
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 04مارس/اذار 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها مستقبل الصراع في الشرق الأوسط على خلفية الحرب في غزة ومقال عن عزوف المواطنين العراقيين في الانتخابات البرلمانية المقبلة.
صحيفة القدس العربي: الشرق الأوسط… قبل وبعد حرب غزةيقول عمرو حمزاوي في صحيفة القدس العربي إنه قبل نشوب حرب غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 كان الشرق الأوسط، طوال النصف الثاني من القرن العشرين والعقود والسنوات المنصرمة من القرن الحادي والعشرين، يشهد طيفا داميا من الحروب والصراعات المسلحة والنزاعات الأهلية العصية على الإنهاء أو الإيقاف إن عسكريا أو سياسيا.
وتابع الكاتب ان إسرائيل كانت تواصل فرض «تصفية الأمر الواقع» على القضية الفلسطينية والانقلاب على حل الدولتين ومبدأ الأرض مقابل السلام بالنشاط الاستيطاني المتصاعد في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبالحصار المفروض على قطاع غزة، وبتجريد السلطة الوطنية الفلسطينية من أدوات عملها كنواة لدولة فلسطين المستقلة.
وأوضح الكاتب في صحيفة القدس العربي انه بصرف النظر عن تقييم مضامين ونتائج المساعي الدولية لإنهاء الحروب المشتعلة في الشرق الأوسط منذ 1948 ودون تجاهل لحقيقة راسخة هي أن الانحياز الأمريكي على وجه الخصوص والغربي على وجه العموم لإسرائيل والذي ترجم إلى سلاح ودعم اقتصادي ومالي ودبلوماسي وفّر الحماية الشاملة لها ولاحتلالها للأراضي العربية ولاعتداءاتها المتكررة في جوارها المباشر وفي جوارها الإقليمي بمعناه الواسع ولتمسكها بتصفية القضية الفلسطينية وإلغاء حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني.
صحيفة صوت العراق: هل من جدوى للانتخابات في ظل المحاصصة؟!يرى الكاتب علاء كرم الله ان الحكومة العراقية والطبقة السياسية تعانيان من مشكلة محيرة لا تخلوا من الاحراج والخجل كما فيها من العيب الشيء الكبير!، ألا وهي مشكلة عزوف المواطنين العراقيين عن المشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة المزمع اجرائها في الأول من شهر أكتوبر/ تشرين الأول القادم من العام الجاري 2025.
والسؤال الأهم يضيف الكاتب في صحيفة صوت العراق، ما فائدة الانتخابات واجرائها وبالتالي ينتهي الموضوع، داخل قبة البرلمان الى المحاصصة بين الأحزاب السياسية المختلفين على كل شيء وفي كل شيء، ألا بموضوع المحاصصة التي يتفقون عليها ويتمسكون بها حتى الأستقتال! حيث يعرف الجميع وأولهم السياسيين أنفسهم وقادة الأحزاب، بأن المحاصصة هي أساس البلاء وهي من دمرت العراق وخربته ونهبته، والمحاصصة هي من أشاعة الفساد وحمته من أية محاسبة!، وبالتالي فعموم الشعب بكل أطيافه يرون أنه لا أمل نحو الأحسن ولا جدوى من أجراء أية انتخابات بوجود المحاصصة!، التي تمنع مجيء الشخص المناسب والكفوء الذي أنتخبه الشعب الى المكان المناسب!، وبنفس الوقت أن المحاصصة هي من تكبل رئيس الحكومة بقيود تمنعه من محاسبة أية وزير أو وكيل وزارة أو حتى مدير عام! في حال ثبوت فساده وتقصيره وعدم كفاءته! وفي الحقيقة يقول الكاتب، إن بقاء المحاصصة تعني بقاء العراق يدور بنفس مشاكله وأزماته السياسية والاقتصادية الى بقية الأزمات والمشاكل!
موقع انديبندنت عربية: الأمن الأوروبي مهدد بفعل فوضى ترمبنشر موقع انديبندنت عربية مقالا كتبه مارك الموند اعتبر الكاتب ان الولايات المتحدة تمتلك ما يكفي من قوة للصمود حتى بعد التخلي عن حلفائها القدامى لكن في حال نفذ الرئيس الأميركي تهديداته وقطع المساعدات عن أوكرانيا فستدفع القارة برمتها ثمناً باهظاً.
وتابع الكاتب في موقع انديبنتدنت عربية ان النخب السياسية الأوروبية قد بدت مذهولة أمام المشادة التي شهدها المكتب البيضاوي، فكثيراً ما اعتبر قادة الاتحاد الأوروبي أن ثروات بلادهم ستمنحهم القدرة على شراء نفوذ كتلتهم واستغلاله لمصلحتهم عالمياً، من دون أن يضطروا إلى الانغماس في دهاليز سياسة السلطة القذرة، ومع ذلك فقد كانت ستة أسابيع من عهد دونالد ترمب الثاني كافية لتبديد هذه الأوهام.
والحقيقة أن الأوروبيين اليوم يقول الكاتب أمام واقع مرير، إذ يرون أنفسهم عاجزين عن تنفيذ استراتيجية دفاعية بديلة بين ليلة وضحاها - حتى في حال توصلوا غداً إلى اتفاق حول تفاصيلها. وهكذا، فإن أفضل ما يمكن تأمله في المستقبل المنظور هو ألا يكتفي كير ستارمر بصياغة اتفاق لتغطية نقاط ضعفهم، بل أن يتوصل إلى خطة استراتيجية فعلية ومتفق عليها، تتضمن التزامات ملموسة وقابلة للتنفيذ.
5
33 ratings
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 04مارس/اذار 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها مستقبل الصراع في الشرق الأوسط على خلفية الحرب في غزة ومقال عن عزوف المواطنين العراقيين في الانتخابات البرلمانية المقبلة.
صحيفة القدس العربي: الشرق الأوسط… قبل وبعد حرب غزةيقول عمرو حمزاوي في صحيفة القدس العربي إنه قبل نشوب حرب غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 كان الشرق الأوسط، طوال النصف الثاني من القرن العشرين والعقود والسنوات المنصرمة من القرن الحادي والعشرين، يشهد طيفا داميا من الحروب والصراعات المسلحة والنزاعات الأهلية العصية على الإنهاء أو الإيقاف إن عسكريا أو سياسيا.
وتابع الكاتب ان إسرائيل كانت تواصل فرض «تصفية الأمر الواقع» على القضية الفلسطينية والانقلاب على حل الدولتين ومبدأ الأرض مقابل السلام بالنشاط الاستيطاني المتصاعد في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبالحصار المفروض على قطاع غزة، وبتجريد السلطة الوطنية الفلسطينية من أدوات عملها كنواة لدولة فلسطين المستقلة.
وأوضح الكاتب في صحيفة القدس العربي انه بصرف النظر عن تقييم مضامين ونتائج المساعي الدولية لإنهاء الحروب المشتعلة في الشرق الأوسط منذ 1948 ودون تجاهل لحقيقة راسخة هي أن الانحياز الأمريكي على وجه الخصوص والغربي على وجه العموم لإسرائيل والذي ترجم إلى سلاح ودعم اقتصادي ومالي ودبلوماسي وفّر الحماية الشاملة لها ولاحتلالها للأراضي العربية ولاعتداءاتها المتكررة في جوارها المباشر وفي جوارها الإقليمي بمعناه الواسع ولتمسكها بتصفية القضية الفلسطينية وإلغاء حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني.
صحيفة صوت العراق: هل من جدوى للانتخابات في ظل المحاصصة؟!يرى الكاتب علاء كرم الله ان الحكومة العراقية والطبقة السياسية تعانيان من مشكلة محيرة لا تخلوا من الاحراج والخجل كما فيها من العيب الشيء الكبير!، ألا وهي مشكلة عزوف المواطنين العراقيين عن المشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة المزمع اجرائها في الأول من شهر أكتوبر/ تشرين الأول القادم من العام الجاري 2025.
والسؤال الأهم يضيف الكاتب في صحيفة صوت العراق، ما فائدة الانتخابات واجرائها وبالتالي ينتهي الموضوع، داخل قبة البرلمان الى المحاصصة بين الأحزاب السياسية المختلفين على كل شيء وفي كل شيء، ألا بموضوع المحاصصة التي يتفقون عليها ويتمسكون بها حتى الأستقتال! حيث يعرف الجميع وأولهم السياسيين أنفسهم وقادة الأحزاب، بأن المحاصصة هي أساس البلاء وهي من دمرت العراق وخربته ونهبته، والمحاصصة هي من أشاعة الفساد وحمته من أية محاسبة!، وبالتالي فعموم الشعب بكل أطيافه يرون أنه لا أمل نحو الأحسن ولا جدوى من أجراء أية انتخابات بوجود المحاصصة!، التي تمنع مجيء الشخص المناسب والكفوء الذي أنتخبه الشعب الى المكان المناسب!، وبنفس الوقت أن المحاصصة هي من تكبل رئيس الحكومة بقيود تمنعه من محاسبة أية وزير أو وكيل وزارة أو حتى مدير عام! في حال ثبوت فساده وتقصيره وعدم كفاءته! وفي الحقيقة يقول الكاتب، إن بقاء المحاصصة تعني بقاء العراق يدور بنفس مشاكله وأزماته السياسية والاقتصادية الى بقية الأزمات والمشاكل!
موقع انديبندنت عربية: الأمن الأوروبي مهدد بفعل فوضى ترمبنشر موقع انديبندنت عربية مقالا كتبه مارك الموند اعتبر الكاتب ان الولايات المتحدة تمتلك ما يكفي من قوة للصمود حتى بعد التخلي عن حلفائها القدامى لكن في حال نفذ الرئيس الأميركي تهديداته وقطع المساعدات عن أوكرانيا فستدفع القارة برمتها ثمناً باهظاً.
وتابع الكاتب في موقع انديبنتدنت عربية ان النخب السياسية الأوروبية قد بدت مذهولة أمام المشادة التي شهدها المكتب البيضاوي، فكثيراً ما اعتبر قادة الاتحاد الأوروبي أن ثروات بلادهم ستمنحهم القدرة على شراء نفوذ كتلتهم واستغلاله لمصلحتهم عالمياً، من دون أن يضطروا إلى الانغماس في دهاليز سياسة السلطة القذرة، ومع ذلك فقد كانت ستة أسابيع من عهد دونالد ترمب الثاني كافية لتبديد هذه الأوهام.
والحقيقة أن الأوروبيين اليوم يقول الكاتب أمام واقع مرير، إذ يرون أنفسهم عاجزين عن تنفيذ استراتيجية دفاعية بديلة بين ليلة وضحاها - حتى في حال توصلوا غداً إلى اتفاق حول تفاصيلها. وهكذا، فإن أفضل ما يمكن تأمله في المستقبل المنظور هو ألا يكتفي كير ستارمر بصياغة اتفاق لتغطية نقاط ضعفهم، بل أن يتوصل إلى خطة استراتيجية فعلية ومتفق عليها، تتضمن التزامات ملموسة وقابلة للتنفيذ.
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners