
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 18جانفي/كانون الثاني 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها زيارة الرئيس الفرنسي الى لبنان ومقال عن سياسة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب حيال الصراع في الشرق الأوسط على خلفية اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
صحيفة اللواء اللبنانية : " «محدلة الحكومة» تمشي».. ومراسيم التأليف بين عون وسلامأفادت صحيفة اللواء اللبنانية ان لقاء عين التينة بين الرئيسين نبيه بري ونواف سلام عزّز فرص الاندفاعة القوية لتأليف حكومة، في وقت لا يتأخر عن الموعد المزمع عدم تجاوزه نهاية الاسبوع المقبل، في وقت شكلت فيه زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون فاتحة دعم دولي وعربي، بوصفه رئيس الدولة العضو في اللجنة الخماسية، وفي لجنة مراقبة وقف إطلاق النار في الجنوب.
وأوضحت صحيفة اللواء اللبنانية ان الحدث أمس كان لبنانياً- فرنسياً بإمتياز مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تنوعت فيه قضايا البحث، من معالجة وضع تشكيل الحكومة بعد ازمة مشاركة ثنائي امل وحزب الله، ووضع الجنوب بعد تصاعد الخروقات الاسرائيلية لقرار وقف إطلاق النار، وتحريك عجلة المساعدات للبنان. ولم تقتصر معالجة الشق الحكومي على الخلوة التي جمعت ماكرون برئيس مجلس النواب نبيه بري في القصر الجمهوري بعد الغداء الرئاسي، وتطرقت إلى الوضع الحكومي حيث وعد بري ماكرون خيراً. لكن شملت لقاء بري برئيس الحكومة المكلف الدكتور نواف سلام في عين التينة.
صحيفة الأيام الفلسطينية: بايدن وترامب وصفقة غزةيقول هاني عوكل في صحيفة الأيام الفلسطينية إن قبل رحيله بخمسة أيام عن البيت الأبيض، توصلت الإدارة الأميركية الحالية برئيسها جو بايدن لإتمام صفقة وقف إطلاق النار بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي غير أن انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة خلفاً لبايدن عجّل من إعلان وقف إطلاق النار..
وتابع الكاتب في صحيفة الأيام ان قبل انتخابه بأشهر قليلة كانت قناعة ترامب أن الحرب لا بد أن تتوقف، والأمر لا يتعلق بحبه للفلسطينيين أو بإيمانه بقضيتهم وحقهم في تقرير مصيرهم، فهو أساساً لا يعترف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وإنما قلبه على إسرائيل ولا يريد لها أن تخسر داخلياً وعلى الصعيد الدولي.
ويرى الكاتب ان ترامب من أشد الداعمين لإسرائيل، وفي ولايته الرئاسية الأولى اتخذ قرارات اعتبرت متطرفة وقيمة مضافة بالنسبة لتل أبيب، من بين ذلك اعترافه بالقدس العاصمة الأبدية للشعب اليهودي، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إليها..
فإتمام صفقة وقف إطلاق النار يضيف الكاتب في صحيفة الأيام الفلسطينية يعود فضلها للإدارة الأميركية الحالية كما ادعى بايدن، وإنما للرئيس ترامب الذي استعجل إتمامها مع موعد استلامه السلطة، ويشهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على ذلك، حين شكر ترامب على دعمه وإنجاحه للصفقة.
صحيفة الشرق الأوسط: ترمب الثاني... بين الجمهورية والإمبراطوريةيقول ايميل امين في صحيفة الشرق الأوسط إنه على بعد ساعات من تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، تبدو التحديات التي تواجهه عديدة، والعقبات كثيرة، غير أن التحدي الأكبر، بالنسبة إليه خصوصاً وللأميركيين عموماً، هو كيف له أن يحافظ على الجمهورية الأميركية التي وضع لبناتها الآباء المؤسسون، في مواجهة تحولات جبرية تدفعها في طريق الإمبراطورية، الأمر الذي ناصبه الرؤساء والمفكرون الأميركيون الأوائل العداء، من خلال الاعتقاد الأخلاقي القوي.
وأضاف الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط ان معطيات الحال تخبرنا أن هناك أوجه شبه كبيرة بين واشنطن الحالية، وروما القديمة، فقد بلغت الولايات المتحدة نقطة لا خيار لها فيها بشأن كينونتها الإمبراطورية، فاتساع الاقتصاد الأميركي، وأطرافه الأخطبوطية، خصوصاً منذ زمن بريتون وودز، وهيمنته على البنك الدولي وصندوق النقد، عطفاً على القوة الفائقة الحجم للجيش الأميركي، والذي تتفوق اليوم مقدراته على ما امتلكه القياصرة والأكاسرة معاً، يجعل فكرة نزع الثوب الإمبراطوري عن الولايات المتحدة مستحيلاً تقريباً، وإذا جرت محاولة لتخليصها فلن يزعزع ذلك الاقتصاد الأميركي فحسب، بل النظام العالمي كذلك.
5
33 ratings
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 18جانفي/كانون الثاني 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها زيارة الرئيس الفرنسي الى لبنان ومقال عن سياسة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب حيال الصراع في الشرق الأوسط على خلفية اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
صحيفة اللواء اللبنانية : " «محدلة الحكومة» تمشي».. ومراسيم التأليف بين عون وسلامأفادت صحيفة اللواء اللبنانية ان لقاء عين التينة بين الرئيسين نبيه بري ونواف سلام عزّز فرص الاندفاعة القوية لتأليف حكومة، في وقت لا يتأخر عن الموعد المزمع عدم تجاوزه نهاية الاسبوع المقبل، في وقت شكلت فيه زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون فاتحة دعم دولي وعربي، بوصفه رئيس الدولة العضو في اللجنة الخماسية، وفي لجنة مراقبة وقف إطلاق النار في الجنوب.
وأوضحت صحيفة اللواء اللبنانية ان الحدث أمس كان لبنانياً- فرنسياً بإمتياز مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تنوعت فيه قضايا البحث، من معالجة وضع تشكيل الحكومة بعد ازمة مشاركة ثنائي امل وحزب الله، ووضع الجنوب بعد تصاعد الخروقات الاسرائيلية لقرار وقف إطلاق النار، وتحريك عجلة المساعدات للبنان. ولم تقتصر معالجة الشق الحكومي على الخلوة التي جمعت ماكرون برئيس مجلس النواب نبيه بري في القصر الجمهوري بعد الغداء الرئاسي، وتطرقت إلى الوضع الحكومي حيث وعد بري ماكرون خيراً. لكن شملت لقاء بري برئيس الحكومة المكلف الدكتور نواف سلام في عين التينة.
صحيفة الأيام الفلسطينية: بايدن وترامب وصفقة غزةيقول هاني عوكل في صحيفة الأيام الفلسطينية إن قبل رحيله بخمسة أيام عن البيت الأبيض، توصلت الإدارة الأميركية الحالية برئيسها جو بايدن لإتمام صفقة وقف إطلاق النار بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي غير أن انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة خلفاً لبايدن عجّل من إعلان وقف إطلاق النار..
وتابع الكاتب في صحيفة الأيام ان قبل انتخابه بأشهر قليلة كانت قناعة ترامب أن الحرب لا بد أن تتوقف، والأمر لا يتعلق بحبه للفلسطينيين أو بإيمانه بقضيتهم وحقهم في تقرير مصيرهم، فهو أساساً لا يعترف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وإنما قلبه على إسرائيل ولا يريد لها أن تخسر داخلياً وعلى الصعيد الدولي.
ويرى الكاتب ان ترامب من أشد الداعمين لإسرائيل، وفي ولايته الرئاسية الأولى اتخذ قرارات اعتبرت متطرفة وقيمة مضافة بالنسبة لتل أبيب، من بين ذلك اعترافه بالقدس العاصمة الأبدية للشعب اليهودي، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إليها..
فإتمام صفقة وقف إطلاق النار يضيف الكاتب في صحيفة الأيام الفلسطينية يعود فضلها للإدارة الأميركية الحالية كما ادعى بايدن، وإنما للرئيس ترامب الذي استعجل إتمامها مع موعد استلامه السلطة، ويشهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على ذلك، حين شكر ترامب على دعمه وإنجاحه للصفقة.
صحيفة الشرق الأوسط: ترمب الثاني... بين الجمهورية والإمبراطوريةيقول ايميل امين في صحيفة الشرق الأوسط إنه على بعد ساعات من تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، تبدو التحديات التي تواجهه عديدة، والعقبات كثيرة، غير أن التحدي الأكبر، بالنسبة إليه خصوصاً وللأميركيين عموماً، هو كيف له أن يحافظ على الجمهورية الأميركية التي وضع لبناتها الآباء المؤسسون، في مواجهة تحولات جبرية تدفعها في طريق الإمبراطورية، الأمر الذي ناصبه الرؤساء والمفكرون الأميركيون الأوائل العداء، من خلال الاعتقاد الأخلاقي القوي.
وأضاف الكاتب في صحيفة الشرق الأوسط ان معطيات الحال تخبرنا أن هناك أوجه شبه كبيرة بين واشنطن الحالية، وروما القديمة، فقد بلغت الولايات المتحدة نقطة لا خيار لها فيها بشأن كينونتها الإمبراطورية، فاتساع الاقتصاد الأميركي، وأطرافه الأخطبوطية، خصوصاً منذ زمن بريتون وودز، وهيمنته على البنك الدولي وصندوق النقد، عطفاً على القوة الفائقة الحجم للجيش الأميركي، والذي تتفوق اليوم مقدراته على ما امتلكه القياصرة والأكاسرة معاً، يجعل فكرة نزع الثوب الإمبراطوري عن الولايات المتحدة مستحيلاً تقريباً، وإذا جرت محاولة لتخليصها فلن يزعزع ذلك الاقتصاد الأميركي فحسب، بل النظام العالمي كذلك.
1,173 Listeners
721 Listeners
102 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,740 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners