِ نظامٍ طائفيٍّ تتحكّم فيه "أقليّةٌ سنيّةٌ". ولم يطرحوا مفهوماً بديلاً عن الوطنية العراقية، وإنّما سحقوها تماماً
الشرق الأوسط: لماذا تغيَّرت الصين ولا تتغير إيران؟
يتساءل كاتب المقال لماذا تحرَّرت الصين نسبياً من أسر الأيديولوجيا ونجحت في إعادةِ ابتكار نفسِها والتحول إلى قوةٍ اقتصادية وسياسية «بجسم رأسمالي ورأس شيوعي»، في حين تظلُّ إيرانُ غارقةً في جمود عقائدي يجعل التغييرَ الجوهريَّ محفوفاً بالمخاطر ومدخلاً أكيداً للانهيار؟
يرى الكاتب أن الشيوعية الصينية أثبتت أنها قابلة للتكيف، وقادرة على التطور استجابة للظروف المتغيرة مع الحفاظ على جوهر قوة الحزب الشيوعي. واستفادت من ثقل وزنها الاستراتيجي لبناء علاقات متوازنة مع خصومها عبر بناء الجسور والمحافظة على التمييز والتنافس في الوقت نفسه.
أما الأيديولوجية الدينية الإيرانية، حسب تعبيره فهي متجذرة بعمق في هوية مضطربة للدولة، تعدُّ أن أي تغيير جوهري يهدد بتفكيك نسيج الثورة الإيرانية، مما قد يؤدي إلى انهيار النظام
صحيفة العرب اللندنية: الحسم العسكري يلوح في أفق ليبيا
أشار الكاتب إلى أن غياب المبادرات السياسية عن ليبيا حاليا سمح بزيادة التفكير في الحسم العسكري والجهة الوحيدة التي تملك قوة تمكنها من اللجوء إلى هذا الخيار هي الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر
ويرى الكاتب أن القوة الضاربة في مصراتة ليست على استعداد للدفاع عن الدبيبة أو خوض معركة طاحنة لصالحه ضد القوات القادمة من الشرق، وأن أطرافا عدة في مصراتة لم تعد رافضة لتفاهمات مع معسكر حفتر
ربما يكون حديث بعض وسائل الإعلام في ليبيا والجزائر عن خيار الحسم العسكري من جانب حفتر مؤخرا أجهض عنصر المفاجأة التي كان يريدها، يعلق الكاتب لكن ما يدعم العودة إليه أن الأوضاع في طرابلس على وشك انفجار قد يكون أشد ضراوة مما حدث سابقا، وأن التحرك نحو ترتيبات جديدة في ليبيا يأتي غالبا بعد تطورات كبرى
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners