
Sign up to save your podcasts
Or
رفض القوى السياسية لرسالة ماكرون في ظل السعي لاختيار رئيس للحكومة، النزوح الدائم لسكان غزة تحت القصف، وتبون المستفيد من الحرب في أوكرانيا.هذه العناوين وغيرها نقرأها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 12 تموز/يوليو 2024.
Le Figaro
الجبهة الشعبية الجديدة لا تريد ترك الخيار لماكرون حول رئيس الحكومة.
تقول الصحيفة إن الرئيس الفرنسي لن يكون قادرا على تكوين أغلبية بديلة عن أغلبية اليسار. وبالتالي، سيتعين عليه في النهاية العزم على تشكيل حكومة ترضي الجبهة الشعبية الجديدة. حيث تريد أحزاب الجبهة ان تكفل تمثيلها على النحو الواجب في حكومة مشتركة. وإذا استسلم حزب فرنسا الابية لأوليفييه فور, زعيم الاشتراكيين, في رئاسة الحكومة ، فسوف يطالبون بأن تصبح كلمينس غويت , النائبة عن حزب فرنسا الابية, وزيرة للدولة. الا انه ,ودائما وفق Le Figaro, فإن إيمانويل ماكرون لن يرضخ أبدا. وحتى لو أعطى موافقته ، فإن هذه الحكومة ستسقط على الفور .كما انه لا يريد حكومة "متمردين".لذا فإن وجود أوليفييه فور كرئيس للوزراء هو فكرة لا تطاق بالنسبة للرئيس الفرنسي.
Les Echos
في فرنسا، وضع سياسي غير مستقر رغم المفاوضات المكثفة.
Les Echos, تتطرق الى رفض القوى السياسية الرئيسية لرسالة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الفرنسيين في محاولة لتحديد مخرج للأزمة المؤسسية. فالجمهوريون اعربوا عن رفضهم المشاركة في ايّ ائتلاف. والتجمع الوطني، وبصوت مارين لوبان, كان شديدا للغاية في رفضه للرسالة. فيما يعمل اليسار على رفع لهجته بشكل متزايد ضد إيمانويل ماكرون.
الى انه وحسب هذا المقال، فردود الفعل هذه لم تفاجئ المعسكر الرئاسي, الذي يرى ان المبدأ هو تحريك خطوط التواصل. وان مواقف اليوم لن تكون بالضرورة مواقف الغد.
ومع ذلك، لا يزال هناك ضباب كثيف نتيجة الأزمة السياسية التي فتحت مساء الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية, تقول Les Echos . فالبعض لا يزال لديه بعض الآمال. اما البعض الآخر فأكثر تشاؤما, لأنه برأيه منذ عام 2022 ، انتهت جميع مبادرات ماكرون السياسية بالفشل.
L’humanité
موسكو وبكين على مرأى من الناتو.
كتب Pierre Barbancey ان الحلف اجتمع في واشنطن ورصّ صفوفه حول أوكرانيا، التي سيكون انضمامها الى الناتو لا رجعة فيه. بينما يهاجم روسيا والصين، بتهمة إقامة شراكة استراتيجية.
وركز معظم اجتماع الناتو على روسيا والصين. الشراكة الاستراتيجية بين موسكو وبكين تثير مخاوف عميقة: إن تشديد الشراكة الاستراتيجية بين روسيا والصين، وكذلك محاولاتهما، جنبا إلى جنب، والتي تهدف إلى زعزعة استقرار النظام الدولي القائم على القواعد وإعادة تشكيله ، تثير قلقا شديدا.
ونتيجة لذلك، تتهم الصين الناتو بـالتحريض على المواجهة. فيما تدين روسيا التحالف وتقول إنه أداة للمواجهة وليس للسلام والأمن. كما في أيام الحرب الباردة.
Le Monde
الهروب الدائم تحت القنابل للمدنيين في غزة.
تقول جولييت توما ، المتحدثة باسم الأونروا في القطاع ل Le Monde: "نفس النمط يعيد نفسه: نحن نجبر حوالي مليوني شخص على البحث عن مأوى مرة أخرى ، ولا يمكنهم العثور على أي مكان لأنه لا يوجد ملاذ آمن في غزة. تسعة من كل عشرة أشخاص أجبروا على الفرار، وبعضهم بالفعل ما يقرب من عشر مرات.
صحافي متعاون مع Le Mondeيصف الوضع عند محور نتساريم الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه. حيث تدفق النازحون بشكل كثيف يوم الأربعاء. وصلوا منهكين ، ويطلبون الماء والمساعدة .غالبيتهم من النساء. وبعضهم بدا خائفا.
النازحون يتوقفون أولا في مخيم النصيرات للاجئين. أولئك الذين ليس لديهم عائلات لإرشادهم إلى المأوى يبحثون عن مكان مؤقت في مدارس الأمم المتحدة. هذه المدارس التي تتعرض للقصف الإسرائيلي بشكل دوري إحداها في التاسع من الشهر الجاري,القرب من خان يونس، ما أدى الى مقتل تسعة وعشرين شخصا.
Libération
عبد المجيد تبون يضفي الطابع الرسمي على ترشحه.
نقرأ ل Léa Masseguin ان تبون استفاد من الحرب في أوكرانيا ، لجعل الجزائر شريكا لا غنى عنه في مجال الطاقة مع أوروبا. وتحولت العديد من الدول الأوروبية منذ ذلك الحين إلى الغاز الجزائري. وفي نهاية عام 2023 ، تجاوزت احتياطيات البلاد من النقد الأجنبي 65 مليار دولار ، مقارنة بـ 44 مليار دولار نهاية عام 2021.
تحسن, برأي Masseguin في Libération هذا قد يكون لصالح تبون خلال انتخابات 7 أيلول/سبتمبر ، خاصة وأنه لا يوجد حاليا بديل جاد وموثوق به ، بحسب الخبراء. فشعار حراك عام 2019 لم يترجم سياسيا قط ، مما يسهل مهمة النظام. والقضية الرئيسية لهذه الانتخابات هي ما إذا كان المواطننون سينتقلون بشكل كبير إلى صناديق الاقتراع. لأن أكبر حزب سياسي في الجزائر هو حزب الممتنعين عن التصويت.
رفض القوى السياسية لرسالة ماكرون في ظل السعي لاختيار رئيس للحكومة، النزوح الدائم لسكان غزة تحت القصف، وتبون المستفيد من الحرب في أوكرانيا.هذه العناوين وغيرها نقرأها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 12 تموز/يوليو 2024.
Le Figaro
الجبهة الشعبية الجديدة لا تريد ترك الخيار لماكرون حول رئيس الحكومة.
تقول الصحيفة إن الرئيس الفرنسي لن يكون قادرا على تكوين أغلبية بديلة عن أغلبية اليسار. وبالتالي، سيتعين عليه في النهاية العزم على تشكيل حكومة ترضي الجبهة الشعبية الجديدة. حيث تريد أحزاب الجبهة ان تكفل تمثيلها على النحو الواجب في حكومة مشتركة. وإذا استسلم حزب فرنسا الابية لأوليفييه فور, زعيم الاشتراكيين, في رئاسة الحكومة ، فسوف يطالبون بأن تصبح كلمينس غويت , النائبة عن حزب فرنسا الابية, وزيرة للدولة. الا انه ,ودائما وفق Le Figaro, فإن إيمانويل ماكرون لن يرضخ أبدا. وحتى لو أعطى موافقته ، فإن هذه الحكومة ستسقط على الفور .كما انه لا يريد حكومة "متمردين".لذا فإن وجود أوليفييه فور كرئيس للوزراء هو فكرة لا تطاق بالنسبة للرئيس الفرنسي.
Les Echos
في فرنسا، وضع سياسي غير مستقر رغم المفاوضات المكثفة.
Les Echos, تتطرق الى رفض القوى السياسية الرئيسية لرسالة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الفرنسيين في محاولة لتحديد مخرج للأزمة المؤسسية. فالجمهوريون اعربوا عن رفضهم المشاركة في ايّ ائتلاف. والتجمع الوطني، وبصوت مارين لوبان, كان شديدا للغاية في رفضه للرسالة. فيما يعمل اليسار على رفع لهجته بشكل متزايد ضد إيمانويل ماكرون.
الى انه وحسب هذا المقال، فردود الفعل هذه لم تفاجئ المعسكر الرئاسي, الذي يرى ان المبدأ هو تحريك خطوط التواصل. وان مواقف اليوم لن تكون بالضرورة مواقف الغد.
ومع ذلك، لا يزال هناك ضباب كثيف نتيجة الأزمة السياسية التي فتحت مساء الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية, تقول Les Echos . فالبعض لا يزال لديه بعض الآمال. اما البعض الآخر فأكثر تشاؤما, لأنه برأيه منذ عام 2022 ، انتهت جميع مبادرات ماكرون السياسية بالفشل.
L’humanité
موسكو وبكين على مرأى من الناتو.
كتب Pierre Barbancey ان الحلف اجتمع في واشنطن ورصّ صفوفه حول أوكرانيا، التي سيكون انضمامها الى الناتو لا رجعة فيه. بينما يهاجم روسيا والصين، بتهمة إقامة شراكة استراتيجية.
وركز معظم اجتماع الناتو على روسيا والصين. الشراكة الاستراتيجية بين موسكو وبكين تثير مخاوف عميقة: إن تشديد الشراكة الاستراتيجية بين روسيا والصين، وكذلك محاولاتهما، جنبا إلى جنب، والتي تهدف إلى زعزعة استقرار النظام الدولي القائم على القواعد وإعادة تشكيله ، تثير قلقا شديدا.
ونتيجة لذلك، تتهم الصين الناتو بـالتحريض على المواجهة. فيما تدين روسيا التحالف وتقول إنه أداة للمواجهة وليس للسلام والأمن. كما في أيام الحرب الباردة.
Le Monde
الهروب الدائم تحت القنابل للمدنيين في غزة.
تقول جولييت توما ، المتحدثة باسم الأونروا في القطاع ل Le Monde: "نفس النمط يعيد نفسه: نحن نجبر حوالي مليوني شخص على البحث عن مأوى مرة أخرى ، ولا يمكنهم العثور على أي مكان لأنه لا يوجد ملاذ آمن في غزة. تسعة من كل عشرة أشخاص أجبروا على الفرار، وبعضهم بالفعل ما يقرب من عشر مرات.
صحافي متعاون مع Le Mondeيصف الوضع عند محور نتساريم الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه. حيث تدفق النازحون بشكل كثيف يوم الأربعاء. وصلوا منهكين ، ويطلبون الماء والمساعدة .غالبيتهم من النساء. وبعضهم بدا خائفا.
النازحون يتوقفون أولا في مخيم النصيرات للاجئين. أولئك الذين ليس لديهم عائلات لإرشادهم إلى المأوى يبحثون عن مكان مؤقت في مدارس الأمم المتحدة. هذه المدارس التي تتعرض للقصف الإسرائيلي بشكل دوري إحداها في التاسع من الشهر الجاري,القرب من خان يونس، ما أدى الى مقتل تسعة وعشرين شخصا.
Libération
عبد المجيد تبون يضفي الطابع الرسمي على ترشحه.
نقرأ ل Léa Masseguin ان تبون استفاد من الحرب في أوكرانيا ، لجعل الجزائر شريكا لا غنى عنه في مجال الطاقة مع أوروبا. وتحولت العديد من الدول الأوروبية منذ ذلك الحين إلى الغاز الجزائري. وفي نهاية عام 2023 ، تجاوزت احتياطيات البلاد من النقد الأجنبي 65 مليار دولار ، مقارنة بـ 44 مليار دولار نهاية عام 2021.
تحسن, برأي Masseguin في Libération هذا قد يكون لصالح تبون خلال انتخابات 7 أيلول/سبتمبر ، خاصة وأنه لا يوجد حاليا بديل جاد وموثوق به ، بحسب الخبراء. فشعار حراك عام 2019 لم يترجم سياسيا قط ، مما يسهل مهمة النظام. والقضية الرئيسية لهذه الانتخابات هي ما إذا كان المواطننون سينتقلون بشكل كبير إلى صناديق الاقتراع. لأن أكبر حزب سياسي في الجزائر هو حزب الممتنعين عن التصويت.
721 Listeners
372 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
3 Listeners