
Sign up to save your podcasts
Or
مؤتمر باريس حول سوريا والتصعيد في الضفة الغربية المحتلة و سعي أوروبا إلى تعزيز صناعتها الدفاعية،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 13 فبراير/ شباط 2023
لوفيغارو : الأسباب التي تدفع بفرنسا إلى المشاركة والانخراط مجددا في الشأن السوري
أشارت ايزابيل لاسار في مقالها إلى مؤتمر باريس حول سوريا والذي تجري فعالياته اليوم الخميس، واعتبرت الكاتبة أن باريس التي أصبحت مهمشة في ملفات الشرق الأوسط تحاول العودة إلى الساحة الدبلوماسية عبر الملفين اللبناني والسوري.
تقول الكاتبة إن باريس تعتبر أنها معنية بالشأن السوري بسبب دعمها لتطلعات الشعب السوري منذ بداية الثورة عام 2011، كما أن فرنسا شاركت في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية ومتخوفة من عودة نشاطه وتوسعه خاصة أن عددا كبيرا من الجهاديين الفرنسيين لا يزالون في سوريا، والدور الذي قد يلعبه الفرنسيون المتطرفون في حال ترافقت إعادة تشكيل المشهد السوري مع حالة من الفوضى في المناطق التي يتواجدون فيها.
باريس تريد أيضًا تقول الكاتبة التأكد من أن الوعود التي قطعتها السلطات الجديدة، فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب أو بـ«شمولية» السلطة السياسية، سيتم الوفاء بها بعيدا عن النفوذ الروسي والإيراني
لوموند: نكبة ثانية في الضفة الغربية.
نقل لوكا مينيسيني شهادات عدد من الفلسطينيين الذين تركوا بيوتهم في مخيمات جنين وطولكرم بعد تكثيف الجيش الإسرائيلي غاراته وعمليات التدمير في عدة مدن ومخيمات للاجئين في الضفة الغربية المحتلة. ووصفت الصحيفة الوضع بغير المسبوق.
تقول لينا وياسمين إن الكابوس بدأ بأزيز طائرة مسيّرة صباح 9 فبراير الماضي في مخيم نور شمس للاجئين، عند أطراف طولكرم
وأمر عناصر الجيش الإسرائيلي العائلتين عبر مكبر الصوت بمغادرة منزليهما خلال نصف ساعة، وهو ما حدث بالفعل، وذهبت الشابتان إلى مركز إيواء طارئ يديره الهلال الأحمر الفلسطيني على بعد ثمانية كيلومترات من المخيم
أما مريم نهارتي فأكدت أن العنف في المخيمات تصاعد كثيرا في الفترة الأخيرة، مضيفة أن الفلسطينيين يمرون بنزوح قسري، إنها نكبة ثانية لمئات الآلاف من الفلسطينيين، تقول مريم
لاكروا: أوروبا تبحث عن مكانتها أمام الولايات المتحدة
أشارت الصحيفة إلى أن الأوروبيين يعملون على تنسيق مواقفهم حتى لا يتم حل النزاع الأوكراني الذي يريده دونالد ترامب على حسابهم، وأن الأوروبيين يسعون إلى إيجاد طرق لتعزيز القدرات والصناعات العسكرية الأوروبية على المدى الطويل. لكن الأوروبيين لم يتمكنوا بعد من التوصل إلى إجماع بشأن الضمانات الأمنية التي يجب تقديمها لأوكرانيا في حال توقف الحرب، كما أن ضمان أمن أوكرانيا سيكلف أوروبا الكثير وبالتأكيد سيكلف باريس أيضا.
وتساءلت الصحيفة كيف تنوي أوروبا تعزيز صناعتها الدفاعية؟
يرى بيار هاروش أستاذ السياسة الأوروبية والدولية في جامعة ليل الفرنسية أن الفرنسيين ليس لديهم مصلحة في الدخول في صراع على المسائل المتعلقة بالاستقلال الاستراتيجي للأوروبيين
صحيفة لاكروا سلطت الضوء على زيادة الإنفاق من قبل الجمعيات المعنية بالهجرة في فرنسا والتحديات التي تطرحها عملية دمج المهاجرين
أشارت ناتالي بيرشام إلى أن الأموال المخصصة للجمعيات التي تقدم الدعم للمهاجرين ارتفعت بنسبة 52 في المئة بين عامي 2019 و2023، وهذه الزيادة ليست بسبب زيادة عدد المهاجرين وإنما أيضا إلى زيادة نطاق الخدمات التي تقدمها هذه الجمعيات.
تشمل هذه الخدمات نقرأ في الصحيفة دعم المهاجرين في مجالات متعددة مثل الإقامة، والتعليم، والرعاية الصحية، والاستشارات القانونية، فضلاً عن دعم عمليات الاندماج في المجتمع. وتُظهر هذه الأرقام بشكل واضح التحديات المتزايدة التي تواجهها الجمعيات المعنية بالهجرة في مواجهة الطلبات المتزايدة على خدماتها
وأفادت لاكروا بأن عدد الموقعين على عقد الاندماج الجمهوري، الذي يشمل حزمة من 600 ساعة ارتفع، بنسبة 96٪ بين عامي 2019 و2023
مؤتمر باريس حول سوريا والتصعيد في الضفة الغربية المحتلة و سعي أوروبا إلى تعزيز صناعتها الدفاعية،من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 13 فبراير/ شباط 2023
لوفيغارو : الأسباب التي تدفع بفرنسا إلى المشاركة والانخراط مجددا في الشأن السوري
أشارت ايزابيل لاسار في مقالها إلى مؤتمر باريس حول سوريا والذي تجري فعالياته اليوم الخميس، واعتبرت الكاتبة أن باريس التي أصبحت مهمشة في ملفات الشرق الأوسط تحاول العودة إلى الساحة الدبلوماسية عبر الملفين اللبناني والسوري.
تقول الكاتبة إن باريس تعتبر أنها معنية بالشأن السوري بسبب دعمها لتطلعات الشعب السوري منذ بداية الثورة عام 2011، كما أن فرنسا شاركت في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية ومتخوفة من عودة نشاطه وتوسعه خاصة أن عددا كبيرا من الجهاديين الفرنسيين لا يزالون في سوريا، والدور الذي قد يلعبه الفرنسيون المتطرفون في حال ترافقت إعادة تشكيل المشهد السوري مع حالة من الفوضى في المناطق التي يتواجدون فيها.
باريس تريد أيضًا تقول الكاتبة التأكد من أن الوعود التي قطعتها السلطات الجديدة، فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب أو بـ«شمولية» السلطة السياسية، سيتم الوفاء بها بعيدا عن النفوذ الروسي والإيراني
لوموند: نكبة ثانية في الضفة الغربية.
نقل لوكا مينيسيني شهادات عدد من الفلسطينيين الذين تركوا بيوتهم في مخيمات جنين وطولكرم بعد تكثيف الجيش الإسرائيلي غاراته وعمليات التدمير في عدة مدن ومخيمات للاجئين في الضفة الغربية المحتلة. ووصفت الصحيفة الوضع بغير المسبوق.
تقول لينا وياسمين إن الكابوس بدأ بأزيز طائرة مسيّرة صباح 9 فبراير الماضي في مخيم نور شمس للاجئين، عند أطراف طولكرم
وأمر عناصر الجيش الإسرائيلي العائلتين عبر مكبر الصوت بمغادرة منزليهما خلال نصف ساعة، وهو ما حدث بالفعل، وذهبت الشابتان إلى مركز إيواء طارئ يديره الهلال الأحمر الفلسطيني على بعد ثمانية كيلومترات من المخيم
أما مريم نهارتي فأكدت أن العنف في المخيمات تصاعد كثيرا في الفترة الأخيرة، مضيفة أن الفلسطينيين يمرون بنزوح قسري، إنها نكبة ثانية لمئات الآلاف من الفلسطينيين، تقول مريم
لاكروا: أوروبا تبحث عن مكانتها أمام الولايات المتحدة
أشارت الصحيفة إلى أن الأوروبيين يعملون على تنسيق مواقفهم حتى لا يتم حل النزاع الأوكراني الذي يريده دونالد ترامب على حسابهم، وأن الأوروبيين يسعون إلى إيجاد طرق لتعزيز القدرات والصناعات العسكرية الأوروبية على المدى الطويل. لكن الأوروبيين لم يتمكنوا بعد من التوصل إلى إجماع بشأن الضمانات الأمنية التي يجب تقديمها لأوكرانيا في حال توقف الحرب، كما أن ضمان أمن أوكرانيا سيكلف أوروبا الكثير وبالتأكيد سيكلف باريس أيضا.
وتساءلت الصحيفة كيف تنوي أوروبا تعزيز صناعتها الدفاعية؟
يرى بيار هاروش أستاذ السياسة الأوروبية والدولية في جامعة ليل الفرنسية أن الفرنسيين ليس لديهم مصلحة في الدخول في صراع على المسائل المتعلقة بالاستقلال الاستراتيجي للأوروبيين
صحيفة لاكروا سلطت الضوء على زيادة الإنفاق من قبل الجمعيات المعنية بالهجرة في فرنسا والتحديات التي تطرحها عملية دمج المهاجرين
أشارت ناتالي بيرشام إلى أن الأموال المخصصة للجمعيات التي تقدم الدعم للمهاجرين ارتفعت بنسبة 52 في المئة بين عامي 2019 و2023، وهذه الزيادة ليست بسبب زيادة عدد المهاجرين وإنما أيضا إلى زيادة نطاق الخدمات التي تقدمها هذه الجمعيات.
تشمل هذه الخدمات نقرأ في الصحيفة دعم المهاجرين في مجالات متعددة مثل الإقامة، والتعليم، والرعاية الصحية، والاستشارات القانونية، فضلاً عن دعم عمليات الاندماج في المجتمع. وتُظهر هذه الأرقام بشكل واضح التحديات المتزايدة التي تواجهها الجمعيات المعنية بالهجرة في مواجهة الطلبات المتزايدة على خدماتها
وأفادت لاكروا بأن عدد الموقعين على عقد الاندماج الجمهوري، الذي يشمل حزمة من 600 ساعة ارتفع، بنسبة 96٪ بين عامي 2019 و2023
721 Listeners
371 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
120 Listeners
3 Listeners