
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 09اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها استراتيجية حزب الله اللبناني في مواجهة التصعيد الإسرائيلي ومقال عن مشروع الشرق الأوسط الجديد بالإضافة الى موضوع عن الدول الاوربية من موجة لاجئين جديدة بسبب الصراع في الشرق الأوسط.
موقع المدن: حزب الله يجهض "السلة الشاملة".. وينتظر اجتياحاً برّياً مديداًيرى منير الربيع في موقع المدن ان سيناريو الحرب الإسرائيلية في غزّة لا يتكرر في لبنان في المسارين العسكري والميداني فقط، وإنما في المسارات السياسية والديبلوماسية وآلية التفاوض التي يعتمدها حزب الله من جهة، والإسرائيليون من جهة أخرى.
وتابع الكاتب ان الإسرائيليين وسّعو من عملياتهم العسكرية براً وجواً. ويصرّون على إحراز تقدّم برّي لتغيير واقع عسكري، ويستهدفون البيئة الحاضنة لحزب الله لفرض التهجير وفصل بيئته عنه .
و في المقابل، يراهن حزب الله على العملية العسكرية البرية لإلحاق خسائر كبيرة في صفوف الإسرائيليين، لعلّ ذلك يغيّر من موقف تل أبيب ويدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى التراجع والقبول بالمفاوضات. و هي رهانات متضاربة يوضح الكاتب في موقع المدن، و لا يبدو أن المكان فيها متاح للتفاوض السياسي على الرغم من تأكيد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، تفويض الرئيس نبيه بري بالدور الديبلوماسي الذي يقوم به.
صحيفة الشرق القطرية: الشرق الأوسط.. من المشروع الكبير إلى الجديديقول احمد الويصال في صحيفة الشرق القطرية إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سعى إلى تنفيذ مشروع الشرق الأوسط من خلال «صفقة القرن» و»اتفاقات إبراهيم»، حيث كان هو وصهره كوشنر يهدفان إلى إعادة تصميم الشرق الأوسط حول إسرائيل بعد الدمار الذي تعرضت له المنطقة خلال العقد الماضي. وتمكن ترامب من إقناع بعض الدول العربية، بتطبيع العلاقات مع إسرائيل. ومع ذلك، واجه هذا المشروع مقاومة من الجماهير العربية والحكومات، مثل الأردن والسلطة الفلسطينية، لأن إسرائيل كانت تحصل على كافة المزايا. لم يمنع وصول بايدن هذا المشروع، بل أعاد تشكيله إلى نسخة أكثر عنفًا بعد هجمات حماس في 7 أكتوبر.
وتابع الكاتب في صحيفة الشرق القطرية ان إسرائيل تسعى بقيادة نتنياهو إلى سحق المقاومة الفلسطينية، و في المقابل، لا ترغب إيران في الدخول في حرب مباشرة مع إسرائيل، حيث أثبتت الهجمات الأخيرة أنها قادرة على توجيه ضربات رمزية لإسرائيل دون خوض حرب شاملة. أما الولايات المتحدة، فلا ترغب في حرب إقليمية في هذه المرحلة من التاريخ، لكن من الواضح أن كلاً من كامالا هاريس وترامب سيعملان على تشكيل الشرق الأوسط وفقًا لرؤيتهما الخاصة دون استشارة شعوب المنطقة حول ما يريدونه.
صحيفة العرب اللندنية: استباقا لموجة لجوء محتملة من الشرق الأوسط.. أوروبا توصد أبوابهاأفادت صحيفة العرب اللندنية ان قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية الأعنف، منذ نحو عقدين، على لبنان في 23 سبتمبر الجاري، بدأت أوروبا استعدادات حثيثة لإغلاق أبوابها أمام موجة لجوء محتملة، عبر وضع عراقيل لمنع وصول المهاجرين غير النظاميين، أو على الأقل تقليل أعدادهم.
ويعدّ لبنان الذي يطل على البحر المتوسط، ويبلغ عدد سكانه اكثر من خمسة ملايين نسمة، ويعيش أوضاعا اقتصادية صعبة، واحدا من أعلى الدول في نسب اللاجئين مقارنة بالسكان، إذ يستضيف أكثر من 1.5 مليون لاجئ أغلبهم سوريون فروا من حرب ببلادهم في 2011.
ونقلت صحيفة العرب اللندنية عن المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة للاجئين ماثيو سالتمارش أن لبنان يعيش أوضاعا اقتصادية صعبة، وي وفي ما يبدو تخوّفا من تحول قضية النازحين إلى أزمة لجوء، حذر المجلس النرويجي للاجئين، في 23 سبتمبر الماضي، من تداعيات التصعيد لاسيما تزايد أعداد النازحين في لبنان الذي يعاني أزمات حادة ويستضيف مئات الآلاف من اللاجئين.
وما يرشّح إمكانية حدوث موجة لجوء جديدة مع تصاعد الحرب، أن لبنان نفسه خرجت منه موجة مشابهة خلال حرب يوليو 2006 مع إسرائيل، إذ فرّ حينها لبنانيون إلى سوريا، في ما توجه آخرون عبر البحر إلى أوروبا.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 09اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها استراتيجية حزب الله اللبناني في مواجهة التصعيد الإسرائيلي ومقال عن مشروع الشرق الأوسط الجديد بالإضافة الى موضوع عن الدول الاوربية من موجة لاجئين جديدة بسبب الصراع في الشرق الأوسط.
موقع المدن: حزب الله يجهض "السلة الشاملة".. وينتظر اجتياحاً برّياً مديداًيرى منير الربيع في موقع المدن ان سيناريو الحرب الإسرائيلية في غزّة لا يتكرر في لبنان في المسارين العسكري والميداني فقط، وإنما في المسارات السياسية والديبلوماسية وآلية التفاوض التي يعتمدها حزب الله من جهة، والإسرائيليون من جهة أخرى.
وتابع الكاتب ان الإسرائيليين وسّعو من عملياتهم العسكرية براً وجواً. ويصرّون على إحراز تقدّم برّي لتغيير واقع عسكري، ويستهدفون البيئة الحاضنة لحزب الله لفرض التهجير وفصل بيئته عنه .
و في المقابل، يراهن حزب الله على العملية العسكرية البرية لإلحاق خسائر كبيرة في صفوف الإسرائيليين، لعلّ ذلك يغيّر من موقف تل أبيب ويدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى التراجع والقبول بالمفاوضات. و هي رهانات متضاربة يوضح الكاتب في موقع المدن، و لا يبدو أن المكان فيها متاح للتفاوض السياسي على الرغم من تأكيد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، تفويض الرئيس نبيه بري بالدور الديبلوماسي الذي يقوم به.
صحيفة الشرق القطرية: الشرق الأوسط.. من المشروع الكبير إلى الجديديقول احمد الويصال في صحيفة الشرق القطرية إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سعى إلى تنفيذ مشروع الشرق الأوسط من خلال «صفقة القرن» و»اتفاقات إبراهيم»، حيث كان هو وصهره كوشنر يهدفان إلى إعادة تصميم الشرق الأوسط حول إسرائيل بعد الدمار الذي تعرضت له المنطقة خلال العقد الماضي. وتمكن ترامب من إقناع بعض الدول العربية، بتطبيع العلاقات مع إسرائيل. ومع ذلك، واجه هذا المشروع مقاومة من الجماهير العربية والحكومات، مثل الأردن والسلطة الفلسطينية، لأن إسرائيل كانت تحصل على كافة المزايا. لم يمنع وصول بايدن هذا المشروع، بل أعاد تشكيله إلى نسخة أكثر عنفًا بعد هجمات حماس في 7 أكتوبر.
وتابع الكاتب في صحيفة الشرق القطرية ان إسرائيل تسعى بقيادة نتنياهو إلى سحق المقاومة الفلسطينية، و في المقابل، لا ترغب إيران في الدخول في حرب مباشرة مع إسرائيل، حيث أثبتت الهجمات الأخيرة أنها قادرة على توجيه ضربات رمزية لإسرائيل دون خوض حرب شاملة. أما الولايات المتحدة، فلا ترغب في حرب إقليمية في هذه المرحلة من التاريخ، لكن من الواضح أن كلاً من كامالا هاريس وترامب سيعملان على تشكيل الشرق الأوسط وفقًا لرؤيتهما الخاصة دون استشارة شعوب المنطقة حول ما يريدونه.
صحيفة العرب اللندنية: استباقا لموجة لجوء محتملة من الشرق الأوسط.. أوروبا توصد أبوابهاأفادت صحيفة العرب اللندنية ان قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية الأعنف، منذ نحو عقدين، على لبنان في 23 سبتمبر الجاري، بدأت أوروبا استعدادات حثيثة لإغلاق أبوابها أمام موجة لجوء محتملة، عبر وضع عراقيل لمنع وصول المهاجرين غير النظاميين، أو على الأقل تقليل أعدادهم.
ويعدّ لبنان الذي يطل على البحر المتوسط، ويبلغ عدد سكانه اكثر من خمسة ملايين نسمة، ويعيش أوضاعا اقتصادية صعبة، واحدا من أعلى الدول في نسب اللاجئين مقارنة بالسكان، إذ يستضيف أكثر من 1.5 مليون لاجئ أغلبهم سوريون فروا من حرب ببلادهم في 2011.
ونقلت صحيفة العرب اللندنية عن المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة للاجئين ماثيو سالتمارش أن لبنان يعيش أوضاعا اقتصادية صعبة، وي وفي ما يبدو تخوّفا من تحول قضية النازحين إلى أزمة لجوء، حذر المجلس النرويجي للاجئين، في 23 سبتمبر الماضي، من تداعيات التصعيد لاسيما تزايد أعداد النازحين في لبنان الذي يعاني أزمات حادة ويستضيف مئات الآلاف من اللاجئين.
وما يرشّح إمكانية حدوث موجة لجوء جديدة مع تصاعد الحرب، أن لبنان نفسه خرجت منه موجة مشابهة خلال حرب يوليو 2006 مع إسرائيل، إذ فرّ حينها لبنانيون إلى سوريا، في ما توجه آخرون عبر البحر إلى أوروبا.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners