
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف العربية اليوم 30 اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها الرقابة الإسرائيلية على خسائرها في غزة ولبنان بالإضافة الى قراءة في نتائج الانتخابات التشريعية اليابانية.
صحيفة اليوم السابع المصرية: الرقابة الإسرائيلية وحقيقة الخسائر فى الحرب على غزة ولبنانافاد عادل السنهوري في صحيفة اليوم السابع المصرية ان جنرالات سابقين فى الجيش الإسرائيلى ع يتحدثون عن خسائر ضخمة فى الأفراد والمعدات في الحرب الدائرة في غزة و لبنان ، على عكس ما يعترف به رسميا الجيش الاسرائيلي.
وأوضح الكاتب ان إخفاء المعلومات الحقيقية من الجانب الإسرائيلى يمكن تفسيره من زاويتين، الأولى تتعلق بالتأثيرات النفسية السلبية للاعتراف بالأرقام الحقيقية للخسائر على أفراد الجيش وعلى الداخل الإسرائيلى ويدفع إلى العزوف والهروب من الالتحاق بالجيش، خاصة من المستوطنين، وفقدان الثقة فى السردية الإسرائيلية والمقولات الوهمية عن "الجيش الذى لا يقهر .
الشق الثانى من إخفاء إسرائيل لحجم خسائرها الحقيقية فى الحرب الدائرة الآن هو الرقابة العسكرية على الصحف وباقى وسائل الإعلام للتكتم والتعتيم على الأضرار والخسائر التى تتكبدها الجبهة الداخلية الإسرائيلية فى الشمال، منذ إطلاق حزب الله عملية "الحساب المفتوح"، فى وقت تتعمد فيه المؤسسة الإسرائيلية وأذرعها الإعلامية تسليط الضوء على الهجمات التى يشنها الجيش الإسرائيلى على جنوب لبنان والضاحية الجنوبية فى بيروت.
والرقابة فى إسرائيل يقول عادل السنهوري في صحيفة اليوم السابع هى وحدة فى الحكومة الإسرائيلية مكلفة رسميًا بتنفيذ الرقابة الوقائية فيما يتعلق بنشر المعلومات التى قد تؤثر على أمن إسرائيل.
صحيفة العربي الجديد: ما الذي يمكّن نتنياهو من التهجم على قادة العالم؟
يرى عمر كوش في صحيفة العربي الجديد ان تهجم نتنياهو لا يقتصر على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حين تخرج منه، أو تنسب إليه، تصريحات ينتقد فيها مواقف وأفعالاً إسرائيلية، بل طاول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس ومعه مسؤولون أمميون عديدون، إضافة إلى رؤساء حكومات إسبانيا وبلجيكا، ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل. ولم يسلم من تهجّمه الرئيس الأميركي جو بايدن، على الرغم من الدعم منقطع النظير الذي تقدّمه إدارته لإسرائيل على كل المستويات السياسية والعسكرية اللوجستية والمالية.
وتابع الكاتب في صحيفة العربي الجديد ان نتنياهو لم يتوقف عن التهجّم على تصريحات ماكرون المنتقدة، ولو لفظياً، إسرائيل، فضلاً عن انتقاده مواقف فرنسا التي تحاول أن تكون فيها متوازنة حيال ما يجري في المنطقة، وشمل ذلك انتقاد تصويت فرنسا والدول الأوروبية لمصلحة قرار الأمم المتحدة الذي يطالب بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من الضفة الغربية والقدس الشرقية في غضون عام. إضافة انتقاد نتنياهو دعم باريس لدعوة المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لإصدار مذكرات اعتقال ضده، وضد وزير دفاعه يوآف غالانت.
صحيفة الخليج الامارتية: تداعيات هزيمة الحزب الياباني الحاكمتناولت افتتاحية صحيفة الخليج الامارتية الشأن الياباني واعتبرت ان رئيس وزراء اليابان شيغرو إيشيبا الذي تولى منصبه في الأول من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الحالي أراد تعزيز سلطته بالدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة جرت يوم الأحد الماضي، لكن النتائج جاءت على عكس ما كان يشتهي، إذ مُني حزبه الحاكم (الليبرالي الديمقراطي) وحليفه الأصغر «حزب كومينو» بهزيمة تاريخية، إذ خسرا 70 مقعداً في أسوأ نتيجة منذ عام 2009
وأوضحت افتتاحية صحيفة الخليج انه رغم الانتكاسة التي أصيب بها، إلا أن إيشيبا أكد أنه لن يستقيل، وسيبقى في منصبه، لأنه يريد «تجنب الفراغ السياسي»، وأضاف «أريد أن أقوم بواجبي من خلال حماية الشعب واليابان»، في حين قدم شينجيرو كويزومي مسؤول لجنة الانتخابات في «الحزب الليبرالي الديمقراطي» استقالته.
وبما أن إيشيبا قرر البقاء في منصبه فهو يحتاج إلى إقامة تحالفات سياسية جديدة مع بعض الأحزاب الأخرى إضافة إلى «حزب كومينو»، كي يستطيع تجاوز فقدان الأغلبية البرلمانية، إذ بات من المستحيل بقاء حكومة أقلية في السلطة، لأن ذلك سوف يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار السياسي.
5
33 ratings
تناولت الصحف العربية اليوم 30 اكتوبر/تشرين الاول 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها الرقابة الإسرائيلية على خسائرها في غزة ولبنان بالإضافة الى قراءة في نتائج الانتخابات التشريعية اليابانية.
صحيفة اليوم السابع المصرية: الرقابة الإسرائيلية وحقيقة الخسائر فى الحرب على غزة ولبنانافاد عادل السنهوري في صحيفة اليوم السابع المصرية ان جنرالات سابقين فى الجيش الإسرائيلى ع يتحدثون عن خسائر ضخمة فى الأفراد والمعدات في الحرب الدائرة في غزة و لبنان ، على عكس ما يعترف به رسميا الجيش الاسرائيلي.
وأوضح الكاتب ان إخفاء المعلومات الحقيقية من الجانب الإسرائيلى يمكن تفسيره من زاويتين، الأولى تتعلق بالتأثيرات النفسية السلبية للاعتراف بالأرقام الحقيقية للخسائر على أفراد الجيش وعلى الداخل الإسرائيلى ويدفع إلى العزوف والهروب من الالتحاق بالجيش، خاصة من المستوطنين، وفقدان الثقة فى السردية الإسرائيلية والمقولات الوهمية عن "الجيش الذى لا يقهر .
الشق الثانى من إخفاء إسرائيل لحجم خسائرها الحقيقية فى الحرب الدائرة الآن هو الرقابة العسكرية على الصحف وباقى وسائل الإعلام للتكتم والتعتيم على الأضرار والخسائر التى تتكبدها الجبهة الداخلية الإسرائيلية فى الشمال، منذ إطلاق حزب الله عملية "الحساب المفتوح"، فى وقت تتعمد فيه المؤسسة الإسرائيلية وأذرعها الإعلامية تسليط الضوء على الهجمات التى يشنها الجيش الإسرائيلى على جنوب لبنان والضاحية الجنوبية فى بيروت.
والرقابة فى إسرائيل يقول عادل السنهوري في صحيفة اليوم السابع هى وحدة فى الحكومة الإسرائيلية مكلفة رسميًا بتنفيذ الرقابة الوقائية فيما يتعلق بنشر المعلومات التى قد تؤثر على أمن إسرائيل.
صحيفة العربي الجديد: ما الذي يمكّن نتنياهو من التهجم على قادة العالم؟
يرى عمر كوش في صحيفة العربي الجديد ان تهجم نتنياهو لا يقتصر على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حين تخرج منه، أو تنسب إليه، تصريحات ينتقد فيها مواقف وأفعالاً إسرائيلية، بل طاول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس ومعه مسؤولون أمميون عديدون، إضافة إلى رؤساء حكومات إسبانيا وبلجيكا، ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل. ولم يسلم من تهجّمه الرئيس الأميركي جو بايدن، على الرغم من الدعم منقطع النظير الذي تقدّمه إدارته لإسرائيل على كل المستويات السياسية والعسكرية اللوجستية والمالية.
وتابع الكاتب في صحيفة العربي الجديد ان نتنياهو لم يتوقف عن التهجّم على تصريحات ماكرون المنتقدة، ولو لفظياً، إسرائيل، فضلاً عن انتقاده مواقف فرنسا التي تحاول أن تكون فيها متوازنة حيال ما يجري في المنطقة، وشمل ذلك انتقاد تصويت فرنسا والدول الأوروبية لمصلحة قرار الأمم المتحدة الذي يطالب بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من الضفة الغربية والقدس الشرقية في غضون عام. إضافة انتقاد نتنياهو دعم باريس لدعوة المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لإصدار مذكرات اعتقال ضده، وضد وزير دفاعه يوآف غالانت.
صحيفة الخليج الامارتية: تداعيات هزيمة الحزب الياباني الحاكمتناولت افتتاحية صحيفة الخليج الامارتية الشأن الياباني واعتبرت ان رئيس وزراء اليابان شيغرو إيشيبا الذي تولى منصبه في الأول من شهر أكتوبر/ تشرين الأول الحالي أراد تعزيز سلطته بالدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة جرت يوم الأحد الماضي، لكن النتائج جاءت على عكس ما كان يشتهي، إذ مُني حزبه الحاكم (الليبرالي الديمقراطي) وحليفه الأصغر «حزب كومينو» بهزيمة تاريخية، إذ خسرا 70 مقعداً في أسوأ نتيجة منذ عام 2009
وأوضحت افتتاحية صحيفة الخليج انه رغم الانتكاسة التي أصيب بها، إلا أن إيشيبا أكد أنه لن يستقيل، وسيبقى في منصبه، لأنه يريد «تجنب الفراغ السياسي»، وأضاف «أريد أن أقوم بواجبي من خلال حماية الشعب واليابان»، في حين قدم شينجيرو كويزومي مسؤول لجنة الانتخابات في «الحزب الليبرالي الديمقراطي» استقالته.
وبما أن إيشيبا قرر البقاء في منصبه فهو يحتاج إلى إقامة تحالفات سياسية جديدة مع بعض الأحزاب الأخرى إضافة إلى «حزب كومينو»، كي يستطيع تجاوز فقدان الأغلبية البرلمانية، إذ بات من المستحيل بقاء حكومة أقلية في السلطة، لأن ذلك سوف يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار السياسي.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners