
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 22اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها التدخل الإيراني في الشأن اللبناني على خلفيات الحرب في الشرق الأوسط ومقال عن اشتداد المنافسة في الحملة الانتخابية الامريكية .
موقع المدن: خلفيات السجال بين ميقاتي وقاليباف.. و"قمحة" هوكشتاينترى غادة حلاوي في موقع المدن ان لإيران دور في المفاوضات المتعلقة بوقف النار، وإن فُوض الأمر لرئيس مجلس النواب نبيه برّي. نتحدث هنا عن مرحلة جديدة، تمسك فيها إيران زمام البلد. التمايز في الموقف الإيراني لصالح خصوصية الداخل اللبناني رحلت باستشهاد السيد نصرالله. يواجه حزب الله مرحلة انتقالية نتيجة الخسارة التي مني بها برحيل مجموعة من قادته. وإلى أن يستعيد زمام قراره سيكون حضور إيران وقرارها هو الأساس.
وأوضحت الكاتبة في موقع المدن ان هذا الحضور قد يتسبب بإحراج الطبقة الحاكمة، رئاستي الحكومة ومجلس النواب. وهو ما تمظهر مؤخرا في السجال الذي لا يزال مستمراً مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وإن كان ثمة من لا يعيره اهتماماً. فسَّر رئيس الحكومة حديث رئيس مجلس الشورى الإيرانية عن المفاوضات بين بلاده وفرنسا حول تطبيق القرار 1701 تدخلاً في شؤون لبنان. رفع سقف الرد. أوضح قاليباف أن الحديث مجتزأ. ثم ردت الخارجبة الإيرانية بنفي التدخل، ونصحت بحوار لبناني لبناني. دعوة مستغربة على وقع الميدان الحامي والاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على لبنان.
صحيفة العربي الجديد: العراق والخروج من العباءة الإيرانيةاعتبر اياد الدليمي في صحيفة العربي الجديد ان إيران تمثّل لشريحة واسعة من العراقيين النفوذ الأكثر إزعاجاً، فهي ليست متحكّمة بالمشهد السياسي العراقي فقط، بتداخلاته كافّة، وإنّما أيضاً متحكّمة حتّى بتوجّهات البلاد وسياستها الخارجية، وهو ما لم يعد خافياً على أحد، فلا حكومة من دون موافقة إيرانية، ولا نهج لهذه الحكومة من دون أن يكون متوافقاً مع مصالح إيران. ليس سرّاً القول إنّ العراق، ومنذ احتلاله أميركياً في عام 2003، بدأ شيئاً فشيئاً يتحوّل حديقةً خلفيةً لإيران، وليس سرّاً أيضاً أنّ هذا ما كان يمكن أن يكون لولا ذلك التواطؤ الأميركي المفضوح،
وأوضح الكاتب في صحيفة العربي الجديد ان انكفاء إيران على نفسها، وتخلّيها عن نفوذ ساحق في العراق، سيعني أيضاً، وبمرور الزمن، تآكل النظام من الداخل، خاصّةً إذا ما قرّر الغرب فرض عقوبات اقتصادية جديدة، فالعراق مثَّل لسنوات خلت رئةَ إيران التي يتنفَّس منها اقتصادها، وتدرّ عليها الملايين من الدولارات.
ربّما تكون الفرصة سانحة لإعادة "تشرين" العراقي، وتجدّدها، خاصّة أنّ النظام السياسي في العراق اليوم يشعر بالخطر الكبير. بالتالي، فإنّ ثورةً شعبيةً تشرينيَّةً يمكن لها أن تدفع باتجاه تغيير من الداخل، تغيير لا يخضع كثيراً لمبضع الخارج، الذي جرّبه العراقيون سابقاً وكان وبالاً عليهم أكثر من عقدَين.
صحيفة الاتحاد الامارتية: انتخابات الرئاسة الأميركية.. نظرة عامةيقول عبد الله محمد الشيبة في مقال له في صحيفة الاتحاد الامارتية إن المواطن الأميركي يترقب الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم الخامس من شهر نوفمبر القادم لاختيار الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية من بين مرشحين اثنين؛ مرشح الحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، ومرشحة الحزب الديموقراطي نائبة الرئيس الأميركي الحالي كامالا هاريس.
وحسب استطلاعات الرأي فإن المرشحة الديموقراطية تتفوق على منافسها الجمهوري منذ السابع من شهر أغسطس الماضي، وهي تستحوذ الآن على 48.4% من أصوات الناخبين، مقابل 46.4% لترامب.
وتابع الكاتب في صحيفة الاتحاد الامارتية انه بالنسبة للمحاور الرئيسية لحملتيْ ترامب وهاريس؛ فالأول يركز على ما يراه إنجازاتٍ خلال فترة رئاسته الأولى، بجانب انتقاداته القوية للإدارة الحالية فيما يتعلق بسياساتها إزاء الهجرة غير الشرعية، والحدود، والاقتصاد، والضرائب..
أما هاريس فتركز على دعم الأميركيين متوسطي الدخل، وتخفيض نفقات العائلة الأميركية، وإلغاء الضرائب عما يزيد عن 100 مليون أميركي، وتخفيض النفقات الاجتماعية، وتحسين الأجور، وبناء ثلاثة ملايين وحدة سكنية بأسعار معقولة، ومنح المرأة «حق الإجهاض»، وتقوية قيادة واشنطن للعالم.
وبصورة عام يضيف الكاتب في صحيفة الاتحاد الامارتية ، سواء تولت امرأةٌ رئاسةَ دفة البيت الأبيض للمرة الأولى في التاريخ الأميركي أو فاز مرشح لديه إدانات جنائية، فإن النتائج سوف تساهم بصورة مباشرة في تعميق الانقسام السياسي الداخلي بشكل غير مسبوق بين اليمين المحافظ واليسار الليبرالي، لكنها لن تؤدي إلى أي تغيير في السياسة الخارجية الأميركية، وخاصة تجاه العالم العربي.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 22اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها التدخل الإيراني في الشأن اللبناني على خلفيات الحرب في الشرق الأوسط ومقال عن اشتداد المنافسة في الحملة الانتخابية الامريكية .
موقع المدن: خلفيات السجال بين ميقاتي وقاليباف.. و"قمحة" هوكشتاينترى غادة حلاوي في موقع المدن ان لإيران دور في المفاوضات المتعلقة بوقف النار، وإن فُوض الأمر لرئيس مجلس النواب نبيه برّي. نتحدث هنا عن مرحلة جديدة، تمسك فيها إيران زمام البلد. التمايز في الموقف الإيراني لصالح خصوصية الداخل اللبناني رحلت باستشهاد السيد نصرالله. يواجه حزب الله مرحلة انتقالية نتيجة الخسارة التي مني بها برحيل مجموعة من قادته. وإلى أن يستعيد زمام قراره سيكون حضور إيران وقرارها هو الأساس.
وأوضحت الكاتبة في موقع المدن ان هذا الحضور قد يتسبب بإحراج الطبقة الحاكمة، رئاستي الحكومة ومجلس النواب. وهو ما تمظهر مؤخرا في السجال الذي لا يزال مستمراً مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وإن كان ثمة من لا يعيره اهتماماً. فسَّر رئيس الحكومة حديث رئيس مجلس الشورى الإيرانية عن المفاوضات بين بلاده وفرنسا حول تطبيق القرار 1701 تدخلاً في شؤون لبنان. رفع سقف الرد. أوضح قاليباف أن الحديث مجتزأ. ثم ردت الخارجبة الإيرانية بنفي التدخل، ونصحت بحوار لبناني لبناني. دعوة مستغربة على وقع الميدان الحامي والاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على لبنان.
صحيفة العربي الجديد: العراق والخروج من العباءة الإيرانيةاعتبر اياد الدليمي في صحيفة العربي الجديد ان إيران تمثّل لشريحة واسعة من العراقيين النفوذ الأكثر إزعاجاً، فهي ليست متحكّمة بالمشهد السياسي العراقي فقط، بتداخلاته كافّة، وإنّما أيضاً متحكّمة حتّى بتوجّهات البلاد وسياستها الخارجية، وهو ما لم يعد خافياً على أحد، فلا حكومة من دون موافقة إيرانية، ولا نهج لهذه الحكومة من دون أن يكون متوافقاً مع مصالح إيران. ليس سرّاً القول إنّ العراق، ومنذ احتلاله أميركياً في عام 2003، بدأ شيئاً فشيئاً يتحوّل حديقةً خلفيةً لإيران، وليس سرّاً أيضاً أنّ هذا ما كان يمكن أن يكون لولا ذلك التواطؤ الأميركي المفضوح،
وأوضح الكاتب في صحيفة العربي الجديد ان انكفاء إيران على نفسها، وتخلّيها عن نفوذ ساحق في العراق، سيعني أيضاً، وبمرور الزمن، تآكل النظام من الداخل، خاصّةً إذا ما قرّر الغرب فرض عقوبات اقتصادية جديدة، فالعراق مثَّل لسنوات خلت رئةَ إيران التي يتنفَّس منها اقتصادها، وتدرّ عليها الملايين من الدولارات.
ربّما تكون الفرصة سانحة لإعادة "تشرين" العراقي، وتجدّدها، خاصّة أنّ النظام السياسي في العراق اليوم يشعر بالخطر الكبير. بالتالي، فإنّ ثورةً شعبيةً تشرينيَّةً يمكن لها أن تدفع باتجاه تغيير من الداخل، تغيير لا يخضع كثيراً لمبضع الخارج، الذي جرّبه العراقيون سابقاً وكان وبالاً عليهم أكثر من عقدَين.
صحيفة الاتحاد الامارتية: انتخابات الرئاسة الأميركية.. نظرة عامةيقول عبد الله محمد الشيبة في مقال له في صحيفة الاتحاد الامارتية إن المواطن الأميركي يترقب الانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم الخامس من شهر نوفمبر القادم لاختيار الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية من بين مرشحين اثنين؛ مرشح الحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، ومرشحة الحزب الديموقراطي نائبة الرئيس الأميركي الحالي كامالا هاريس.
وحسب استطلاعات الرأي فإن المرشحة الديموقراطية تتفوق على منافسها الجمهوري منذ السابع من شهر أغسطس الماضي، وهي تستحوذ الآن على 48.4% من أصوات الناخبين، مقابل 46.4% لترامب.
وتابع الكاتب في صحيفة الاتحاد الامارتية انه بالنسبة للمحاور الرئيسية لحملتيْ ترامب وهاريس؛ فالأول يركز على ما يراه إنجازاتٍ خلال فترة رئاسته الأولى، بجانب انتقاداته القوية للإدارة الحالية فيما يتعلق بسياساتها إزاء الهجرة غير الشرعية، والحدود، والاقتصاد، والضرائب..
أما هاريس فتركز على دعم الأميركيين متوسطي الدخل، وتخفيض نفقات العائلة الأميركية، وإلغاء الضرائب عما يزيد عن 100 مليون أميركي، وتخفيض النفقات الاجتماعية، وتحسين الأجور، وبناء ثلاثة ملايين وحدة سكنية بأسعار معقولة، ومنح المرأة «حق الإجهاض»، وتقوية قيادة واشنطن للعالم.
وبصورة عام يضيف الكاتب في صحيفة الاتحاد الامارتية ، سواء تولت امرأةٌ رئاسةَ دفة البيت الأبيض للمرة الأولى في التاريخ الأميركي أو فاز مرشح لديه إدانات جنائية، فإن النتائج سوف تساهم بصورة مباشرة في تعميق الانقسام السياسي الداخلي بشكل غير مسبوق بين اليمين المحافظ واليسار الليبرالي، لكنها لن تؤدي إلى أي تغيير في السياسة الخارجية الأميركية، وخاصة تجاه العالم العربي.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners