
Sign up to save your podcasts
Or
المخاوف من نشوب حرب إقليمية في الشرق الأوسط،،إضافة إلى تداعيات تعيين يحي السنوار رئيسا لحركة حماس وتداعيات ذلك على الصراع مع إسرائيل والمصالحة الفلسطينية،و مخاوف الجزائر من تأثر أمنها الداخلي بالأزمة الليبية من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 14 أغسطس/آب 2024
الشرق الأوسط: سلام السنوار... وكاريكاتير المنطقة
اعتبر طارق الحميد في مقاله أن يحيى السنوار، الذي أصبح الآن هو «حماس» بكل أطيافها الدعائية، أول قرارته كزعيم للحركة هو البحث عن الهدنة، ووقف إطلاق النار، ووفق الشروط القديمة
السنوار يقول الكاتب تناسى أن المشهد تغيّر جذرياً بعد انسحاب بايدن من سباق الرئاسة، وأن اغتيال إسماعيل هنية بقلب طهران،غير الوضع في المنطقة ،والأمر لا يقف عند هذا الحد، حيث يبدو أن السنوار تناسى أيضاً أن نتنياهو، قد بات صاحب القرار، وحتى الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) بالتوقيت الأميركي للانتخابات.
ويتساءل الكاتب من سيتعامل مع السنوار؟ ومن يضمن أن إسرائيل لن تغتاله الآن، أو بعد إتمام وقف إطلاق النار فوراً، لذا المطلوب اليوم ليس مزيداً من القفزات للمجهول، وإنما إدراك الواقع، وحجم الربح والخسارة، عبر مراعاة حجم الدمار، والأرواح التي أزهقت، والخرائط التي تغيرت
صحيفة العرب: شدوا الحزام.. الحرب على الأبواب
يقول صاحب المقال إنه بين القوتين المتصارعتين في الشرق الأوسط، تعيش شعوب المنطقة في حالة خوف وترقب دائم من التصعيد الخطير والمناوشات العسكرية والإعلامية المتبادلة ، وهما بصدد المواجهة المباشرة وخروج زمام الأمور عن السيطرة واندلاع الحرب المباشرة في أي لحظة ،مضيفا أن كل شيء يسير باتجاه المصير المحتوم، كل المؤشرات الأولية تدل على ذلك؛ وأن الحرب آتية لا محالة وهي مسألة وقت ليس إلا، وقد تتوسع لتشمل المنطقة العربية بأسرها، الكل يشترك فيها بشكل مباشر ودون استثناء وهم على أتم الجاهزية لإحراق المنطقة وتدميرها على رؤوس ساكنيها، أيديهم على الزناد ولم يبق غير الضغط عليه وإن صرحوا وادعوا بأنهم لا يريدون توسيع مساحة الحرب
العربي الجديد: الجزائر... حفتر في الجوار
أشارت الصحيفة إلى ان خليفة حفتر فهم أن الدخول إلى طرابلس لا ممر له إلا الجنوب، لكن هذا الجنوب عصي ورماله متحركة، والسبيل إليه مضنٍ، ناهيك عن أن دولاً بعينها، كالجزائر على وجه الخصوص، ليست في وارد القبول بأن يُفرض عليها أمر واقع، يغيّر من مقتضيات أمنها القومي
ويوضح الكاتب أن الجزائر لا تطمئن لتمركز قوات حفتر قرب حدودها في الجنوب الشرقي، ليس فقط لاعتبارات تخص الخلاف في المواقف ورفضها الحل العسكري للأزمة الليبية، ولكن لأن الأطراف الراعية لحفتر مشروعاً سياسياً، غريبة عن جغرافيا المنطقة ولا تخفي عداءها للجزائر، وبالنسبة للجزائريين، يمكن الآن بوضوح فهم الدواعي التي دفعت السلطة إلى تسبيق الانتخابات الرئاسية عن موعدها الذي كان مقررا في ديسمبر/كانون الأول المقبل
صحيفة الخليج: إفريقيا ترفع صوتها
أشار كاتب المقال إلى أنه من مظاهر خلل النظام الدولي الراهن، أن القارة الإفريقية التي تضم أكثر من ربع دول العالم، تعيش على الهامش، وما زالت ساحةً للصراع بين القوى الكبرى، وحقلَ تجارب للمناورات السياسية، مضيفا أن القارة السمراء رفعت صوتها في مجلس الأمن في جلسة ركز المتحدثون، ومنهم رئيس سيراليون على ضرورة تحديد مسار للتعامل مع إفريقيا بأوضاعها الحالية واستحقاقاتها، وطالب بأن يكون لإفريقيا، الحق في مقعدين دائمين بالمجلس وآخريْن مؤقتين، ما يسمح لهذه القارة بأن يكون لها رأي وموقف وكلمة في القضايا التي تهم شعوبها ومستقبلها
يأتي هذا الطلب يقول الكاتب في سياق تغيير كبير في الواقع الجيوسياسي لهذه المرحلة التي يتحدث فيها الجميع عن نظام عالمي جديد هو بصدد التشكل
5
33 ratings
المخاوف من نشوب حرب إقليمية في الشرق الأوسط،،إضافة إلى تداعيات تعيين يحي السنوار رئيسا لحركة حماس وتداعيات ذلك على الصراع مع إسرائيل والمصالحة الفلسطينية،و مخاوف الجزائر من تأثر أمنها الداخلي بالأزمة الليبية من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 14 أغسطس/آب 2024
الشرق الأوسط: سلام السنوار... وكاريكاتير المنطقة
اعتبر طارق الحميد في مقاله أن يحيى السنوار، الذي أصبح الآن هو «حماس» بكل أطيافها الدعائية، أول قرارته كزعيم للحركة هو البحث عن الهدنة، ووقف إطلاق النار، ووفق الشروط القديمة
السنوار يقول الكاتب تناسى أن المشهد تغيّر جذرياً بعد انسحاب بايدن من سباق الرئاسة، وأن اغتيال إسماعيل هنية بقلب طهران،غير الوضع في المنطقة ،والأمر لا يقف عند هذا الحد، حيث يبدو أن السنوار تناسى أيضاً أن نتنياهو، قد بات صاحب القرار، وحتى الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) بالتوقيت الأميركي للانتخابات.
ويتساءل الكاتب من سيتعامل مع السنوار؟ ومن يضمن أن إسرائيل لن تغتاله الآن، أو بعد إتمام وقف إطلاق النار فوراً، لذا المطلوب اليوم ليس مزيداً من القفزات للمجهول، وإنما إدراك الواقع، وحجم الربح والخسارة، عبر مراعاة حجم الدمار، والأرواح التي أزهقت، والخرائط التي تغيرت
صحيفة العرب: شدوا الحزام.. الحرب على الأبواب
يقول صاحب المقال إنه بين القوتين المتصارعتين في الشرق الأوسط، تعيش شعوب المنطقة في حالة خوف وترقب دائم من التصعيد الخطير والمناوشات العسكرية والإعلامية المتبادلة ، وهما بصدد المواجهة المباشرة وخروج زمام الأمور عن السيطرة واندلاع الحرب المباشرة في أي لحظة ،مضيفا أن كل شيء يسير باتجاه المصير المحتوم، كل المؤشرات الأولية تدل على ذلك؛ وأن الحرب آتية لا محالة وهي مسألة وقت ليس إلا، وقد تتوسع لتشمل المنطقة العربية بأسرها، الكل يشترك فيها بشكل مباشر ودون استثناء وهم على أتم الجاهزية لإحراق المنطقة وتدميرها على رؤوس ساكنيها، أيديهم على الزناد ولم يبق غير الضغط عليه وإن صرحوا وادعوا بأنهم لا يريدون توسيع مساحة الحرب
العربي الجديد: الجزائر... حفتر في الجوار
أشارت الصحيفة إلى ان خليفة حفتر فهم أن الدخول إلى طرابلس لا ممر له إلا الجنوب، لكن هذا الجنوب عصي ورماله متحركة، والسبيل إليه مضنٍ، ناهيك عن أن دولاً بعينها، كالجزائر على وجه الخصوص، ليست في وارد القبول بأن يُفرض عليها أمر واقع، يغيّر من مقتضيات أمنها القومي
ويوضح الكاتب أن الجزائر لا تطمئن لتمركز قوات حفتر قرب حدودها في الجنوب الشرقي، ليس فقط لاعتبارات تخص الخلاف في المواقف ورفضها الحل العسكري للأزمة الليبية، ولكن لأن الأطراف الراعية لحفتر مشروعاً سياسياً، غريبة عن جغرافيا المنطقة ولا تخفي عداءها للجزائر، وبالنسبة للجزائريين، يمكن الآن بوضوح فهم الدواعي التي دفعت السلطة إلى تسبيق الانتخابات الرئاسية عن موعدها الذي كان مقررا في ديسمبر/كانون الأول المقبل
صحيفة الخليج: إفريقيا ترفع صوتها
أشار كاتب المقال إلى أنه من مظاهر خلل النظام الدولي الراهن، أن القارة الإفريقية التي تضم أكثر من ربع دول العالم، تعيش على الهامش، وما زالت ساحةً للصراع بين القوى الكبرى، وحقلَ تجارب للمناورات السياسية، مضيفا أن القارة السمراء رفعت صوتها في مجلس الأمن في جلسة ركز المتحدثون، ومنهم رئيس سيراليون على ضرورة تحديد مسار للتعامل مع إفريقيا بأوضاعها الحالية واستحقاقاتها، وطالب بأن يكون لإفريقيا، الحق في مقعدين دائمين بالمجلس وآخريْن مؤقتين، ما يسمح لهذه القارة بأن يكون لها رأي وموقف وكلمة في القضايا التي تهم شعوبها ومستقبلها
يأتي هذا الطلب يقول الكاتب في سياق تغيير كبير في الواقع الجيوسياسي لهذه المرحلة التي يتحدث فيها الجميع عن نظام عالمي جديد هو بصدد التشكل
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners