
Sign up to save your podcasts
Or
في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الخميس 7 آب/أغسطس 2025 نجد العناوين التالية: شروط حزب الله اللبناني لتسليم سلاحه, هل تعود العقوبات الدولية على إيران؟,وحرائق الجنوب الفرنسي هي الأكبر منذ خمسين عاماً.
Le Figaro
إيمانويل ماكرون لصحيفة Le Figaro:"ليس أمامنا خيار آخر سوى تبنّي نهج أكثر صرامة" مع الجزائر.
في رسالة وجّهها الأربعاء إلى رئيس الوزراء، كلّف إيمانويل ماكرون الحكومة بـاتخاذ قرارات إضافية من أجل التحرك بمزيد من الحزم والعزم مع الجزائر. وقال الرئيس الفرنسي في تصريح للصحيفة: «لقد اختارت السلطات الجزائرية عمداً عدم الرد على نداءاتنا المتكررة خلال الأشهر الماضية للعمل معًا من أجل مصلحة بلدينا. كان من الممكن أن يكون الوضع مختلفًا. لكن الآن، ليس أمامنا خيار سوى اعتماد نهج أكثر صرامة.
وفي الرسالة التي تمكّنت Le Figaro من الاطلاع عليها، يُقرّ الرئيس الفرنسي بوجود صعوبات متزايدة مع الجزائر فيما يتعلق بملفّي الهجرة والأمن. وتنقل مصادر في الإليزيه أنّ ماكرون لطالما حاول الحفاظ على الحوار ومنح كل فرصة للدبلوماسية، لكن إذا لم يكن هناك تجاوب من الطرف الآخر، فهو مستعد للتصعيد.
وعلى الرغم من هذا التدهور الجديد في العلاقات بين باريس والجزائر، يشرح ماكرون في تصريحه لصحيفة ل Le Figaro أنه لا طالما وضع نصب عينيه استعادة علاقات أخوية مع الجزائر تمهّد لاستئناف التعاون في جميع المجالات، بما يصبّ في مصلحة شعبي البلدين.
Libération
غزّة: تجميد فرنسا لإجلاء الفنانين والباحثين هو عقاب جماعي مأساوي.
تشير الصحيفة الى أنه ومنذ أشهر عدّة، يواجه العديد من الفائزين ببرنامج "PAUSE" صعوبات كبيرة في مغادرة غزّة. وعلى الرغم من قبول ملفاتهم ضمن إطار قانوني يتيح لهم القدوم الى فرنسا، إلّا أنّ شيئًا واحدًا ينقصهم: الإجلاء الفعلي.
تحالف "معاً" ينقل رسالة هؤلاء الفنانين والباحثين الذين يقولون: «يبدو لنا هذا التجميد غير متناسب تمامًا مع خطورة الوضع. ونظرًا لكونه ناتجًا عن حالة فردية، وهي طرد الطالبة الغزاوية نور عطالله التي أدلت بتصريحات وصفت بالمعادية للسامية، فإنّه يمثّل عقابًا جماعيًا قاسيًا وغير مقبول، ويترك هؤلاء الأشخاص عرضة لأعمال إبادة جماعية".
ويضيف الفنانون انه بإمكان فرنسا اليوم أن تكون وفية للصورة التي تريد أن تعكسها كبلد يؤمن بحقوق الإنسان عبر قرارات قادرة على إنقاذ أرواح. فمن داخل الجحيم، يواصل هؤلاء الفنانون منح دروسًا في الشجاعة والإبداع والإنسانية.
L’opinion
الملف النووي الإيراني: هل نحن أمام عودة لجميع العقوبات الدولية؟
يشير Pascal Airault الى ان إيمانويل ماكرون، كير ستارمر، وفريدريش ميرتس لا يرغبون في الوصول إلى نقطة اللاعودة مع إيران، ويسعون لمنح فرصة أخيرة للمفاوضات ويصرّون على أن يُسمح للمفتشين بدخول المنشآت النووية، قبل ٢٨ آب/أغسطس، من أجل تقييم آثار الضربات الإسرائيلية – الأميركية الأخيرة على مواقع نطنز، فوردو، وخاصة أصفهان، حيث يُعتقد أن مخزونات اليورانيوم المخصّب تُخزَّن داخل أنفاق.
شرط آخر تطرحه الترويكا الأوروبية هو أن تقبل طهران ببدء مفاوضات نحو اتفاق شامل جديد، لا يقتصر فقط على البرنامج النووي، بل يشمل أيضًا تقييد برنامجها للصواريخ الباليستية، وتقليص تدخلاتها الإقليمية. غير أن النظام الإيراني لا يزال متمسكًا بموقفه المتصلّب، على الأقل في مواقفه العلنية.
وفي ١٤ تموز/يوليو، أجرى جان-نويل بارو اتصالًا بوزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، الذي لم يُبدِ أي اعتراض على مقترح تأجيل آلية "سناب باك" لمدة ستة أشهر، لإفساح المجال أمام مخرج دبلوماسي.
La Croix
حزب الله اللبناني، رغم ضعفه، لا يزال يرفض تسليم سلاحه.
Muriel Rozelier مراسل الصحيفة في بيروت يرى أن هذه المرّة، لم تنتهِ جلسة الحكومة حول تسليم سلاح حزب الله بأعمال عنف في الشارع. أحد الأسباب على الأقل: تمّ تأجيل التصويت النهائي. وسيتعيّن على الجيش اللبناني، بحلول ٣١ آب/أغسطس، أن يقدّم تقريرًا حول آليات نزع سلاح محتمل. فبهذا الشكل، تجنّبَت الحكومة فخّ المواجهة المباشرة مع حزب الله.
لكن بالنسبة لحزب الله، فإنّ الأمر يُشكّل رغم ذلك مؤشرًا جديدًا على تراجُع نفوذه. فهذه هي المرّة الأولى، منذ اتفاق الطائف عام ١٩٨٩، التي تُهاجم فيها السلطة التنفيذية رسميًا مبدأ «المقاومة المسلّحة»، أي مبرّر وجوده الأساسي.
لكنّ القبول بنزع السلاح سيكون بمثابة استسلام، وهو ما لا يبدو حزب الله مستعدًا له – حتى الآن. ويشترط، قبل أي نقاش حول سلاحه، انسحاب إسرائيل من خمسة مواقع متقدمة لا تزال تحتلّها داخل الأراضي اللبنانية، إضافة إلى وقف الغارات التي أدّت إلى مقتل ٢٠٠ شخص وتمنع عودة النازحين إلى المناطق الحدودية.
Le Parisien
"إنّه حريق القرن": في ال"أود" التي اجتاحتها النيران، يسود الذهول والقلق.
في محيط سان لوران دي لا كابرريس، قرية يسكنها ٧٠٠ نسمة، لا يزال الحريق مستتراً في الغابات المتشابكة، جاهزاً للانفجار من جديد مع أقل هبة ريح. والجبال المحيطة تنفث في كل مكان أعمدة من الدخان الأبيض والأسود، وفق ما يلفت الى عنصر في فوج الإطفاء ويقول: "المشكلة هي أن النيران تشتعل من جميع الجهات والرياح تتغير اتجاهها".
أحد رجال الإطفاء شهد أيضا بعينيه احتراق ٢٤٠٠ هكتار من الغابات خلال عشر دقائق فقط. يقول: "كبار السن في المنطقة يقولون إنهم لم يروا مثل هذا الحريق منذ خمسين عاماً، لكني أعتقد أنه حريق القرن".
اما وزير الداخلية برونو ريتايو ، الذي زار المكان برفقة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو, فصرّح بأن هذا الحريق هو الأكبر في فرنسا منذ عام ١٩٤٩،
في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الخميس 7 آب/أغسطس 2025 نجد العناوين التالية: شروط حزب الله اللبناني لتسليم سلاحه, هل تعود العقوبات الدولية على إيران؟,وحرائق الجنوب الفرنسي هي الأكبر منذ خمسين عاماً.
Le Figaro
إيمانويل ماكرون لصحيفة Le Figaro:"ليس أمامنا خيار آخر سوى تبنّي نهج أكثر صرامة" مع الجزائر.
في رسالة وجّهها الأربعاء إلى رئيس الوزراء، كلّف إيمانويل ماكرون الحكومة بـاتخاذ قرارات إضافية من أجل التحرك بمزيد من الحزم والعزم مع الجزائر. وقال الرئيس الفرنسي في تصريح للصحيفة: «لقد اختارت السلطات الجزائرية عمداً عدم الرد على نداءاتنا المتكررة خلال الأشهر الماضية للعمل معًا من أجل مصلحة بلدينا. كان من الممكن أن يكون الوضع مختلفًا. لكن الآن، ليس أمامنا خيار سوى اعتماد نهج أكثر صرامة.
وفي الرسالة التي تمكّنت Le Figaro من الاطلاع عليها، يُقرّ الرئيس الفرنسي بوجود صعوبات متزايدة مع الجزائر فيما يتعلق بملفّي الهجرة والأمن. وتنقل مصادر في الإليزيه أنّ ماكرون لطالما حاول الحفاظ على الحوار ومنح كل فرصة للدبلوماسية، لكن إذا لم يكن هناك تجاوب من الطرف الآخر، فهو مستعد للتصعيد.
وعلى الرغم من هذا التدهور الجديد في العلاقات بين باريس والجزائر، يشرح ماكرون في تصريحه لصحيفة ل Le Figaro أنه لا طالما وضع نصب عينيه استعادة علاقات أخوية مع الجزائر تمهّد لاستئناف التعاون في جميع المجالات، بما يصبّ في مصلحة شعبي البلدين.
Libération
غزّة: تجميد فرنسا لإجلاء الفنانين والباحثين هو عقاب جماعي مأساوي.
تشير الصحيفة الى أنه ومنذ أشهر عدّة، يواجه العديد من الفائزين ببرنامج "PAUSE" صعوبات كبيرة في مغادرة غزّة. وعلى الرغم من قبول ملفاتهم ضمن إطار قانوني يتيح لهم القدوم الى فرنسا، إلّا أنّ شيئًا واحدًا ينقصهم: الإجلاء الفعلي.
تحالف "معاً" ينقل رسالة هؤلاء الفنانين والباحثين الذين يقولون: «يبدو لنا هذا التجميد غير متناسب تمامًا مع خطورة الوضع. ونظرًا لكونه ناتجًا عن حالة فردية، وهي طرد الطالبة الغزاوية نور عطالله التي أدلت بتصريحات وصفت بالمعادية للسامية، فإنّه يمثّل عقابًا جماعيًا قاسيًا وغير مقبول، ويترك هؤلاء الأشخاص عرضة لأعمال إبادة جماعية".
ويضيف الفنانون انه بإمكان فرنسا اليوم أن تكون وفية للصورة التي تريد أن تعكسها كبلد يؤمن بحقوق الإنسان عبر قرارات قادرة على إنقاذ أرواح. فمن داخل الجحيم، يواصل هؤلاء الفنانون منح دروسًا في الشجاعة والإبداع والإنسانية.
L’opinion
الملف النووي الإيراني: هل نحن أمام عودة لجميع العقوبات الدولية؟
يشير Pascal Airault الى ان إيمانويل ماكرون، كير ستارمر، وفريدريش ميرتس لا يرغبون في الوصول إلى نقطة اللاعودة مع إيران، ويسعون لمنح فرصة أخيرة للمفاوضات ويصرّون على أن يُسمح للمفتشين بدخول المنشآت النووية، قبل ٢٨ آب/أغسطس، من أجل تقييم آثار الضربات الإسرائيلية – الأميركية الأخيرة على مواقع نطنز، فوردو، وخاصة أصفهان، حيث يُعتقد أن مخزونات اليورانيوم المخصّب تُخزَّن داخل أنفاق.
شرط آخر تطرحه الترويكا الأوروبية هو أن تقبل طهران ببدء مفاوضات نحو اتفاق شامل جديد، لا يقتصر فقط على البرنامج النووي، بل يشمل أيضًا تقييد برنامجها للصواريخ الباليستية، وتقليص تدخلاتها الإقليمية. غير أن النظام الإيراني لا يزال متمسكًا بموقفه المتصلّب، على الأقل في مواقفه العلنية.
وفي ١٤ تموز/يوليو، أجرى جان-نويل بارو اتصالًا بوزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، الذي لم يُبدِ أي اعتراض على مقترح تأجيل آلية "سناب باك" لمدة ستة أشهر، لإفساح المجال أمام مخرج دبلوماسي.
La Croix
حزب الله اللبناني، رغم ضعفه، لا يزال يرفض تسليم سلاحه.
Muriel Rozelier مراسل الصحيفة في بيروت يرى أن هذه المرّة، لم تنتهِ جلسة الحكومة حول تسليم سلاح حزب الله بأعمال عنف في الشارع. أحد الأسباب على الأقل: تمّ تأجيل التصويت النهائي. وسيتعيّن على الجيش اللبناني، بحلول ٣١ آب/أغسطس، أن يقدّم تقريرًا حول آليات نزع سلاح محتمل. فبهذا الشكل، تجنّبَت الحكومة فخّ المواجهة المباشرة مع حزب الله.
لكن بالنسبة لحزب الله، فإنّ الأمر يُشكّل رغم ذلك مؤشرًا جديدًا على تراجُع نفوذه. فهذه هي المرّة الأولى، منذ اتفاق الطائف عام ١٩٨٩، التي تُهاجم فيها السلطة التنفيذية رسميًا مبدأ «المقاومة المسلّحة»، أي مبرّر وجوده الأساسي.
لكنّ القبول بنزع السلاح سيكون بمثابة استسلام، وهو ما لا يبدو حزب الله مستعدًا له – حتى الآن. ويشترط، قبل أي نقاش حول سلاحه، انسحاب إسرائيل من خمسة مواقع متقدمة لا تزال تحتلّها داخل الأراضي اللبنانية، إضافة إلى وقف الغارات التي أدّت إلى مقتل ٢٠٠ شخص وتمنع عودة النازحين إلى المناطق الحدودية.
Le Parisien
"إنّه حريق القرن": في ال"أود" التي اجتاحتها النيران، يسود الذهول والقلق.
في محيط سان لوران دي لا كابرريس، قرية يسكنها ٧٠٠ نسمة، لا يزال الحريق مستتراً في الغابات المتشابكة، جاهزاً للانفجار من جديد مع أقل هبة ريح. والجبال المحيطة تنفث في كل مكان أعمدة من الدخان الأبيض والأسود، وفق ما يلفت الى عنصر في فوج الإطفاء ويقول: "المشكلة هي أن النيران تشتعل من جميع الجهات والرياح تتغير اتجاهها".
أحد رجال الإطفاء شهد أيضا بعينيه احتراق ٢٤٠٠ هكتار من الغابات خلال عشر دقائق فقط. يقول: "كبار السن في المنطقة يقولون إنهم لم يروا مثل هذا الحريق منذ خمسين عاماً، لكني أعتقد أنه حريق القرن".
اما وزير الداخلية برونو ريتايو ، الذي زار المكان برفقة رئيس الوزراء فرانسوا بايرو, فصرّح بأن هذا الحريق هو الأكبر في فرنسا منذ عام ١٩٤٩،
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
11 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
120 Listeners
2 Listeners
5 Listeners