
Sign up to save your podcasts
Or
تخوق حقيقي من نكبة جديدة في غزة، ترامب وإعادة اعمار غير حضاري في سوريا، وحكومة الدبيبة تسعى للتقرّب من واشنطن. في عناوين المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع.
L’Express
الاعتداءات الثلاثة عشر لبوتين في فرنسا: مذكرة مخيفة لأجهزة الاستخبارات.
إنها وثيقة غير مسبوقة من ١٦ صفحة حصلت عليها L’Express وقد أعدّتها كل من مديرية الأمن الداخلي، والاستخبارات الخارجية، والاستخبارات العسكرية، والأمن الدفاعي، مخصّصة حصراً للوزراء بسبب حساسية محتواها، وتحمل عنوان "التهديدات والتحركات الروسية ضد فرنسا". ويقول أحد المسؤولين في الاستخبارات الفرنسية: "إنه الكتاب الأسود لبوتين في فرنسا".
ورغم أن هذه الاعتداءات قد لا تكون ملموسة كثيراً بالنسبة للرأي العام، إلا أن الروس يشنّون يومياً عمليات ضد فرنسا.
صحافيو L’Express يشيرون الى ان التقرير يبدأ بجملة لافتة: "الإشارة إلى احتمال ضربات صاروخية تقليدية على الأراضي الفرنسية أمر غير مسبوق منذ نهاية الحرب الباردة."
وتنص الوثيقة على ما يلي:" روسيا تقوم بأعمال هجومية يمكن أن تكون لها عواقب مباشرة على حياة الفرنسيين: محاولات إحراق مراكز تجارية، هجمات على كابلات الاتصالات البحرية، هجمات سيبرانية على محطات الأقمار الصناعية، وهجمات إلكترونية تهدف إلى تعطيل البنى التحتية الحيوية، إضعاف تنظيم المجتمع، أو التجسس على كيانات فرنسية."
Le Point
ليون الرابع عشر، بابا عالم جديد.
كلمات قوية ترسم ملامح حبريّة لا تبدأ رسميًّا اليوم مع قدّاس التدشين الرسمي في ساحة القديس بطرس بحضور العديد من الملوك ورؤساء الدول والحكومات، لكنها انطلقت بسرعة مذهلة.
هذا البابا ذو الأوجه المتعدّدة يعكس واقع الكنيسة الكاثوليكية المعاصرة، تقول أسبوعية Le Point: فسيفساء متعددة الثقافات ومتعددة الأقطاب، تضمّ مليارًا وأربعمئة مليون مؤمن على امتداد القارات، تتراجع في أوروبا لكنها تشهد نموًّا في إفريقيا وآسيا. إنها قوة روحية هائلة لبابا يُجسّد قيادة عالمية من أجل السلام، في عالم يسوده اضطراب عالمي بيد طغاة مفترسين.
أول صلاة له ستكون دعوة قوية من أجل السلام في أوكرانيا – بينما كان البابا فرنسيس في بدايات الحرب يضع المعتدين والمعتدى عليهم في كفّة واحدة، قبل أن يُعدّل موقفه – وكذلك من أجل وقف لإطلاق النار في غزة.
L’Obs
في غزّة، شبح نكبة جديدة.
L’Obs خصصت تقريرها الأسبوعي للإشارة الى انه منذ بداية الردود الانتقامية الإسرائيلية على مجزرة السابع من أكتوبر، بات الفلسطينيون على يقين بأنهم يعيشون نكبة جديدة، في غزّة تحت القصف، وأيضًا في الضفة الغربية، ولكن بشكل أكثر زحفًا وخُبثًا، عبر عمليات ينفّذها في الغالب وبشكل مشترك الجيش الاسرائيلي والمستوطنون الإسرائيليون.
تضيف الأسبوعية أنه قد تمّ التلويح مرارًا بشعار طرد سكان قطاع غزة البالغ عددهم مليوني نسمة، من قِبل أكثر قادة إسرائيل تطرّفًا. لكن هذا التهديد تحوّل إلى خطر حقيقي منذ أن أطلق دونالد ترامب فكرته الخيالية باستبدال الغزّيين بـ"ريفييرا جديدة"، عبارة عن موانئ سياحية وأبراج فاخرة، مما أعطى دفعة لأولئك الذين كانوا يردّدون داخل إسرائيل، وكأنها طقوس جوفاء، عبارة "الترحيل، الترحيل"، وبدأوا يعتقدون أن هذا الحلم يمكن أن يتحقّق أخيرًا.
Marianne
السوريون يخشون إعادة الإعمار التي يدفع بها ترامب.
Omar Youssef Souleimane يضيء على معاناة الشعب السوري من صدمة الحرب وانتظاره مشاريع عمرانية تحمل معنى حقيقيًا، وتُعزّز الروابط الاجتماعية. وهذا يشمل الحفاظ على التراث الثقافي.
لكنّ عملية إعادة الإعمار تتطلب تكلفة مالية كبيرة، وأهم من ذلك روحًا تختلف كثيرًا عن رؤية رجل مثل ترامب. فالشركات التي يعمل معها لا تضع أولوية لحماية النسيج الحضري التاريخي، بل تركز على إقامة مبانٍ تجارية. خاصة وأن حجم الدمار هائل، حيث تضررت أو دُمّرت بين ٤٠٪ و٦٠٪ من البنى التحتية الأساسية. وفي مدن مثل حلب وحمص ودير الزور، يصل الدمار في بعض الأحياء إلى ٨٠٪. ويُقدّر إجمالي تكلفة إعادة الإعمار بين ٢٥٠ و٤٠٠ مليار دولار.
Courrier International
في ليبيا، حكومة الدبيبة تسعى للتقرّب من إدارة ترامب.
تنقل Courrier International عن مصادر مقرّبة من الملف، أنّ مفاوضات سرّية تجري حاليًّا بين طرابلس وإدارة ترامب بهدف الإفراج عن مبلغ ٣٠ مليار دولار من الأموال الليبية المجمّدة منذ سقوط معمّر القذافي عام ٢٠١١.
وبحسب ما أفاد به المصدر، فإنّ واشنطن ستحصل في المقابل على نحو ١٠ مليارات دولار لإعادة استثمارها في ليبيا، لا سيّما في مجال البنى التحتية وقطاع الطاقة. وتُشير المعلومات إلى أنّ طرابلس نفسها هي من اقترح هذا العرض، وذلك خلال زيارة قامت بها وفود أمريكية إلى ليبيا في بداية هذا العام.
هنا تشير المجلة الى انه ورغم أن واشنطن لا تزال تدرس العرض الليبي، فإن العرض لا يشترط إجراء انتخابات في البلاد كشرط لإبرام أي اتفاق محتمل.
من جهة أخرى، تسعى حكومة الدبيبة عبر هذا العرض، الذي يقربها من إدارة ترامب، إلى عزل المشير خليفة حفتر، الذي يسيطر على شرق ليبيا ويرأس حكومة موازية.
تخوق حقيقي من نكبة جديدة في غزة، ترامب وإعادة اعمار غير حضاري في سوريا، وحكومة الدبيبة تسعى للتقرّب من واشنطن. في عناوين المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع.
L’Express
الاعتداءات الثلاثة عشر لبوتين في فرنسا: مذكرة مخيفة لأجهزة الاستخبارات.
إنها وثيقة غير مسبوقة من ١٦ صفحة حصلت عليها L’Express وقد أعدّتها كل من مديرية الأمن الداخلي، والاستخبارات الخارجية، والاستخبارات العسكرية، والأمن الدفاعي، مخصّصة حصراً للوزراء بسبب حساسية محتواها، وتحمل عنوان "التهديدات والتحركات الروسية ضد فرنسا". ويقول أحد المسؤولين في الاستخبارات الفرنسية: "إنه الكتاب الأسود لبوتين في فرنسا".
ورغم أن هذه الاعتداءات قد لا تكون ملموسة كثيراً بالنسبة للرأي العام، إلا أن الروس يشنّون يومياً عمليات ضد فرنسا.
صحافيو L’Express يشيرون الى ان التقرير يبدأ بجملة لافتة: "الإشارة إلى احتمال ضربات صاروخية تقليدية على الأراضي الفرنسية أمر غير مسبوق منذ نهاية الحرب الباردة."
وتنص الوثيقة على ما يلي:" روسيا تقوم بأعمال هجومية يمكن أن تكون لها عواقب مباشرة على حياة الفرنسيين: محاولات إحراق مراكز تجارية، هجمات على كابلات الاتصالات البحرية، هجمات سيبرانية على محطات الأقمار الصناعية، وهجمات إلكترونية تهدف إلى تعطيل البنى التحتية الحيوية، إضعاف تنظيم المجتمع، أو التجسس على كيانات فرنسية."
Le Point
ليون الرابع عشر، بابا عالم جديد.
كلمات قوية ترسم ملامح حبريّة لا تبدأ رسميًّا اليوم مع قدّاس التدشين الرسمي في ساحة القديس بطرس بحضور العديد من الملوك ورؤساء الدول والحكومات، لكنها انطلقت بسرعة مذهلة.
هذا البابا ذو الأوجه المتعدّدة يعكس واقع الكنيسة الكاثوليكية المعاصرة، تقول أسبوعية Le Point: فسيفساء متعددة الثقافات ومتعددة الأقطاب، تضمّ مليارًا وأربعمئة مليون مؤمن على امتداد القارات، تتراجع في أوروبا لكنها تشهد نموًّا في إفريقيا وآسيا. إنها قوة روحية هائلة لبابا يُجسّد قيادة عالمية من أجل السلام، في عالم يسوده اضطراب عالمي بيد طغاة مفترسين.
أول صلاة له ستكون دعوة قوية من أجل السلام في أوكرانيا – بينما كان البابا فرنسيس في بدايات الحرب يضع المعتدين والمعتدى عليهم في كفّة واحدة، قبل أن يُعدّل موقفه – وكذلك من أجل وقف لإطلاق النار في غزة.
L’Obs
في غزّة، شبح نكبة جديدة.
L’Obs خصصت تقريرها الأسبوعي للإشارة الى انه منذ بداية الردود الانتقامية الإسرائيلية على مجزرة السابع من أكتوبر، بات الفلسطينيون على يقين بأنهم يعيشون نكبة جديدة، في غزّة تحت القصف، وأيضًا في الضفة الغربية، ولكن بشكل أكثر زحفًا وخُبثًا، عبر عمليات ينفّذها في الغالب وبشكل مشترك الجيش الاسرائيلي والمستوطنون الإسرائيليون.
تضيف الأسبوعية أنه قد تمّ التلويح مرارًا بشعار طرد سكان قطاع غزة البالغ عددهم مليوني نسمة، من قِبل أكثر قادة إسرائيل تطرّفًا. لكن هذا التهديد تحوّل إلى خطر حقيقي منذ أن أطلق دونالد ترامب فكرته الخيالية باستبدال الغزّيين بـ"ريفييرا جديدة"، عبارة عن موانئ سياحية وأبراج فاخرة، مما أعطى دفعة لأولئك الذين كانوا يردّدون داخل إسرائيل، وكأنها طقوس جوفاء، عبارة "الترحيل، الترحيل"، وبدأوا يعتقدون أن هذا الحلم يمكن أن يتحقّق أخيرًا.
Marianne
السوريون يخشون إعادة الإعمار التي يدفع بها ترامب.
Omar Youssef Souleimane يضيء على معاناة الشعب السوري من صدمة الحرب وانتظاره مشاريع عمرانية تحمل معنى حقيقيًا، وتُعزّز الروابط الاجتماعية. وهذا يشمل الحفاظ على التراث الثقافي.
لكنّ عملية إعادة الإعمار تتطلب تكلفة مالية كبيرة، وأهم من ذلك روحًا تختلف كثيرًا عن رؤية رجل مثل ترامب. فالشركات التي يعمل معها لا تضع أولوية لحماية النسيج الحضري التاريخي، بل تركز على إقامة مبانٍ تجارية. خاصة وأن حجم الدمار هائل، حيث تضررت أو دُمّرت بين ٤٠٪ و٦٠٪ من البنى التحتية الأساسية. وفي مدن مثل حلب وحمص ودير الزور، يصل الدمار في بعض الأحياء إلى ٨٠٪. ويُقدّر إجمالي تكلفة إعادة الإعمار بين ٢٥٠ و٤٠٠ مليار دولار.
Courrier International
في ليبيا، حكومة الدبيبة تسعى للتقرّب من إدارة ترامب.
تنقل Courrier International عن مصادر مقرّبة من الملف، أنّ مفاوضات سرّية تجري حاليًّا بين طرابلس وإدارة ترامب بهدف الإفراج عن مبلغ ٣٠ مليار دولار من الأموال الليبية المجمّدة منذ سقوط معمّر القذافي عام ٢٠١١.
وبحسب ما أفاد به المصدر، فإنّ واشنطن ستحصل في المقابل على نحو ١٠ مليارات دولار لإعادة استثمارها في ليبيا، لا سيّما في مجال البنى التحتية وقطاع الطاقة. وتُشير المعلومات إلى أنّ طرابلس نفسها هي من اقترح هذا العرض، وذلك خلال زيارة قامت بها وفود أمريكية إلى ليبيا في بداية هذا العام.
هنا تشير المجلة الى انه ورغم أن واشنطن لا تزال تدرس العرض الليبي، فإن العرض لا يشترط إجراء انتخابات في البلاد كشرط لإبرام أي اتفاق محتمل.
من جهة أخرى، تسعى حكومة الدبيبة عبر هذا العرض، الذي يقربها من إدارة ترامب، إلى عزل المشير خليفة حفتر، الذي يسيطر على شرق ليبيا ويرأس حكومة موازية.
7,684 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
121 Listeners
8 Listeners
0 Listeners
8 Listeners
0 Listeners