
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 18فيفري/شباط 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها الاختلاف في وجهات النظر بين الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب والدول الأوروبية بالإضافة الى مقال عن مستقبل المناطق الجنوبية في لبنان ، و مقال عن العامل الاقتصادي في تحقيق الاستقرار بسوريا.
صحيفة العربي الجديد: التنمية الاقتصادية المتوازنة تُنقذ سورية من وحش التشدّديرى عبد الباسط سيدا في صحيفة العربي الجديد ان السوريين يحتاجون إلى توفير الشروط والمقومات الضرورية اللازمة لعملية الإقلاع بالعجلة الاقتصادية على مستوى البلاد بأكملها، وفي جميع الميادين. وهذا لن يتحقق من دون مساعدة المنتجين، ودعمهم ليتمكّنوا من الإسهام الفاعل في عملية بناء صرح اقتصادهم الوطني، وتخفيف حدة ظروف المعيشة القاسية التي يعاني منها السوريون اليوم في مختلف الأماكن وهذا كله يضيف الكاتب في صحيفة العربي الجديد يتطلب محاسبة الفاسدين القدامى، وسدّ المنافذ على الفاسدين الجدد، فمخاطر الفساد في يومنا الراهن يقول عبد الباسط سيدا ، وفي الظروف التي نعيشها، تعادل مخاطر الإرهاب والتشدّد والاستبداد، إن لم نقل إنها تتجاوزها من جهة التأثيرات السلبية في البلاد والعباد، فالفساد يلتهم كل شيء، ويدمّر المجتمعات والدول. ويمكن الاعتماد في هذا المجال على كثير من الطاقات السورية الوطنية في الداخل والخارج. ولدينا اليوم يقول الكاتب في صحيفة العربي الجديد أعداد كبيرة من الشباب السوريين المؤهلين في سائر الاختصاصات الضرورية، هؤلاء الذين أرغمتهم جرائم بشار على اللجوء إلى مختلف الدول.
صحيفة نداء الوطن اللبنانية: التلال الخمس... التحرير بسلاح الدبلوماسيةيرى طوني عطية في صحيفة نداء الوطن اللبنانية ان ما أعطاه "حزب الله" لإسرائيل بوحدة الساحات ومغامرات الإسناد القاتلة من تهديم واحتلال وتهجير، يسعى لبنان الدولة عبر اتصالاته الخارجية، إلى تحرير ما تبقّى من مواقع ونقاط عسكرية يحتلّها الجيش الإسرائيلي، وإخماد ما أحرقته وخرّبته بندقية الدويلة، التي لم تحمِ الجنوبيين ولا اللبنانيين، وكشفت خديعة توازن الرّدع المزعوم مع العدوّ. كما أسقطت في طريقها "نحو القدس" سردية "المقاومة" وفشلها الاستراتيجي في صون لبنان وردّ العدوان.
وتابع الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية ان مع ارتفاع وتيرة المواقف الإسرائيلية ومواصلة استهدافاتها للمنازل والبنى التحتية جنوباً، تتذرّع تلّ أبيب، ببقاء قوّاتها في بعض التلال الجنوبية، بأن "حزب الله" لم يفِ بالتزاماته، وبأنه لا يزال يُشكّل تهديداً لأمن سكّانها الشماليين. واللافت في هذا الإطار يوضح الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية، أنه عشية إعلان نيتها البقاء في مواقع عسكرية موزّعة على طول الشريط الحدودي، أشارت وسائل إعلام عبرية، إلى أنّ "الحزب"، أطلق خمس 5 مسيّرات منذ إعلان وقف النار، في حين أنّ الأخير لم يتبنَّ إرسال أي مسيّرة خلال تلك الفترة. وتتحجّج إسرائيل في تأجيل انسحابها إلى رصدها محاولات عدّة لـ "حزب الله" لتحريك أسلحة بين جنوب الليطاني وشماله..
صحيفة الشرق الاوسط : أوروبا وأميركا: لحظة الافتراق وتغير العالماعتبر احمد محمود عجاج في صحيفة الشرق الأوسط ان الراسخ هو أن الغرب هو أوروبا وأميركا، وأنهما متطابقان حضارياً، وفي النظرة إلى العالم الآخر. هذه البديهية تفسخت مؤخراً بإعلان نائب الرئيس الأميركي، في «مؤتمر ميونيخ للأمن»، السبت الماضي، أنه لا مصلحة لأميركا في أن تدافع عن القيم الأوروبية؛ لأنها لا تشبه القيم الأميركية؛ فأوروبا، في رأيه، لم تعد تؤمن بالديمقراطية، ولا تُصغي لأصوات مواطنيها، وتمنع الأحزاب الرئيسية من تشكيل حكومات مع اليمين المتشدد (المتطرف)، وتؤمن بالهجرة.
وتابع الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط ان نائب الرئيس الأميركي بات يؤمن بأن أوروبا ترى خطأً الخطرَ من روسيا والصين، بينما هو يتأتى من داخلها. وهذا الخطاب (الغريب) هز قادة أوروبا، وشعروا، لأول مرة، بأن أميركا في مسار، وأوروبا في مسار آخر. وكان قد سبقه خطاب من وزير الدفاع الأميركي، بمقر «حلف شمال الأطلسي (ناتو)»، أبلغ فيه الأوروبيين أن أولويات أميركا لم تعد حماية الأمن الأوروبي، وبأن عليهم أن يحموا أمنهم بأنفسهم؛ لأن أميركا تواجه خطراً وجودياً على أمنها، وعليها أن تتفرغ له.
5
33 ratings
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 18فيفري/شباط 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها الاختلاف في وجهات النظر بين الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب والدول الأوروبية بالإضافة الى مقال عن مستقبل المناطق الجنوبية في لبنان ، و مقال عن العامل الاقتصادي في تحقيق الاستقرار بسوريا.
صحيفة العربي الجديد: التنمية الاقتصادية المتوازنة تُنقذ سورية من وحش التشدّديرى عبد الباسط سيدا في صحيفة العربي الجديد ان السوريين يحتاجون إلى توفير الشروط والمقومات الضرورية اللازمة لعملية الإقلاع بالعجلة الاقتصادية على مستوى البلاد بأكملها، وفي جميع الميادين. وهذا لن يتحقق من دون مساعدة المنتجين، ودعمهم ليتمكّنوا من الإسهام الفاعل في عملية بناء صرح اقتصادهم الوطني، وتخفيف حدة ظروف المعيشة القاسية التي يعاني منها السوريون اليوم في مختلف الأماكن وهذا كله يضيف الكاتب في صحيفة العربي الجديد يتطلب محاسبة الفاسدين القدامى، وسدّ المنافذ على الفاسدين الجدد، فمخاطر الفساد في يومنا الراهن يقول عبد الباسط سيدا ، وفي الظروف التي نعيشها، تعادل مخاطر الإرهاب والتشدّد والاستبداد، إن لم نقل إنها تتجاوزها من جهة التأثيرات السلبية في البلاد والعباد، فالفساد يلتهم كل شيء، ويدمّر المجتمعات والدول. ويمكن الاعتماد في هذا المجال على كثير من الطاقات السورية الوطنية في الداخل والخارج. ولدينا اليوم يقول الكاتب في صحيفة العربي الجديد أعداد كبيرة من الشباب السوريين المؤهلين في سائر الاختصاصات الضرورية، هؤلاء الذين أرغمتهم جرائم بشار على اللجوء إلى مختلف الدول.
صحيفة نداء الوطن اللبنانية: التلال الخمس... التحرير بسلاح الدبلوماسيةيرى طوني عطية في صحيفة نداء الوطن اللبنانية ان ما أعطاه "حزب الله" لإسرائيل بوحدة الساحات ومغامرات الإسناد القاتلة من تهديم واحتلال وتهجير، يسعى لبنان الدولة عبر اتصالاته الخارجية، إلى تحرير ما تبقّى من مواقع ونقاط عسكرية يحتلّها الجيش الإسرائيلي، وإخماد ما أحرقته وخرّبته بندقية الدويلة، التي لم تحمِ الجنوبيين ولا اللبنانيين، وكشفت خديعة توازن الرّدع المزعوم مع العدوّ. كما أسقطت في طريقها "نحو القدس" سردية "المقاومة" وفشلها الاستراتيجي في صون لبنان وردّ العدوان.
وتابع الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية ان مع ارتفاع وتيرة المواقف الإسرائيلية ومواصلة استهدافاتها للمنازل والبنى التحتية جنوباً، تتذرّع تلّ أبيب، ببقاء قوّاتها في بعض التلال الجنوبية، بأن "حزب الله" لم يفِ بالتزاماته، وبأنه لا يزال يُشكّل تهديداً لأمن سكّانها الشماليين. واللافت في هذا الإطار يوضح الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية، أنه عشية إعلان نيتها البقاء في مواقع عسكرية موزّعة على طول الشريط الحدودي، أشارت وسائل إعلام عبرية، إلى أنّ "الحزب"، أطلق خمس 5 مسيّرات منذ إعلان وقف النار، في حين أنّ الأخير لم يتبنَّ إرسال أي مسيّرة خلال تلك الفترة. وتتحجّج إسرائيل في تأجيل انسحابها إلى رصدها محاولات عدّة لـ "حزب الله" لتحريك أسلحة بين جنوب الليطاني وشماله..
صحيفة الشرق الاوسط : أوروبا وأميركا: لحظة الافتراق وتغير العالماعتبر احمد محمود عجاج في صحيفة الشرق الأوسط ان الراسخ هو أن الغرب هو أوروبا وأميركا، وأنهما متطابقان حضارياً، وفي النظرة إلى العالم الآخر. هذه البديهية تفسخت مؤخراً بإعلان نائب الرئيس الأميركي، في «مؤتمر ميونيخ للأمن»، السبت الماضي، أنه لا مصلحة لأميركا في أن تدافع عن القيم الأوروبية؛ لأنها لا تشبه القيم الأميركية؛ فأوروبا، في رأيه، لم تعد تؤمن بالديمقراطية، ولا تُصغي لأصوات مواطنيها، وتمنع الأحزاب الرئيسية من تشكيل حكومات مع اليمين المتشدد (المتطرف)، وتؤمن بالهجرة.
وتابع الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط ان نائب الرئيس الأميركي بات يؤمن بأن أوروبا ترى خطأً الخطرَ من روسيا والصين، بينما هو يتأتى من داخلها. وهذا الخطاب (الغريب) هز قادة أوروبا، وشعروا، لأول مرة، بأن أميركا في مسار، وأوروبا في مسار آخر. وكان قد سبقه خطاب من وزير الدفاع الأميركي، بمقر «حلف شمال الأطلسي (ناتو)»، أبلغ فيه الأوروبيين أن أولويات أميركا لم تعد حماية الأمن الأوروبي، وبأن عليهم أن يحموا أمنهم بأنفسهم؛ لأن أميركا تواجه خطراً وجودياً على أمنها، وعليها أن تتفرغ له.
1,172 Listeners
721 Listeners
102 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
119 Listeners
97 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners