
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 15اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها العلاقات العراقية الإيرانية في ظل الحرب في الشرق الأوسط ومقال عن مستقبل العلاقات الخليجية الأوروبية.
اندبندنت عربية: إسرائيل "والأضرار الجانبية" والولايات المتحدة و"ضبط النفس"نشر نبيل فهمي وزير الخارجية المصري السابق مقالا في اندبندنت عربية اعتبر ان "الأضرار الجانبية" و"ضبط النفس"، عبارتان تستخدمان كثيراً بين قادة الجيوش والمسؤولين السياسيين في حالات التوتر والاشتباك لتبرير الممارسات والخسائر ووضع حد للأضرار والأخطار، ومن أجل فتح الباب أمام حل المنازعات بالطرق السلمية والدبلوماسية في ما بعد، إلا أن أحداث الشرق الأوسط وتصرفات ومواقف إسرائيلوالولايات المتحدة خلال العام الماضي أفرغت هذه العبارات من مضمونها كلية، وفتحت الباب على مصراعيه لخرق كل قواعد وقوانين الحرب، والتمهيد المنطقي للعمل السياسي الدبلوماسي، وأخلّت تماماً بمبدأ احترام سيادة الدول وحدودها.
ويعتقد وزير الخارجية المصري السابق نبيل فهمي في مقال له في اندبندنت عربية بأن الولايات المتحدةهي أكثر الدول استخداماً لعبارة الدعوة إلى "ضبط النفس"، وعلى رغم أنني أحرص دائماً على عدم المبالغة أو التسرع في افتراض المؤامرات، كما يعتقد الكاتب بأن غرضها في استخدام هذه العبارة ليس منع انفلات الأمور وارتفاع الخسائر، بقدر ما هو دعوة وآلية لحماية إسرائيل وإعطائها مزيداً من الوقت والفرص لممارسة تجاوزاتها إزاء الفلسطينيين، وكذلك تجاه جيرانها في ساحات الشرق الأوسط كافة
صحيفة العربي الجديد: الانقسام العراقي الإيرانييقول احمد سعداوي في صحيفة العربي الجديد إن الحكومة العراقية، برئاسة محمد شياع السوداني، تحاول ولا شكّ، أن تمتثل لمصالح العراق العليا، وتتصرّف وفق المعطيات الواقعية التي تجعل مساحة الحركة والتأثير محدودة، فهي وليدة البرلمان العراقي وقواه السياسية التي تميل أغلبها مع الهوى الإيراني، وهي من الجانب الآخر تسير وفق اتفاقات أمنية واستراتيجية مع الجانب الأميركي. إنه وضع حرج وغير مريح لأي سلطة سياسية تريد فعل الكثير من دون وجود أدوات تساعدها على ذلك.
وعلى الرغم من الموقف الصريح الذي أعلنته رئاسة الوزراء أو بعض مستشاريها أن العراق لن يشترك في الحرب الدائرة، وسيكون ضمن الجهود الداعية إلى إيقاف الحرب، لكنها لا تستطيع أن تتقدّم أكثر في هذا المسار، ولا تستطيع ردع المليشيات المسلّحة المنخرطة فعلياً ضمن المحور الإيراني، وتحاول بصعوبة موازنة الأمور، حتى لا تفلت من يديها.
من جانب آخر، يعكس الانقسام في الساحة العراقية ما بين مواقف رسمية وأخرى تمثلها بعض المليشيات انقساماً في دائرة صنّاع القرار في إيران نفسها، فهناك من المؤثرين النافذين في السلطة الإيرانية من يرغب في أن لا يجرّ العراق إلى النار، وأن يبقى "وسادة" يتكئ عليها الاقتصاد الإيراني، وأبواباً خلفية للتفاوض السرّي مع الأعداء. وعلى الجانب الآخر، هناك من دائرة صناعة القرار الإيراني من يرى أن هذا هو وقت الاستفادة من الاستثمار في الساحة العراقية.
صحيفة الشرق الاوسط: القمة الخليجية - الأوروبية الأولى: شراكة استراتيجية في ظل التحديات المشتركةيقول إبراهيم العثيمين في صحيفة الشرق الأوسط إن القمة الخليجية الأوروبية الأولى التي ستُعقد في 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي في العاصمة البلجيكية بروكسل، تأتي تتويجاً للعلاقات الخليجية - الأوروبية الممتدّة منذ اتفاقية التعاون عام 1988.
وتابع الكاتب انه من المتوقع أن تُركز القمة على معالجة القضايا الإقليمية المُلحّة، وفي مقدمتها المستجدات في قطاع غزة، ولبنان، والبحر الأحمر، وخطر توسّع الصراع في المنطقة، كما أنه من المتوقع أن تشمل المناقشات إعادة دعم إعلان التحالف الدولي و دفعَ عملية السلام وتنفيذ حل الدولتين، الذي أعلنت عنه السعودية، بالتعاون مع الدول العربية والإسلامية، والشركاء الأوروبيين، بوصفه ركيزة أساسية لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط.
وعلى الصعيد الاقتصادي يضيف الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط تأتي القمة في لحظة مهمة تستدعي تعزيز التعاون في مجالات الطاقة، وخصوصاً في ظل التحولات الكبيرة في أسواق النفط العالمية، ويمثل الحوار الاقتصادي الذي يُعقَد بصفة منتظمة بين الجانبين منذ تأسيسه في عام 2003، منصة مهمة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الجانبين.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 15اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها العلاقات العراقية الإيرانية في ظل الحرب في الشرق الأوسط ومقال عن مستقبل العلاقات الخليجية الأوروبية.
اندبندنت عربية: إسرائيل "والأضرار الجانبية" والولايات المتحدة و"ضبط النفس"نشر نبيل فهمي وزير الخارجية المصري السابق مقالا في اندبندنت عربية اعتبر ان "الأضرار الجانبية" و"ضبط النفس"، عبارتان تستخدمان كثيراً بين قادة الجيوش والمسؤولين السياسيين في حالات التوتر والاشتباك لتبرير الممارسات والخسائر ووضع حد للأضرار والأخطار، ومن أجل فتح الباب أمام حل المنازعات بالطرق السلمية والدبلوماسية في ما بعد، إلا أن أحداث الشرق الأوسط وتصرفات ومواقف إسرائيلوالولايات المتحدة خلال العام الماضي أفرغت هذه العبارات من مضمونها كلية، وفتحت الباب على مصراعيه لخرق كل قواعد وقوانين الحرب، والتمهيد المنطقي للعمل السياسي الدبلوماسي، وأخلّت تماماً بمبدأ احترام سيادة الدول وحدودها.
ويعتقد وزير الخارجية المصري السابق نبيل فهمي في مقال له في اندبندنت عربية بأن الولايات المتحدةهي أكثر الدول استخداماً لعبارة الدعوة إلى "ضبط النفس"، وعلى رغم أنني أحرص دائماً على عدم المبالغة أو التسرع في افتراض المؤامرات، كما يعتقد الكاتب بأن غرضها في استخدام هذه العبارة ليس منع انفلات الأمور وارتفاع الخسائر، بقدر ما هو دعوة وآلية لحماية إسرائيل وإعطائها مزيداً من الوقت والفرص لممارسة تجاوزاتها إزاء الفلسطينيين، وكذلك تجاه جيرانها في ساحات الشرق الأوسط كافة
صحيفة العربي الجديد: الانقسام العراقي الإيرانييقول احمد سعداوي في صحيفة العربي الجديد إن الحكومة العراقية، برئاسة محمد شياع السوداني، تحاول ولا شكّ، أن تمتثل لمصالح العراق العليا، وتتصرّف وفق المعطيات الواقعية التي تجعل مساحة الحركة والتأثير محدودة، فهي وليدة البرلمان العراقي وقواه السياسية التي تميل أغلبها مع الهوى الإيراني، وهي من الجانب الآخر تسير وفق اتفاقات أمنية واستراتيجية مع الجانب الأميركي. إنه وضع حرج وغير مريح لأي سلطة سياسية تريد فعل الكثير من دون وجود أدوات تساعدها على ذلك.
وعلى الرغم من الموقف الصريح الذي أعلنته رئاسة الوزراء أو بعض مستشاريها أن العراق لن يشترك في الحرب الدائرة، وسيكون ضمن الجهود الداعية إلى إيقاف الحرب، لكنها لا تستطيع أن تتقدّم أكثر في هذا المسار، ولا تستطيع ردع المليشيات المسلّحة المنخرطة فعلياً ضمن المحور الإيراني، وتحاول بصعوبة موازنة الأمور، حتى لا تفلت من يديها.
من جانب آخر، يعكس الانقسام في الساحة العراقية ما بين مواقف رسمية وأخرى تمثلها بعض المليشيات انقساماً في دائرة صنّاع القرار في إيران نفسها، فهناك من المؤثرين النافذين في السلطة الإيرانية من يرغب في أن لا يجرّ العراق إلى النار، وأن يبقى "وسادة" يتكئ عليها الاقتصاد الإيراني، وأبواباً خلفية للتفاوض السرّي مع الأعداء. وعلى الجانب الآخر، هناك من دائرة صناعة القرار الإيراني من يرى أن هذا هو وقت الاستفادة من الاستثمار في الساحة العراقية.
صحيفة الشرق الاوسط: القمة الخليجية - الأوروبية الأولى: شراكة استراتيجية في ظل التحديات المشتركةيقول إبراهيم العثيمين في صحيفة الشرق الأوسط إن القمة الخليجية الأوروبية الأولى التي ستُعقد في 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي في العاصمة البلجيكية بروكسل، تأتي تتويجاً للعلاقات الخليجية - الأوروبية الممتدّة منذ اتفاقية التعاون عام 1988.
وتابع الكاتب انه من المتوقع أن تُركز القمة على معالجة القضايا الإقليمية المُلحّة، وفي مقدمتها المستجدات في قطاع غزة، ولبنان، والبحر الأحمر، وخطر توسّع الصراع في المنطقة، كما أنه من المتوقع أن تشمل المناقشات إعادة دعم إعلان التحالف الدولي و دفعَ عملية السلام وتنفيذ حل الدولتين، الذي أعلنت عنه السعودية، بالتعاون مع الدول العربية والإسلامية، والشركاء الأوروبيين، بوصفه ركيزة أساسية لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط.
وعلى الصعيد الاقتصادي يضيف الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط تأتي القمة في لحظة مهمة تستدعي تعزيز التعاون في مجالات الطاقة، وخصوصاً في ظل التحولات الكبيرة في أسواق النفط العالمية، ويمثل الحوار الاقتصادي الذي يُعقَد بصفة منتظمة بين الجانبين منذ تأسيسه في عام 2003، منصة مهمة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الجانبين.
1,171 Listeners
3,669 Listeners
253 Listeners
122 Listeners
98 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
122 Listeners
36 Listeners
20 Listeners
5 Listeners
15 Listeners
16 Listeners